
ترامب: ثقتي قلت في إبرام اتفاق مع إيران
وردا على سؤال في بودكاست "بود فورس وان" يوم الاثنين عما إذا كان يعتقد أنه يستطيع إقناع إيران بالموافقة على التخلي عن برنامجها النووي، قال ترامب"لا أعرف، كنت أعتقد ذلك بالفعل، وأصبحت ثقتي تقل أكثر فأكثر في ذلك".
وأضاف الرئيس الأميركي: "لا أرى نفس الحماسة لدى الإيرانيين لإبرام اتفاق وأعتقد أنهم سيرتكبون خطأ لكن سنرى".
وأكد ترامب أيضا أنه لا يزال مصممًا على عدم السماح لطهران بامتلاك سلاح نووي.
وتابع قائلا "من الأفضل تجنب الحرب وبدون أن يموت الناس لذا من الأفضل بكثير أن يتم ذلك بهذه الطريقة".
وكان موقع أكسيوس ذكر أمس الثلاثاء، نقلا عن مسؤول إسرائيلي وآخر أميركي، أن ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه يعارض القيام بعمل عسكري ضد إيران في الوقت الحالي لأنه يعتقد أن هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق نووي معها.
وقال أكسيوس إن الرئيس الأميركي أدلى بهذه التصريحات خلال اتصال هاتفي مع نتنياهو أمس الاثنين.
غير أن شبكة فوكس نيوز نقلت عن ترامب قوله إن إيران أصبحت "أكثر تشددا" في المحادثات النووية.
وأضاف ترامب أن الجولة المقبلة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران ستنعقد غد الخميس فيما قال مسؤول إيراني كبير وآخر أميركي إنه ليس من المرجح عقدها في ذلك اليوم.
وكان أكسيوس نقل يوم الخميس الماضي عن مسؤولين إسرائيليين مطلعين القول إن إسرائيل أكدت للولايات المتحدة أنها لن تضرب المنشآت النووية الإيرانية إلا إذا أشار ترامب إلى فشل المحادثات مع طهران.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 41 دقائق
- صحيفة الخليج
ترامب يصف رئيس «الاحتياطي الفيدرالي» بـ«الأحمق» ويحث على خفض الفائدة
انتقد الرئيس دونالد ترامب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بشدة، الخميس، واصفاً إياه بـ «الأحمق»، وذلك في إطار حملته على خفض أسعار الفائدة. وزعم ترامب في البيت الأبيض أن خفض أسعار الفائدة بنقطتين مئويتين سيوفر على الولايات المتحدة 600 مليار دولار سنوياً، «لكننا لا نستطيع إجباره على ذلك». وقال ترامب: «سننفق 600 مليار دولار سنوياً، 600 مليار دولار بسبب أحمق واحد يجلس هنا ويقول: لا أرى سبباً كافياً لخفض أسعار الفائدة الآن». وأضاف ترامب أنه لا يمانع في رفع الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة إذا كان التضخم في ارتفاع. وقال: «لكنه في انخفاض، وقد أضطر إلى فرض شيء ما». مؤشر أسعار المنتجين وجاءت إهانة ترامب بعد ساعات من إعلان وزارة العمل أن أسعار المنتجين في الولايات المتحدة ارتفعت في مايو/أيار بنسبة أقل مما توقعه بعض الاقتصاديين. لقد هدأت هذه القراءات الاقتصادية الأخيرة، وغيرها من القراءات، بعض المخاوف بشأن ارتفاع مفاجئ في التضخم بسبب الرسوم الجمركية، وحفّزت ترامب وحلفاءه على تكثيف الضغط على الاحتياطي الفيدرالي. وكان هجوم ترامب الأخير على باول هو المرة الثالثة خلال يومين التي يستهدف فيها أحد أعضاء إدارته رئيس البنك المركزي. وصرح وزير التجارة هوارد لوتنيك مساء الأربعاء: «إنه لأمر لا يُصدق كم سنوفر لو قام «باول» بعمله وخفض أسعار الفائدة». وقال لوتنيك على قناة فوكس نيوز: «الاقتصاد مستعد لذلك. الأمر سهل. التضخم منخفض. هيا. عليه أن يقوم بعمله قريباً». فانس ينضم إلى ترامب وفي وقت سابق من الأربعاء، كتب نائب الرئيس جيه دي فانس في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: «إن رفض الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة يُعدّ تقصيراً في السياسة النقدية». ولم تتأثر الأسواق في الغالب بتصريحات ترامب، الذي واصل جهوده الأخيرة لوصف باول بأنه «متأخر جدًا». ولم يتوقع المتداولون تقريبًا أي احتمال لخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة عقب اجتماعه الأسبوع المقبل، واحتمال ضئيل لإجرائه أي تغيير في اجتماعه في يوليو. وتوقع المتداولون احتمالًا أقوى لخفض الفائدة في سبتمبر، حيث بلغت الاحتمالات حوالي 76% يوم الخميس، مقارنةً بـ 69% قبل يوم، وفقًا لبيانات مجموعة «سي إم إي». وانزعج المستثمرون في إبريل عندما بدا أن ترامب يفكر في محاولة إقالة باول قبل انتهاء ولايته العام المقبل. تراجع ترامب عن ذلك بعد موجة من تقلبات السوق، ولم يهدد بإقالة باول منذ ذلك الحين. وكرر ترامب في تصريحاته الخميس أنه «لن يقيل» باول، لكنه أضاف: «لا أعرف لماذا سيكون الأمر سيئًا للغاية».


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
ترامب يشيد بنشر الجنود فيما تستعد كاليفورنيا لمعركة قضائية
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب صباح الخميس أن لوس أنجليس كانت "آمنة وبخير خلال الليلتين الماضيتين"، مشيداً بآلاف الجنود لمساعدتهم في إعادة فرض النظام في المدينة بعد احتجاجات مناهضة لترحيل مهاجرين، في وقت تستعد ولاية كاليفورنيا لمواجهة قانونية على خلفية قراره غير المسبوق. ومع امتداد رقعة الاحتجاجات في أنحاء الولايات المتحدة فُرض حظر للتجول لليلة الثانية في ثاني أكبر المدن الأميركية، في وقت حاول مسؤولو المدينة السيطرة على الوضع بعد أعمال تخريب ونهب وقعت خلال الليل في عدد من مناطق المدينة الممتدة على مساحة 1300 كيلومتر مربع. وقال ترامب على منصة "تروث سوشال" "حرسنا الوطني العظيم، وبقليل من المساعدة من المارينز، وضع شرطة لوس أنجليس في موقع يتيح لها القيام بعملها بشكل فعال"، مضيفا أنه لولا الجيش، لكانت المدينة "تحولت إلى ساحة جريمة لم نشهد مثلها منذ سنوات". واندلعت الاحتجاجات التي اتسمت معظمها بالسلمية الأسبوع الماضي على خلفية تصعيد مفاجئ في مساعي توقيف المهاجرين المقيمين في البلاد بشكل غير قانوني. لكن تخللها العنف أحيانا إذ أضرم محتجون النار في سيارات أجرة ذاتية القيادة وألقوا الحجارة على الشرطة. وأمر ترامب بنشر الآلاف من عناصر الحرس الوطني ونحو 700 عنصر من المارينز (مشاة البحرية) رغم احتجاجات حاكم ولاية كاليفورنيا الديموقراطي غافين نيوسوم، وهي أول مرة يقوم بها رئيس أميركي بخطوة مماثلة منذ عقود.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
دون المشاركة فيه.. «CBS»: أمريكا تدرس دعم هجوم إسرائيل على إيران
نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤول، اليوم الخميس؛ القول بإن «تل أبيب» تستعد لكل السيناريوهات، منوهةً أن التقديرات لديها تميل ناحية؛ أن الفجوة في المفاوضات بين «واشنطن» وإيران كبيرة. إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدرس خيارات لدعم الهجوم الإسرائيلي فيما أكدت شبكة «CBS» الإخبارية، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تدرس خيارات لدعم الهجوم الإسرائيلي، دون المشاركة في قيادته. في غضون ذلك؛ أفاد موقع «أكسيوس»، بأن المخابرات الأمريكية تقدر امتلاك إيران ألفي صاروخ باليستي، يستطيع الواحد منها حمل 2000 رطل متفجرات. وأكد الموقع الإخباري، أن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف أخبر أعضاء في الكونجرس، أن رد إيران على أي هجوم إسرائيلي؛ سيؤدي إلى سقوط عدد كبير من القتلى. رد إيران يربك دفاعات إسرائيل ويسبب أضرارًا جسيمة وتابع أن «يتكوف» حذر كبار الجمهوريين في مجلس الشيوخ؛ من أن رد إيران قد يربك دفاعات إسرائيل ويسبب أضرارًا جسيمة. من ناحيته، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه من المرجح أن توجه إسرائيل ضربة قوية لإيران، مشددًا على أنه لا يمكن أن تحظى طهران بسلاح نووي. وتابع «ترامب» - خلال مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض نقلته قناة «إكسترا نيوز» اليوم الخميس - «لا أقول إن هجومًا على إيران وشيك لكنه قوي ومحتمل». وأكد أنه يود تجنب الصراع مع إيران، لافتًا إلى أنه على «طهران» تقديم بعض التنازلات في ملفها النووي. عقد جولة سادسة من المحادثات مع إيران أفادت وكالة الأنباء الدولية «رويترز» عن مصدر مطلع، اليوم الخميس، بأن المبعوث الأمريكي للشرق الأويط ستيف ويتكوف، يخطط للتوجه إلى «مسقط» يوم الأحد؛ لعقد جولة سادسة من المحادثات مع إيران، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية». في سياق آخر، اعتمد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية؛ قرارًا يدين عدم امتثال إيران لالتزاماتها النووية، في تحذير جديد قبل إحالة الملف على الأمم المتحدة. وأيدت النص الذي أعدته لندن وباريس وبرلين وواشنطن 19 دولة من أصل 35 بحسب وكالة الأنباء الفرنسية، وصوتت الصين وروسيا وبوركينا فاسو برفض النص، فيما امتنعت 11 دولة. استهداف قواعد عسكرية أمريكية وأجرى البلدان خمس جولات تفاوض منذ أبريل؛ سعيًا إلى إيجاد بديل لاتفاق 2015 الذي هدف الى كبح برنامج إيران النووي؛ مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها. فيما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه أصبح «أقل ثقة» بشأن التوصل إلى اتفاق مع إيران حول الملف النووي. وهددت إيران، أمس الأربعاء باستهداف قواعد عسكرية أمريكية، في المنطقة في حال اندلاع نزاع.