
قتلى بقصف إسرائيلي استهدف طهران وإيران تطلق موجة جديدة من الصواريخ تجاه إسرائيل
ورجح التلفزيون الرسمي الإيراني ارتفاع عدد القتلى نظرا لأن الضربة استهدفت منطقة مكتظة بالسكان وسط العاصمة.
وأكدت الإذاعة الرسمية الإيرانية أن طهران تعرضت لهجمات قوية مشيرة إلى وقوع انفجارات بالقرب من مطار مهرأباد وسط المدينة.
وأبلغ سكان محليون بسماع دوي انفجارات قوية شمال طهران، مما تسبب في انقطاع إمدادات المياه عن بعض أحيائها.
من جانبها ذكرت 'وكالة أنباء فارس' أن إيران أطلقت موجة جديدة من الصواريخ على أهداف في إسرائيل.
على صعيد متصل انطلقت مجددا صافرات التحذير من الصواريخ في تل أبيب ومواقع أخرى بوسط إسرائيل وشمالها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 15 دقائق
- صحيفة الخليج
بـ10 لغات.. الأزهر يطلق نداء استغاثة: «غزة تحتضر فهل من مجيب؟»
متابعات: «الخليج»: بينما يواجه قطاع غزة المجاعة، أطلق مرصد الأزهر لمكافحة التطرف نداء عالمياً بـ10 لغات بينها العبرية تحت عنوان: «غزة تحتضر.. فهل من مجيب؟». وكشف النداء الذي نُشر على الصفحة الرسمية للمرصد على «فيسبوك» عن المأساة الإنسانية المتفاقمة في القطاع المحاصر، حيث أعلن أن «71 طفلاً على الأقل لقوا حتفهم جوعاً، بينما يقف العالم متفرجاً بصمت مريب». وتابع البيان: «غزة اليوم لا تطلب السلاح ولا الحرب، بل تبحث عن أبسط مقومات الحياة: قليل من الحليب، بعض الماء، وجرعة دواء لإنقاذ ما تبقى من طفولة». واتهم المرصد إسرائيل بـ«سياسة التجويع المتعمد»، واصفاً الوضع بأنه «ليس مجرد حصار، بل مخطط لاقتلاع الناس من أرضهم». وأشار المرصد إلى استمرار «آلة الحرب الإسرائيلية في طحن غزة منذ عامين»، معرباً عن استغرابه من «استمرار العالم في التساؤل عما إذا كانت هذه الجرائم تستحق الإدانة». وختم النداء بصيحة استغاثة: «ارفعوا الحصار فوراً، أوقفوا آلة التجويع، أنقذوا غزة الآن قبل أن تُمحى من الخريطة».


سكاي نيوز عربية
منذ 31 دقائق
- سكاي نيوز عربية
إيران: لا خطة لدينا للحوار مع أميركا
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي: "لا خطة لدينا للحوار مع أميركا في ظل الوضع الراهن، متى ما توصلنا إلى قناعة بإمكانية استخدام المفاوضات لاستيفاء حقوق الشعب وضمان المصالح الوطنية للإيرانيين، فلن نتردد في ذلك قطعا". وأشار المتحدث لوجود اجتماع ثلاثي حول الملف النووي بين إيران وروسيا والصين يعقد في طهران، غدا الثلاثاء، على مستوى مديري العموم لوزارات الخارجية. واعتبر أن " الصين وروسيا عضوان في خطة العمل الشاملة المشتركة وعضوان دائمان في مجلس الأمن الدولي، ويمكنهما لعب دور في أي عملية تُجرى في مجلس الأمن". وأردف: "لدينا توافق كبير مع هاتين الدولتين في العديد من المواقف، وتوجد علاقات جيدة بين إيران والصين وروسيا. وفيما يتعلق بمسألة "آلية إعادة العقوبات التلقائية"، أجرينا مشاورات بناءة مع هاتين الدولتين خلال العام الماضي". وفيما يتعلق بزيارة مستشار القائد الأعلى الإيراني علي لاريجاني لموسكو، قال المتحدث " علي لاريجاني نقل رسالة من الرئيس بزشكيان إلى نظيره الروسي بصفته مبعوثا خاصا للرئيس الإيراني إلى روسيا". وبين أن "إرسال مبعوث خاص إلى الدولة المعنية أمر طبيعي تماما في العلاقات الدبلوماسية، نظرا لأهمية القضايا والتطورات". وأضاف: "سبق للاريجاني أن زار روسيا بنفس الصفة وقد أُحيطت وزارة الخارجية علما كاملا بهذه الزيارة". وحول المحادثات مع دول الترويكا الأوروبية (فرنسا، ألمانيا، بريطانيا) قال المتحدث: "المحادثات ستعقد في إسطنبول وسيتم مناقشة الملف النووي، وقضية رفع العقوبات". ولفت المتحدث باسم الخارجية إلى أن "آلية الزناد أمر لا معنى له وغير مبرر وغير قانوني أو أخلاقي". وآلية الزناد في الاتفاق النووي الإيراني الموقع عام 2015 هي آلية قانونية تتيح إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران تلقائيا إذا ثبت أنها خرقت التزاماتها النووية.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
الجيش الإسرائيلي يتوغل في دير البلح وسط ومخاوف على الرهائن
توغلت الدبابات الإسرائيلية في جنوب وشرق مدينة دير البلح بقطاع غزة للمرة الأولى الاثنين، وقالت مصادر إسرائيلية، إن الجيش الإسرائيلي يعتقد أن بعض الرهائن محتجزون هناك. وقال مسعفون في غزة، إن ثلاثة فلسطينيين على الأقل قتلوا، وأصيب آخرون في قصف بالدبابات استهدف 8 منازل و3 مساجد في المنطقة، وشنه الجيش الإسرائيلي بعدما أصدر أوامر للسكان بالمغادرة قائلاً إنه يعتزم محاربة مسلحي حركة «حماس». ودفع التوغل والقصف عشرات العائلات، التي كانت لا تزال في المنطقة، إلى الفرار والتوجه غرباً نحو منطقتي دير البلح الساحلية، وخان يونس القريبة. وقال مسعفون، إن خمسة أشخاص على الأقل، منهم أسرة من رجل وزوجته وطفليهما، قُتلوا داخل خيمة في غارة جوية شنتها إسرائيل بخان يونس في وقت سابق من اليوم. وقال الجيش الإسرائيلي، إنه لم يدخل إلى أحياء دير البلح التي صدر لسكانها أوامر إخلاء، وإنه يواصل «العمل بقوة كبيرة لتدمير قدرات العدو والبنية التحتية في المنطقة». وذكرت مصادر إسرائيلية، أن سبب بقاء الجيش خارج المنطقة حتى الآن هو الاشتباه في أن «حماس» ربما تحتجز رهائن هناك. ويعتقد أن 20 رهينة على الأقل من 50 محتجزين في غزة ما زالوا أحياء. وعبرت عائلات الرهائن عن قلقها على ذويها، وطلبت توضيحاً من الجيش عن كيفية حمايتهم.