«الإمارات دبي الوطني»: تمويل بـ3.9 مليار درهم للشركات المنفذة للخط الأزرق لمترو دبي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الاتحاد

منذ 35 دقائق

• الاتحاد

4.1 مليار درهم صافي أرباح الدار خلال النصف الأول من 2025

ارتفع صافي أرباح مجموعة الدار للنصف الأول من العام 2026 بنسبة 24% على أساس سنوي، ليصل إلى 4.1 مليار درهم، بدعم المبيعات القوية للمشاريع التطويرية خلال هذا الفترة والتي بلغت 18.3 مليار درهم، بحسب البيانات المالية التي أعلنتها المجموعة. وأظهرت البيانات ارتفاع صافي أرباح الدار قبل الضريبة بنسبة 35% على أساس سنوي ليصل إلى 4.7 مليار درهم خلال النصف الأول من عام 2025، وزيادة ربحية سهم الدار بنسبة 27% على أساس سنوي لتصل إلى 0.45 درهم في النصف الأول، بدعم نمو الأرباح، عبر جميع منصات الدار. وحققت المجموعة مبيعات قوية من مشاريعها التطويرية بقيمة 18.3 مليار درهم خلال النصف الأول من عام 2025، بزيادة قدرها 31% على أساس سنوي، مدفوعةً بالطلب المرتفع على المخزون الحالي وإطلاق خمسة مشاريع جديدة في دولة الإمارات، شملت مشروعين في جزيرة فاهد، ووالدورف أستوريا ريزيدنسز في جزيرة ياس، ومنارة ليفنج III، وذا وايلدز في دبي. ووفقاً للبيانات، ارتفع حجم الإيرادات المتراكمة للمشاريع التطويرية إلى مستوى قياسي بلغ 62.3 مليار درهم، منها 53.4 مليار درهم في دولة الإمارات. وأشارت الشركة إلى استمرار الإقبال القوي من جانب المشترين الدوليين، حيث بلغت مبيعات الدار في دولة الإمارات للمشترين الدوليين والمقيمين 14.7 مليار درهم، أي ما يعادل 84% من إجمالي مبيعات الدار في الإمارات خلال النصف الأول. وسجلت الدار رقماً قياسياً، عبر بيع قصر في مشروع فايا السعديات بقيمة 400 مليون درهم في يوليو، مما يعكس جاذبية قطاع العقارات الفاخرة في أبوظبي وزيادة الاستثمارات من شريحة الأفراد ذوي الثروات العالية. وبيع مبنى سكني في ممشى جاردنز لصالح «غاو كابيتال»، شركة الاستثمارات الخاصة ومقرها هونج كونج، مقابل 586 مليون درهم، مما يعكس النمو المتزايد في استثمارات المؤسسات العالمية في القطاع العقاري بدولة الإمارات. وأوضحت الشركة، في بيان صحفي، أن الظروف الإيجابية في السوق، وارتفاع معدلات الإشغال، وزيادة أسعار الإيجارات، ساهمت بشكل رئيسي في ارتفاع الأرباح المعدلة قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك لشركة الدار للاستثمار بنسبة 18% على أساس سنوي لتصل إلى 1.6 مليار درهم خلال النصف الأول من عام 2025، مع وصول قيمة الأصول المُدارة إلى 47 مليار درهم. ودعمت الأصول التجارية والسكنية في مدينة مصدر، التي تم الاستحواذ عليها من خلال الشراكة مع مبادلة، بشكل كبير تحقيق الهدف الاستراتيجي المتمثل في تعزيز حجم وتنويع محفظة العقارات الاستثمارية. كما شهدت وحدة أعمال الدار للأصول اللوجستية توسعاً إضافياً من خلال الاستحواذ على مستودعات وأصول صناعية خفيفة عالية الجودة ومدرة للدخل في مجمع «المركز» الصناعي في أبوظبي، بقيمة 530 مليون درهم. وواصلت الدار للتعليم تعزيز محفظتها من المدارس عالية الجودة، عبر شراكة استراتيجية مع مدرسة «كينجز كوليدج ويمبلدون»، لإنشاء حرم مدرسي عالمي المستوى في جزيرة فاهد. وتتمتع الدار بمركز مالي قوي يدعم استراتيجيتها للنمو، حيث بلغ حجم السيولة النقدية المتاحة وغير المقيدة 12.2 مليار درهم، إضافةً إلى تسهيلات مصرفية مؤكدة وغير مسحوبة بقيمة 17.5 مليار درهم كما في نهاية يونيو. محفظة المشاريع وقال معالي محمد خليفة المبارك، رئيس مجلس إدارة الدار: «سجَّلت الدار في النصف الأول من العام نمواً كبيراً في أرباحها، وهو ما يبرهن على كفاءة نموذج أعمالنا القائم على تنويع مصادر الإيرادات، ونجاحنا في تنفيذ استراتيجيتنا بفعالية.‏ ويتزامن هذا الأداء القياسي مع توفر مناخٍ اقتصادي كلي حافل بالفرص، تعززه الملاءة المالية القوية لدولة الإمارات واستمرارها في ضخ استثمارات نوعية في قطاعاتها الاقتصادية الرئيسية.‏ وأضاف: «إن النمو السكاني الذي تشهده الدولة، ومكانتها المرموقة باعتبارها مركزاً عالمياً للأعمال ومواصلة استقطابها للكفاءات وما توفره من مستوى رائد في جودة الحياة، يعزز الطلب المتنامي على العقارات الفاخرة، وهو ما دفع نمو مبيعاتنا في قطاع التطوير إلى 18.3 مليار درهم خلال النصف الأول، لتسجل محفظة مشاريعنا قيد التطوير رقماً تاريخياً جديداً عند 62.3 مليار درهم.‏ وبفضل هذه المعطيات، تتمتع الدار اليوم بإمكانات قوية للاستفادة من الفرص التي يولدها هذا الطلب المتنامي، من خلال تعزيز مسار النمو المتسارع لمنصتي التطوير والاستثمار اللتين تسهمان بدور مهم في دعم مسيرة الدولة نحو تحقيق نهضة عمرانية واقتصادية مستدامة». نمو قوي من جهته قال طلال الذيابي، الرئيس التنفيذي لمجموعة الدار: «شهد قطاع التطوير طلباً مرتفعاً على مشاريعنا القائمة وتلك التي طرحناها حديثاً، محققاً مبيعات استثنائية في مشاريعنا الكبرى في أبوظبي ودبي.‏ وفي الوقت ذاته، تواصل الدار للاستثمار تحقيق نموٍّ قوي في الدخل، مستفيدة من معدلات الإشغال العالية وزيادة أسعار الإيجارات والاستحواذات التي نفذتها مؤخراً.‏ ونواصل العمل على تحفيز نمو هذه المنصة المهمة ضمن منظومة الدار وتنويع محفظتها من خلال التوسع ضمن قطاعاتنا الحيوية، التي تشمل أصول التجزئة والعقارات السكنية ومرافق الضيافة والمساحات التجارية والأصول اللوجستية».‏

خليج تايمز

منذ ساعة واحدة

• خليج تايمز

43% ارتفاع معاملات الشقق على المخطط في دبي

ارتفعت معاملات الشقق على الخريطة في دبي خلال الربع الثاني من العام بنسبة 43% على أساس ربع سنوي، مما ساهم بشكل كبير في إجمالي قيمة المبيعات البالغة 60.15 مليار درهم، بزيادة قدرها 37% على أساس سنوي، وفقاً لما أظهرته البيانات الصادرة اليوم الثلاثاء. وبحسب تقرير " تشكيل الأفق" الصادر عن شركة بيتر هومز، العقارات السكنية في دبي للربع الثاني من عام 2025 ، استحوذ قطاع العقارات على الخريطة على غالبية نشاط سوق العقارات السكنية في دبي، مدعوماً بإطلاقات استراتيجية من قبل مطورين من الدرجة الأولى وخطط دفع صديقة للمستثمرين. من بين المجمعات السكنية الأكثر أداءً في سوق الشقق على المخطط في الربع الثاني من عام 2025، كانت قرية جميرا الدائرية (JVC)، حيث استحوذت على 12.2% من إجمالي معاملات البيع على المخطط، تلتها منطقة الخليج التجاري بنسبة 6.4%، ومجمع دبي ريزيدنس بنسبة 5.3%، بينما ساهمت كل من موتور سيتي ومدينة الإنتاج بنسبة 5%. وتصدرت الشقق المكونة من غرفتي نوم قائمة قيمة معاملات البيع على المخطط، حيث شكلت 33%، تليها الشقق المكونة من غرفة نوم واحدة بنسبة 30%، ثم الاستوديوهات بنسبة 10%. وبلغ متوسط سعر القدم المربع لمعاملات البيع على المخطط 2,023 درهمًا إماراتيًا. لا يزال سوق العقارات على المخطط أحد أبرز قصص النمو في دبي. يُظهر المشترون حرصًا أكبر، مُركزين على الجودة، وسمعة المطور، وإمكانات عوائد الإيجار طويلة الأجل. ونشهد إقبالًا كبيرًا على المشاريع الجديدة، لا سيما في المجمعات السكنية المُصممة بشكل رئيسي والمتصلة جيدًا، وفقًا لكريستوفر سينا، مدير المبيعات في بيتر هومز. في قطاع العقارات على المخطط، استحوذت منطقة ذا فالي على أكبر حصة من المعاملات بنسبة 29.7%، تليها إعمار الجنوب بنسبة 15.5%، وأثلون من الدار بنسبة 8%، ومدينة محمد بن راشد بنسبة 7.3%. وبلغ إجمالي قيمة معاملات الفلل والتاون هاوس على المخطط 7.94 مليار درهم، حيث شكلت التاون هاوس 75% من هذه القيمة بينما ساهمت الفلل بنسبة 25% المتبقية. يعكس هذا الاتجاه تفضيل المشترين للتاون هاوس في المشاريع الجديدة، على الرغم من أن سوق المستخدم النهائي الأوسع لا يزال يفضل العقارات الجاهزة للسكن للإقامة الدائمة. من حيث حجم الوحدة، شكلت المنازل المكونة من أربع غرف نوم 49% من إجمالي قيمة معاملات العقارات على المخطط، تليها الوحدات المكونة من ثلاث غرف نوم بنسبة 23% والوحدات المكونة من خمس غرف نوم بنسبة 12%. وبلغ متوسط سعر القدم المربع 1,318 درهمًا إماراتيًا للتاون هاوس و1,947 درهمًا إماراتيًا للفلل. بشكل عام، حافظ سوق العقارات في دبي على زخمه خلال الربع الثاني، حيث ارتفعت المعاملات بنسبة 25% على أساس سنوي، وارتفعت القيمة الإجمالية بنسبة 46%. وتصدرت الشقق والعقارات قيد الإنشاء النشاط، بينما حقق قطاع العقارات الفاخرة مستويات قياسية. وحتى خلال الاضطرابات الإقليمية التي شهدها شهر يونيو، حافظ السوق على مرونته، مما عزز مكانة دبي كوجهة آمنة ومستقرة للمشترين من أصحاب رؤوس الأموال وأسلوب الحياة على حد سواء. يأتي هذا الأداء الفصلي القوي استكمالاً للربع الأول القوي، الذي سجل نمواً ربعياً بنسبة 33% في القيمة و19% في الحجم. ويؤكد هذا الزخم المستمر على تنامي ثقة المستثمرين واستمرار جاذبية قطاع العقارات في دبي. نشاط السوق الثانوية في سوق الشقق الثانوية، برزت قرية جميرا الدائرية مجددًا كأفضل أداء، حيث استحوذت على 11.2% من إجمالي الصفقات، تلتها منطقة الخليج التجاري بنسبة 7.5%، ثم مرسى دبي بنسبة 5.8%، بينما استحوذت كل من مدينة محمد بن راشد ووسط مدينة دبي على 5%. وساهمت الشقق المكونة من غرفتي نوم مجددًا في قيمة الصفقات، بنسبة 36%، تليها الشقق المكونة من غرفة نوم واحدة بنسبة 28%، ثم الاستوديوهات بنسبة 8%. وبلغ متوسط سعر القدم المربع للشقق الثانوية 1,600 درهم إماراتي. تُسلّط هذه البيانات الضوء على قوة سوق الشقق السكنية في دبي والطلب عليه، مع بقاء منطقتي قرية جميرا الدائرية والخليج التجاري من أبرز المناطق التي تُمثّل محورًا رئيسيًا لصفقات البيع على الخارطة والبيع الثانوي. ويشير نمو قيمة الصفقات، لا سيما للشقق المكونة من غرفتي نوم، إلى ثقة قوية من المستثمرين وتوقعات مستقرة للسوق مع اقتراب النصف الثاني من عام 2025. مع دخولنا الربع الثالث، لا تزال أساسيات السوق قوية. النمو السكاني مستقر، والبنية التحتية مستمرة في التوسع، وبينما يزداد العرض، لا يزال الطلب يفوقه في معظم المناطق. نتوقع أن نشهد مزيدًا من المفاوضات، وأسعارًا أكثر واقعية، ومنافسة أكبر، وهو أمرٌ طبيعيٌّ بصراحة، كما قال لويس هاردينج، الرئيس التنفيذي لشركة بيتر هومز. مع تسليم ما يقارب 20,000 وحدة جديدة في النصف الأول من عام 2025، وتوقع تسليم 70,000 وحدة أخرى بحلول نهاية العام، يُتوقع أن يكون الربع الثالث من عام 2025 مرحلةً واعدةً لسوق العقارات في دبي. ويتماشى هذا العرض المُرتقب مع النمو السكاني في المدينة وإقبال المستثمرين القوي. ويظل الطلب قويًا، لا سيما على الشقق والفلل الجاهزة، مع استقطابٍ جيدٍ للمشاريع الجديدة. ومن المتوقع أن يعكس كلٌ من الربع الثالث والنصف الثاني من عام 2025 معنوياتٍ إيجابيةً في السوق، مدعومةً باقتصادٍ مرن، وطلبٍ مستدامٍ من المستخدمين النهائيين، وعوائد إيجاريةٍ جذابة، وفقًا لسينا.

الإمارات اليوم

منذ ساعة واحدة

• الإمارات اليوم

«أراضي دبي» تطرح غداً سابع عقار مُرمَّز في «دبي مارينا»

تطرح دائرة الأراضي والأملاك في دبي، في الساعة 12 من ظهر غد الأربعاء، سابع عقار مُرمَّز في منطقة «دبي مارينا»، وذلك عبر منصة «بريبكو منت». وبحسب بيانات المنصة، فإن العقار السابع هو شقة فندقية متكاملة المرافق مكوّنة من غرفة نوم واحدة، وتقع في فندق «جي دبليو ماريوت مارينا»، بمساحة تبلغ 79 متراً مربعاً. وأظهرت البيانات أن الشقة مفروشة بالكامل، وجاهزة للإيجار على المدى القصير أو الطويل، على أن يتم طرحها بقيمة 1.9 مليون درهم. كما أفادت البيانات بأن صافي إيرادات الإيجار السنوية المتوقعة للعقار تُقدر بنحو 150 ألف درهم، مع معدل نمو سنوي متوقع يبلغ 2.5%. يذكر أن مشروع الترميز العقاري الذي أطلقته دائرة الأراضي والأملاك في دبي بالتعاون مع سلطة تنظيم الأصول الافتراضي في دبي VARA، ومصرف الإمارات المركزي، ومؤسسة دبي للمستقبل في 25 مايو الماضي، حقق نتائج استثنائية خلال فترة قصيرة. وبحسب حوار أجرته «الإمارات اليوم» مع مدير إدارة السياسات والابتكار العقاري في دائرة الأراضي والأملاك بدبي، الدكتور محمود البرعي، فقد تم بيع ستة مشروعات عبارة عن عقارات جاهزة بالكامل في وقت قياسي، بمشاركة نحو 1400 مستثمر من 50 جنسية مختلفة. وأشار البرعي إلى وجود أكثر من 20 ألف شخص على قائمة الانتظار، تقدموا للدخول بحصص في مشروعات الترميز العقاري المطروحة. وبيّن أن الحد الأدنى للاستثمار في مشروعات الترميز العقاري يبلغ 2000 درهم فقط، في حين تم تحديد الحد الأقصى بنسبة 20% من قيمة العقار الواحد، لحماية المستثمرين، وضمان توزيع عادل للملكية، إضافة إلى ضمان تطبيق أفضل معايير الحوكمة العالمية.