logo
في ذكراها الـ249 لعيد الاستقلال..'أمريكا تفوز.. وتفوز أكثر من أي وقت مضى'

في ذكراها الـ249 لعيد الاستقلال..'أمريكا تفوز.. وتفوز أكثر من أي وقت مضى'

حدث كممنذ 8 ساعات
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الجمعة، قانون الضرائب والإنفاق الفدرالي، ليدخل حيز التنفيذ في تاريخ يكتسي رمزية، لتزامنه مع احتفال الولايات المتحدة بالذكرى الـ249 لعيد الاستقلال.
وكان مجلس النواب الأمريكي صادق، الثلاثاء، في قراءة ثانية، على مشروع القانون، الذي يشكل جوهر الأجندة السياسية والاقتصادية لقاطن البيت الأبيض. وتتضمن هذه الحزمة التشريعية، على الخصوص، خفض الضرائب، وتعزيز أمن الحدود، وتقليص الإنفاق على الضمان الاجتماعي.
وقال ترامب خلال مراسم التوقيع: 'أمريكا تفوز، وتفوز أكثر من أي وقت مضى'. وكان قد كتب، الخميس، على شبكة التواصل الاجتماعي (تروث سوشال): 'معا سنحتفل باستقلال أمتنا وببزوغ عصر ذهبي جديد'.
ويشكل اعتماد قانون الميزانية، بعد مفاوضات عسيرة داخل مجلسي الكونغرس، انتصارا سياسيا للرئيس الأمريكي، إذ سيمهد السبيل أمام تطبيق العديد من الوعود التي قدمها ترامب خلال حملته الانتخابية،حيث سيتيح زيادة النفقات في مجال الدفاع، وتمويل حملة واسعة لترحيل المهاجرين غير القانونيين، فضلا عن تخصيص 4.5 تريليون دولار لتمديد التخفيضات الضريبية التي أقرها قاطن البيت الأبيض خلال ولايته الرئاسية الأولى.
وخلال تجمع عقده في ولاية آيوا (وسط الولايات المتحدة)، أشاد ترامب، مساء الخميس، بتوقيع قانون الميزانية، معتبرا أنه 'ما من هدية عيد ميلاد أجمل لأمريكا من النصر الهائل الذي حققناه منذ بضع ساعات عندما اعتمد الكونغرس مشروع القانون'، الذي سيمكن من تطبيق أجندة 'أمريكا أولا'.
ح/م
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيناريو الحرب الثانية على إيران
سيناريو الحرب الثانية على إيران

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 4 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

سيناريو الحرب الثانية على إيران

إيطاليا تلغراف أحمد الحيلة كاتب ومحلل فلسطيني توقّفت الحرب على إيران في 24 يونيو/ حزيران الماضي، بعد أن قامت واشنطن بقصف أهم منشآت المشروع النووي الإيراني: نطنز، وأصفهان، وفوردو. وعقب تلك الخاتمة للمعركة التي استمرّت 12 يومًا، وقَعَ جدل واسع في الولايات المتحدة وإسرائيل على حد سواء، بشأن مدى تحقيق المعركة أهدافها؛ فالرئيس ترامب، وبشكل لافت، أكّد في أكثر من مناسبة تدمير المشروع النووي الإيراني، ردًا على تقارير أمنية وإعلامية شكّكت في جدوى الضربة الأميركية. إذا كانت الحرب تُقاس بأهدافها، فبنيامين نتنياهو حدّدها بالقضاء على المشروع النووي، وبتقويض القدرات الصاروخية لإيران، وبتغيير النظام كنتيجة للحرب، وإعادة رسم الشرق الأوسط. هذه الأهداف بكلّيّتها لم تتحقّق بعد، حتى المشروع النووي الإيراني من الصعوبة بمكان الحسم بأنه تم تدميره، وإخراجه عن الخدمة نهائيًا، ناهيك عن مصير 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصّب. في هذا السياق، أشار رافائيل غروسي، مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى صعوبة تحديد حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية إلا بعد زيارتها. إيران بدورها قطعت الطريق على الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتعليق التعاون معها، بعد اتهامها الوكالة ومديرها رافائيل غروسي بالتواطؤ مع إسرائيل، وتمهيد العدوان على إيران. هذا الواقع عقّد القدرة على التقدير الحقيقي لمستوى الأضرار التي أصابت المشروع النووي، في وقت تؤكّد فيه طهران أنها أمّنت مخزونها من اليورانيوم المخصّب، وبأنها 'لن تتخلى عن التكنولوجيا النووية'، وأن بإمكانها استئناف تخصيب اليورانيوم خلال وقت قصير إذا رغبت، كما جاء على لسان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي. الدعاية لا تُلغي واقعًا يمكن لإسرائيل إعلان النصر والتباهي به، ولكن ذلك أمر يمحوه الواقع إذا كان مخالفًا لادعائهم وزعمهم. بنيامين نتنياهو، وفي كلمة له أمام أعضاء حكومته، في 1 يوليو/ تموز، أشار إلى أن إيران سعت لبناء ثلاث إستراتيجيات في مواجهة إسرائيل حسب قوله، وهي: بناء مشروع نووي إيراني، ومنظومة صاروخية، ومحور من الحلفاء المناهضين لإسرائيل. هذا يشير إلى أن إسرائيل، وفقًا لهذا المنظور، ما زالت تعيش في قلب المعركة وليس نهايتها، فهي لم تستطع القضاء على المشروع النووي، ولا هي قوّضت المنظومة الصاروخية لإيران، ولا هي قضت على حلفاء إيران أو أصدقائها في المنطقة. صحيح أن إسرائيل أضعفت حزب الله اللبناني، لكنه ما زال قائمًا ويمكن له أن يرمّم ذاته بنيويًا وعسكريًا، كما أن حماس ما زالت تقاتل قتالًا استثنائيًا رغم الكارثة الإنسانية التي صنعها الاحتلال في غزة على مدار 21 شهرًا. كما أن الحشد الشعبي في العراق لم يصب بأذى، واليمن وأنصار الله، رغم الضربات الأميركية والإسرائيلية، يظهرون قدرة على التحكم والتأثير في مسارات التجارة الدولية عبر باب المندب، وإيذاء إسرائيل والضغط عليها دعمًا لغزة. واقع الحال يقول إن إسرائيل حققت إنجازات مهمّة في مواجهة إيران، لكن الأخيرة لم ترفع الراية البيضاء ولم تستسلم، ومن المتوقّع أنها ستحاول النهوض بقوّة بعد العدوان الإسرائيلي عليها، وبروز حجم المخاطر المهدّدة لها ولمصالحها القومية. مسيرة التعافي الضربة الإسرائيلية التي لم تنجح في هزيمة إيران، ستدفعها لإعادة حساباتها على قاعدة الحصانة الداخلية، وامتلاك معالم القوّة الإستراتيجية الرادعة لإسرائيل، على عدّة مسارات متوقّعة، ومنها: أولًا: تحصين الجبهة الداخلية في مواجهة التهديدات الخارجية، استنادًا لتضامن الشعب الإيراني ووحدته (معارضة وموالاة)، أثناء المعركة الأخيرة، ناهيك عن تنظيف بيتها من شبكة العملاء، وآليات الاختراق الإلكتروني لجسدها السياسي والمؤسسي. ثانيًا: التشبّث بمشروعها النووي، وتطوير منظومتها الصاروخية التي أثبتت قدرتها وجدواها في المواجهة الأخيرة، علاوة على ترميم أنظمة دفاعها الجوي أمام الطيران الإسرائيلي، وهو هدف يمثل تحديًا حقيقيًا لطهران في ظل الحسابات المركّبة لحليفتها روسيا، غير الراغبة في إغضاب الرئيس ترامب، وإسرائيل التي تربطها بها علاقات جيدة، ما يدفع إيران للبحث عن مصادر أخرى. ثالثًا: النهوض بشبكة علاقاتها المناهضة لإسرائيل، كحزب الله في لبنان، والحشد الشعبي في العراق، وأنصار الله في اليمن. فالمعركة الأخيرة أثبتت أهمية قوّة حزب الله اللبناني؛ فإسرائيل لم تكن لتتجرّأ على ضرب طهران لو كان حزب الله بعافيته كما كان سابقًا. يعزّز هذا التوجّه لدى إيران، اقتراب إسرائيل من شواطئها عبر سياسة التطبيع، ومساعي واشنطن لإعادة تموضع إسرائيل في المنطقة العربية، عبر توسيع دائرة التطبيع بينها وبين دول عربية إضافية. رابعًا: توطيد علاقاتها مع دول الجوار، ولا سيّما باكستان وتركيا، اللتان دعمتا موقف إيران وحقها في الدفاع عن نفسها، في استشعار منهما لخطورة ما تقوم به إسرائيل من مسعى لتغيير خارطة القوى والجغرافيا السياسية في المنطقة. حديث الرئيس رجب طيب أردوغان عن سعي أنقرة لامتلاك قدرات دفاعية رادعة لأي طرف يمكن أن يفكّر في استفزاز تركيا، مؤشّر على قلق تركيا من تداعيات الحرب على إيران، ومن فرضية استهداف مصالحها لاحقًا في ظل تراجع الثقة بينها وبين إسرائيل، واضطراب العلاقة السياسية بينهما بسبب دعم تركيا للموقف الفلسطيني، ونفوذها المتعاظم في سوريا. التحضير للمعركة ضد إيران إذا كانت إسرائيل شنّت عدوانها على إيران لأسباب ما زالت قائمة، ولتحقيق أهداف سياسية وعسكرية لم تتحقّق بعد، وإذا كان الهجوم أتى بمفاعيل عكسية في السلوك الإيراني، فهذا يعني أن فرضية شن إسرائيل هجومًا ثانيًا على إيران أمر وارد ومتوقّع. ادعاء نتنياهو تحقيق النصر على إيران، لا يعكس بالضرورة حقيقة الموقف الإسرائيلي وتقديراته الأمنية بشأن تحقيق الأهداف. إسرائيل، في عقيدتها السياسية، لا تقبل امتلاك إيران أو أي دولة عربية أو إسلامية مشروعًا نوويًا، أو امتلاك قوّة عسكرية منافسة لها في عموم المنطقة والشرق الأوسط. وهذا يذكّرنا بما حدث مع العراق، الذي تعرّض لغزو وتدمير بذريعة امتلاكه أسلحة دمار شامل، وكان الهدف هو التخلّص من قوّة العراق كدولة عربية مناهضة لإسرائيل. إسرائيل ربما تجد في الظرف الحالي فرصة مواتية لتوجيه ضربة أخرى لإيران، قبل أن تتمكّن الأخيرة من ترميم نفسها واستعادة إمكاناتها وجهوزيتها لأي معركة قادمة، وهذا مشروط بأمرين: الأول: جهوزية إسرائيل داخليًا وعسكريًا وقف الحرب على إيران يشكّل فرصة لإسرائيل لسد الثغرات التي ظهرت أثناء المعركة السابقة، وللتزوّد بالأسلحة المناسبة وملء مستودعاتها من الذخيرة. وفي هذا الصدد كان لافتًا موافقة واشنطن، قبل أيام، على تزويد إسرائيل بذخائر بقيمة 510 ملايين دولار. ناهيك عن أن نتنياهو قد يستغل مستوى التأييد الشعبي له في إسرائيل، بسبب هجومه الأخير على إيران، كي يقوم بهجوم آخر. ثانيًا: موافقة الرئيس ترامب حسب استطلاع للرأي أجرته جامعة كوينيبياك، بعد الحرب على إيران، فإن أغلبية ساحقة من الجمهوريين أيّدوا انضمام الولايات المتحدة لإسرائيل في ضربات عسكرية على المواقع النووية لإيران، حيث أيّد ذلك 68% ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و49 عامًا، في حين أيده 87% ممن تبلغ أعمارهم 50 عامًا فأكثر. هذا التوجّه للأغلبية يريح الرئيس ترامب، الذي كان يخشى من ردة فعل جمهوره، الذي أوصله للبيت الأبيض تحت عنوان: 'لنجعل أميركا عظيمة مجددًا'، عبر الاهتمام بالاقتصاد والبعد عن الحروب المستنزفة. يبقى هنا قدرة نتنياهو وفريقه على إقناع الرئيس ترامب بأن أي عملية أخرى ضد إيران لن تهدّد مصادر الطاقة في الخليج العربي، والتي تُقدّر بـ20% عالميًا، وبأن العملية ستكون خاطفة وحاسمة، ما سيأتي بإيران مستسلمة إلى طاولة المفاوضات، دون أن يكون لهذه العملية الجراحية تداعيات كبيرة على المنطقة أو على الاقتصاد الأميركي والدولي. ليس مستبعدًا أن إحياء مسار المفاوضات مع حركة حماس والمقاومة الفلسطينية في غزة، والسعي للوصول لهدنة لمدة 60 يومًا على أمل التوصّل لوقف دائم لإطلاق النار، أن يكون المقصود منه تخفيف الضغوط على إسرائيل دوليًا بسبب جرائمها في غزة، ولمنحها الفرصة لتركيز عملياتها العسكرية ضد إيران. تقديم نتنياهو لزيارته إلى واشنطن، من نهاية يوليو/ تموز الجاري إلى بداية الأسبوع الثاني منه، يدل على أن هناك ما يستدعي اللقاء العاجل وعلى مستوى رفيع. هذه الزيارة المستعجلة لواشنطن، ليست بالضرورة للتباحث بشأن غزة، بقدر ما هي مرتبطة بالنقاش حول إيران ومشروعها النووي والصاروخي، وماهية الخيارات للتعامل معها، إضافة إلى علاقات إسرائيل السياسية في الإقليم، وإمكانية توسيع دائرة التطبيع بينها وبين دول عربية أخرى. زيارة نتنياهو ستأخذ أبعادًا إقليمية تتعلّق باستكمال المهام لإعادة رسم الشرق الأوسط، وذلك في سياق تبادل الأدوار بين واشنطن الداعية للسلام، وبين إسرائيل صاحبة اليد الغليظة، المدعومة من أميركا العظمى، ورئيسها الذي يرى أنه معنيّ بتحقيق إرادة الرب ونبوءة السماء بدعم 'إسرائيل الكبرى'. الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لجريدة إيطاليا تلغراف

عبور بحجم المعاناة ..!
عبور بحجم المعاناة ..!

حدث كم

timeمنذ 8 ساعات

  • حدث كم

عبور بحجم المعاناة ..!

إسبانيا _ عبد العلي جدوبي : في كل موسم عبور الجاليه المغربيه إلى أرض الوطن ضمن عملية مرحبا ، يتصدر موضوع الهجرة مختلف وسائل الاعلام المغربية والأوروبية ويزداد الاهتمام بالمهاجرين أكثر إبان الحملات الانتخابية ، ويختلف التعامل مع الهجرة من منبر لآخر حسب القائمين عليه ، وحسب توجهه الاعلامي . تعرف عملية العبور لهذه السنة كباقي المواسم السابقة إكتضاضا متزايدا من طرف افراد الجالية القادمة من دول اسبانيا وفرنسا وايطاليا والمانيا ، تزامن عبور هذه السنة مع الاضراب الذي يخوضه عمال ميناء الجزيرة الخضراء بعد رفض السلطات الإسبانية تلبية مطالبهم ، في هذا الصدد قال خواكين منسق النقابات العمالية أن الاضراب قد يستمر طوال موسم الصيف اذا لم تستجب سلطات الميناء للمطالب التي تقدمت بها النقابات العمالية ، وأضاف أن وتيرة العمل تسير بطيئة وفق جدول المداومة ، ومعلوم أنه قبل كل موسم عبور تعقد اجتماعات متتالية بين السلطات الإسبانية ونظيرتها المغربية لإتخاد كل التدابير والترتيبات الضرورية لكي تتم عملية العبور من إسبانيا الى المغرب في أحسن الظروف .. لكن مسألة الاسعار من طرف البواخر الاسبانية لا يمسها أي إجراء ، حيث لا تتواجد شركات نقل بحري منافسة مملوكة بالكامل للمغرب لنقل الركاب والبضائع والسيارات بين البلدين ، ولهذا تستغل تلك الشركات الاسبانيه الإقبال المتزايد على تذاكر السفر لترفع الاسعار بشكل صاروخي يثقل كاهل الجالية التي تطالب السلطات المغربية بالتدخل باقرار سعر موحد بين شركات النقل البحري كما كان الشأن العام 2021 بمبادرة ملكية . ويقول بعض افراد الجاليه المغربيه الذين التقينا بهم أن السفر عبر الخطوط الملكيه المغربية لم يعد متاحا لأفراد اسرة تتكون من ثلاثة أو اربعة أفراد بحكم الزيادات المرتفعة جدا في تذاكر السفر ، وهذا ما وصفه فاعل جمعوي مقيم بمدريد ب 'الابتزاز الموسمي' في غياب تام لأية مبادرة أو إجراء من طرف الحكومة المغربية التي لا تتعامل مع هذه المشاكل بشكل جدي ، بل تكتفي بخطابات جوفاء تمجد دور الجالية المغربية في انتعاش الإقتصاد الوطني والسياحة ، وتتعامل مع هذه الجالية كمجرد أرقام لتحويلات العملة الصعبة (117.7 مليار درهم = 11.7 مليار دولار) وهنا لابد من الإشارة إلى أن عملية مرحبا 25 لهذه السنة والتي تنطلق تحت الرعايه السامية لجلالة الملك محمد السادس ، تتميز بتشغيل فضاءات وطنية جديدة ضمن الاوراش الملكية الكبرى ، وذلك بتشغيل فضاءات وطنية جديدة بمطاري العيون والداخلة ، إضافة إلى تواجد 20 مركزا في خدمة افراد الجالية المغربية ، كما عبأت مؤسسه الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج مؤطرين وأطباء و مستخدمين ومساعدين ومتطوعين لتقديم المساعدات لأفرادالجالية العائدة الى بلادها في احسن الظروف .. هذا ويجمع بعض من أفراد الجالية الذين التقينا بهم على أن أبرز المشاكل التي تواجههم هي ارتفاع اسعار التذاكر بشكل مهول وتعقيدات المساطر والوثائق اللازمة ، وفترات الانتظار الطويلة والشاقة ، سواء بالموانئ أو بالمطارات المغربية وفي هذا السطات اطلقت الجمعية الاسبانية ( اصدقاء الشعب المغربي) نداءا عاجلا إلى كافة المتدخلين المعنيين بعبور الجالية المغربية مطالبة بالتعامل بمسؤولية واحترام حقوق الالاف المغاربة العائدين إلى وطنهم ، وانتقدت الجمعية الاجراءات التي وصفتها بغير القانونية لبعض شركات النقل البحري التي تستغل ظرفية الاكتضاض لتضاعف أسعار التذاكر ضاربة بعرض الحائط التشريعات والقوانين الجاري بها العمل في هذا الشأن .

في ذكراها الـ249 لعيد الاستقلال..'أمريكا تفوز.. وتفوز أكثر من أي وقت مضى'
في ذكراها الـ249 لعيد الاستقلال..'أمريكا تفوز.. وتفوز أكثر من أي وقت مضى'

حدث كم

timeمنذ 8 ساعات

  • حدث كم

في ذكراها الـ249 لعيد الاستقلال..'أمريكا تفوز.. وتفوز أكثر من أي وقت مضى'

وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الجمعة، قانون الضرائب والإنفاق الفدرالي، ليدخل حيز التنفيذ في تاريخ يكتسي رمزية، لتزامنه مع احتفال الولايات المتحدة بالذكرى الـ249 لعيد الاستقلال. وكان مجلس النواب الأمريكي صادق، الثلاثاء، في قراءة ثانية، على مشروع القانون، الذي يشكل جوهر الأجندة السياسية والاقتصادية لقاطن البيت الأبيض. وتتضمن هذه الحزمة التشريعية، على الخصوص، خفض الضرائب، وتعزيز أمن الحدود، وتقليص الإنفاق على الضمان الاجتماعي. وقال ترامب خلال مراسم التوقيع: 'أمريكا تفوز، وتفوز أكثر من أي وقت مضى'. وكان قد كتب، الخميس، على شبكة التواصل الاجتماعي (تروث سوشال): 'معا سنحتفل باستقلال أمتنا وببزوغ عصر ذهبي جديد'. ويشكل اعتماد قانون الميزانية، بعد مفاوضات عسيرة داخل مجلسي الكونغرس، انتصارا سياسيا للرئيس الأمريكي، إذ سيمهد السبيل أمام تطبيق العديد من الوعود التي قدمها ترامب خلال حملته الانتخابية،حيث سيتيح زيادة النفقات في مجال الدفاع، وتمويل حملة واسعة لترحيل المهاجرين غير القانونيين، فضلا عن تخصيص 4.5 تريليون دولار لتمديد التخفيضات الضريبية التي أقرها قاطن البيت الأبيض خلال ولايته الرئاسية الأولى. وخلال تجمع عقده في ولاية آيوا (وسط الولايات المتحدة)، أشاد ترامب، مساء الخميس، بتوقيع قانون الميزانية، معتبرا أنه 'ما من هدية عيد ميلاد أجمل لأمريكا من النصر الهائل الذي حققناه منذ بضع ساعات عندما اعتمد الكونغرس مشروع القانون'، الذي سيمكن من تطبيق أجندة 'أمريكا أولا'. ح/م

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store