logo
اليورو يرتفع بعد اتفاق تجاري بين واشنطن وبروكسل

اليورو يرتفع بعد اتفاق تجاري بين واشنطن وبروكسل

شفق نيوزمنذ يوم واحد
شفق نيوز– متابعة
سجلت عملة اليورو ارتفاعًا خلال تعاملات، اليوم الإثنين، عقب الإعلان عن اتفاق تجاري إطاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، في أحدث خطوة تهدف إلى تجنب اندلاع حرب تجارية عالمية.
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، خلال لقائهما في اسكتلندا أمس، عن التوصل إلى اتفاق سيُفضي إلى فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على سلع أوروبية، أي نصف النسبة التي هدد ترامب بفرضها اعتبارًا من الأول من أغسطس/ آب.
ومن المقرر أن يجتمع كبار المفاوضين الأميركيين والصينيين في العاصمة السويدية ستوكهولم، اليوم الإثنين، بهدف تمديد الهدنة التجارية بين البلدين ومنع حدوث زيادات جديدة في الرسوم الجمركية.
وفي الأثناء، يتحوّل تركيز المستثمرين نحو نتائج أعمال الشركات واجتماعات البنوك المركزية في كل من الولايات المتحدة واليابان، لما لها من تأثير مباشر على توجهات الأسواق العالمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاتفاق التجاري الأمريكي-الأوروبي:نصر سياسي لترامب وهزيمة استراتيجية لبروكسيل!سعيد محمد
الاتفاق التجاري الأمريكي-الأوروبي:نصر سياسي لترامب وهزيمة استراتيجية لبروكسيل!سعيد محمد

ساحة التحرير

timeمنذ 10 ساعات

  • ساحة التحرير

الاتفاق التجاري الأمريكي-الأوروبي:نصر سياسي لترامب وهزيمة استراتيجية لبروكسيل!سعيد محمد

الاتفاق التجاري الأمريكي-الأوروبي: نصر سياسي لترامب وهزيمة استراتيجية لبروكسيل…. من منتجع ترامب تورنبيري للجولف في اسكتلندا، وبعد مفاوضات مكثفة هددت بإشعال حرب تجارية عبر الأطلسي، توصل الأمريكيون والأوروبيون إلى اتفاق تجاري يمكن اعتباره انتصاراً مدوياً لترامب، فيما تترتب عليه تداعيات سلبية كبيرة على الاقتصادات الأوروبيّة، وتكاليف باهظة يتعين على الموازنات العامة تحملها. سعيد محمد * في خطوة وُصفت بأنها 'أكبر صفقة على الإطلاق'، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين (الأحد)، عن توصل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري تاريخي. ويكمن جوهر الاتفاقية في قبول الاتحاد الأوروبي لتعرفة جمركية بنسبة 15% على معظم صادراته إلى الولايات المتحدة، دون تعرفات مقابلة على البضائع الأمريكيّة المتجهة إلى أسواق القارة. هذا بالإضافة إلى التزامات ضخمة من جانب بروكسيل (مقر الاتحاد الأوروبي) بشراء مئات المليارات من الدولارات من منتجات الطاقة والمعدات العسكرية الأمريكية. ورغم أن معدل التعرفة البالغ 15% هو نصف الـ 30% التي هدد ترامب بفرضها إن لم يتم التوصل إلى اتفاق قبل الأول من أغسطس / آب المقبل، إلا أنه يمثل قفزة هائلة مقارنة بالتعرفات شبه الصفرية التي كانت سارية تاريخياً بين الجانبين. هذا المعدل أعلى بكثير حتى من التعريفة البالغة 10% التي قبلتها المملكة المتحدة في صفقتها التجارية الخاصة مع الولايات المتحدة قبل أشهر، والتي اعتبرها العديد من القادة الأوروبيين حينئذ 'صفقة سيئة'. إلا أن أخطر ما في هذه الصفقة يظل حجم الالتزامات المالية التي فرضتها الولايات المتحدة على الاتحاد الأوروبي، والتي بدت على نسق ما حصل عليه ترامب من رحلته (المثمرة) إلى قطر والسعودية والإمارات في مايو / أيّار الماضي. فوفقاً لتصريحات أدلى بها إلى الصحفيين في منتجع ترامب تورنبيري للجولف في اسكتلندا، سيتعين على التكتل الأوروبي إنفاق مبلغ إضافي قدره 750 مليار دولار على منتجات الطاقة الأمريكية، بما في ذلك النفط والغاز والوقود النووي على مدى السنوات الثلاث المقبلة. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل وافق الاتحاد الأوروبي أيضاً على استثمار 600 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة، بما في ذلك شراء كميات 'هائلة' من المعدات العسكرية الأمريكية. وتُظهر هذه الأرقام، التي وصفها محللون بأنها 'انتصار مدوٍ' للرئيس الأمريكي، بأن الاتفاق العتيد يميل بشكل كليّ لصالح الولايات المتحدة وأقرب إلى الإملاءات التي خضعت لها بروكسيل منها إلى المساومة المتوازنة بين شريكين. ونقلت صحف لندن عن أحدهم قوله: 'تعرفة بنسبة 15% على السلع الأوروبية، وعمليات شراء قسرية للطاقة والمعدات العسكرية الأمريكية، وعدم وجود تعرفة مقابلة من أوروبا: هذا ليس تفاوضاً، هذا فن الصفقة – في إشارة إلى كتاب ترامب بشأن طريقته بإجراء المفاوضات -'. على الرغم من محاولات فون دير لاين لتأطير الاتفاق على أنه 'صفقة جيدة' ستجلب 'الاستقرار والقدرة على التنبؤ'، و'أفضل ما كان يمكن الحصول عليه' فإن الواقع أن بروكسيل اضطرت لقبوله تحت التهديدات الأمريكية دون الاستفادة من مصادر القوة لديها. وكان الاتحاد الأوروبي قد أعد العدّة لفرض تعرفات مضادة تصل إلى 30% على 92 مليار يورو من الصادرات الأمريكية إلى الأسواق الأوروبيّة، ولمح البعض إلى استخدام أداة مكافحة التعسف التجاري ضد الولايات المتحدة ما كان ليمنح القارة هامشاً واسعاً من المناورة ولو على الصعيد النظري. وأضاعت فون دير لاين فرصة نادرة لتعزيز موقفها التفاوضي في مواجهة ترامب عبر بوابة الصين، لكنها استخدمت القمّة الأخيرة بين الجانبين (الخميس الماضي) في رفع السقوف وإطلاق التهديدات. ويمكن اعتبار الـ 15% بمثابة تسوية تجنبت الأسوأ، ولكنها لا تزال بعيدة كل البعد عن أهداف بروكسيل الأصلية والتي كانت تتجه منذ ولاية ترامب الأولى في البيت الأبيض نحو اتفاق 'صفر مقابل صفر' للتعرفات، أي إزالة جميع الرسوم الجمركيّة بين الجانبين. هذا ومع تواتر الأنباء عن التوصل إلى اتفاق، لا يزال الغموض يكتنف العديد من انعكاساته على بعض القطاعات الأوروبية. فبينما سيتم تخفيض التعرفات إلى الصفر على سلع أمريكيّة استراتيجية معينة مثل الطائرات وقطع غيارها، وبعض المواد الكيميائية، ورقائق أشباه الموصلات، وبعض المنتجات الزراعية، والمواد الخام الحيوية، فإن مصير سلع أخرى لا يزال معلقاً. وكان هناك ارتباك في البداية حول المستحضرات الصيدلانية، التي تُعد أهم الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة، قبل أن يؤكد مسؤول أمريكي رفيع المستوى لاحقاً أنها ستخضع لتعريفة الـ 15% ما سيهدد تنافسية شركات الأدوية الكبرى مثل 'سانوفي' و'باير'، وستؤدي إلى ارتفاع أسعار الأدوية في السوق الأمريكية مشكلة عبئاً إضافياً على المستهلك الأمريكي. كما أن الاتفاق لم يحسم بعد مصير التعرفات التي سيواجهها منتجو النبيذ والمشروبات الروحية الأوروبيون، وهو أمر 'يجب تسويته في الأيام المقبلة'، وفقًا لفون دير لاين. الأكثر إثارة للقلق أوروبياً هو قرار الولايات المتحدة بالإبقاء على تعرفة الـ 50% على الصلب والألومنيوم، والتي فرضها ترامب عالمياً. هذا القرار خيّب آمال الصناعة الأوروبية التي كانت تأمل في تطبيق تعرفة ال 15% عليها أو على الأقل حصص تصدير بتعرفة منخفضة. وعلى الرغم من أن فون دير لاين أشارت إلى إمكانية استبدال هذه التعرفات بنظام حصص من خلال المزيد من المفاوضات، إلا أن هذا لا يوفر أي مخرج سريع للصناعات التي تضررت بشدة. يضاف إلى ذلك، أن وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، أعلن أن الولايات المتحدة ستكشف عن تعرفات جديدة على رقائق أشباه الموصلات في غضون أسبوعين بسبب ما أسماه ارتباطها بالأمن القومي، ما يلقي بمزيد من ظلال الشكوك على أي استقرار تجاري محتمل في قطاعات استراتيجية. ويتوقع خبراء بأن يكون تأثير الصفقة أشد وطأة على ألمانيا، أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي، وواحدة من أكبر الدول المصدرة إلى الولايات المتحدة. فبينما رحب المستشار الألماني فريدريش ميرز بالاتفاق لأنه 'تجنب صراعاً تجارياً أوسع'، فإن اتحادات الصناعة القوية في البلاد عبرت عن خيبة أملها الكبيرة. وقال فولفجانج نيدرمارك، عضو المجلس التنفيذي لاتحاد الصناعات الألمانية 'حتى معدل التعريفة البالغ 15% سيكون له آثار سلبية هائلة على الصناعة الألمانية الموجهة للتصدير'. وأضافت الجمعية الألمانية لصناعة الكيماويات أن 'التعرفة مرتفعة للغاية'. وبحسب اقتصاديين ألمان، فإن إجمالي الإنتاج الاقتصادي لألمانيا سينخفض بموجب هذه الصفقة، بينما سيسجل الاتحاد الأوروبي ككل انكماشاً اقتصادياً. وتُترجم هذه المخاوف إلى خسائر مالية ملموسة، إذ أعلنت شركة فولكس فاجن لصناعة السيارات للتو عن تكبدها خسائر بقيمة 1.3 مليار يورو (1.5 مليار دولار) كضربة لأرباحها في النصف الأول من العام بسبب ارتفاع التعرفات. ولم تقتصر التداعيات السلبية للاتفاق على الأرقام الاقتصادية الكلية، بل امتدت لتخلق انقساماً مثيراً للقلق داخل جزيرة أيرلندا. فبينما سيستفيد التجار في أيرلندا الشمالية من اتفاقية التجارة بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة، التي تحدد معدل تعرفة بنسبة 10%، فإن جيرانهم في جمهورية أيرلندا ستسري عليهم تعرفة 15% الأعلى. هذا التفاوت سيجعل المحادثات الدبلوماسية حول ضمانات الحفاظ على الاستقرار في الجزيرة، المنصوص عليها في اتفاق الجمعة العظيمة، أكثر صعوبة، خاصة وأن هذه الترتيبات الجمركية كانت قد هزت بالفعل استقرار الجزيرة بعد تداعيات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وعلى كل الأحوال، يبقى هذا الاتفاق 'سياسياً بامتياز'، تفتقر تفاصيله إلى الوضوح، مما يفتح الباب أمام تفسيرات مختلفة وحتى تغييرات محتملة في الشروط. فقد أكد مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية أن ترامب يحتفظ بالقدرة على زيادة التعريفات في المستقبل إذا لم تفِ الدول الأوروبية بالتزاماتها الاستثمارية. هذا الشرط وكأنه يترك سيف ديموقليطس معلقاً فوق رأس العلاقات التجارية عبر جانبي الأطلسي، مما يقلل من أي استقرار من المفترض أن يوفره هذا الاتفاق. – لندن ‎2025-‎07-‎29

انتصار امريكي على اوربا في الحرب التجارية!اضحوي جفال محمد
انتصار امريكي على اوربا في الحرب التجارية!اضحوي جفال محمد

ساحة التحرير

timeمنذ 10 ساعات

  • ساحة التحرير

انتصار امريكي على اوربا في الحرب التجارية!اضحوي جفال محمد

انتصار امريكي على اوربا في الحرب التجارية! اضحوي جفال محمد* قبل ثلاثة أيام فقط من المهلة التي حددها ترامب بفرض التعريفات الجديدة على البضائع المستوردة توصلت الولايات المتحدة والاتحاد الأوربي إلى اتفاق وصفه رئيس الوزراء الفرنسي بأنه يوم أسود. وفيما يلي أهم بنوده: 1- تحتفظ الولايات المتحدة بفرض رسوم على معظم السلع الاوربية بقيمة ‎%‎15 دون ان تقابلها رسوم اوربية على البضائع الامريكية. وهناك استثناءات من الرسوم لبعض السلع الاوربية، ورسوم بـ ‎%‎50 على الحديد والألمنيوم الأوربي. فكل ما حققه المفاوض الأوربي أنه خفّض الرسوم الأمريكية المزمعة من ‎%‎30 إلى ‎%‎15 أحادية لا تقابلها رسوم اوربية. 2- تلتزم اوربا بشراء غاز مسال ونفط نووي من الولايات المتحدة بقيمة 750 مليار دولار خلال السنوات الثلاث القادمة (المدة المتبقية من رئاسة ترامب). يستطيع المدافع عن الصفقة القول ان اوربا مضطرة لشراء الطاقة باتفاق وبدونه. هذا صحيح لكن الولايات المتحدة تبيع الغاز بأسعار مضاعفة عن الغاز الروسي والبدائل الاخرى. 3- يلتزم الاتحاد الأوربي باستثمار مبلغ 600 مليار دولار في السوق الأمريكية خلال السنوات الثلاث القادمة، بما في ذلك شراء اسلحة أمريكية. ولأن النص لم يتطرق للتفاصيل ستحاول الولايات المتحدة ان تستثني من الاتفاق الأسلحة المرسلة إلى أوكرانيا والتي يلتزم الاتحاد الأوربي بدفع أثمانها.. وحجة ترامب في ذلك ان أوكرانيا ليست عضواً في الاتحاد الأوربي. قبل هذه الأزمة كان الميزان التجاري (السلعي) يميل لصالح اوربا بـ 200 مليار دولار سنوياً، اما في مجال الخدمات (ومعظمها خدمات الشركات الرقمية) فإنه يميل لصالح الولايات المتحدة بـ 100 مليار دولار. وفي المحصلة كان الفارق لصالح اوربا بـ 100 مليار فقط او اكثر من ذلك قليلاً. وهو فارق قضى عليه الاتفاق الجديد وربما انقلبت الآية. اعتقد أن اوربا قدمت تنازلات مؤلمة، وسنشهد حالة نقد داخلها خصوصاً في المانيا التي تعرض قطاع سياراتها لضربة كبيرة. وأعتقد ان هذا الاتفاق سيزيد من جشع ترامب في مواجهة الشركاء الآخرين وفي مقدمتهم كوريا الجنوبية واليابان، لكن الأنظار متجهة صوب المعركة الاهم.. المعركة مع الصين. ( اضحوي _ 2199 ) ‎2025-‎07-‎29

خام البصرة ينخفض رغم صعود النفط عالميًا!
خام البصرة ينخفض رغم صعود النفط عالميًا!

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 11 ساعات

  • وكالة الصحافة المستقلة

خام البصرة ينخفض رغم صعود النفط عالميًا!

المستقلة/- سجّلت أسعار خام البصرة، بنوعيه الثقيل والمتوسط، انخفاضًا ملحوظًا، يوم الثلاثاء، على الرغم من ارتفاع أسعار النفط في الأسواق العالمية، مدفوعة بجملة من العوامل الجيوسياسية والتجارية. وبحسب بيانات الأسواق، تراجع سعر خام البصرة الثقيل بمقدار 42 سنتاً ليصل إلى 67.1 دولاراً للبرميل، بنسبة انخفاض تقارب 62% من مكاسبه اليومية، فيما انخفض خام البصرة المتوسط بنفس القيمة، ليستقر عند 70.6 دولاراً، مسجلاً تراجعًا بنسبة 60%. ويأتي هذا الانخفاض في وقت سجلت فيه أسعار النفط العالمية ارتفاعًا، إذ بلغ سعر خام برنت نحو 70.28 دولاراً للبرميل، فيما وصل سعر الخام الأميركي إلى 66.93 دولاراً. ويعزو خبراء الارتفاع العالمي إلى اتفاق تجاري جديد بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، واحتمالات تمديد الهدنة الجمركية بين واشنطن وبكين، فضلًا عن تصعيد جديد في لهجة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب تجاه روسيا، ما أعاد التوتر الجيوسياسي إلى الواجهة وأسهم في رفع الأسعار. ورغم تلك العوامل، يبدو أن خام البصرة يواصل تراجعه بسبب اعتبارات تتعلق بجودة الخام، وكلف الشحن، والتزامات التصدير، إضافة إلى الضبابية المحيطة بالطلب الآسيوي، ما قد يشكل تحديًا إضافيًا للعراق في الحفاظ على عائداته النفطية وسط سوق عالمي متقلّب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store