
يانغو تحدّث مساعد الصوت الذكي 'ياسمينة' بمهارات أقوى في الترجمة
أعلنت مجموعة يانغو ، عن تحديث النموذج اللغوي الكبير (LLM) المدمج في مساعدة الصوت الذكية 'ياسمينة' بهدف تعزيز قدراتها على تقديم إجابات أكثر دقة باللغتين العربية والإنجليزية تتميز بالوعي الثقافي والارتباط الوثيق ياسمينة بالسياق. يأتي هذا التحديث كجزء من الطرح التدريجي لحزمة 'YangoAI'، وهي مجموعة من ميزات وتقنيات الذكاء الاصطناعي المُصممة لتلبية الاحتياجات المُحددة للمستخدمين في المنطقة، مما يرتقي بمجموعة واسعة من منتجات الشركة وخدماتها، بما في ذلك 'ياسمينة'.
الآن، أصبح بإمكان مساعدة الصوت الذكية 'ياسمينة' تقديم إجابات باللغة العربية أكثر صلة ومجاراة للوقت بنسبة 30%، وذلك بفضل القدرات المُحسّنة على تحليل مستندات ومعلومات الويب. كما يمكّن النموذج اللغوي الكبير من تفاعلات أكثر سلاسة في المحادثات، ويقلل من نسبة رفض الإجابات غير الضرورية بما يصل إلى 50% تقريباً.
بالإضافة إلى المعالجة اللغوية المعززة، يرتقي النموذج اللغوي الكبير الجديد بفعالية 'ياسمينة' كمساعدة ذكية متعددة اللغات. من أبرز التطورات التي يشملها التحديث الارتقاء بقدرة 'ياسمينة' على التعامل مع الترجمة، إذ تُمكّن هذه الميزة المستخدمين ثنائيي اللغة، ومتعلمي اللغات، والمعلمين، ومنشئي المحتوى في المنطقة من الترجمة بدقة بين العربية والإنجليزية.
تُقدّم 'ياسمينة' الآن توصيات أكثر ارتباطاً بالسياق وسهلة التنفيذ حول الأنشطة اليومية والخيارات الممكنة لأنماط الحياة المختلفة. على سبيل المثال، يُمكنك أن تطلب من 'ياسمينة' توصيات حول أفضل الأنشطة لقضاء الوقت في دبي، أو الجمع بين الأنشطة الحديثة والتراثية. سواءً كنت تبحث عن معلومات حول موضوع ما أو ترغب بالاطلاع على تفاصيل مفهوم معقد، من التاريخ إلى تقنية البلوك تشين، تقدّم لك 'ياسمينة' إجابة واضحة ودقيقة كل مرة.
كما تمتد قدرات 'ياسمينة' المحسّنة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي إلى مساعدة الأفراد والمهنيين لإنجاز المهام اليومية وإنشاء المحتوى باللغتين العربية والإنجليزية، فهي تستطيع تحويل العملات آنيًا، فضلاً عن تقديم الدعم والتوجيه للطلبة في حل واجباتهم المدرسية بشكلٍ مستقل، وتعزيز مهارات التفكير النقدي والاستدلال. كما أن بإمكان 'ياسمينة' المساعدة في تبادل الأفكار، وتأليف القصائد وقصص ما قبل النوم، واقتراح الألغاز للأطفال.
وبهذه المناسبة، صرّح رامي أبو عرجة، المدير الأول لقسم التسويق والابتكار، 'ياسمينة'، يانغو الشرق الأوسط: 'بفضل تقديم استجابات أكثر دقةً ووعياً بالثقافات المختلفة، بالإضافة إلى مجموعة من المهارات الإضافية والقدرات المحسّنة، يُرسّخ أحدث تحديث لمساعدة الصوت الذكية 'ياسمينة' مكانته كرفيق يومي موثوق لتلبية مختلف الاحتياجات. من سرد القصص الإبداعية إلى الترجمة، تُثري 'ياسمينة' حياة الأفراد بالذكاء الاصطناعي المُركّز على الإنسان، وتجعل الابتكار في متناول الجميع. ومع الجهود المتواصلة في المنطقة لدفع عجلة التحول الرقمي، ستواصل مجموعة يانغو تطوير قدرات 'ياسمينة' لتصبح أكثر فائدةً وتنوعاً وارتباطاً بالحياة اليومية.'
ترتكز حزمة يانغو للذكاء الاصطناعي (YangoAI) على تقنيات محسّنة يتم تدريبها باستمرار على بيانات خاصة بكل منطقة، مما يُمكّن خدمات مجموعة يانغو من عكس الثقافات المحلية وتوقعات المستخدمين في جميع أنحاء الشرق الأوسط بشكل أفضل.
يمكن للمستخدمين معرفة المزيد عن نسخة 'ياسمينة' المحدّثة المدعومة بتقنية يانغو للذكاء الاصطناعي (YangoAI) على yasmina.yango.com ، أو تجربتها مباشرة من خلال أجهزة 'ياسمينة' الذكية الخاصة بالشركة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 21 دقائق
- البيان
مقر المؤثرين و«تيك توك» يطلقان أول معسكر تدريبي إقليمي
من جهتها، قالت عالية الحمادي، نائب رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات ومدير قمة المليار متابع: «يمثل تعاوننا مع تيك توك في تنظيم أول معسكر تدريبي من نوعه في الشرق الأوسط، خطوة نوعية تهدف إلى تمكين صناع المحتوى والمؤثرين من مهاراتهم الإبداعية، لصناعة محتوى هادف مبني على أسس إنتاجية قوية، تسهم في بناء اقتصاد إبداعي مستدام». وأكدت أن المعسكر التدريبي يشكل منصة استثنائية تجمع بين المعرفة العلمية لخبراء تيك توك والتجارب العملية لأبرز صناع المحتوى والمبدعين في العالم العربي، لتأهيل جيل جديد من صناع المحتوى القادرين على إحداث تأثير حقيقي ونشر الإيجابية في المجتمعات. وأضافت: «نحرص مع شركائنا على تصميم برامج تدريبية متكاملة تجمع بين الجانبين النظري والتطبيقي، وتتيح للمشاركين فرصة التفاعل المباشر مع رواد صناعة المحتوى، بما يمكنهم من تقديم رسائل اجتماعية وثقافية هادفة ومؤثرة، بما يعكس رؤيتنا في دعم وتمكين الموهوبين وتوسيع نطاق التأثير الإيجابي للمحتوى الرقمي في المنطقة». وتمكن الموارد التي يوفرها المعسكر التدريبي لصناع المحتوى من تحرير الفيديو السريع عالي الجودة في عصر الفيديو القصير، ويختصر دورة الإنتاج، ويوفّر للجميع إمكانية الوصول للأدوات الاحترافية، كما يسهم المعسكر في اكتساب مهارات إبداعية تمكن صناع المحتوى من إنتاج محتوى هادف يدعم الاقتصاد الإبداعي في المنطقة. ويستضيف المعسكر نخبة من مسؤولي وخبراء تيك توك ومسؤولي شركات متخصصة في صناعة المحتوى، بالإضافة إلى عدد من أهم صناع المحتوى في المنطقة، يستعرضون أمام المشاركين قصصهم ومهاراتهم وخطواتهم إلى النجاح، وكيف تمكنوا من تقديم محتوى هادف حقق ملايين المشاهدات. وقالت كندة إبراهيم، المدير العام الإقليمي للعمليات في «تيك توك» بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا وباكستان وجنوب آسيا: «تجسد شراكتنا مع مقر المؤثرين التزامنا المتواصل بدعم مجتمع المبدعين في الشرق الأوسط. ونسعى من خلال المعسكر التدريبي إلى تزويد صناع المحتوى الناشئين بتدريب عملي وبالأدوات والتدريب والدعم اللازم لتجسيد أفكارهم على أرض الواقع في مجالات التصوير والتحرير وسرد القصص.. هدفنا من هذا المعسكر التدريبي هو مساعدة صناع المحتوى على التعبير عن أفكارهم وتطوير محتوى هادف يتيح لهم التفاعل مع جمهورهم بشكل أعمق وأكثر تأثيراً».


خليج تايمز
منذ 22 دقائق
- خليج تايمز
البنوك المركزية تواصل شراء الذهب وسط حالة عدم اليقين العالمية
مع تزايد تقلبات العالم، ازدادت أهمية خصائص الذهب المتعلقة بالسلامة والسيولة والعائد، وهي الأهداف الاستثمارية الرئيسية الثلاثة للبنوك المركزية. ولا تزال البنوك المركزية تُدرك فوائد تخصيص احتياطيات من الذهب، وتشير إلى أن طلبها عليه سيظل قوياً على الأرجح في المستقبل المنظور. ويساعد مسح احتياطيات الذهب لدى البنوك المركزية الذي أجراه مجلس الذهب العالمي في الفترة ما بين 25 فبراير و20 مايو، في تسليط الضوء على أهمية إدارة احتياطيات الذهب المستمرة في هذه الأوقات الصعبة. تراكم لدى البنوك المركزية أكثر من ألف طن من الذهب في كل سنة من السنوات الثلاث الماضية، بزيادة ملحوظة عن متوسطها الذي تراوح بين 400 و500 طن خلال العقد السابق. وقد حدث هذا التسارع الملحوظ في وتيرة التراكم في ظل حالة من عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، مما خيّم على آفاق مديري الاحتياطيات والمستثمرين على حد سواء. وتتوقع البنوك المركزية أن يُشكل الذهب حصةً متزايدة من محافظ احتياطياتها. ويعتقد 76 من المشاركين أن حصة الذهب سترتفع (بشكلٍ معتدل أو ملحوظ) من إجمالي الاحتياطيات بعد خمس سنوات من الآن، مقارنةً بـ 69% العام الماضي. كما كانت الإجابات متسقة إلى حدٍ ما بين البنوك المركزية في الاقتصادات المتقدمة والأسواق الناشئة والنامية. وقد توقع أغلب المشاركين أن نسبة الذهب المحتفظ به كاحتياطيات إجمالية سوف تكون أعلى بشكل معتدل في غضون خمس سنوات. كان المشاركون أقل تفاؤلاً بشأن الدولار الأمريكي. فبينما يحافظ على مكانته كعملة احتياطية عالمية مهيمنة، تُظهر بيانات تكوين العملات لاحتياطيات النقد الأجنبي الرسمية (COFER) الصادرة عن صندوق النقد الدولي أن حصته في انخفاض تدريجي. ويعتقد المشاركون أن هذا الاتجاه سيستمر، حيث توقع 73% منهم انخفاض حصته بعد خمس سنوات من الآن. وقد اتفقت ردود كل من الاقتصادات المتقدمة والأسواق الناشئة والاقتصادات النامية في هذا الرأي. ويعتقد 95% من المشاركين، وهو رقم قياسي، أن احتياطيات الذهب الرسمية ستستمر في الارتفاع، مقارنةً بـ 81% العام الماضي. وصرحت الهيئة العالمية في بيان: "كان هذا الشعور متسقاً لدى المشاركين من الاقتصادات المتقدمة والناشئة والاقتصادات النامية على حد سواء. وتُعد هذه النتيجة ملحوظة بشكل خاص بالنظر إلى التراكم الهائل للذهب لدى البنوك المركزية خلال السنوات الأخيرة". بالإضافة إلى ذلك، توقع 43% من المشاركين أن احتياطيات مؤسساتهم من الذهب سترتفع خلال العام المقبل، مقارنةً بنسبة 29% في عام 2024، مسجلةً بذلك رقماً قياسياً جديداً. وأضاف مجلس الذهب العالمي: "لكننا نلاحظ تبايناً في الردود، حيث تميل بنوك الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية إلى زيادة احتياطياتها من الذهب مقارنةً بنظيراتها في الاقتصادات المتقدمة. وتوقع ما يقرب من نصف المشاركين في الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية أن احتياطياتهم من الذهب ستزداد خلال الاثني عشر شهراً المقبلة، وهو ما يفوق بكثير ما توقعه المشاركون في الاقتصادات المتقدمة". تُبرز هذه النتائج مجتمعةً بوضوح أن معنويات المستثمرين تجاه الذهب في أوساط البنوك المركزية لا تزال إيجابية. وتشير التوقعات إلى استمرار شراء الذهب خلال الاثني عشر شهراً القادمة، مما يعكس ثقةً راسخةً بالدور الاستراتيجي للذهب في ظلّ ديناميكيات جيوسياسية واقتصادية كلية متغيّرة. تنظر البنوك المركزية بشكل متزايد إلى الذهب كأصل استراتيجي مهم ضمن محافظ احتياطياتها. ولا يزال عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي المستمر يُثقل كاهل مديري الاحتياطيات، كما تُبرز نتائج هذا العام. تُظهر المخاوف بشأن توقعات التضخم والصراعات التجارية المحتملة، لا سيما بين بنوك الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية، أن التنويع وتخفيف المخاطر لا يزالان دافعين رئيسيين لقرارات إدارة الاحتياطيات الاستراتيجية. ورغم وجود اختلافات بين البنوك المركزية في الاقتصادات المتقدمة والاقتصادات الناشئة والاقتصادات النامية في بعض الجوانب، إلا أنها تشترك في ثقة بدور الذهب كمخزن موثوق للثروة وعنصر أساسي في استراتيجيات إدارة الاحتياطيات طويلة الأجل، وفقاً لمجلس الذهب العالمي.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ ساعة واحدة
- البوابة العربية للأخبار التقنية
أدوبي تطلق تطبيق الذكاء الاصطناعي Firefly رسميًا لأندرويد و iOS
أعلنت شركة أدوبي إطلاق تطبيق Firefly رسميًا لأنظمة أندرويد و iOS، وذلك بعد أشهر من إعادة تصميمه وإتاحته حصريًا عبر الويب عند الكشف عنه لأول مرة في مؤتمر Adobe Max خلال أبريل الماضي. ويُعد Firefly منصة تجمع أدوات أدوبي المختلفة لإنشاء الصور ومقاطع الفيديو والتصميمات الصوتية والمتجهة (Vector) باستخدام الذكاء الاصطناعي، مع دعم نماذج متنوعة من داخل الشركة وشركات أخرى خارجية. ومن أبرز الإضافات التي باتت متاحة لكافة المستخدمين الآن ميزة Firefly Boards، وهي أداة لإنشاء لوحات إلهام رقمية تساعد في ترتيب الأفكار والوسائط. وقد كانت هذه الميزة متوفرة في نسخة تجريبية خاصة سابقًا، لكنها أصبحت الآن متاحة على نطاق واسع مع تحسينات جديدة مثل القدرة على ترتيب الملفات المرفوعة بسهولة، وتوليد مقاطع فيديو من عناصر مرجعية، ومزامنة التعديلات عبر تطبيقات Adobe Creative Cloud مثل فوتوشوب. وفي التحديث الجديد، وسّعت أدوبي قائمة نماذج الذكاء الاصطناعي المدعومة، لتشمل إلى جانب نماذجها الخاصة (مثل Image 4 و Image 4 Ultra) عددًا من النماذج الأخرى الخارجية، مثل Runway و Luma و Pika و Ideogram. وقد أكدت الشركة أن كافة النماذج المشاركة تلتزم بعدم استخدام بيانات المستخدمين لأغراض التدريب، حفاظًا على الخصوصية. وبحسب أدوبي، فإن غالبية المستخدمين يعتمدون على نموذج Image 4، في حين لا تتجاوز نسبة استخدام نموذج Image 4 Ultra المتقدم 10%. وأما النماذج الخارجية، فيستخدمها الناس غالبًا في المراحل الأولى نظرًا إلى تفوقها في بعض الجوانب، مثل: القدرة على التعديل المستند إلى التعليمات في نموذج OpenAI، وإنشاء نصوص واضحة ضمن الصور في نموذج Ideogram، مع اختلاف الأنماط الفنية بين النماذج حسب الحاجة. وأكدت أدوبي أنها ستواصل دعم المزيد من النماذج مستقبلًا، شرط التزام الشركات المالكة لها بسياسات حماية البيانات التي تعتمدها. ويتوفر التطبيق الآن للتحميل عبر متجر آب ستور لمستخدمي أجهزة آبل، ومتجر جوجل بلاي لمستخدمي أندرويد، ليكون من أبرز تطبيقات الذكاء الاصطناعي المُتاحة للمستخدمين.