logo
ترامب: علاقتي مع كيم جيدة وسأعمل على حل النزاع مع كوريا الشمالية

ترامب: علاقتي مع كيم جيدة وسأعمل على حل النزاع مع كوريا الشمالية

العربي الجديدمنذ 12 ساعات

أكد
الرئيس الأميركي
الصورة
الرئيس الأميركي دونالد ترامب
ولد دونالد ترامب في 14 حزيران/ يونيو 1946 في مدينة نيويورك، لأبوين من أصول ألمانية واسكتلندية، تلقى تعليمه الأولي في مدرسة كيو فورست بمنطقة كوينز في مدينة نيويورك. التحق بالأكاديمية العسكرية في المدينة نفسها، وحصل عام 1964 على درجة الشرف منها، ثم انضم إلى جامعة فوردهام بنيويورك لمدة عامين، ثم التحق بجامعة بنسلفانيا، وحصل على بكالوريوس الاقتصاد 1968
دونالد ترامب أنه سيعمل على "حل النزاع مع
كوريا الشمالية
"، وذلك خلال فعالية في البيت الأبيض، أمس الجمعة، سلّط خلالها الضوء على جهوده لحل الصراعات على مستوى العالم. وتلقى ترامب سؤالاً عما إذا كان قد كتب رسالة إلى الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، كما ورد في تقارير هذا الشهر. ولم يرد الرئيس الأميركي مباشرة على السؤال، لكنه قال للصحافيين: "تربطني علاقة جيدة مع كيم جونغ أون، وأتفق معه تماماً. لذا سنرى ما سيحدث".
وأضاف: "يقول أحدهم إن هناك نزاعاً محتملاً، وأعتقد أننا سنعمل على حل الأمر... إذا كان هناك نزاع، فلن يرتبط بنا". وأفاد موقع (إن.كيه نيوز) الإلكتروني، ومقره سيول، المتخصص في الأنباء عن كوريا الشمالية، هذا الشهر، بأن وفد كوريا الشمالية لدى الأمم المتحدة في نيويورك رفض مراراً قبول رسالة من ترامب إلى كيم. وعقد ترامب وكيم ثلاثة اجتماعات خلال ولاية ترامب الأولى (2017-2021)، وتبادلا عدداً من الرسائل التي وصفها الرئيس الأميركي بأنها "جميلة"، قبل أن ينهار النهج الدبلوماسي غير المسبوق، بسبب مطالبة الولايات المتحدة لكيم بالتخلي عن الأسلحة النووية.
أخبار
التحديثات الحية
تقرير استخباراتي أميركي: كوريا الشمالية في أقوى موقف استراتيجي
وكان ترامب أول رئيس أميركي في منصبه يعبر الحدود إلى كوريا الشمالية منذ الحرب الكورية في خمسينيات القرن الماضي، وذلك بعد لقائه التاريخي في يونيو/ حزيران 2019 مع كيم، في المنطقة منزوعة السلاح (بانمونجوم)، بين الكوريتين. وفي ولايته الثانية، أقر الرئيس الأميركي بأن كوريا الشمالية "قوة نووية". وقال البيت الأبيض في 11 يونيو/ حزيران إن الرئيس سيرحب بالتواصل مجدداً مع كيم، دون تأكيد إرسال أي رسالة. ولم تُبد كوريا الشمالية أي اهتمام بالعودة إلى المحادثات منذ انهيار جهود ترامب الدبلوماسية في عام 2019. وبدلاً من ذلك، وسّعت كثيراً برامجها المتعلقة بالأسلحة النووية والصواريخ الباليستية، ووطدت علاقاتها مع روسيا من خلال الدعم المباشر لحرب موسكو في أوكرانيا، إذ زودتها بيونغ يانغ بجنود وأسلحة.
(رويترز، العربي الجديد)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محكمة إسرائيلية تنضم للنيابة العامة في رفض تأجيل محاكمة نتنياهو
محكمة إسرائيلية تنضم للنيابة العامة في رفض تأجيل محاكمة نتنياهو

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

محكمة إسرائيلية تنضم للنيابة العامة في رفض تأجيل محاكمة نتنياهو

رفضت محكمة إسرائيلية، اليوم الجمعة، طلب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو إرجاء الإدلاء بشهادته في محاكمته المستمرة منذ مدة طويلة بتهم فساد، والتي سبق للرئيس الأميركي دونالد ترامب أن طلب إلغاءها . وقال قضاة المحكمة المركزية في قرارهم إن طلب نتنياهو "في صيغته الراهنة، لا يوفر أي أساس أو تبرير مفصل لإلغاء جلسات الاستماع". وبذلك، تنضم المحكمة المركزية الإسرائيلية إلى النيابة العامة برفض طلب نتنياهو تأجيل محاكمته بتهم الفساد لمدة أسبوعين، بزعم أنه يريد تكريس وقته لقضايا أخرى بعد العدوان الإسرائيلي على إيران، بينها قضية إعادة المحتجزين الإسرائيليين من غزة. وبذلك، يُتوقع أن يمثل نتنياهو أمام المحكمة المركزية الإسرائيلية الاثنين المقبل. وقال وزير المالية بتسلئيل سموتريتش مهاجماً قرار النيابة والمحكمة، في منشور على منصة إكس، "يواصل مكتب المدعي العام وقضاة حكومة نتنياهو إصرارهم على أن يكونوا أقزاماً صغاراً، يفتقرون إلى أي رؤية استراتيجية أو فهم للواقع". وأضاف: "يبدو أنهم يُصرون على مساعدتنا في لفت انتباه الشعب إلى الفساد المدمر والخطير الذي اجتاح الجهاز القضائي، وإلى الحاجة الملحة لإصلاحه". وتابع سموتريتش: "أدعم رئيس الوزراء في مواصلة إدارة الوضع الأمني ​​والسياسي لإسرائيل". كما هاجم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير قرار المحكمة، معتبراً إياه "قراراً منفصلاً وبائساً"، وفق هيئة البث الإسرائيلية. رصد التحديثات الحية نتنياهو يصرخ في وجه قضاة محاكمته: حوّلتم حياتي جحيماً وبدوره، هاجم وزير الاتصالات شلومو قرعي القرار أيضاً، وقال عبر منصة إكس: "يعيشون في عالمهم الخاص، معزولون.. يا للعار!". أما عضو الكنيست الإسرائيلي عن حزب "الليكود" الذي يتزعمه نتنياهو، أفيخاي بوارون، فاعتبر من جهته أنه "على رئيس الوزراء ببساطة إبلاغ المحكمة والنيابة العامة: واجبي تجاه الدولة والمصلحة الوطنية يفوق الحاجة إلى إجراء أربع جلسات استماع أخرى للإثبات، ولن آتي في الأسبوعين المقبلين"، وفق هيئة البث. ومنذ عدة أشهر يمثل نتنياهو مرتين أسبوعياً أمام المحكمة للرد على الاتهامات الموجهة إليه، ولكن الجلسات توقفت خلال العدوان على إيران ، والذي بدأ في 13 يونيو/ حزيران الجاري واستمر 12 يوماً. وأمس الخميس، شكر نتنياهو الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الدعوة لإلغاء محاكمته بتهم الفساد، والتي أثارت جدلاً واسعاً وحالة استقطاب في إسرائيل، إذ أيدها الداعمون لنتنياهو، بينما دعت المعارضة ترامب إلى عدم التدخل بعملية قانونية تجري في إسرائيل. ويواجه نتنياهو اتهامات بالرشوة والاحتيال وإساءة الأمانة قد تقوده إلى السجن بحال أُقرت. وفي يناير/ كانون الثاني الماضي، بدأت جلسات استجواب نتنياهو الذي ينفي اتهامات بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة، في ما يُعرف بملفات "1000" و"2000" و"4000"، وقدم المستشار القضائي للحكومة لائحة اتهام متعلقة بها نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني 2019. ويتعلق "الملف 1000" بحصول نتنياهو وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال أثرياء، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهذه الشخصيات في مجالات مختلف، فيما يُتهم في "الملف 2000" بالتفاوض مع أرنون موزيس، ناشر صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية الخاصة، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية. أما "الملف 4000" الأكثر خطورة، فيتعلق بتقديم تسهيلات للمالك السابق لموقع والاه الإخباري شاؤول إلوفيتش، الذي كان أيضاً مسؤولاً بشركة "بيزك" للاتصالات، مقابل تغطية إعلامية إيجابية. (فرانس برس، الأناضول)

تضارب في التصريحات الإسرائيلية بشأن تحقيق تقدّم في مفاوضات غزة
تضارب في التصريحات الإسرائيلية بشأن تحقيق تقدّم في مفاوضات غزة

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

تضارب في التصريحات الإسرائيلية بشأن تحقيق تقدّم في مفاوضات غزة

أثار تصريح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن احتمالية التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة الأسبوع المقبل، تضارباً في تصريحات الأوساط السياسية الإسرائيلية، بحسب ما نقلته وسائل إعلام مختلفة عن مسؤولين إسرائيليين مشاركين في محادثات صفقة التبادل، ففي حين أكد معظمهم أن "لا تقدم في المفاوضات"، أشارت القناة 12 إلى أنّ رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يعتزم زيارة البيت الأبيض قريباً بهدف الدفع نحو صفقة إقليمية تتضمّن إنهاء الحرب على غزة. وقال هؤلاء المسؤولون إنهم فوجئوا بتصريحات ترامب، مؤكّدين أنهم لم يتلقوا أي إشعار بتغيير جوهري أو تقدم ملموس في المفاوضات من شأنه أن يبرّر هذا التفاؤل. وأضاف أحدهم في حديثه مع صحيفة "يديعوت أحرنوت": "لا يوجد أي مؤشر على مرونة أو تغيير في موقف حركة حماس، ولا أي تغيير في موقف نتنياهو بشأن إنهاء الحرب". ووفق الصحيفة العبرية، فإن أحد التقديرات السائدة في إسرائيل هو أن تفاؤل ترامب يمثل "تفكيراً بالتمني"، يأتي في سياق مساعيه لاستثمار الزخم الدبلوماسي الذي خلفته نهاية الحرب الأخيرة مع إيران، بهدف تحقيق إنجاز سياسي جديد. وأشارت الصحيفة إلى أنّ الاتصالات القائمة حالياً، التي تقودها قطر ومصر، لم تُحدث أي اختراق حتى الآن، وأن التقارير التي تحدّثت عن زيارة وشيكة للمبعوث الأميركي ستيف ويتكوف إلى المنطقة غير دقيقة. كذلك، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر إسرائيلي قوله إن "هنالك تقدم في المفاوضات لكن الاتصالات لم تبلغ بعد مرحلة إرسال الوفود"، وأضاف أن "المفاوضات لا تقتصر على صفقة الأسرى بل تشمل أيضاً توسيع اتفاقيات التطبيع وإنهاء الحرب في غزة". في السياق ذاته، قال مسؤول إسرائيلي لموقع "والاه" إنّ التصريحات الأميركية المتفائلة لا تعكس الواقع الميداني، مؤكداً أنه لم يُحرز أي تقدم يذكر في مفاوضات وقف إطلاق النار أو صفقة تبادل الأسرى مع "حماس"، ولفت إلى أن الخلافات الجوهرية، وعلى رأسها مطالبة "حماس" بضمانات لإنهاء الحرب، ما تزال دون حل، وأضاف المسؤول أن هناك بعض المرونة المحدودة من الطرفَين في صياغة بعض البنود، لكن دون أن تُحدث تغييراً حقيقياً في مواقفهما الأساسية. أخبار التحديثات الحية خاص | ويتكوف مستعد لتعديلات على صياغات الورقة الأخيرة بشأن غزة وفي الوقت الذي عبّر فيه ويتكوف في محادثات مغلقة مؤخراً عن تفاؤله حيال فرص التوصل إلى اتفاق خلال الأسابيع المقبلة، وصف مسؤولون إسرائيليون هذا التفاؤل بأنه "مبالغ فيه ولا يعكس واقع المحادثات". في غضون ذلك، أفادت القناة 12 الإسرائيلية أن نتنياهو يعتزم زيارة البيت الأبيض قريباً بهدف الدفع نحو صفقة إقليمية تتضمن إنهاء الحرب على غزة، مشيرة إلى أنه أرسل رسائل تؤكد رغبته بإنهاء العمليات خلال عشرة أيام، في إطار مبادرة أميركية تشمل تطبيع علاقات مع السعودية وسورية ولبنان، ولاحقاً مع إندونيسيا. وفي السياق ذاته، ذكرت صحيفة "هآرتس" أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، سيلتقي مسؤولين كباراً في البيت الأبيض الاثنين المقبل، لمناقشة ملفات غزة والمفاوضات الأميركية-الإيرانية، إضافة إلى توسيع اتفاقات السلام مع دول في المنطقة. وأكدت الصحيفة، نقلاً عن مسؤول في البيت الأبيض، أن الإدارة الأميركية ستبلغ ديرمر بضرورة إنهاء الحرب، وإنقاذ الأسرى الأحياء، وتأجيل فكرة تفكيك حركة "حماس" في هذه المرحلة. وكان مصدر أميركي وثيق الصلة بالوساطة بين حركة حماس و حكومة الاحتلال الإسرائيلي قد كشف يوم أمس الجمعة، تفاصيل الاتصالات الجارية في الوقت الراهن، والرامية للوصول إلى اتفاق يقضي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة المحاصر، قائلاً لـ"العربي الجديد" إنه "في اللحظة الراهنة تبدو الأمور متعثرة في ظل تمسّك حركة حماس بموقفها الرافض للصيغة الأخيرة المقدّمة من المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، في مقابل تمسّك نتنياهو بموقفه المتشدّد برفض أي صيغة تتضمن مصطلح إنهاء الحرب".

قصف متواصل ونسف منازل وسط ترقّب لاتفاق محتمل
قصف متواصل ونسف منازل وسط ترقّب لاتفاق محتمل

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

قصف متواصل ونسف منازل وسط ترقّب لاتفاق محتمل

في ظل قصف متواصل ونسف للمنازل، تتفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة مع استمرار العدوان الإسرائيلي بوتيرة متصاعدة. فقد أعلنت وزارة الصحة في غزة، السبت، عن استشهاد 81 شخصاً وإصابة 422 آخرين خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ليرتفع إجمالي حصيلة الشهداء منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى 56,412 شهيداً، فيما تجاوز عدد المصابين 133,000. وفيما لم تهدأ الغارات، أعلنت مصادر قريبة من حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" عن استشهاد "أبو عمر السوري"، أحد أعضاء المجلس العسكري للحركة، في غارة استهدفته جنوبي مدينة غزة، وأفاد الناشطون أن القائد العسكري السوري لم يكن معروفاً في الأوساط الغزية، وأن استهدافه جرى دون إعلان مسبق من الحركة. على الجبهة الميدانية، أعلنت كتائب القسام عن استهداف أربع حفّارات هندسية إسرائيلية بقذائف "الياسين 105" شرقي مدينة خانيونس، مشيرة إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوف جنود الاحتلال، ونزول مروحيات إسرائيلية للإخلاء في موقع العملية. وفيما تتواصل الاشتباكات، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري إنّ بلاده تبذل جهوداً حثيثة، بالتنسيق مع وسطاء دوليين، للاستفادة من وقف إطلاق النار الأخير بين إيران وإسرائيل للدفع باتجاه تهدئة في غزة. وأضاف في تصريح لوكالة "فرانس برس" أن هذه اللحظة قد تمثّل "فرصة لا ينبغي إضاعتها"، في ظل زخم إقليمي متجدّد، مشيراً إلى أن فشل استغلال هذه الفرصة قد يكرّس مزيداً من الانهيار في مسار التهدئة. سياسياً، تواصلت الضغوط على حكومة الاحتلال من الداخل، إذ طالبت عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة بعقد اتفاق تبادل يُفضي إلى إطلاق سراحهم دفعة واحدة. وجاء ذلك خلال لقائهم بوزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، في أول لقاء لهم معه منذ توليه منصبه في يناير/ كانون الثاني الماضي، بحسب ما أوردت صحيفة "معاريف" العبرية. وتزامن اللقاء مع تضارب في التصريحات الإسرائيلية بشأن تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول إمكانية التوصّل إلى اتفاق وقف إطلاق نار في غزة خلال الأسبوع المقبل، إذ نفى عدد من المسؤولين الإسرائيليين وجود أي تقدم في المفاوضات، فيما كشفت القناة 12 العبرية أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يستعد لزيارة البيت الأبيض قريباً في محاولة لدفع خطة صفقة تبادل شاملة تتضمن إنهاء الحرب. "العربي الجديد" يتابع تطورات الحرب على غزة أولاً بأول..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store