logo
طهران: نافذة الدبلوماسية لا تزال مفتوحة

طهران: نافذة الدبلوماسية لا تزال مفتوحة

البيانمنذ 6 أيام
ما سيقودنا إلى مستقبل أفضل هو إعادة بناء الأمل، والاستعداد للتعلم والتغيير، وشق طريق جديد قائم على الوفاق والتعاطف والعقلانية.. ما زلنا نعتقد أن نافذة الدبلوماسية مفتوحة، وأننا نواصل هذا المسار السلمي بجدية.
إلى ذلك، صرح وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، بأنه ناقش مع نظيره الإيراني، عباس عراقجي، أمس، سبل التوصل إلى حل سلمي للأزمة الإيرانية.
فرنسا وشركاؤها لديهم ما يبرر إعادة تطبيق الحظر العالمي على الأسلحة والبنوك والمعدات النووية الذي كان قد تم رفعه قبل 10 أعوام.. بدون التزام قوي وملموس وموثوق من إيران، سنفعل ذلك بحلول نهاية أغسطس على أقصى تقدير.
ونسب البيان إلى المعنيين بالعقوبات ارتكاب انتهاكات بالوكالة عن أجهزة الدولة الإيرانية خارج إيران، لا سيما عمليات إعدام خارج نطاق القضاء بإجراءات موجزة وتعسفية، بالإضافة إلى حالات اختفاء قسري لأشخاص يعتبرون معارضين أو منتقدين لإيران.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«لإفراغ صندوق موسكو الحربي».. بريطانيا تستهدف أسطول الظل الروسي مجدداً
«لإفراغ صندوق موسكو الحربي».. بريطانيا تستهدف أسطول الظل الروسي مجدداً

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«لإفراغ صندوق موسكو الحربي».. بريطانيا تستهدف أسطول الظل الروسي مجدداً

لندن- أ ف ب فرضت بريطانيا الاثنين عقوبات على 135 ناقلة نفط تابعة لأسطول الظل الروسي، في محاولة ترى أنها لعرقلة تدفق الأموال التي تساعد موسكو في تمويل الحرب في أوكرانيا. وقالت وزارة الخارجية في بيان لها: إن عقوبات فُرضت كذلك على شركة لخدمات الشحن وشركة لتجارة النفط في إطار الحملة على أسطول «مسؤول عن نقل بضائع بقيمة 24 مليار دولار بطرق مخالفة منذ بداية عام 2024». ويقول محللون أمنيون: إن روسيا تستخدم أسطولاً من السفن القديمة للالتفاف على العقوبات الدولية التي تمنعها من بيع النفط. فرض الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة عقوبات على مئات السفن منذ أن اندلعت الحرب في أوكرانيا عام 2022. تفكيك بدرجة أكبر وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي: «ستؤدي العقوبات الجديدة إلى تفكيك أسطول الظل الذي يستخدمه بوتين بدرجة أكبر واستنزاف إيرادات النفط المهمة لتمويل خزنة الحرب الروسية». وقالت الوزارة: إن العقوبات فُرضت بعد أيام قليلة من «خفض المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي سقف أسعار النفط الخام، لوضع مزيد من العراقيل أمام تدفق أموال النفط إلى صندوق بوتين الحربي». وفرضت الحكومة البريطانية عقوبات على شركة خدمات الشحن Intershipping Services LLC، المتهمة «بتسجيل سفن أسطول الظل تحت راية علم اجنبي»، وشركة التجارة Litasco Middle East DMCC، المرتبطة بشركة النفط الروسية لوك أويل Lukoil، «لدورها المستمر في نقل كميات كبيرة من النفط الروسي على متن سفن أسطول الظل». وقال لامي: «بينما يواصل بوتين التسويف والمماطلة في إجراء محادثات سلام جادة، لن نقف مكتوفي الأيدي... سنواصل استخدام كامل قوة نظام عقوباتنا لزيادة الضغط الاقتصادي في كل منعطف». دعت بريطانيا في وقت سابق الاثنين إلى حملة مدتها 50 يوماً لتسليح أوكرانيا بعد أن منح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موسكو 50 يوماً لإبرام اتفاق سلام مع كييف. كما تعهد ترامب بتزويد كييف بأسلحة إضافية برعاية حلفاء الناتو، في الوقت الذي صعدت فيه روسيا هجماتها الجوية على المدن الأوكرانية.

هجوم ليلي روسي واسع بالصواريخ والمسيّرات على أوكرانيا
هجوم ليلي روسي واسع بالصواريخ والمسيّرات على أوكرانيا

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

هجوم ليلي روسي واسع بالصواريخ والمسيّرات على أوكرانيا

وقال بيسكوف: «سنبلغكم فور التوصل إلى اتفاق نهائي على التواريخ»، مضيفاً أن «هناك الكثير من العمل الدبلوماسي»، الذي يتعيّن القيام به ن ظراً إلى أن مواقف الطرفين متعارضة «تماماً». لم تسفر المحادثات بين الجانبين حتى الآن سوى عن تبادل للأسرى، مع تراجع فرص وقف إطلاق النار. وأضاف، إن الهجمات استهدفت العاصمة والمناطق المحيطة بها، وخاركيف وإيفانو-فرانكيفسك، قرب حدود بولندا. ووصف روسلان مارتسينكف عمدة إيفانو فرانكيفسك الهجوم بأنه الأكبر منذ بداية الحرب. وأضاف، إن بريطانيا وحلفاء آخرين يجب أن يستغلوا الإنذار النهائي، الذي وجهه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لروسيا، والذي أمهلها خلاله 50 يوماً، مهدداً بفرض رسوم جمركية «صارمة للغاية» على روسيا إذا لم توافق على وقف إطلاق النار. وقال هيلي إنه يجب استغلال المهلة لبدء «حملة لمدة 50 يوماً» لتسليح أوكرانيا قبل بدء المحادثات، بهدف تعزيز موقف كييف ضد موسكو.

كييف في مرمى الضربات الروسية بعد هجمات على موسكو
كييف في مرمى الضربات الروسية بعد هجمات على موسكو

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

كييف في مرمى الضربات الروسية بعد هجمات على موسكو

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن جولة جديدة من المحادثات بين موسكو وكييف ستُعقد غدا الأربعاء، وأكد زيلينسكي تحضير عملية تبادل أسرى واجتماع جديد مع الجانب الروسي، بينما أوضح الكرملين أن المفاوضات تتطلب جهداً دبلوماسياً كبيراً بسبب اختلاف مواقف الطرفين. فيما كثفت روسيا ضرباتها على العاصمة الأوكرانية كييف فيما يبدو أنه رد على الهجمات الأخيرة على العاصمة الروسية موسكو، والتي أدت إلى اضطراب في حركة الطيران المدني، بينما لم يستبعد الكرملين إمكانية عقد لقاء بين الرئيسين الروسي والأمريكي في العاصمة الصينية بكين في سبتمبر المقبل. وأفاد فيتالي كليتشكو، رئيس بلدية كييف، عن «تعرض أربعة أحياء في المدينة لهجمات، مع ورود تقارير عن احتراق مبانٍ سكنية ومتجر وروضة أطفال وتضرر مدخل محطة مترو لوكيانيفسكا». وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد قال الاثنين: إن روسيا أطلقت صواريخ ومئات من المسيرات في هجمات على أوكرانيا خلال الليل قبل الماضي، مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 15 آخرين وتسبب في أضرار ونشوب حرائق في عدة مناطق من البلاد. وقال سلاح الجو الأوكراني: إن الهجمات الروسية تضمنت إطلاق 426 طائرة مسيرة و24 صاروخاً وأصابت 23 من الطائرات المسيرة أهدافها في أنحاء أوكرانيا. وأفادت وسائل إعلام روسية بأن أوكرانيا شنت هجمات بطائرات مسيرة، مما تسبب في فوضى في مطارات تخدم موسكو، حيث انتظر آلاف المسافرين في طوابير أو ناموا على الأرض بعد إلغاء الرحلات أو تأخيرها. وقالت وزارة الدفاع الروسية: إنها أسقطت 117 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل، بما في ذلك 30 طائرة فوق منطقة موسكو. وكانت الوزارة قد أعلنت تدمير 3 منصات صواريخ «باتريوت» وتوجيه ضربات لمواقع الطاقة والمطارات العسكرية في أوكرانيا واستمرار تقدم القوات الروسية على جميع المحاور. وبينما أعلن الكرملين أمس الاثنين تأييده عقد جولة جديدة من محادثات السلام مع أوكرانيا، معتبراً أن الأمر يتطلب بذل الكثير من الجهود الدبلوماسية في ظل المواقف المتعارضة تماماً من الجانبين، لم يستبعد إمكانية عقد لقاء بين الرئيس الروسي والرئيس الأمريكي إذا زار الرئيسان بكين في نفس الوقت في سبتمبر/ أيلول المقبل. ورداً على سؤال حول ما إذا كان من الممكن أن يلتقي الرئيسان أو يعقدا لقاءً مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، قال دميتري بيسكوف: «تعلمون أننا نستعد لزيارة بكين ورئيسنا يستعد لهذه الرحلة.. لكننا لم نسمع أن الرئيس ترامب سيذهب إلى هناك أيضاً» وقال بيسكوف للصحفيين: «إذا ذهب (ترامب)، فلا نستبعد بالطبع طرح مسألة جدوى عقد اجتماع». وذكرت صحيفة التايمز الأسبوع الماضي أن الصين تستعد لعقد قمة بين ترامب وبوتين. من جهة أخرى أظهر مرسوم وقعه الرئيس الروسي أنه سيكون على السفن الأجنبية الحصول على تصريح من جهاز الأمن الاتحادي الروسي لدخول موانئ البلاد. وفي ما يتعلق بتصنيع المسيرات عرضت روسيا لقطات لما وصفته بأنه أكبر مصنع للطائرات المسيرة في العالم، في صور نادرة من داخل منشأة لتجميع المسيرات الهجومية وعلى الجانب الأوكراني كتب الرئيس زيلينسكي على إكس بعد لقائه وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو في كييف: «مستعدون لتوسيع نطاق الإنتاج الدفاعي المشترك وقررت شركات فرنسية بدء تصنيع مسيرات في أوكرانيا وهو ما نثمنه للغاية». (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store