logo
"من أجل السلام"... كريستيانو رونالدو يفاجئ الرئيس الأميركي دونالد ترامب بهدية لافتة وملهمة (صور)

"من أجل السلام"... كريستيانو رونالدو يفاجئ الرئيس الأميركي دونالد ترامب بهدية لافتة وملهمة (صور)

LBCIمنذ 4 ساعات

حثّ النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الرئيس الأميركي دونالد ترامب على المساعدة في التوسط من أجل السلام، وذلك بكتابة رسالة شخصية له على قميص البرتغال، وفق ما نقل موقع
" ديلي ميل" البريطاني.
وخلال قمة مجموعة السبع في كندا وقبل مغادرة دونالد ترامب المفاجئة، سلّمه رئيس المجلس الأوروبي، أنطونيو كوستا قميص "رونالدو 7" والتقطا مجموعة من الصور معا.
وجاء في رسالة كريستيانو رونالدو المكتوبة على القميص: "إلى الرئيس دونالد ترامب نلعب من أجل السلام".
وفي هذا السياق، شارك أنطونيو كوستا الصور عبر حسابه على منصة إكس، وكتب: "إلى الرئيس دونالد ترامب. نلعب من أجل السلام. كفريق".
وتأتي هذه الرسالة في وقتٍ مُقلق للغاية فيما يتعلق بالأمن العالمي ولم يكن من الواضح ما إذا كان رونالدو قد قصد بحديثه التصعيد الإسرائيلي-الإيراني أم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الدائر، أم أنها كانت ببساطة رسالة عامة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس عون: لبنان متمسّك ببقاء "اليونيفيل" في الجنوب
الرئيس عون: لبنان متمسّك ببقاء "اليونيفيل" في الجنوب

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

الرئيس عون: لبنان متمسّك ببقاء "اليونيفيل" في الجنوب

أبلغ رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لإدارة عمليات السلام Jean-Pierre Lacroix بتمسّك لبنان ببقاء "اليونيفيل" في الجنوب، لتطبيق القرار 1701 بالتعاون مع الجيش اللبناني، مشددا على أن الحفاظ على الاستقرار في الجنوب يُعدّ أمرا حيويا ليس للبنان فحسب، بل لدول المنطقة كافة، وأن دور "اليونيفيل" في صون هذا الاستقرار أساسي. وأعرب الرئيس عون عن أمله في أن تتمكن الدول المموّلة لمهام حفظ السلام الدولية من تأمين التمويل اللازم لعمل "اليونيفيل"، كي لا يتأثر أداء القوة الدولية العاملة في الجنوب سلبا، مؤكدًا أن لبنان سيجري اتصالات مع الدول الشقيقة والصديقة في هذا الاتجاه. الرئيس عون أبلغ مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لإدارة عمليات السلام Jean-Pierre Lacroix تمسّك لبنان ببقاء "اليونيفيل" في الجنوب، لتطبيق القرار 1701 بالتعاون مع الجيش اللبناني، مشددًا على أن الحفاظ على الاستقرار في الجنوب يُعدّ أمرًا حيويًا ليس للبنان فحسب، بل لدول المنطقة كافة،… — Lebanese Presidency (@LBpresidency) June 18, 2025

الأسد الصاعد
الأسد الصاعد

المدن

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدن

الأسد الصاعد

يقفز ترامب بعد الليلة الأولى من الغارات الإسرائيلية على إيران، لينسب لنفسه الفضل في الهجمات التي كان يعارضها علناً، قبلها بيوم واحد. ثمة ما يبرر اتهام الولايات المتحدة بالمشاركة في تضليل طهران، عبر شغلها بالمفاوضات والترويج لخلاف بين البيت الأبيض ونتنياهو، بينما التجهيزات تتم على قدم وساق للعمل العسكري. لكن الحقيقة أيضاً، هي أن واشنطن أعلنت عن سحب أسر دبلوماسييها وموظفيها من السفارات الأميركية في المنطقة. وكانت تلك إشارة واضحة، إلا أن الإيرانيين أفرطوا في تأويلها، وبدلاً من فهمها على وجها المباشر والتحوط بناء على ذلك، فسروها باعتبارها خدعة، غرضها الضغط عليهم في جولة مقبلة من المفاوضات النووية. البريطانيون الذين لم تعلمهم تل أبيب بالهجمات مسبقاً، كونهم "شريك غير موثوق به"، يبادرون بلا دعوة إلى الإعلان عن استعدادهم للدفاع عن إسرائيل. وفي خضم الحماسة البريطانية، تتناسى لندن أنها فرضت عقوبات على وزيرين في الحكومة الإسرائيلية قبل أيام قليلة. وبالمثل، تؤجل فرنسا المؤتمر الدولي لحل الدولتين، وتؤكد هي الأخرى عن جاهزيتها للتصدي وحماية الدولة اليهودية. تُنسى غزة، ويتواصل التجويع والمذابح بوتيرة أسرع، وفي الخلفية يتابع العالم حفلات الألعاب النارية القاتلة في سماوات المنطقة. بصوت موحد، تكرر مجموعة السبع تعويذة "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها". أما الرئيس الأميركي فيرفض بياناً عن المجموعة يدعو الطرفين إلى خفض التصعيد. الأميركيون والأوروبيون يضعون خلافاتهم المتفاقمة جانباً، للتوحد خلف ضرب إيران. ليست الغريزة الاستعمارية القديمة وحدها ما يحرك العواصم الأوروبية، بل حسابات أن كل ضربة لإيران هي ضربة لروسيا في أوكرانيا. استوعبت تل أبيب جملة دروس منذ السابع من أكتوبر، أولها أنه لم يعد هناك مكان في العقيدة الأمنية الإسرائيلية لاستراتيجيات تبريد الجبهات أو المحافظة على التوازنات الدقيقة. الدرس الثاني والأهم، أن لا حدود لما يمكن أن ترتكبه إسرائيل، بعد أن منحتها الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون صكاً مفتوحاً للعمل العسكري ضد جيرانها وخصومها القريبين والبعيدين على السواء. بإيمان مسيحاني، يتصدى نتنياهو لمهمته الإلهية، أي لتحطيم كل أعداء إسرائيل. عملية "الأسد الصاعد" ذات الاسم التوراتي هي الحلقة الأخيرة لتلك المهمة: تضرب إسرائيل والحديد ساخن. خسرت إيران ذراعها الطويلة في لبنان، مع هزيمة حزب الله وتحييد حدود إسرائيل الشمالية خارج الحرب، وقطعت يد إيران في سوريا مع فرار بشار الأسد. وفي جولات القصف المتبادل السابقة بين إسرائيل ولبنان، بدا واضحاً هشاشة طهران الدفاعية. هكذا توفرت الظروف الملائمة للهجوم على إيران، لكن بأي هدف؟ تبدو الأهداف الإسرائيلية ضبابية أوبالأحرى فضفاضة عمداً. تدمير المشروع النووي الإيراني ليس بمقدور إسرائيل وحدها. يمكن للضربات الإسرائيلية أن تعطله أو تؤخر تقدمه، لكن محوه بالكامل يتطلب دخول الولايات المتحدة إلى الحرب. هناك تعويل إسرائيلي على جر ترامب إلى العمل العسكري. تنفي واشنطن نيتها الانخراط في الحرب لكن ليس هناك ما يضمن النوايا الأميركية. لا يتوقف الأمر عند التابوه النووي، إذ يوسع نتنياهو في تصريحاته التلفزيونية من دائرة أهدافه لتشمل ترسانة الصواريخ الباليستية. ثمة حديث عن إسقاط نظام الملالي أيضاً، ليس على شاكلة العراق لكن ربما وفق النموذج السوري. وهناك أحاديث متكررة عن نية استهداف المرشد الأعلى، أي تصفية النظام بشكل مباشر. يدرك الجميع أن حشر الإيرانيين في الزاوية قد يدفعهم إلى ردود أفعال عنيفة، تتجاوز إلحاق الأذى بإسرائيل، لتشمل تهديداً لمصادر الطاقة في منطقة الخليج وكذلك الملاحة الدولية. لا يبدو أن هناك نية للوصول إلى تلك الحافة الصفرية حتى الآن. يعرض الأميركيون التوقيع على الاتفاق النووي الذي تم اقتراحه في السابق ورفضته إيران. يصرح المسؤولون الإيرانيون بأن لا مفاوضات تحت القصف، ثم يعودون ليقولوا إن الحرب لا يجب أن توقف الدبلوماسية. ويضيف الإسرائيليون لا وقف لإطلاق النار إلا بشروطهم.

ترامب يلوح بالمواجهة.. هل تستهدف الضربة الأمريكية القادمة منشأة فوردو النووية في إيران؟ تقارير تتحدث عن السيناريوهات الأصعب في تاريخ المنطقة
ترامب يلوح بالمواجهة.. هل تستهدف الضربة الأمريكية القادمة منشأة فوردو النووية في إيران؟ تقارير تتحدث عن السيناريوهات الأصعب في تاريخ المنطقة

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

ترامب يلوح بالمواجهة.. هل تستهدف الضربة الأمريكية القادمة منشأة فوردو النووية في إيران؟ تقارير تتحدث عن السيناريوهات الأصعب في تاريخ المنطقة

في تصعيد جديد قد يغير موازين المنطقة، كشف موقع أكسيوس الأميركي عن تحركات عسكرية وسياسية متسارعة داخل البيت الأبيض ، تشير إلى احتمال انضمام الولايات المتحدة للحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران. ويأتي ذلك وسط تلميحات واضحة من الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ، بإمكانية توجيه ضربة مباشرة إلى المنشآت النووية الإيرانية، وعلى رأسها منشأة فوردو المحصنة. وبحسب تقرير (أكسيوس)، نقلا عن ثلاثة مسؤولين أميركيين رفضوا الإفصاح عن أسمائهم، فقد بدأ ترامب اجتماعا عاجلا مع فريقه للأمن القومي داخل غرفة العمليات في البيت الأبيض، الثلاثاء، لمناقشة الخيارات المطروحة بشأن السياسة الأميركية تجاه الصراع بين إسرائيل وإيران. وأكد المسؤولون، أن ترامب "يفكر بجدية" في الانخراط المباشر بالحرب، مع احتمالية توجيه ضربة عسكرية لمواقع نووية إيرانية. الهدف المحتمل.. منشأة فوردو النووية والأنظار تتجه إلى منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم، الواقعة تحت الأرض، والتي تعد من أكثر المواقع تحصينا في إيران. وأشاروا المسؤولون الأميركيون، إلى أن هذه المنشأة تقع ضمن الأهداف المحتملة للضربة الأميركية، ويبدو أن هذه الخطوة تحظى بدعم إسرائيلي، إذ نقل الموقع عن مسؤولين في تل أبيب أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والقيادة العسكرية الإسرائيلية يتوقعون تحركا أميركيا وشيكا في هذا الاتجاه. تصريحات نارية من ترامب وقبل اجتماعه في غرفة العمليات، نشر ترامب سلسلة منشورات عبر منصة "تروث سوشيال"، حملت لهجة تصعيدية واضحة، قال في إحداها: "نحن نسيطر بالكامل على الأجواء فوق إيران.. لديهم معدات دفاعية، لكنها لا تقارن بما نملكه.. نعرف بالضبط أين يختبئ خامنئي، إنه هدف سهل، لكنه آمن هناك.. مؤقتا". وفي منشور آخر حذر فيه النظام الإيراني، كتب: "لا نريد صواريخ تطلق على المدنيين أو الجنود الأميركيين، صبرنا بدأ ينفد". واختتم : "استسلام غير مشروط". تحركات عسكرية أميركية على الأرض في تطور ميداني لافت، أعلن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث إرسال مزيد من القدرات الدفاعية إلى الشرق الأوسط، تحسبا لأي تصعيد. ومن جانبها، كشفت صحيفة الغارديان البريطانية أن البنتاغون يدرس بالفعل تنفيذ غارة جوية بعيدة المدى ضد منشآت نووية إيرانية، مشيرة إلى تحرك أكثر من 31 طائرة تزويد بالوقود جوا من طراز (KC-135 Stratotanker) و(KC-46 Pegasus) يوم الأحد. B-2 والقنبلة الخارقة الحديث عن منشأة فوردو يثير تساؤلات حول القدرة الأميركية على تدميرها، نظرا لتحصينها على عمق يقدر بـ 80 إلى 90 مترا تحت الجبل، وهنا تبرز أهمية القنبلة الخارقة GBU-57/B، التي تزن 13.6 طنا ويمكن لقاذفة B-2 فقط حملها. وقد سبق أن استخدمت هذه الطائرة في قصف منشآت حوثية تحت الأرض انطلاقا من قاعدة وايتمان، فيما تعد قاعدة دييغو غارسيا في المحيط الهندي الأقرب إلى فوردو، بمسافة ذهاب وإياب تقارب 5 آلاف كلم، مما يجعل عمليات التزود بالوقود ضرورية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store