
الناقلات الوطنية تتسلم 15 طائرة من «بوينغ» في 7 أشهر
وبحسب بيانات الشركة الأمريكية، شملت عمليات التسليم أربع ناقلات إماراتية، حيث شهدت «فلاي دبي» إضافة 6 طائرات جديدة من طراز «737 ماكس» إلى أسطولها، في إطار خطتها لتوسيع شبكة وجهاتها وربط المزيد من الأسواق بدبي، مع الحفاظ على خدمات عالية الجودة.
أما «دبي لصناعة الطيران»، الذراع البارزة في قطاع تأجير الطائرات، فقد تسلّمت 4 طائرات من طراز 737 ماكس، ما يدعم محفظتها المتنامية من الطائرات الحديثة، ويعزز قدرتها على تلبية الطلب من شركات الطيران العالمية الباحثة عن كفاءة أعلى في استهلاك الطاقة وخفض الانبعاثات.
وحصلت «طيران الإمارات» على طائرتي شحن من طراز «777F»، في خطوة تعزز قدراتها في قطاع الشحن الجوي، الذي يشهد طلباً متزايداً على النقل السريع والآمن للبضائع، خاصة مع توسع عمليات الشركة في الأسواق العالمية وربط مراكز الإنتاج والاستهلاك عبر شبكة وجهاتها الواسعة.
وفي أبوظبي، واصلت «الاتحاد للطيران» استراتيجيتها في تحديث الأسطول، حيث تسلّمت 3 طائرات من طراز «787-9 دريملاينر»، المعروفة بكفاءتها التشغيلية، ما يسهم في تحسين تجربة المسافرين على الرحلات الطويلة، إلى جانب تعزيز استدامة العمليات عبر تخفيض استهلاك الوقود والانبعاثات.
ومع تسليم 15 طائرة خلال العام الجاري، تؤكد شركات الطيران الإماراتية عزمها مواصلة الاستثمار في الأساطيل الحديثة، لتعزيز قدرتها التنافسية عالمياً، والاستفادة من الطلب المتنامي على السفر والشحن الجوي، خصوصاً في ظل التعافي المستمر لقطاع الطيران العالمي بعد التحديات التي شهدها خلال السنوات الماضية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
سوليتير توسع تغطيتها في منطقة الشرق الأوسط مع إطلاق رحلات شحن جوي مجدولة بين دبي والكويت
عينت سوليتير شركة الحياة إنترناشونال كوكيل عام للمبيعات في الكويت دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت سوليتير (SolitAir) شركة الشحن الجوي المتخصصة بخدمات الميل المتوسط والتي تتخذ من دبي وورلد سنترال مقراً لها، عن إطلاق خدمات شحن جوي مجدولة جديدة من مطار آل مكتوم الدولي "دبي ورلد سنترال" (DWC) إلى مطار الكويت الدولي (KWI). ويمثل مسار الشحن الجوي الجديد توسعاً استراتيجياً نحو السوق الكويتي، يعزز مكانة شركة سوليتير بصفتها عامل تمكين لوجستي رئيسي لشركات الشحن وشركات الطيران المتكاملة ومنصات التجارة الإلكترونية في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وخارجها. وتقوم شركة الشحن الجوي حالياً بنقل مجموعة واسعة من البضائع من وإلى الكويت، بما في ذلك المواد القابلة للتلف والإلكترونيات وشحنات البريد السريع والبضائع العامة والبضائع الخطرة، ما يسلط الضوء على قدرتها على التعامل مع الشحنات المعقدة والحساسة بكفاءة عالية. وستقوم سوليتير بتشغيل هذا المسار الذي يربط الكويت بمطار آل مكتوم الدولي، والذي يمثل إنجازاً جديداً في إطار مهمة شركة الشحن الجوي التي ترمي إلى ربط طرق التجارة مرتفعة العائدات عبر دول الجنوب العالمي من خلال حلولٍ لوجستية موثوقة وفعّالة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، بما في ذلك العراق وتركيا، بالإضافة إلى القارة الإفريقية وشبه القارة الهندية ومنطقة وآسيا الوسطى. ولدعم هذا التوسع، قامت سوليتير بتعيين شركة الحياة إنترناشونال للشحن الجوي، وكيلًا عاماً للمبيعات في الكويت. ويتمتع هذا الشريك بخبرة محلية راسخة، وفرق خدمة تركز على العملاء، وسجل حافل بالإنجازات في عمليات الشحن الجوي. وفي تعليقٍ له، قال السيد حمدي عثمان، المؤسس والرئيس التنفيذي لـ سوليتير: "يأتي إطلاق رحلاتنا المجدولة إلى الكويت في وقتٍ مهم جداً، حيث حصل مشروع مدينة الشحن الجوي الطموح في مطار الكويت الدولي على الضوء الأخضر للمضي قدماً. وتهدف هذه المبادرة إلى ترسيخ مكانة الكويت كمركز لوجستي رائد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وينسجم هذا المشروع بشكل مثالي مع توجه سوليتير لتوفير حلول شحن موثوقة وفعالة، وذلك بفضل ما يتميز به من مرافق حديثة ومتطورة وتركيزه الاستراتيجي على تحقيق نمو مستدام. ونحن بدورنا ملتزمون بدعم الشركات الكويتية لاغتنام الفرص الجديدة وتعزيز التجارة الإقليمية، مستندين في ذلك على أسطولنا الموسّع وشراكتنا القوية مع شركة الحياة إنترناشونال للشحن الجوي، وكيلنا العام للمبيعات في الكويت". من جانبه، قال السيد طلال الجري، الرئيس التنفيذي لمجموعة الجري القابضة المالكة لشركة الحياة إنترناشونال للشحن الجوي، الوكيل العام للمبيعات لشركة سوليتير في الكويت: "نحن سعداء جداً بالتعاون مع سوليتير، لا سيما وأن التزامها القوي بالسرعة والموثوقية وحلول الشحن المتخصصة يتماشى تماماً مع احتياجات السوق الكويتي. وستوفر هذه الشراكة فرصاً جديدة للشركات الكويتية لنقل البضائع بسرعة وكفاءة." تواصل شركة SolitAir توسيع شبكتها من الرحلات المجدولة والمستأجرة، والتي تشمل 26 وجهة في مختلف أنحاء الجنوب العالمي، بدءًا من دول مجلس التعاون الخليجي إلى إفريقيا وآسيا وغيرها. ومع إضافة الكويت إلى شبكة وجهاتها، تواصل سوليتير توسيع شبكتها من رحلات الشحن المجدولة والمستأجرة، والتي تشمل رحلات مجدولة إلى مطار الرياض (RUH)، ومطار البحرين (BAH)، ومطار دكا (DAC)، ومطار هونج كونج (HKG)، ومطار مومباي (BOM)، ومطار تشيناي (MAA)، ومطار كراتشي (KHI)، ومطار إسطنبول (IST)، بالإضافة إلى خدمات الرحلات المستأجرة إلى مطار أربيل (EBL) في العراق ومطار أحمد آباد الدولي (AMD) ومطار بيروت (BEY). وكانت سوليتير قد حصلت مؤخراً على شهادة مشغل جوي (AOC) من الهيئة العامة للطيران المدني (GCAA) بدولة الإمارات العربية المتحدة، ما عزز مكانتها كشريك موثوق في قطاع الخدمات اللوجستية في المنطقة. وتُشغّل شركة الشحن الجوي حالياً أسطولاً يضم خمس طائرات شحن من طراز بوينج 800 -737، وتخطط لإضافة ما بين ثلاث إلى خمس طائرات أخرى بحلول نهاية عام 2025، مع طموحها بتوسيع أسطولها إلى 20 طائرة بحلول عام 2027. ويدعم هذا التوسع في الأسطول نمو شركة سوليتير المستمر انطلاقاً من منشأتها اللوجستية المتطورة في مطار آل مكتوم الدولي، والتي تبلغ مساحتها 220 ألف قدم مربع. وتم تطوير أسطول سوليتير المتعدد الاستخدامات بهدف التعامل مع مجموعة متنوعة البضائع المتخصصة، بما يشمل الأدوية الحساسة لدرجات الحرارة، وشحنات التجارة الإلكترونية والمواد الخطرة، بما يضمن التسليم الآمن للشحنات وفي الوقت المحدد إلى وجهاتها المقصودة. نبذة عن شركة سوليتير تعد سوليتير، التي تتخذ من مطار آل مكتوم الدولي "دبي ورلد سنترال" (DWC) مقراً لها، شركة طيران متخصصة في الشحن في الإمارات العربية المتحدة، تُشغّل خدمات يومية سريعة ومجدولة بين دبي وطرق تجارة رئيسية مرتفعة العائدات في دول الجنوب العالمي، لتلبي بذلك احتياجات النقل المُخصصة لشركات الشحن، وشركات الطيران المُتكاملة، والشركات الصغيرة والمتوسطة، وشركات التجارة الإلكترونية. وبفضل نموذج أعمالها المرن، الذي يركز على العملاء، والذي يتسم بالتطور التقني في مجال الأعمال التجارية بين الشركات، وخدمات الميل المتوسط، تضمن سوليتير نقلاً سريعاً وفعالاً وموثوقاً للسلع والمنتجات من المطار إلى المطار. وتجسد سوليتر، بصفتها شريكاً مُكمّلاً لمنظومة سلسلة التوريد العالمية، قوة الروابط الحيوية، وتُقدّم حلولاً مُصمّمة خصيصاً لضمان الوصول بسرعة إلى السوق. تدير شركة سوليتير أسطولاً متناميًا من طائرات بوينج 737-800 الحديثة ضيقة البدن التي تربط مطار دبي وورلد سنترال (مطار آل مكتوم الدولي) بأسواق الجنوب العالمية ذات العائد المرتفع في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وشبه القارة الهندية وآسيا الوسطى، مع التزامها باللوائح العالمية والإقليمية والمحلية الصارمة. وتضمن الشركة من خلال التزامها الراسخ بالموثوقية والسرعة والمرونة والكفاءة، تسليم البضائع الخطرة والأدوية والمواد القابلة للتلف (بما في ذلك اللحوم والدجاج والأسماك والسلع المجمدة) والسلع القيّمة والسلع المعرضة للخطر والشحنات كبيرة الحجم وبضائع التجارة الإلكترونية، بشكل سلس. تأسست سوليتير في عام 2024، على يد حمدي عثمان الذي يتولى حالياً منصب الرئيس التنفيذي للشركة، بعد أن شغل سابقًا منصب نائب الرئيس الأول لشركة فيدكس إكسبرس في أوروبا والشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وأفريقيا. -انتهى-


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
دولة الإمارات تتقدم إلى المرتبة 16 عالمياً في "مؤشر الدعم الحكومي" ضمن الكتاب السنوي للتنافسية العالمية لعام 2025
التقدم يعكس تنامي ثقة المؤسسات الدولية بنموذج الإدارة المالية في دولة الإمارات والالتزام بالاستدامة في مختلف القطاعات حققت الإمارات العربية المتحدة إنجازاً نوعياً جديداً يُضاف إلى سجلها الحافل بالريادة، حيث تقدمت إلى المرتبة 16 عالمياً في "مؤشر الدعم الحكومي" لعام 2025، أحد المؤشرات المدرجة ضمن الكتاب السنوي للتنافسية العالمية الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية (IMD)، متقدمة بذلك 27 مركزاً عن تصنيفها في عام 2024، الذي حلت فيه بالمرتبة 43. ويُقاس مؤشر الدعم الحكومي بقيمة الدعم كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي، ويُستخدم لقياس كفاءة إدارة الموارد المالية العامة، ومدى قدرة الدولة على تحفيز الاقتصاد عبر كفاءة سياسات الاعتماد على الإنفاق المباشر. وأكدت وزارة المالية، أن تقدم دولة الإمارات إلى المرتبة 16 عالمياً في مؤشر الدعم الحكومي لعام 2025 يعكس كفاءة السياسات المالية للدولة، والجهود المبذولة لتعزيز فاعلية الإنفاق الحكومي، ضمن إطار تكاملي بين الحكومة الاتحادية والدوائر المالية المحلية في تطوير أدوات التحليل المالي والارتقاء بكفاءة تخصيص الموارد. وأشارت إلى أنها تواصل العمل على تحسين مؤشرات الدعم الحكومي من خلال رفع جودة البيانات المالية، ودعم ممارسات الاستدامة والتوازن المالي، بما ينسجم مع توجهات الدولة في تعزيز تنافسيتها العالمية، وتحقيق مستهدفات التنمية المستدامة، وذلك بالتعاون مع الدوائر الماليةالمحلية. ثقة المؤسسات الدولية وأوضحت الوزارة أن هذا التقدم يعكس تنامي ثقة المؤسسات الدولية بنموذج الإدارة المالية في دولة الإمارات، ويؤكد التزام الدولة بتحقيق الاستدامة في مختلف القطاعات، عبر تطوير تقارير مالية إحصائية دقيقة تعكس واقع الدعم الحكومي وتدعم عملية اتخاذ القرار المالي على أسس موضوعية. وشددت على أنها تولي أهمية كبيرة لتعزيز الشفافية المالية وتطوير البنية التحتية للبيانات الإحصائية، منوّهة إلى أن تعزيز موثوقية البيانات وتحسين مستوى الإفصاح المالي يمثلان ركيزة أساسية في تطوير السياسات العامة، ويعكسان التزام الدولة بأعلى معايير الحوكمة المالية بما يدعم الاستقرار الاقتصادي ويعزز من قدرة الدولة على التعامل مع المتغيرات العالمية بكفاءة ومرونة. واختتمت الوزارة بالقول: "نطمح إلى أن نكون ضمن قائمة الدول العشر الأوائل عالمياً في مؤشر الدعم الحكومي بحلول عام 2026، بفضل توجيهات القيادة الرشيدة وجهود فرق العمل الوطنية، حيث نواصل ترسيخ نهج يستند إلى فاعلية الإنفاق العام والاستدامة المالية لدفع عجلة النمو في الدولة." ريادة عالمية وبحسب الكتاب السنوي للتنافسية العالمية 2025، فقد جاءت دولة الإمارات ضمن الدول العشر الأوائل عالمياً في عدد من مؤشرات التنافسية، مما يعكس الأداء المالي المتقدم للدولة، حيث حصدت المرتبة الأولى عالمياً في مؤشري رأس المال الاستثماري، ونسبة ضريبة الدخل الشخصي المحصلة، كما جاءت في المرتبة الثانية في مؤشر معدل الضريبة على ربح الشركات، والمرتبة الثالثة في مؤشر فائض/عجز الميزانية الحكومية (مليار دولار)، واحتلت المرتبة الرابعة في نسبة انخفاض إيرادات الضرائب غير المباشرة المحصلة، وانخفاض معدل ضريبة الاستهلاك، كما جاءت في المرتبة الخامسة في مؤشر نسبة الضرائب المحصلة على رأس المال والممتلكات، والمرتبة السادسة في مؤشر التمويل العام، والسابعة عالمياً والأولى إقليمياً في مؤشر نسبة الإنفاق الحكومي العام، والتاسعة عالمياً في مؤشر نفقات الاستهلاك الحكومي - النمو الحقيقي. وتؤكد هذه الإنجازات تفوق دولة الإمارات في التنافسية العالمية، وتعكس التزامها بتطوير بيئة اقتصادية مستدامة. وتؤكد قدرتها على مواكبة التحديات والتكيف مع المتغيرات الاقتصادية، مما يعزز مكانتها الريادية عالمياً. التحليل والتقييم الاستراتيجي وتسعى وزارة المالية، ضمن استراتيجيتها الوطنية، إلى تطوير وتحسين أدوات جمع البيانات المالية من خلال أنظمة المعلومات المؤسسية، ورفع مستوى التنسيق بين الحكومة الاتحادية والدوائر المالية في حكومات الإمارات المحلية، ويهدف هذا المسعى إلى تعزيز مؤشرات الأداء المالي وتحقيق أثر ملموس في جودة الإنفاق ودوره التنموي.


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
تحول رقمي في الإمارات: "دو" تتيح للموظفين استلام رواتبهم عبر المحافظ الذكية
أصبح بإمكان الموظفين في دولة الإمارات العربية المتحدة استلام رواتبهم عبر المحافظ الرقمية، حيث شهد استخدام هذه التقنية نمواً كبيراً خلال السنوات القليلة الماضية. أعلنت شركة الاتصالات الثانية في الإمارات العربية المتحدة، دو، يوم الاثنين، تم إطلاق "الراتب في المحفظة الرقمية" (SITW) تتيح هذه الميزة للقوى العاملة في دولة الإمارات العربية المتحدة استلام رواتبهم مباشرة في محافظهم الرقمية من du Pay. من خلال منصة du Pay متعددة اللغات، يمكن لسكان دولة الإمارات العربية المتحدة تحويل الأموال عالميًا، ودفع الفواتير، وإعادة شحن حسابات شركات الاتصالات، وطلب بطاقة خصم، وإجراء مدفوعات بالبطاقة. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. وبحسب ما ذكرت صحيفة خليج تايمز، فإن استخدام المحافظ الرقمية يتزايد في الإمارات العربية المتحدة، وخاصة بين المغتربين من بنغلاديش والهند وباكستان ودول آسيوية أخرى لتحويل الأموال إلى بلدانهم الأصلية. حاليًا، تتضمن بعض المحافظ الرقمية الشهيرة في الإمارات العربية المتحدة Apple Pay، سامسونج باي، و جوجل باي، من بين أمور أخرى. لاستلام رواتبهم في محافظهم الرقمية، سيحصل العملاء على رقم IBAN فريد عند التسجيل في خدمة du Pay. سيُمكّن هذا المقيمين من الوصول الفوري إلى أموالهم عبر تطبيق du Pay للهواتف المحمولة، بالإضافة إلى بطاقة du Pay فعلية للمعاملات غير النقدية. وقالت الشركة إن ميزة المحفظة الرقمية هذه مفيدة بشكل خاص للمقيمين الذين يقل دخلهم الشهري عن 5000 درهم، والذين عادة ما يكون لديهم وصول محدود أو لا يصلون إلى الخدمات المصرفية التقليدية. الأهم من ذلك، يمكن للعملاء فتح حساب بدون رصيد مع du Pay . وفقًا لشركة Research and Markets ، من المتوقع أن ينمو سوق البطاقات المدفوعة مسبقًا والمحافظ الرقمية في الإمارات العربية المتحدة بنسبة 12.7 في المائة سنويًا ، ليصل إلى قيمة 8.28 مليار دولار (30.4 مليار درهم) في عام 2025. ومن المتوقع أن ينمو بمعدل نمو سنوي مركب (CAGR) بنسبة 10.7 في المائة، ليصل إلى 12.43 مليار دولار (45.6 مليار درهم) بحلول عام 2029، مدفوعًا بزيادة التبني الرقمي والمبادرات الحكومية. وأضافت أن "التحول نحو حلول الدفع الرقمية مدفوع بنظام بيئي متنامٍ للتكنولوجيا المالية وبنية تحتية محسنة للدفع، في حين من المتوقع أن يؤدي صعود المحافظ الرقمية إلى تسريع الشمول المالي بشكل أكبر". الإمارات: قريبًا، يمكن للمقيمين الحصول على الرواتب ودفع الفواتير ومخالفات المرور من خلال العملات المشفرة. وظائف الإمارات: يبدأ الموظفون العمل مبكرًا وينتهون متأخرًا مع خفض الشركات للتكاليف. الوظائف في الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي: 94% من الشركات تخطط للتوظيف، مع ارتفاع الطلب على العرب والهنود والفلبينيين.