
3 مشاكل صحية تزول نهائيا عند تناول الثوم نيئا يوميا
ومن هذه الفوائد الثوم، الذي يُستخدم لتحسين مذاق الخضراوات.
ولكن إذا تحدثنا عن فوائد الثوم وحده، فهي لا تُحصى.
تناول الثوم نيئًا بدلًا من طهيه يُخفف العديد من مشاكل الجسم.
اليكي فوائد لتناول الثوم نيئًا
يمنع انتشار البكتيريا على الوجه ويمنع ظهور حب الشباب والبثور. بالإضافة إلى ذلك، يساعد الثوم البشرة على مكافحة الجذور الحرة. للحصول على فوائد الثوم للوجه، تناول فص ثوم واحد مع ماء فاتر صباحًا.
نمرض مرارًا وتكرارًا لأن جهازنا المناعي ضعيف جدًا ولا يقاوم حتى أبسط أنواع العدوى. ولكن إذا بدأت بتناول الثوم النيء، فإن مادة الأليسين الموجودة فيه تُعزز المناعة وتُساعد الجسم على مكافحة الأمراض.
تناول الثوم مفيد للرجال والنساء على حد سواء.
يساعد الثوم على زيادة مستويات هرمون التستوستيرون، مما يُحسّن الخصوبة لديهم. بالإضافة إلى ذلك، يُقلل تناول الثوم من مشكلة العقم لدى الأولاد.
المصدر: the health site

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 4 أيام
- صدى البلد
طريقة عمل الكبدة الجملي
إذا كنتي من عشاق الكبدة الجملي، نقدم اليكي طريقة عمل الكبدة الجملي بطعم شهي وتتبيلة مميزة، كما تُقدم في محلات الكبدة والسندوتشات الشعبية: -المكونات: نصف كيلو كبدة جملي مقطعة شرائح رفيعة 2 ملعقة كبيرة خل عصير ليمونة واحدة 5 فصوص ثوم مهروس 1 حبة فلفل أخضر حار (أو حسب الرغبة) 1 حبة فلفل رومي أخضر مقطعة شرائح 1 حبة فلفل رومي أحمر مقطعة شرائح (اختياري) 1 ملعقة صغيرة كمون نصف ملعقة صغيرة كزبرة ناشفة نصف ملعقة صغيرة فلفل أسود ملح حسب الرغبة 1 ملعقة صغيرة بابريكا (اختياري) زيت للتحمير (يفضل زيت ذرة أو عباد شمس) رشة شطة (اختياري) - الطريقة: 1. تنظيف الكبدة: ضعي الكبدة في وعاء به ماء وخل وعصير ليمون واتركيها لمدة 10 دقائق للتخلص من الزفارة، ثم اشطفيها جيدًا وصفيها. 2. التتبيل: في وعاء، اخلطي الثوم، الكمون، الكزبرة، البابريكا، الشطة، الفلفل الأسود، والملح، ثم أضيفي عصير الليمون والخل. أضيفي الكبدة إلى التتبيلة واتركيها لمدة نصف ساعة على الأقل (كلما زادت مدة التتبيل كلما أصبحت ألذ). 3. الطهي: في طاسة كبيرة على نار عالية، سخني قليلًا من الزيت. أضيفي الكبدة وقومي بالتقليب السريع (تشويح) حتى يتغير لونها. أضيفي الفلفل الرومي والحار وقلّبي مع الكبدة لمدة 5 دقائق حتى تنضج. 4. التقديم: قدميها ساخنة مع عيش بلدي، طحينة، سلطة خضراء، وشرائح ليمون. - نصائح: لا تتركي الكبدة على النار فترة طويلة حتى لا تصبح قاسية. يمكنكِ إضافة بصلة مفرومة ناعم مع الثوم لو تحبين نكهة البصل.


الديار
منذ 5 أيام
- الديار
نومكَ هو سرّ رجولتكَ... العلاقة بين النوم والتستوستيرون
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لا شك أن النوم الجيد يُعدّ أحد أعمدة الصحة الجسدية والعقلية، ولكن ما قد لا يعرفه الكثيرون هو أن النوم العميق والمتوازن يلعب دوراً محورياً في تنظيم هرمون التستوستيرون لدى الرجال، والذي بدوره يؤثر على مجموعة واسعة من الوظائف الحيوية، بما في ذلك الصحة الجنسية، وبناء العضلات، والطاقة، والمزاج العام. يُنتج هرمون التستوستيرون في الخصيتين تحت تأثير الإشارات القادمة من الدماغ، ويبلغ ذروته عادة في الصباح الباكر. تشير الدراسات إلى أن جزءاً كبيراً من إنتاج التستوستيرون يحدث أثناء مراحل النوم العميق، تحديدا خلال مرحلة النوم غير الحركي. ولذلك، فإن أي خلل في جودة النوم أو عدد ساعاته، ينعكس مباشرةً على مستوى هذا الهرمون الحيوي. أظهرت أبحاث طبية متعددة أن الرجال الذين ينامون أقل من 5 إلى 6 ساعات في الليلة يعانون من انخفاض ملحوظ في مستويات التستوستيرون، مقارنةً بأولئك الذين يحصلون على نوم كافٍ. في إحدى الدراسات التي أجريت في جامعة شيكاغو، وُجد أن النوم غير الكافي لمدة أسبوع واحد فقط، يمكن أن يخفض مستويات التستوستيرون بنسبة تصل إلى 15% . هذا الانخفاض قد يؤدي إلى أعراض تشمل تراجع الرغبة الجنسية، الإرهاق، ضعف التركيز، وزيادة الدهون في الجسم. من المهم أن ندرك أن الأمر لا يتعلق فقط بعدد ساعات النوم، بل بجودته أيضا. فالأرق، أو الاستيقاظ المتكرر خلال الليل، أو انقطاع النفس أثناء النوم، كلها عوامل تعرقل وصول الجسم إلى مراحل النوم العميق، التي تعتبر ضرورية لإفراز التستوستيرون. ولهذا السبب، يعاني العديد من الرجال المصابين بانقطاع النفس الليلي من مستويات منخفضة من التستوستيرون، دون أن يدركوا السبب الكامن وراء ذلك. يُعدّ التستوستيرون من الهرمونات المسؤولة عن التوازن العاطفي لدى الرجل، ونقصه قد يؤدي إلى القلق والاكتئاب وانخفاض الثقة بالنفس. والنوم بدوره له تأثير مباشر على الصحة النفسية، مما يجعل العلاقة بين الاثنين أشبه بدائرة متكاملة: النوم الجيد يعزز التستوستيرون، ومستوى التستوستيرون السليم يعزز بدوره جودة النوم والمزاج. لتحقيق توازن صحي في مستويات التستوستيرون، يُنصح الرجال باتباع نمط حياة يعزز النوم الطبيعي والجيد. من أهم الخطوات في هذا السياق الالتزام بجدول نوم منتظم، بحيث يذهب الرجل إلى النوم ويستيقظ في أوقات ثابتة يوميا، ما يساعد على تنظيم الساعة البيولوجية للجسم. كما يُفضل تجنب تناول المنبهات مثل الكافيين والنيكوتين قبل موعد النوم، نظرا لتأثيرها السلبي على جودة النوم وسرعة الاستغراق فيه. ومن المهم أيضا تقليل التعرض للضوء الأزرق الصادر عن الشاشات الإلكترونية في الساعات القليلة التي تسبق النوم، إذ يؤثر ذلك على إنتاج الميلاتونين، وهو الهرمون المسؤول عن النعاس. إلى جانب ذلك، تلعب ممارسة الرياضة دورا كبيرا في تحسين جودة النوم وتعزيز التوازن الهرموني، غير أنه من الأفضل تجنب التمارين المكثفة في أوقات متأخرة من الليل، لأنها قد تؤدي إلى تنشيط الجهاز العصبي وزيادة صعوبة الاسترخاء. وأخيرا، يجب عدم تجاهل اضطرابات النوم المحتملة مثل انقطاع النفس النومي، والتي يمكن أن تؤثر بشكل مباشر على النوم وجودته، وبالتالي على إفراز التستوستيرون. لذا يُنصح باستشارة طبيب مختص لمعالجة هذه الحالات بشكل دقيق وفعّال. إنّ النوم ليس رفاهية يمكن الاستغناء عنها، بل هو ضرورة بيولوجية تؤثر على هرمونات الجسم، وبشكل خاص على التستوستيرون الذي يُعدّ حجر الزاوية في صحة الرجل. تجاهل النوم الكافي قد لا يظهر تأثيره في يوم أو يومين، لكنه على المدى البعيد يُضعف القوة الجسدية، يقلل الرغبة الجنسية، ويؤثر سلباً على الحالة النفسية. إن الاعتناء بجودة النوم هو خطوة ذكية لكل رجل يسعى للحفاظ على شبابه وصحته البدنية والعقلية.


دفاع العرب
٢١-٠٧-٢٠٢٥
- دفاع العرب
كيمياء الشجاعة: ما الذي يجعل الإنسان يقاتل حتى الرمق الأخير؟
العقيد الركن م. ظافر مراد عند الساعة 'س'، ومع إنطلاق الرصاص وسقوط القذائف، يتوقف الزمن المدني وتتجه كل الحواس نحو العدو، لحظة الإنفصال عن الذات والإندماج الكلي مع الموت المحتمل، السعي للقتل، للبقاء. الجندي الذي يدخل المعركة لا يعود هو ذاته، فهناك عملية تحوّل عصبي – نفسي – جسدي تجري بداخله، أشبه بإعادة برمجة شاملة لكينونته، إنه انفصال عن العالم الخارجي، لا إرادي في كثير من الأحيان… انفصال عن العائلة، والأصدقاء والذكريات، وحتى اللغة التي يفكر بها، ويولد بداخله نظام بقاء بدائي – متقدّم في آنٍ معًا، ويبدأ الجهاز العصبي بإفراز موجات من الهرمونات، فالمعركة الحقيقية لا تبدأ عند احتكاك الجيوش، بل عند أول ارتباك عصبي داخلي، ومن لا يستطيع تكييف دماغه مع واقع المعركة، ومن لا ينجح في إعادة تشكيل 'ذاته البيولوجية'، وقيادة كيميائه الداخلية نحو الشجاعة، قد يفقد فرصة الحياة أمام موجات الموت القادم. ما نتحدث عنه هو مقاربة مختلفة كلياً لمعنى المعركة، وهذه المقاربة قد لا يفهمها إلا من عاش صدمة القتال وسابق الموت في ساحة الوغي، فما الذي يجعل جنديًا يستمر بالقتال رغم الأهوال؟ هل هو الإيمان؟ الوطن؟ أم أن في داخله مادة تُفرز، تجعله ينسى الخوف ويواجه الموت بعينين مفتوحتين؟ ففي ساحة المعركة، لا وقت للتفكير… بل هناك شيء آخر، شيء ينفجر داخل الجسد… ويحرّك المقاتل، هو الإيمان والقضية؟ نعم، لكن هناك أيضاً شيئاً آخر: كيمياء معركة. ⸻ كيمياء القتال – ما الذي يحدث داخل الجسد؟ عند لحظة الخطر، يفرز الجسم مواد تؤثّر مباشرة على الأداء القتالي: الأدرينالين (Adrenaline): يزيد دقّات القلب، يوسّع الشعب الهوائية، ويعطي طاقة مفاجئة يحتاجها المقاتل ليتحرك بقوة ومهارة. النورأدرينالين (Noradrenaline): يرفع مستوى التركيز والإنتباه، ويساعد على اتخاذ قرارات سريعة وتنفيذ ردات فعل خاطفة. الدوبامين (Dopamine): يعطي شعورًا بالإنجاز، ما يرفع من معنويات المقاتل ويعطيه ثقة تجعله يستمر بالقتال. التستوستيرون: يزيد من العدوانية والقدرة على المواجهة والعنف، وهذا ما تحتاجه المعركة. الإندورفينات: مسكّنات طبيعية، تجعل الجرح أقل تأثيرًا نفسيًا وجسديًا، فلا يشعر المقاتل بالألم عند الإصابة، ويمكن أن يتابع القتال. الأوكسيتوسين (Hormone of bonding): يعزز من الشعور بالانتماء، وله دور في القتال لأجل المجموعة، حينها ينخرط المقاتل في كل متطلبات العمل الجماعي في أرض المعركة. مع هذه المقاربة العلمية التي كشفت عن اسرار الشجاعة والإقدام والقدرة على التحمل في المعركة، كيف يمكن الدمج بين العقيدة وهذه المواد الحيوية لإنتاج مقاتل خارق؟ فالعقائدي لا يفرز فقط الأدرينالين عند الخطر… بل يحرّك كامل جهازه العصبي لأن هدفه أسمى وأهم من النجاة. مثلًا: الانتحاري أو المقاتل الذي يعلم أنه سيموت لكنه على الرغم من ذلك يتقدّم… وما يحدث هنا هو دمج بيولوجي – فكري لا مثيل له إلا عند القتال الحقيقي. تجدر الإشارة إلى أن تدريب المجموعات العقائدية يختلف تماماً عن تدريب الجيوش التقليدية، فالجيوش العقائدية تركِّز على محفزات الجهاز العصبي والعامل النفسي، كأن تُدرّب على تحويل الخوف عند المقاتل إلى شراسة ليكون قادراً على القتل، ويتم ذلك عن طريق زرع أفكار مثل الإنتقام، التفوق المعنوي، تحقيق الذات بالتضحية، التميُّز ضمن المجموعة. وهذا يشبه إلى حدٍ بعيد التدريب المتقدم للقوات الخاصة أو وحدات النخبة، فتدريبها القاسي يُعيد برمجة الجهاز العصبي، إضافةً إلى ذلك، فهناك تقنيات يتم تدريسها مثل التنفس القتالي (Combat breathing)، التصوّر العقلي (Mental visualization)، ضبط النفس (Self-control)، وكلها تقنيات وعوامل قد تكون غير محسوبة وغير مقدَّرة في الوحدات التقليدية. أسئلة هامة جداً تُطرح في هذا الإطار، هل هناك جيوش تعتمد مُحفزات الشجاعة ضمن وجبات مقاتليها؟ وهل هناك فيتامينات وبروتينات قتال تدخل ضمن الدعم اللوجستي المقدم في المعركة؟ وهل شركات الدواء أصبحت جزءًا من ترسانة الأسلحة النفسية الضرورية في تعزيز قدرات الجيوش؟ لا يوجد دليل ملموس أو إجابة دقيقة على هذه الأسئلة لغاية الآن، ولكن المؤكد أن هناك الكثير من المجموعات العسكرية غير الحكومية 'Non-state military actors' تعتمد بعض أنواع المخدرات لتحفيز روح القتال والشجاعة عند مقاتليها، وهذا تم توثيقه في عدة أحداث، مع العلم أن هذا النوع من 'المنشطات القتالية' قد تدفع إلى عنف غير محسوب وإرتكاب إنتهاكات للقانون الدولي الإنساني مثل المجازر وقتل الأسرى والمدنيين، وفي نهاية القتال، تؤدي هذه الحبوب إلى ردود فعل سلبية وإحباط يصيب المقاتلين الذين تعاطوها، فتكثر حوادث الإنتحار والإصابات النفسية الناتجة عن الفارق الشاسع بين 'تحقيق الذات' و'اكتساب التقدير' في المعركة عبر القتال، والإحساس بالذنب وبالفشل الإجتماعي وعدم التقدير بعد نهاية الحرب. في الختام، يجب إدراك أن الشجاعة ليست فقط قيمة وجدانية، إنها أيضاً مركّب كيميائي، والإيمان لا يعيش فقط في القلب، بل أيضًا في الجهاز العصبي المركزي. والمقاتل الحقيقي هو من ينجح في دمج فكره، جسده، وروحه في منظومة واحدة تتكيف مع متطلبات القتال للتفوق على العدو، ففي لحظة إطلاق النار، هناك من ينهار، وهناك من يتحوّل إلى ذئب.