
تعرف عليها: خضروات وحبوب تحميك من خطر النوبات القلبية
يمكن لبعض الأطعمة، بما في ذلك الخضروات الورقية والحبوب الكاملة والأسماك الدهنية، أن تفيد صحة القلب وتخفض خطر الإصابة بالنوبات القلبية.
تحدث النوبة القلبية عندما ينخفض تدفق الدم إلى القلب بشدة أو ينسد مساره ويأتي هذا الانسداد يأتي نتيجة تراكم الدهون والكوليسترول ومواد أخرى في شرايين القلب (الشرايين التاجية).
كما يطلق على هذه الترسبات الدهنية التي تحتوي الكوليسترول اسم لويحات وتسمى عملية تراكم اللويحات بتصلب الشرايين.
وإليكم 10 أطعمة صحية للقلب: تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
الخضروات:
تناول السبانخ والكرنب واللفت بثروتها من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة وهي مصدر رائع لفيتامين ك، والذي يساعد على حماية الشرايين وتعزيز تخثر الدم بشكل صحيح.
كما أنها تحتوي نسبة عالية من النترات الغذائية، والتي ثبت أنها تقلل من ضغط الدم، وتقلل من تصلب الشرايين، وتحسن وظيفة الخلايا التي تبطن الأوعية الدموية.
الحبوب الكاملة
تشمل الحبوب الكاملة الأجزاء الثلاثة الغنية بالعناصر الغذائية من الحبوب:
الجرثومة
السويداء
القمح الكامل
الأرز البني
الشوفان
الجاودار
الشعير
الكينوا
تزيد الكربوهيدرات المكررة من خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية. لكن الحبوب الكاملة وقائية. كما تزيد أو تقلل حصة أو حصتان إضافيتان يوميًا من هذه الأطعمة من المخاطر بنحو 10-20%. ووجدت دراسات متعددة أن تناول المزيد من الحبوب الكاملة يمكن أن يفيد صحة القلب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
الإصابة بعدوى معوية.. خبراء بريطانيون يحذرون من الاستخدام طويل الأمد لأدوية ارتجاع المريء
حذر خبراء الصحة من أن بعض الأدوية الشائعة في بريطانيا، التي يتناولها ملايين الأشخاص لتخفيف حرقة المعدة وحموضة المعدة قد تؤثر سلبًا على صحة الجهاز الهضمي على المدى الطويل، رغم فعاليتها في توفير راحة مؤقتة للأعراض. الإصابة بعدوى معوية.. خبراء بريطانيون يحذرون من الاستخدام طويل الأمد لأدوية ارتجاع المريء وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، أوضح الخبراء أن هذه الأدوية تعمل عبر تقليل إنتاج حمض المعدة، مما يساعد على الحد من ارتجاعه إلى المريء، لكن هذا الحمض يلعب دورًا أساسيًا في هضم الطعام، خاصة البروتينات، وتنشيط الإنزيمات الهاضمة، وحماية الجسم من الميكروبات الضارة. وأشاروا إلى أن الاستخدام المفرط أو طويل المدى قد يؤدي إلى ضعف عملية الهضم، وانتفاخ البطن، والغثيان، وتقلبات الوزن، ونقص امتصاص بعض الفيتامينات والمعادن الأساسية مثل فيتامين ب12 والحديد والكالسيوم والمغنيسيوم، إضافة إلى زيادة احتمالية الإصابة بعدوى معوية ومشكلات مزمنة في الأمعاء. كما نصحوا بضرورة النظر إلى تغييرات نمط الحياة كخط دفاع أول، مثل تناول الطعام ببطء، وتجنب الأطعمة المهيجة كالشوكولاتة والقهوة والحمضيات، وترك فترة لا تقل عن ثلاث ساعات بين الوجبة الأخيرة والنوم، مع التحكم في التوتر. وأكد الخبراء أن الإفراط في الاعتماد على هذه الأدوية دون خطة واضحة للتوقف عنها قد يؤدي إلى الاعتماد المزمن عليها، خاصة في الحالات التي لا تحقق فيها فعالية كبيرة، وهو ما يستدعي مراجعة طبية دورية لتقييم جدوى الاستمرار بالعلاج. طرق لتقليل أعراض ارتجاع المريء والجدير بالذكر في موقع تايمز ناو نيوز، في حين أن العديد من الأفراد قد يُعانون من حرقة معدة مؤقتة بعد تناول وجبة معينة، يُقدر أن نحو 20% من البالغين في المملكة المتحدة يُعانون من شكل أكثر استمرارية يُعرف باسم مرض الارتجاع المعدي المريئي، وإذا تُرك ارتجاع المريء دون علاج، فقد يؤدي إلى مضاعفات أكثر خطورة في بعض الحالات، بما في ذلك فقدان الدم الشديد، والالتهاب الرئوي، وقرحة المريء، وحتى السرطان. وللتغلب على الأعراض الناتجة عن ارتجاع المريء، يُنصح بتناول أطعمة منخفضة الحموضة وغنية بالألياف، واختيار مصادر بروتين أقل دهونًا مما يساعد في تقليل استهلاكك للدهون، كما أن تناول الأطعمة الغنية بالماء قد يكون مفيدًا، إذ إنها تخفف حموضة المعدة، في حين تُحفّز بعض الأطعمة أعراض ارتجاع المريء وتُفاقمها وعادةً ما تكون هذه الأطعمة غنية بالدهون والملح، أو ذات نكهة حارة أو حمضية. طبيب يحذر من تأثير قاتل لتناول علاج الارتجاع الحمضي طبيبة تحذر: ارتجاع المريء المزمن قد يكون إنذارًا مبكرًا للإصابة بالسرطان


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
فوائد زيت حبة البركة لعلاج مشكلات الجهاز التنفسي وتحسين سكر الدم
زيت حبة البركة، أو ما يُعرف أيضًا بـ الكمون الأسود، يُستخلص من بذور نبات Nigella sativa، وهو نبات عشبي يُزرع في مناطق مختلفة من آسيا وأفريقيا والشرق الأوسط. يُلقَّب زيت حبة البركة منذ قرون بـ"الذهب الأسود" أو "زيت البركة" نظرًا لقيمته الغذائية والشفائية العالية، فقد كان جزءًا من وصفات الطب النبوي. أوضحت الدكتورة مها سيد اخصائية التغذية العلاجية، أن زيت حبة البركة من الزيوت الطبيعية التي لها فوائد صحية عديدة، فهو علاج وقائي وعلاجي بفضل خصائصه المضادة للأكسدة والالتهابات، ودعمه للمناعة وصحة القلب والكبد، إضافةً إلى دوره في تحسين مظهر البشرة والشعر. المكونات الفعّالة في زيت حبة البركة يحتوي زيت حبة البركة على مزيج غني من المواد النشطة بيولوجيًا، وأهمها: الثيموكينون (Thymoquinone): وهو مركب مضاد للأكسدة والالتهابات، وله دور قوي في مكافحة الأمراض المزمنة. الأحماض الدهنية الأساسية مثل حمض اللينوليك وحمض الأوليك، الضرورية لصحة القلب والبشرة والشعر. الفيتامينات والمعادن: مثل فيتامين B، فيتامين E، الحديد، الكالسيوم، والزنك. البروتينات والأحماض الأمينية التي تساهم في بناء الخلايا وتجديدها. أهم فوائد زيت حبة البركة للصحة زيت حبة البركة 1. تعزيز المناعة ومكافحة الأمراض يساعد زيت حبة البركة في تقوية جهاز المناعة، بفضل احتوائه على مضادات أكسدة قوية تحارب الجذور الحرة، وتحمي الجسم من الالتهابات والعدوى البكتيرية والفيروسية. كما أثبتت بعض الدراسات أنه قد يقلل من شدة نزلات البرد ويُسرع التعافي. 2. دعم صحة الجهاز التنفسي يُستخدم زيت حبة البركة منذ القدم كعلاج طبيعي لمشاكل التنفس مثل الربو، السعال، والجيوب الأنفية، حيث يعمل على توسيع الشعب الهوائية وتقليل الالتهابات، مما يُسهل عملية التنفس ويحسن كفاءة الرئتين. 3. تنظيم مستويات السكر في الدم تشير الأبحاث إلى أن زيت حبة البركة قد يساعد في تحسين حساسية الإنسولين وخفض مستويات السكر في الدم، مما يجعله خيارًا طبيعيًا مساعدًا لمرضى السكري بجانب العلاج الطبي. 4. تحسين صحة القلب والأوعية الدموية يساهم زيت حبة البركة في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) والدهون الثلاثية، وفي نفس الوقت يزيد من الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يقلل خطر الإصابة بتصلب الشرايين ويحسن الدورة الدموية. 5. مكافحة الالتهابات المزمنة بفضل خصائصه المضادة للالتهاب، يساعد زيت حبة البركة في التخفيف من أعراض أمراض مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، والتهابات الجهاز الهضمي، وحتى بعض مشاكل الجلد الالتهابية. 6. دعم صحة الكبد يُعتبر الكبد من أهم أعضاء الجسم للتخلص من السموم، وقد وُجد أن زيت حبة البركة يساعد في حمايته من التلف الناتج عن السموم أو الأدوية، ويحسّن من وظائفه الحيوية. فوائد زيت حبة البركة للبشرة 1. ترطيب وتغذية البشرة يحتوي زيت حبة البركة على الأحماض الدهنية وفيتامين E، ما يجعله مرطبًا طبيعيًا يحافظ على نعومة وليونة الجلد، خاصة للبشرة الجافة والمتشققة. 2. مكافحة حب الشباب بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والالتهابات، يساعد زيت حبة البركة على تقليل ظهور حب الشباب والحد من البقع الناتجة عنه. 3. تأخير علامات الشيخوخة تعمل مضادات الأكسدة الموجودة في زيت حبة البركة على حماية خلايا البشرة من الأضرار الناتجة عن الجذور الحرة، مما يقلل من التجاعيد والخطوط الدقيقة ويحافظ على شباب البشرة. 4. تهدئة تهيج الجلد يمكن لزيت حبة البركة أن يخفف من الحكة والاحمرار الناتج عن الأكزيما أو الصدفية أو الحساسية الجلدية. فوائد زيت حبة البركة فوائد زيت حبة البركة للشعر 1. تحفيز نمو الشعر يزيد زيت حبة البركة من تدفق الدم إلى فروة الرأس، مما يغذي بصيلات الشعر ويحفز نموه ويزيد من كثافته. 2. تقوية الشعر ومنع تساقطه بفضل محتواه الغني بالبروتينات والأحماض الدهنية، يعمل زيت حبة البركة على تقوية جذور الشعر وتقليل تقصفه وتساقطه. 3. علاج قشرة الرأس يمتلك زيت حبة البركة خصائص مضادة للفطريات، مما يساعد في التخلص من القشرة وتهدئة فروة الرأس. 4. زيادة لمعان الشعر عند استخدامه بانتظام، يمنح زيت حبة البركة الشعر مظهرًا صحيًا لامعًا وملمسًا ناعمًا. طرق استخدام زيت حبة البركة الاستخدام الداخلي: يمكن تناول ملعقة صغيرة يوميًا من زيت حبة البركة على الريق، أو إضافته للعصائر أو العسل. يجب استشارة الطبيب قبل الاستخدام، خاصة لمرضى السكري أو الحوامل. الاستخدام الخارجي: للبشرة: يوضع بضع قطرات على الوجه أو الجسم ويدلك بلطف. للشعر: يُمزج مع زيت الزيتون أو جوز الهند ويدلك به فروة الرأس، ثم يُترك لمدة ساعة قبل الغسل. الاحتياطات والتحذيرات يجب عدم الإفراط في تناوله عن طريق الفم، لأن الجرعات العالية قد تسبب مشكلات هضمية. يُفضَّل تجنبه أثناء الحمل إلا تحت إشراف طبي. يُحفظ في مكان بارد ومظلم للحفاظ على خصائصه. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : نقص فيتامين أ.. علامات يجب الانتباه لها وكيف تتجنب المضاعفات؟
الأحد 10 أغسطس 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - يعتمد الجسم على توازن دقيق بين العناصر الغذائية والفيتامينات الأساسية، وعندما يكون هناك خللًا في أجسامنا، يُشير ذلك إلينا بطرق غالبًا ما نتجاهلها، وأعراض مثل حب الشباب، حتى لو كان بسيطًا، فقد يكون مؤشرًا على وجود خلل، وقد تكون العلامات خفيفة في البداية، لكنها مؤثرة مع مرور الوقت. ويعتبر فيتامين أ، إلى جانب الفيتامينات الأخرى المطلوبة للأداء السليم للجسم، وهو عنصر غذائي دقيق أساسي (الفيتامينات التي يحتاجها الجسم بكمية صغيرة)، وهذا يعني أنه لا يتم تصنيعه بواسطة أجسامنا، ولكن نحتاج إلى الحصول عليه من الطعام، وبالتالي فإن إداراج الأطعمة الغنية بفيتامين أ في نظامنا الغذائي أمر مهم، ولكن توقيت وكيفية تناوله لا يقلان أهمية، خاصة أن تناول الطعام في أوقات غير مناسبة قد يؤدي إلى نتائج عكسية، وفقًا لتقرير موقع "Healthline". ما هو فيتامين أ ولماذا هو مهم؟ فيتامين أ هو فيتامين قابل للذوبان في الدهون، ويوجد طبيعيًا في العديد من الأطعمة، ويعرف معظمنا هذا الفيتامين وأهميته لصحة البصر، وصحة الجهاز المناعي، ونمو وتطور أجسامنا، بالإضافة إلى ذلك، يُساعد أيضًا على تحسين وظائف القلب والرئتين وأعضاء الجسم الأخرى. وهناك نوعان مختلفان من فيتامين أ: فيتامين أ: يوجد بشكل رئيسي في اللحوم العضوية والمأكولات البحرية ومنتجات الألبان. كاروتينات بروفيتامين أ: هي أصباغ نباتية تتضمن بيتا كاروتين، وألفا كاروتين، وبيتا كريبتوكسانثين، حيث تُحوّل أجسامنا كاروتينات بروفيتامين أ إلى فيتامين أ في الأمعاء عبر بيتا كاروتين، وتوجد غالبًا في الفواكه والخضراوات والمصادر النباتية. ويؤدي فيتامين أ العديد من الوظائف الحيوية مثل: تعزيز عمل الجهاز المناعي قد أظهرت الأبحاث أن أعضاء المناعة الأساسية تحتاج إلى تناول غذائي مستمر للحفاظ على تركيزات فيتامين أ، وقد ثبت سابقًا أن حمض الريتينويك يعزز تكاثر الخلايا التيموسية وينظم موتها الخلوي، ومن المعروف أنه يعزز الوظيفة المناعية للجسم ويوفر دفاعًا طبيعيًا ضد العديد من الأمراض المعدية، كما يلعب فيتامين أ دورًا حاسمًا في بناء جهاز المناعة والحفاظ عليه، وقد أظهرت دراسات متعددة آثارًا علاجية إلى حد ما، في الأمراض التي تنتقل عبر الجهاز التنفسي مثل الالتهاب الرئوي والحصبة، أو الأمراض المُعدية مثل إسهال الرضع وحمى اليد والقدم والفم. تعزيز الرؤية وصحة العين تركيز فيتامين أ هو الأعلى في أنسجة العين، حيث يصل إلى 3 ملي مولار في شبكية العين، حيث يحتوي فيتامين أ على مادة فعالة جدًا تُسمى الريتينويد، وهي مسئولة عن نمو الخلايا وتمايزها وموت الخلايا المبرمج، بما في ذلك التطور الجنيني والاستقلاب الطبيعي للعين، ويُعد فيتامين أ ضروريًا لتكوين الصبغة البصرية (رودوبسين) في خلايا الشبكية، مما يُمكّن من الرؤية في ظروف الإضاءة المنخفضة، وقد يؤدي نقصه إلى تلف القرنية غير قابل للإصلاح، وحتى العمى. الحفاظ على صحة الجلد والأغشية المخاطية كما نُشر في مجلة آسيا والمحيط الهادئ للحساسية والمناعة، يُعد فيتامين أ ضروريًا لتكاثر ونضج الخلايا الظهارية المبطنة للأسطح المخاطية، وقد يُؤثر نقصه على سلامة الخلايا الظهارية وقدرة الغشاء المخاطي على امتصاص المستضدات، كما يُنظم التعبير الجيني في خلايا الجلد، ويُوفر الترطيب والمرونة للجسم، وفي حال نقص فيتامين أ في الجسم، قد يزيد ذلك من التهاب الجلد وجفافه. يساعد على نمو الجنين خلال فترة الحمل استنادًا إلى مقالة بحثية بعنوان "فيتامين أ في التكاثر والتطور" نُشرت في المكتبة الهندية للطب، يلعب فيتامين أ، من خلال مستقلبه النشط وحمض الريتينويك، دورًا أساسيًا في نمو الجنين وتكوين الأعضاء والتكاثر، فهو ينظم التعبير الجيني الضروري لنمو القلب والرئة والكلى، بالإضافة إلى أنماط الأعصاب والأطراف. فيما يلى.. علامات نقص فيتامين أ: العمى الليلي: تقل قدرة العين على الرؤية في الإضاءة المنخفضة مع مرور الوقت، وهذا هو أحد العلامات المبكرة لنقص فيتامين أ. بقع بيتو: هي عبارة عن بقع مثلثة الشكل جافة المظهر من الملتحمة المجففة مع طبقة من الرغوة على السطح والتي تحدث بسبب تراكم الكيراتين. جفاف العين (جفاف الملتحمة): قد تشعر العين بالجفاف أو التهيج أو عدم القدرة على إنتاج ما يكفي من الدموع، مما قد يؤدي إلى مضاعفات أخرى. وبما أن فيتامين أ يفعل العجائب لجهاز المناعة، فإن نقصه في الجسم يمكن أن يضعنا على رادار العدوى مثل التهابات الجهاز التنفسي أو تأخير التئام الجروح.