
التطورات في سوريا مباشر..توقف الاشتباكات في السويداء وإسعاف أكثر من ألف شخص
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 13 دقائق
- الجزيرة
شبكة الجزيرة الإعلامية: جيش الاحتلال والناطقون باسمه يصعدون تحريضهم ضد صحفيينا خصوصا الزميل المراسل أنس الشريف
شبكة الجزيرة الإعلامية: جيش الاحتلال والناطقون باسمه يصعدون تحريضهم ضد صحفيينا خصوصا الزميل المراسل أنس الشريف. نعرب عن استنكارنا وتنديدنا بالحملات التحريضية ضد كوادرنا منذ بدء تغطية حرب غزة. نعتبر الحملة التحريضية محاولة خطيرة لتبرير استهداف صحفيينا في قطاع غزة. نحمل سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن سلامة كوادرنا في قطاع غزة. ندعو الدول الفاعلة والمنظمات الدولية إلى توفير الحماية لجميع الصحفيين في قطاع غزة..


الجزيرة
منذ ساعة واحدة
- الجزيرة
فوق السلطة: وئام وهاب متهم بالعمالة وأبو شباب يطالب بحماية دولية
ركز برنامج 'فوق السلطة' -في حلقته بتاريخ (2025/7/25)- على جملة من الأحداث التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط وأبرزها أحداث السويداء جنوبي سوريا وتطورات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. اقرأ المزيد


الجزيرة
منذ 2 ساعات
- الجزيرة
ما وراء اشتباكات تايلند وكمبوديا؟ صحف أميركية تجيب
أبدت الصحف الأميركية اهتماما كبيرا بالاشتباكات الدموية بين تايلند وكمبوديا على الحدود المتنازع عليها يوم الخميس، وأسفرت عن مقتل 12 شخصا على الأقل وإصابة العشرات، وفقا للسلطات التايلندية. وتبادلت الدولتان الجارتان الاتهامات بشأن من أطلق الرصاصة الأولى، وطرد سفير كل منهما لدى الأخرى. وأبرزت 3 من كبريات الصحف والمجلات الأميركية خلفيات تاريخية عن طبيعة الصراع بين تايلند وكمبوديا، وأسباب اندلاعه مرة أخرى، وقارنت بين القوة العسكرية التي تمتلكها كل منهما، ودور النزاع الأخير في الأزمة السياسية التي تعصف ببانكوك حاليا. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز، أن التصعيد العسكري، يوم الخميس، جاء بعد شهور من التوترات المتصاعدة، ووسط أزمة سياسية داخل تايلند أدت إلى تعليق مهام رئيسة الوزراء بيتونغتارن شيناواترا في وقت سابق من يوليو/تموز الجاري، ما أعطى بعدا داخليا حادا للأزمة الخارجية. واعتبرت أن النزاع الحدودي بين البلدين ليس جديدا، إذ يعود إلى خلافات قديمة عن ترسيم الحدود، استندت إلى خريطة تعود لعام 1907 وضعتها سلطات الاستعمار الفرنسي في كمبوديا. وقد شهدت المنطقة توترات متكررة، لكن التوتر الأخير تفاقم منذ مايو/أيار الماضي، إثر مقتل جندي كمبودي في اشتباك حدودي. وأدى انفجار لغم أرضي في وقت سابق من الشهر الحالي إلى بتر ساق جندي تايلندي. وأوضحت الصحيفة، أن العامل السياسي ساهم في تفجير الأزمة، خصوصا بعد تسريب مكالمة هاتفية حساسة بين بيتونغتارن شيناواترا ورئيس الوزراء الكمبودي السابق هون سين -والد رئيس الوزراء الحالي هون مانيت- حيث ظهرت بيتونغتارن في التسجيل وهي تتحدث إليه بلغة وُصفت بالخاضعة، واصفة إياه بـ"العم"، ومبدية استعدادها "لترتيب أي شيء يطلبه". وقد أثار التسجيل غضبا شعبيا واسعا داخل تايلند، خاصة في ظل حساسية العلاقة بين بيتونغتارن -ابنة رئيس الوزراء الأسبق تاكسين شيناواترا- والجيش التايلندي القوي. مقارنات عسكرية ومع تدهور العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وتحذيرات كمبودية من رد عسكري، يخشى مراقبون من انزلاق الأوضاع إلى مواجهة إقليمية مفتوحة، خصوصا مع غياب قناة دبلوماسية فعالة بعد تقليص العلاقات بين العاصمتين. إعلان وقارنت مجلة نيوزويك في تقرير لمراسلتها لشؤون الأمن والدفاع، إيلي كوك، القدرات العسكرية لتايلند وكمبوديا استنادا إلى بيانات المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية البريطاني ومقره الرئيس في لندن، التي تكشف عن فوارق هائلة في الميزانيات والتجهيزات العسكرية. ووفقا لتلك البيانات، تمتلك تايلند جيشا كبيرا وحديثا نسبيا، بميزانية دفاعية تبلغ 5.7 مليارات دولار سنويا، مقارنة بـ1.3 مليار دولار فقط لكمبوديا. ويُعد سلاح الجو التايلندي من بين الأفضل تجهيزا في جنوب شرقي آسيا، ولديه 112 طائرة مقاتلة، منها 46 طائرة من طراز إف-16. وفي المقابل، تفتقر كمبوديا تماما إلى الطائرات المقاتلة، ويقتصر سلاحها الجوي على 26 مروحية وعدد محدود من الأفراد يقدر بنحو 1500 شخص فقط. عدد الجنود وفي حين أن تايلند لها نحو 130 ألف جندي نظامي، إضافة إلى عدد مماثل من المجندين، وقرابة 400 دبابة رئيسية، وحاملة طائرات و7 فرقاطات، فإن لدى كمبوديا قوات برية يبلغ قوامها نحو 75 ألف جندي، وتستخدم دبابات قديمة من طراز (تي-54) و(تي-55) تعود إلى خمسينيات القرن الماضي، إضافة إلى عربات طراز (بي إم بي-1) الروسية البرمائية. لكنها لا تملك قوة بحرية تُذكر. وعن المدفعية، فإن الطرفين يستخدمان أنظمة إطلاق صواريخ ومدافع، لكن تايلند تستفيد من تنوع حديث يشمل أنظمة أميركية وصينية وإسرائيلية، بينما تعتمد كمبوديا على أنظمة تعود إلى الحقبة السوفياتية وبعض الأنظمة الصينية من تسعينيات القرن الماضي. ورغم الفجوة الواضحة في التسليح والتقنيات، حذرت القيادة الكمبودية -وعلى رأسها رئيس الوزراء السابق هون سين- تايلند من "الافتخار بتفوقها العسكري"، متوعدة بـ"أقسى أنواع الردع". ويبدو أن تايلند واثقة من تفوقها العسكري، وقد صعّدت ردودها الجوية في الأيام الأخيرة. غير أن استمرار المواجهات عند الحدود المتنازع عليها، ولجوء كمبوديا إلى مجلس الأمن الدولي ، قد يهدد -برأي نيوزويك- بانزلاق الوضع نحو نزاع أوسع ما لم تُبذل جهود إقليمية أو دولية جادة لنزع فتيل الأزمة. معابد في خطر وعلى موقعها الإلكتروني، اعتبرت وكالة بلومبيرغ الإخبارية، أن التصعيد العسكري الأخير هو الأعنف منذ أكثر من عقد، بعد اندلاع اشتباكات مسلحة بين جيشي البلدين في 6 مناطق متنازع عليها ذات أهمية تاريخية، أبرزها في محيط معبد براسات تا موين ثوم، ومعبد بريا فيهير الهندوسي، الذي حسمت محكمة العدل الدولية السيادة عليه لصالح كمبوديا عام 1962، قبل أن يتجدد النزاع عنه عدة مرات منذ عام 2008. واتفقت بلومبيرغ مع ما خلصت إليه صحيفة نيويورك تايمز ومجلة نيوزويك من خطورة الأوضاع بين الدولتين الجارتين. وأشارت إلى أن تقارير دولية تحذر من أن استمرار التصعيد يُنذر بتقويض الاستقرار الإقليمي في مثلث الزمرد، وهي منطقة حدودية مشتركة بين تايلند وكمبوديا ولاوس. وقالت إن التحذير يأتي وسط دعوات لاحتواء الأزمة بالوسائل الدبلوماسية وتفعيل آليات تسوية النزاعات، في ظل رفض تايلند اللجوء إلى محكمة العدل الدولية، التي لجأت إليها كمبوديا في محاولات متكررة لحسم النزاع الحدودي.