
في يومها الـ 674.. آخر تطوُّرات حرب الإبادة الجماعيَّة على غزَّة
سجّلت مستشفيات القطاع خلال 24 ساعة وصول جثامين 47 شهيدا، بينهم 40 من منتظري المساعدات.
وأعلنت وزارة الصحة بغزة، وفاة 11 مواطنًا، متأثرين بسوء التغذية، ليرتفع إجمالي عدد ضحايا التجويع الإسرائيلي وسوء التغذية منذ بدء حرب الإبادة إلى 212 شهيدًا، من بينهم 98 طفلًا. فيما ارتفع إجمالي عدد ضحايا الإبادة إلى أكثر من 212 ألف شهيد وجريح.
وأعلنت المكتب الإعلامي الحكومي ارتفاع حصيلة ضحايا عمليات الإنزال الجوي الخاطئة للمساعدات إلى 23 شهيدا و124 مصابا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وفي رصد "فلسطين أون لاين" لآخر التطورات الميدانية خلال الساعات الماضية، فقد واصل الاحتلال قصفه وتدميره وارتكابه للمجازر الدامية في قطاع غزة
وأصيب عدد من النازحين الذين كانوا ينتظرون المساعدات برصاص قوات جيش الاحتلال قرب محور نتساريم وسط قطاع غزة.
واستشهد مواطن بقصف إسرائيلي صباح اليوم على منطقة دوار أبو حميد وسط خانيونس.
وأفاد شهود العيان بأن هناك المزيد من الشهداء مازالوا على الأرض بالمنطقة المستهدفة لم يتمكن المواطنون من نقلهم بسبب إطلاق النار عليهم من مسيرة اسرائيلية 'كواد كابتر'.
وأفاد شهود العيان بأن هناك المزيد من الشهداء مازالوا على الأرض بالمنطقة المستهدفة لم يتمكن المواطنون من نقلهم بسبب إطلاق النار عليهم من مسيرة اسرائيلية 'كواد كابتر'.
وشنت طائرات الاحتلال غارة وسط مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأطلقت زوارق حربية إسرائيلية النار على المناطق الغربية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
ونسف جيش الاحتلال عددًا من منازل المواطنين في حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة.
وشنت طائرات الاحتلال غارتين على منطقة حي الأمل شمالي مدينة خان يونس.
وقصفت مدفعية الاحتلال شرقي مدينة خان يونس.
وشنت طائرات الاحتلال غارة وسط مدينة خان يونس.
المصدر / فلسطين أون لاين
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 16 ساعات
- فلسطين أون لاين
قطر تدين تصريحات نتنياهو بشأن 'إسرائيل الكبرى' وتدعو لتضامن دولي
متابعة/ فلسطين أون لاين أعربت الخارجية القطرية عن إدانتها واستنكارها لتصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي حول ما يسمى بـ "رؤية إسرائيل الكبرى"، معتبرة أن هذه الادعاءات الزائفة والتصريحات التحريضية لن تنتقص من الحقوق المشروعة للدول والشعوب العربية. وشددت قطر على ضرورة تضامن المجتمع الدولي لمواجهة هذه الاستفزازات التي تهدد بإشعال مزيد من العنف والفوضى في المنطقة. كما جددت دعم قطر الكامل لجهود تحقيق السلام العادل والشامل والمستدام بالمنطقة وتوطيد الاستقرار. وكان نتنياهو قد قال، في مقابلة مع قناة "i24" الإسرائيلية، إن حكومته تؤيد ما يصفه برؤية "إسرائيل الكبرى"، وهي فكرة صهيونية تاريخية تشمل الأراضي الفلسطينية المحتلة وأجزاء من الأردن ولبنان وسوريا ومصر. وخلال مقابلة مع قناة /i24/ الإسرائيلية ليس أمس الثلاثاء، قال نتنياهو: "أنا في مهمة تمتد عبر الأجيال. هناك أجيال من اليهود حلمت بالقدوم إلى هنا، وستأتي أجيال أخرى بعدنا". ورداً على سؤال حول ما إذا كانت مهمته تمثل الشعب اليهودي، أجاب: "إذا كنت تسألني إن كنت أشعر بأنني في مهمة تاريخية وروحية، فالجواب هو نعم". ويُستخدم مصطلح "إسرائيل الكبرى" تاريخياً للإشارة إلى إسرائيل والمناطق التي احتلتها خلال حرب حزيران/يونيو 1967، إضافة إلى أراضٍ أخرى وردت في تصورات بعض التيارات الصهيونية المبكرة. تصريحات نتنياهو تأتي في وقت تتصاعد فيه التوترات الإقليمية، وتثير تساؤلات حول توجهات الحكومة الإسرائيلية الحالية، لا سيما في ظل استمرار الاحتلال وتوسع الاستيطان في الأراضي الفلسطينية. ويشار إلى أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، حرص على نشر كامل المقابلة على حسابه في منصة "إكس". وأتت تلك التصريحات بعد تصريحات أطلقها وزراء في حكومة الاحتلال، عبروا فيها عن طمعهم في السيطرة على أراضي في الأردن ومصر ضمن مشروع "إسرائيل الكبرى".


فلسطين أون لاين
منذ 18 ساعات
- فلسطين أون لاين
محللون: تصريحات نتنياهو تكشف علناً مشروعه وتهدد أمن دول الطوق
متابعة/ فلسطين أون لاين أكد محللون سياسيون أن تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو الأخيرة، التي أعلن فيها أنه "في مهمة تاريخية وروحانية ومرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى"، تمثل اعترافاً صريحاً بمشروع توسعي يتجاوز حدود فلسطين التاريخية ليشمل الأردن ومصر وسوريا ولبنان وصولاً إلى السعودية، مع تركيز خاص على سيناء. من جهته، قال الكاتب والمحلل السياسي إياد القرا إن تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو الأخيرة، التي أعلن فيها أنه "في مهمة تاريخية وروحية ومرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى"، تمثل اعترافاً صريحاً بمشروع توسعي يتجاوز حدود فلسطين ليشمل الأردن ومصر وسوريا وصولاً إلى السعودية. وأوضح القرا، في تعليقه عبر منصة "تليجرام"، أن هذا الخطاب يغازل اليمين الصهيوني المتطرف، ويمنح حكومة نتنياهو شرعية وهمية لتحقيق حلم "الدولة بين النهرين"، في محاولة لتحصينه سياسياً ومنع سقوط حكومته. وأشار إلى أن هذه التصريحات ليست معزولة، بل تتماهى مع تهديدات سابقة أطلقها وزراء الاحتلال المتطرفون إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش ضد دول عربية، ما يكشف أن ما يجري ليس حرباً مرتبطة بأحداث "طوفان الأقصى" فقط، وإنما جزء من حرب دينية تلمودية تهدف لفرض يهودية المنطقة وتغيير هويتها بالكامل. وحذّر القرا من أن أي انتصار صهيوني في غزة – لا قدّر الله – سيكون محطة رئيسية في تنفيذ هذا المشروع، مؤكداً أن التطورات في الضفة الغربية وسوريا ولبنان، والتهديدات تجاه مصر والأردن، تؤكد أن المعركة أوسع وأخطر بكثير من مجرد رد على 7 أكتوبر. من جانبه، أوضح المحلل السياسي إبراهيم المدهون أن نتنياهو لا يُعد مجرد سياسي تقليدي، بل شخصية أيديولوجية توظف الدين لخدمة مشروعه التوسعي، مدفوعاً بهاجس إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط ليجعل من إسرائيل قوة مهيمنة، ويخلد اسمه بين "القادة الكبار" في الذاكرة الصهيونية. وحذّر المدهون من أن هذه التصريحات تمثل إنذاراً مباشراً لدول الطوق، وخاصة مصر، لافتاً إلى أن قطاع غزة ومقاومته يشكلان خط الدفاع الأول عن أمنها القومي، وأن فشل الاحتلال في حسم المعركة قد يدفعه للتوسع نحو سيناء. كما اعتبر أن استخدام نتنياهو لمصطلحات "تاريخية" و"روحانية" يهدف إلى شحن الداخل الإسرائيلي لمعركة وجودية، وإرسال رسائل ردع مبطنة تؤكد السعي لرسم حدود جديدة على حساب الدول العربية. وأشار المدهون إلى أن إسرائيل غير معنية بالتهدئة أو المفاوضات، بل توظفها للتغطية على خطط أكبر تشمل اجتياح غزة، وتسريع تهويد المسجد الأقصى، وهدمه لبناء الهيكل، مؤكداً أن هذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها نتنياهو هذه الرؤية مباشرة. تصريحات نتنياهو، التي أدلى بها في مقابلة مع قناة "آي 24 نيوز" الإسرائيلية، وصف فيها دوره بأنه "رسالة أجيال" تستكمل ما بدأه جيل والده بتأسيس الدولة، وتتمثل مهمة جيله في ضمان بقائها "رغم التضحيات الكبيرة"، جاءت لتكشف – بحسب المراقبين – عن جوهر مشروع استعماري خطير يهدد أمن المنطقة واستقرارها. أطلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال مقابلة تلفزيونية مع قناة "i24" الإسرائيلية، تصريحات مثيرة للجدل حين قال: "إنني في مهمة تاريخية وروحانية ومرتبط عاطفيا برؤية إسرائيل الكبرى". هذا التصريح أعاد إلى الواجهة ملف الأطماع الإسرائيلية التوسعية، وأشعل موجة من التفاعل والنقاش وردود فعل في العالم العربي. أدانت وزارة الخارجية الأردنية بشدة تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو حول ما يسمى "رؤية إسرائيل الكبرى"، والتي تشمل فلسطين والأردن وسوريا ولبنان ومصر، ووصفتها بأنها "تصعيد استفزازي خطير" و"أوهام عبثية" لن تنال من الأردن أو الدول العربية، ولا تنتقص من حقوق الشعب الفلسطيني. وأشارت الوزارة في بيان صحفي، إلى أن هذه التصريحات التحريضية تعكس "الوضع المأزوم" الذي تعيشه حكومة نتنياهو، داعية المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لوقف جميع الممارسات والتصريحات الإسرائيلية التي تهدد استقرار المنطقة وأمنها والسلم الدولي. ويُستخدم مصطلح "إسرائيل الكبرى" تاريخياً للإشارة إلى إسرائيل والمناطق التي احتلتها خلال حرب حزيران/يونيو 1967، إضافة إلى أراضٍ أخرى وردت في تصورات بعض التيارات الصهيونية المبكرة. تصريحات نتنياهو تأتي في وقت تتصاعد فيه التوترات الإقليمية، وتثير تساؤلات حول توجهات الحكومة الإسرائيلية الحالية، لا سيما في ظل استمرار الاحتلال وتوسع الاستيطان في الأراضي الفلسطينية. ويشار إلى أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، حرص على نشر كامل المقابلة على حسابه في منصة "إكس". وأتت تلك التصريحات بعد تصريحات أطلقها وزراء في حكومة الاحتلال، عبروا فيها عن طمعهم في السيطرة على أراضي في الأردن ومصر ضمن مشروع "إسرائيل الكبرى".


فلسطين أون لاين
منذ 18 ساعات
- فلسطين أون لاين
الأردن: تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" تصعيد استفزازي خطير
متابعة/ فلسطين أون لاين أدانت وزارة الخارجية الأردنية بشدة تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو حول ما يسمى "رؤية إسرائيل الكبرى"، والتي تشمل فلسطين والأردن وسوريا ولبنان ومصر، ووصفتها بأنها "تصعيد استفزازي خطير" و"أوهام عبثية" لن تنال من الأردن أو الدول العربية، ولا تنتقص من حقوق الشعب الفلسطيني. وأشارت الوزارة في بيان صحفي، إلى أن هذه التصريحات التحريضية تعكس "الوضع المأزوم" الذي تعيشه حكومة نتنياهو، داعية المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لوقف جميع الممارسات والتصريحات الإسرائيلية التي تهدد استقرار المنطقة وأمنها والسلم الدولي. وكان نتنياهو قد قال، في مقابلة مع قناة "i24" الإسرائيلية، إن حكومته تؤيد ما يصفه برؤية "إسرائيل الكبرى"، وهي فكرة صهيونية تاريخية تشمل الأراضي الفلسطينية المحتلة وأجزاء من الأردن ولبنان وسوريا ومصر. وخلال مقابلة مع قناة /i24/ الإسرائيلية ليس أمس الثلاثاء، قال نتنياهو: "أنا في مهمة تمتد عبر الأجيال. هناك أجيال من اليهود حلمت بالقدوم إلى هنا، وستأتي أجيال أخرى بعدنا". ورداً على سؤال حول ما إذا كانت مهمته تمثل الشعب اليهودي، أجاب: "إذا كنت تسألني إن كنت أشعر بأنني في مهمة تاريخية وروحية، فالجواب هو نعم". ويُستخدم مصطلح "إسرائيل الكبرى" تاريخياً للإشارة إلى إسرائيل والمناطق التي احتلتها خلال حرب حزيران/يونيو 1967، إضافة إلى أراضٍ أخرى وردت في تصورات بعض التيارات الصهيونية المبكرة. تصريحات نتنياهو تأتي في وقت تتصاعد فيه التوترات الإقليمية، وتثير تساؤلات حول توجهات الحكومة الإسرائيلية الحالية، لا سيما في ظل استمرار الاحتلال وتوسع الاستيطان في الأراضي الفلسطينية. ويشار إلى أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، حرص على نشر كامل المقابلة على حسابه في منصة "إكس". وأتت تلك التصريحات بعد تصريحات أطلقها وزراء في حكومة الاحتلال، عبروا فيها عن طمعهم في السيطرة على أراضي في الأردن ومصر ضمن مشروع "إسرائيل الكبرى".