logo
شراكة ضخمة تطلق المرحلة الثانية من تطوير فندق فاخر بمراكش

شراكة ضخمة تطلق المرحلة الثانية من تطوير فندق فاخر بمراكش

كش 24منذ 3 ساعات
أعلنت شركة نيو موريشيوس هوتيلز المحدودة عن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير فندق رويال بالم مراكش، في خطوة تعكس التزامها المتجدد والطويل الأمد بالسوق المغربية.
ويُعد هذا التوسع استثماراً نوعياً يفوق بكثير الغلاف المالي الذي تم الاتفاق عليه في العقد الأصلي المبرم سنة 2006 مع الحكومة المغربية.
وتتجسد هذه المرحلة الجديدة من المشروع في شراكة استراتيجية مع مجموعة Ynexis (المعروفة سابقًا باسم Yamed)، أحد أبرز الفاعلين الماليين في المغرب، والذي يتمتع بخبرة واسعة في الاستثمار الفندقي والعقاري. ويُنتظر أن يتجاوز حجم الاستثمار في الفندق الجديد، المصنّف ضمن فئة الفنادق الفاخرة ويضم حوالي 300 غرفة، 600 مليون درهم مغربي.
وفي سياق هذا التوسع، اتفقت كل من BH، وشركة دومين بالم مراكش S.A. (DPM)، ومجموعة Ynexis، على إنشاء صندوق الاستثمار العقاري المشترك "أپكسيا بيتش كومبر بروبرتيز (OPCI)"، الذي سيتكلف بامتلاك وتسيير البنية التحتية الفندقية الحالية، إلى جانب تمويل وإنجاز الفندق الجديد.
ومن المرتقب أن تتولى إدارة الفندق الجديد مجموعة فنادق ومنتجعات فيرمونت العالمية، في حين ستبقى الوحدات السكنية المصاحبة للمشروع خارج هذا الإطار وتُدار بشكل مستقل.
وجدير بالذكر أن نيو موريشيوس هوتيلز تعد من أعرق الشركات السياحية في المنطقة، إذ تمتلك أكثر من سبعين عامًا من الخبرة، كما أنها مدرجة في بورصة موريشيوس وتُصنَّف ضمن مؤشر الشركات ذات التوجهات المستدامة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خريطة أباطرة الأبناك في المغرب تتغير…لاعب جديد يهدد الكبار!
خريطة أباطرة الأبناك في المغرب تتغير…لاعب جديد يهدد الكبار!

أريفينو.نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • أريفينو.نت

خريطة أباطرة الأبناك في المغرب تتغير…لاعب جديد يهدد الكبار!

أريفينو.نت/خاص على غير عادته، شهد قطاع الأبناك المغربي تحولًا كبيرًا في هيكلة رأس ماله خلال عام 2025، تمثل في استحواذ مجموعة 'سهم' على حصة الأغلبية في 'الشركة العامة المغربية للأبناك' (SGMB) وتغيير هويتها لتصبح 'سهم بنك'. وتأتي هذه المراجعة لهيكلة مساهمي البنوك المغربية في وقت بلغت فيه القيمة السوقية للقطاع البنكي 333.1 مليار درهم، معززة بذلك مكانته كركيزة أساسية في بورصة الدار البيضاء. 'سهم' تبتلع الحصة الكبرى… تفاصيل الصفقة التي غيرت هوية SGMB إلى الأبد! في شهر مايو الماضي، عززت 'سهم فينانس' قبضتها على البنك عبر شراء حصة 12.35% من رأس المال من مجموعة 'ديفيكو سوس'، التي تسيطر عليها عائلة أونيجار-مزالي. وبهذه العملية، انخفضت مساهمة 'ديفيكو سوس' من 27.54% إلى 15.19%، بينما ارتفعت حصة 'سهم فينانس' من 57.65% إلى 70%. وقد تم إضفاء الطابع الرسمي على الهوية الجديدة للبنك في 18 يونيو 2025. توصية بالشراء الفوري… لماذا يرى الخبراء أن أسهم البنوك كنز استثماري قادم؟ تتزامن هذه التطورات مع توقعات جد إيجابية للقطاع البنكي المدرج في البورصة. ووفقًا لمركز الأبحاث 'التجاري غلوبال ريسيرش' (AGR)، يتمتع القطاع بإمكانية نمو تقدر بـ 18%، مع رفع القيمة السوقية المستهدفة إلى 379 مليار درهم. وأوصى المحللون بزيادة الوزن النسبي لأسهم البنوك في المحافظ الاستثمارية، معتبرين أنها لا تزال تملك إمكانات نمو قوية. ويعود هذا التفاؤل إلى تحسن توقعات الأرباح للفترة 2024-2027، حيث يتوقع أن ينمو صافي الأرباح العائدة للمجموعة (RNPG) بنسبة 8.4% سنويًا، بالإضافة إلى مؤشر ربحية تاريخي، حيث تجاوز متوسط العائد على حقوق المساهمين (ROE) عتبة 12% لأول مرة منذ عام 2014، ليصل إلى 12.9%. أرباح قياسية وسيولة تاريخية… الأرقام التي تدعم التفاؤل الكبير في القطاع! تعزز البيانات التشغيلية لعام 2024 هذه الديناميكية الإيجابية. فقد ارتفع صافي الدخل البنكي المجمع بنسبة 12.8% ليصل إلى 91.4 مليار درهم، كما قفز صافي الأرباح بنسبة 27% ليبلغ 19.3 مليار درهم، بفضل الرقمنة والإدارة المحكمة للمخاطر. وسجلت البنوك أيضًا أقوى عملية جمع للودائع منذ عام 2009، بزيادة بلغت 9.6%، مدعومة بشكل خاص بعملية العفو الضريبي. وفي جانب القروض، بلغت قروض التجهيز أعلى مستوى لها منذ خمسة عشر عامًا، حيث شكلت 21% من إجمالي القروض الممنوحة، مما يؤكد قوة أساسيات القطاع ويعزز الرؤية الواضحة لأدائه في الفترات المقبلة.

المغرب يواجه غضب السياح وشبح موسم كارثي لهذا السبب!
المغرب يواجه غضب السياح وشبح موسم كارثي لهذا السبب!

أريفينو.نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • أريفينو.نت

المغرب يواجه غضب السياح وشبح موسم كارثي لهذا السبب!

أريفينو.نت/خاص في الوقت الذي كان فيه مهنيو قطاع السياحة يراهنون على موسم صيفي قياسي، مدفوعين بحماس ما بعد مونديال الأندية والأرقام الجيدة لعملية مرحبا، جاء الواقع الميداني ليلقي بظلال من الخيبة على هذه التوقعات. من مراكش وأكادير إلى السعيدية وشفشاون، الإجماع شبه كامل: انطلاقة الموسم مخيبة للآمال، والسبب هو الارتفاع الصاروخي للأسعار الذي كبح جماح السياح المغاربة والأجانب على حد سواء. 'كل شيء تضاعف!'… صرخة موحدة من السياح في مواجهة جشع غير مسبوق! 'في السابق، كنت أسافر عبر الأطلس وأعود بوجبة طاجين شهية بمبلغ 200 درهم. اليوم، هذا المبلغ بالكاد يكفي لوجبة غداء واحدة'، يقولها المهدي، سائح من فاس في مراكش، بمرارة. وتؤكد رفيقته: 'حتى الرياضات الصغيرة ضاعفت أثمنتها، مما اضطرنا لتقليص مدة إقامتنا'. هذا الشعور بالإحباط ينتشر بين الزوار، حيث يكافحون لمواءمة ميزانياتهم مع واقع السوق. ففي أكادير، عبر سياح أجانب عن استيائهم على الإنترنت قائلين: 'نزور المغرب منذ 2017، لكننا لم نشهد مثل هذه الزيادات من قبل. تكلفة الرحلات أصبحت تضاهي ما هي عليه في أوروبا'. شواطئ ممتلئة ومطاعم فارغة… مهنيون على حافة الإفلاس! الأجواء لدى المهنيين ليست أفضل حالًا. رشيد، مسير مطعم صغير في مدينة الرباط، يقول بحسرة: 'رفعنا الأسعار قليلًا لمواكبة التكاليف، فخسرنا الزبائن. السياح يلقون نظرة على قائمة الطعام ثم يغادرون'. نفس النبرة الحزينة لدى أصحاب القوارب في نهر أبي رقراق، الذين يجدون صعوبة في إقناع الزبائن بجولاتهم التي كانت ذات شعبية كبيرة. 'الزبائن المحليون اختفوا تمامًا، والجميع يردد نفس العبارة: الأسعار باهظة جدًا'، يقول حميد، الذي يعمل في هذا المجال منذ 15 عامًا. وفي السعيدية، رغم امتلاء الشواطئ، تظل المقاهي والمطاعم شبه فارغة، حتى إن بعضها اضطر للإغلاق مبكرًا لقلة النشاط. خبير سياحي يدق ناقوس الخطر: 'نحن ضحية نجاحنا وهذه هي الكارثة!' يرى الخبير السياحي عزيز بوحوت، في تصريح لمصدر إعلامي، أن هذا الوضع كان متوقعًا. ويشرح قائلًا: 'كل شيء انفجر: الإيواء، المطاعم، المحروقات، وتذاكر الطيران. هذا الوضع يثني السياح المغاربة المقيمين بالبلاد، وكذلك أفراد الجالية. الكثيرون يفضلون تقصير إقامتهم أو المكوث لدى عائلاتهم بدلًا من الفنادق'. ويضيف بمرارة أن السياحة المغربية 'راهنت على نمو آلي، لكنها أغفلت تآكل القدرة الشرائية للسياح، وخصوصًا المغاربة'. وحسب تحليل نشره موقع 'Premium Travel News'، فإن مؤشرات الحجوزات في مراكش توحي بالعودة إلى إيقاع الموسم المتوسط. ويحذر بوحوت من أن المغرب قد يواجه 'عزوفًا دائمًا' إذا لم يراجع المهنيون استراتيجياتهم التسعيرية، مختتمًا بالقول: 'نحن نقع ضحية نجاحنا'.

ثورة مصرفية أم وهم تسويقي؟… القصة الكاملة للبنوك الإسلامية بالمغرب بين وعود الإيمان وصدمة الأسعار!
ثورة مصرفية أم وهم تسويقي؟… القصة الكاملة للبنوك الإسلامية بالمغرب بين وعود الإيمان وصدمة الأسعار!

أريفينو.نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • أريفينو.نت

ثورة مصرفية أم وهم تسويقي؟… القصة الكاملة للبنوك الإسلامية بالمغرب بين وعود الإيمان وصدمة الأسعار!

أريفينو.نت/خاص تتشكل ثورة صامتة في المشهد المالي المغربي، حيث تترسخ المالية الإسلامية، التي كانت حكرًا على دول الخليج، بشكل تدريجي. لكن خلف الأرقام والإحصائيات، تختبئ تناقضات كبرى وخيارات حياتية تعيد طرح السؤال حول علاقتنا بالمال والأخلاق. هذا النموذج المالي، القائم على مبادئ دينية كتحريم الربا والمعاملات المبنية على المضاربة، يجذب شريحة متزايدة من المغاربة الباحثين عن بعد أخلاقي وروحي في معاملاتهم. فمنذ السماح لأول البنوك التشاركية بالعمل في عام 2017، استطاع القطاع جذب قروض بقيمة تقارب 35 مليار درهم، معظمها موجه للتمويل العقاري. 35 مليار درهم و15% نمواً… هل الإيمان وحده يكفي لإنجاح التجربة؟ 'لقد اخترت بنكًا تشاركيًا لشراء شقتي لأنني أردت تجنب الفوائد الربوية. إنه قرار يتماشى مع قناعاتي الدينية'، يقول أمين، وهو إطار شاب من الرباط. مثله، يعتبر الآلاف هذا البديل أكثر عدلًا وشفافية. ورغم هذا الاهتمام، لا تمثل البنوك التشاركية سوى 2% من إجمالي أصول القطاع المصرفي المغربي الضخم. مع ذلك، يسجل القطاع، بحسب بنك المغرب، نموًا سنويًا يفوق 15% في بعض المجالات كالعقار، وهي وتيرة قوية لكنها غير كافية لإحداث تحول جذري. الجواهري يعترف… عقبات تنظيمية ونقص في السيولة يكبلان القطاع! لا يزال تطور المالية التشاركية مقيدًا بعوامل عدة، منها نقص السيولة، وغياب سوق نقدية موازية، والتأخر في تفعيل منتجات مكملة كالتأمين التكافلي أو الصكوك الإسلامية. وفي هذا السياق، كشف والي بنك المغرب، عبد اللطيف الجواهري، لوكالة بلومبيرغ على هامش منتدى الاستقرار المالي الإسلامي بالرباط، عن عزم المملكة إطلاق إصدار جديد من الصكوك السيادية بحلول نهاية العام، وهو الأول منذ سبع سنوات. واعترف الجواهري بوجود عراقيل إدارية وتنظيمية تبطئ من وتيرة المصادقة على المنتجات المالية الجديدة، مؤكدًا أن السلطات تعمل على تحديد وإزالة هذه العقبات. 'أغلى من البنوك التقليدية!'… أصوات تشكك في شفافية النموذج و تتهمه بـ 'التسويق الديني' إلى جانب المؤيدين، لا يغيب صوت المشككين. صفاء، موظفة بالدار البيضاء، تصف الأمر بـ'تسويق ديني' منفصل عن الواقع الاقتصادي. وتقول: 'المنتجات أحيانًا تكون أكثر تكلفة من نظيرتها في البنوك الكلاسيكية، والشفافية ليست مضمونة دائمًا. الخطر يكمن في خداع المستهلك تحت غطاء الدين'. ويشير خبراء آخرون إلى أن القطاع يحتاج إلى دعم قوي من الدولة لهيكلة سوق موازية حقيقية متوافقة مع الشريعة، وهو ما يتطلب رؤية استثمارية واضحة، خاصة مع الاستعدادات لكأس العالم 2030 التي تتطلب تمويلات ضخمة يمكن للمالية التشاركية أن تساهم فيها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store