
تسمّم غذائي يُغيّب نتنياهو عن اجتماع الحكومة
وقال المكتب أن نتنياهو شعر بالمرض خلال الليل، وخضع لفحص طبي في منزله، وتبين أنه يعاني من التهاب معوي ناتج عن تناول طعام فاسد.
ونقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن بيان المكتب قوله: «حالة رئيس الوزراء جيدة»، ويخضع حالياً للعلاج بالسوائل الوريدية لتعويض الجفاف الناتج عن المرض، مبينة أنه بناء على تعليمات الأطباء، سيخلد رئيس الوزراء للراحة في منزله لمدة ثلاثة أيام، وسيدير شؤون الكيان الإسرائيلي من هناك.
ويبلغ نتنياهو من العمر 75 عاماً، وواجه في السنوات الأخيرة مشكلات صحية عدة، وآخرها ديسمبر الماضي الذي خضع خلاله لعملية استئصال البروستاتا، وفي مارس 2024 خضع لعملية جراحية بسبب فتق، كما تغيّب حينها عن العمل أياماً عدة بعد إصابته بالإنفلونزا.
وذكرت الصحيفة إن نتنياهو خضع في عام 2023 لعملية زرع جهاز لتنظيم ضربات القلب، مشيرة إلى أن تقرير طبي صدر في يناير 2023، بين إن حالته الصحية «طبيعية تماماً»، وأن الجهاز المزروع يعمل بشكل جيد دون وجود أي مؤشرات على اضطراب في نظم القلب أو مشكلات صحية أخرى.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
الفرق الخفي بين ماء الورد وماء الزهر.. أيهما يناسب بشرتك؟
قد تمتلكين في خزانة العناية بالبشرة عشرات المستحضرات العالمية، لكن يظل هناك شيء مميز في استخدام مكونات طبيعية نقية، تحمل عبق الأزهار وروح التقاليد القديمة التي كانت النساء في كل الثقافات يعتمدن عليها للحفاظ على جمال بشرتهن وصفائها. من بين هذه الكنوز التي ورثناها عن الجدات والأمهات، يبرز اثنان لهما سحر خاص وتأثير عميق؛ ماء الورد وماء الزهر. ربما مرّا عليكِ في وصفة أو قناع طبيعي، وربما استخدمتِهما من دون أن تفكري في الفرق بينهما، فكثير من النساء يخلطن بين ماء الورد وماء الزهر، بل يعتقدن أنهما نفس الشيء تحت اسميْن مختلفيْن، لكن الحقيقة أنَّ لكل منهما أصلاً مختلفاً، وتركيبة فريدة، وتأثيراً خاصاً على البشرة. في هذا المقال، سنأخذكِ في رحلة عبر خصائص كل منهما؛ نوضح الفرق بين ماء الورد وماء الزهر ، واستخدامات كل واحد منهما، وأي نوع بشرة يناسب؛ لتتمكني من اتخاذ قرار ذكي ومناسب عند إدخالهما إلى روتينك الجمالي. ماء الورد: نضارة ونعومة من قلب الورود ماء الورد هو ذلك السائل العطري الشفاف الذي يستخلص من تقطير بتلات الورد، خاصة الورد الدمشقي المعروف بخصائصه الجمالية. يتميز ماء الورد برائحته الناعمة والرقيقة، والتي تضيف لمسة من الانتعاش والأنوثة عند استخدامه. من الناحية التجميلية، فإن ماء الورد يحتوي على مضادات أكسدة وخصائص مهدئة تجعله مثالياً للبشرة الحساسة والدهنية على حد سواء، فهو يخفف من التحسسات، يقلل الاحمرار، ويساعد على تقليل مظهر المسام، كما يوازن درجة حموضة البشرة (pH) بطريقة طبيعية. ماء الورد أيضاً يعتبر تونر طبيعياً ممتازاً، يستخدم بعد تنظيف الوجه لتهيئة البشرة لاستقبال المرطبات أو السيرومات، كما يمكن رشّه مباشرة على البشرة خلال النهار للترطيب السريع والشعور بالانتعاش، خصوصاً في الأيام الحارة أو بعد التعرض للشمس. ماء الزهر: عناية دافئة بلمسة من زهر البرتقال على عكس ما يظنه البعض، ماء الزهر لا يستخلص من الورد، بل من زهور شجرة البرتقال المرّ (أزهار النارنج). يتميز ماء الزهر برائحته القوية والدافئة والمميزة، والتي تختلف كلياً عن الرقة العطرية لماء الورد. من الناحية الجمالية، يعدّ ماء الزهر مغذياً ومهدئاً للبشرة، خصوصاً الجافة والباهتة، فهو يعمل على ترطيب البشرة ترطيباً عميقاً؛ بفضل احتوائه على زيوت طيارة طبيعية، كما يعزز من إشراقة البشرة ويوحّد لونها مع الاستخدام المنتظم. ماء الزهر مفيد أيضاً للبشرة المتعبة أو المجهدة بفعل قلة النوم أو التوتر، حيث يعيد إليها الحيوية، ويمنحها مظهراً أكثر إشراقاً. يمكنكِ استخدام ماء الزهر كمكون في الخلطات الطبيعية للبشرة، مثل الأقنعة التي تحتوي على العسل أو اللبن، أو حتى إضافته لماء الاستحمام؛ لمنح الجسم ترطيباً ونعومة فائقة. الفرق بين ماء الورد وماء الزهر: تفاصيل دقيقة تصنع الفرق رغم أن كليهما يأتي من الزهور ويستخدم في العناية بالبشرة ، إلا أن الفرق بين ماء الورد وماء الزهر واضح، إذا اقتربنا من التفاصيل الدقيقة لكل منهما: المصدر النباتي هو أول ما يميز بينهما: فماء الورد يستخلص من بتلات الورد، بينما ماء الزهر يأتي من زهور شجرة البرتقال، وهذا ينعكس مباشرة على الرائحة؛ ماء الورد يحمل عطراً ناعماً ومنعشاً، أما ماء الزهر فله رائحة أكثر دفئاً وقوة. التأثير على البشرة يختلف كذلك: ماء الورد مثالي للبشرة الحساسة والدهنية؛ لأنه يهدئ ويرطب من دون أن يسبب ثقلاً أو لمعاناً زائداً، في حين أن ماء الزهر يناسب البشرة الجافة أو الناضجة؛ لأنه يمنحها ترطيباً أعمق وتغذية أقوى، ويعمل على تجديد الخلايا وتحسين ملمس البشرة مع الوقت. الوظيفة الأساسية أيضاً تتباين: ماء الورد يستخدم غالباً كتونر لتنظيف البشرة وإنعاشها، في حين يستخدم ماء الزهر كمهدئ للبشرة بعد الإرهاق أو ضمن أقنعة تغذية. طبيعة الاستخدام اليومي تميز بينهما: ماء الورد يناسب الاستخدام المتكرر خلال اليوم بفضل خفته، بينما ماء الزهر يفضل استخدامه في المساء أو كجزء من روتين العناية العميقة؛ لأنه أغنى قليلاً بالزيوت. نصائح ذهبية عند الاستخدام اختاري دائماً الأنواع الأصلية والمقطرة بالبخار، وتجنّبي المنتجات التي تحتوي على عطور صناعية أو إضافات كيميائية. خزّني ماء الورد وماء الزهر في الثلاجة لزيادة انتعاشهما وحماية خصائصهما الطبيعية. جرّبي أي منتج على جزء صغير من بشرتك أولاً، خاصة إذا كانت بشرتك شديدة الحساسية. امزجي ماء الورد أو ماء الزهر مع مكونات طبيعية، مثل الطين، العسل، أو اللبن؛ لتحصلي على ماسكات فعالة وآمنة. ملاحظة من "سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليكِ استشارة طبيب مختص.


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
دليلك لاختيار وتطبيق البودرة المضغوطة كالمحترفات.. لمسة نهائية مثالية
في عالم المكياج، تتعدد الخطوات والمنتجات، ولكن تبقى بعض الأدوات أساسية لا غنى عنها لإطلالة متكاملة وثابتة طوال اليوم. ومن بين هذه الأدوات، تبرز البودرة المضغوطة كعنصر أساسي يمنحك لمسةً نهائيةً ناعمةً، تُخفي اللمعان غير المرغوب وتوحد لون البشرة. هي بودرة وجه تأتي في عبوة مدمجة، مضغوطة على شكل قرص، تستخدم عادة لتثبيت كريم الأساس أو لتوحيد لون البشرة في لمسات خفيفة. تتميز بسهولة الاستخدام، وسرعة التطبيق، ومناسبة للمرأة التي تبحث عن حل عملي خلال اليوم. قد تكونين من النساء اللواتي يستخدمن البودرة بشكل يومي، أو ربما تحتفظين بها في حقيبتك "للطوارئ" أثناء اليوم.. لكن هل تستخدمينها بالشكل الصحيح؟ في هذا الدليل، نأخذك في رحلة دقيقة لفهم كيفية استخدام البودرة المضغوطة بشكل احترافي ، مع نصائح عملية تناسب نوع بشرتك وأهداف مكياجك اليومي أو في المناسبات. طريقة استخدام البودرة المضغوطة خطوة بخطوة ابدئي ببشرة نظيفة ومرطبة: نظفي وجهك بالغسول المناسب، ثم ضعي طبقة خفيفة من المرطب واتركيها لتجف. هذه الخطوة تحافظ على نعومة البشرة وتمنع جفاف البودرة على الجلد. ضعي البرايمر (اختياري): للحصول على إطلالة تدوم طويلاً، استخدمي البرايمر لتنعيم البشرة وتقليل المسام قبل وضع أي منتج آخر. طبقي كريم الأساس أو الكونسيلر أولاً: إذا كنتِ تستخدمين كريم أساس سائل، ضعيه أولاً، ثم استخدمي البودرة لتثبيته. أما إذا كنتِ تبحثين عن تغطية خفيفة، فيمكنك استخدام البودرة وحدها. استخدمي إسفنجة أو فرشاة: للإطلالة الطبيعية: اختاري فرشاة كبيرة ناعمة، ومرريها على البودرة بحركات دائرية خفيفة. للتغطية الأعلى: استخدمي الإسفنجة المرفقة واضغطي بها على المناطق التي ترغبين بتثبيتها أو تغطيتها أكثر، مثل منطقة الـT (الجبين والأنف والذقن). ركزي على المناطق الدهنية: مرري البودرة على الأماكن التي تميل لإفراز الزيوت أكثر، مثل الجبين والأنف، لضبط اللمعان والحصول على لمسة مطفية تدوم. امزجي جيداً: تأكدي من دمج البودرة جيداً حتى لا تظهر خطوط أو بقع على الوجه. امسحي برفق الزائد باستخدام فرشاة نظيفة. اللمسات الأخيرة: يمكنك إعادة تطبيق البودرة خلال اليوم باستخدام الإسفنجة لتجديد المكياج ومنع اللمعان. متى أستخدم البودرة المضغوطة؟ بعد كريم الأساس لتثبيته: استخدمي البودرة فوق كريم الأساس السائل أو الكونسيلر ل تثبيت المكياج ومنع سيلانه، خاصة في الأيام الطويلة أو الحارة. وحدها لتغطية خفيفة وسريعة: في الأيام السريعة أو للمكياج اليومي الخفيف، يمكن استخدام البودرة مباشرة على البشرة بعد الترطيب، دون كريم أساس. لإزالة اللمعان خلال اليوم: مثالية لتجديد المكياج في منتصف اليوم، خصوصاً في منطقة الـT-Zone (الجبين، الأنف، الذقن) للحد من الزيوت الزائدة واللمعان. قبل السهرات والمناسبات: لتثبيت المكياج وضمان بقائه لساعات طويلة مع لمسة نهائية ناعمة غير لامعة. عند التصوير أو تحت الإضاءة القوية: تقلل من اللمعان وتُعطي مظهراً ناعماً وخالياً من العيوب في الصور. نصائح إضافية لاستخدام مثالي اختاري درجة البودرة المناسبة لبشرتك لتفادي المظهر الرمادي أو الباهت. للبشرة الجافة: ضعي مرطباً غنياً وابتعدي عن طبقات البودرة الثقيلة. للبشرة الدهنية: اختاري بودرة خالية من الزيوت للحصول على تثبيت يدوم طويلاً. ابتعدي عن الإفراط في التطبيق ، فالكميات الزائدة قد تبرز الخطوط الدقيقة والمسام. جربي البودرة الشفافة إذا كنتِ ترغبين فقط بتثبيت المكياج دون إضافة لون. يمكنك أيضاً قراءة: أفضل أنواع البودرة المضغوطة من ماركات عالمية بودرة مضغوطة Studio Fix Powder Plus Foundation من ماك MAC تركيبة تجمع بين البودرة وكريم الأساس. تغطية متوسطة إلى كاملة. مثالية للبشرة الدهنية والمختلطة. تثبت المكياج وتمنح لمسةً مطفيةً. مثالية لكِ إذا كنتِ تبحثين عن تغطية تدوم طويلاً بدون لمعان. بودرة مضغوطة Airbrush Flawless Finish من شارلوت تلبوري Charlotte Tilbury بودرة ناعمة جداً كأنها "هواء على البشرة". تُخفي المسام بشكل فوري وتنعم البشرة. مثالية للبشرة الجافة والعادية. مثالية لكِ إذا: كنتِ تحبين اللمسة النهائية الناعمة والمضيئة. بودرة مضغوطة Forever Compact Powder من ديور Dior بودرة فاخرة قابلة للبناء بتغطية قابلة للتعديل. مقاومة للرطوبة والتعرق. تمنح بشرتك توهجاً طبيعياً دون لمعان زائد. مثالية لكِ إذا: كنتِ تبحثين عن مظهر طبيعي راقٍ وتغطية متوسطة. بودرة مضغوطة Le Teint Ultra Tenue Compact Foundation من شانيل Chanel تغطية متوسطة إلى كاملة بلمسة مخملية. تضبط اللمعان وتمنح ثباتاً يدوم حتى 12 ساعة. فخامة في العلبة والتركيبة. مثالية لكِ إذا: كنتِ تبحثين عن منتج فاخر بمظهر أنيق ومحتوى فعال. بودرة مضغوطة Dual Finish Multi-Tasking Powder Foundation من لانكوم Lancôme يمكن استخدامها جافةً أو مبللةً حسب التغطية المطلوبة. تمنح إشراقةً خفيفةً دون لمعان زائد. مثالية لكِ إذا: كنتِ تحبين المرونة بين الاستخدام الرطب والجاف. ملاحظة مهمة: اختاري البودرة بناء على نوع بشرتك: دهنية: ابحثي عن تركيبة مطفية (Matte). جافة: اختاري تركيبةً ناعمةً مرطبةً أو تحتوي على لمسة ساتانية. مختلطة: استخدمي بودرةً مطفيةً فقط على المناطق الدهنية (T-Zone).


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
النمر: فوائد الرياضة لا تقاس بالتعرق.. والممارسة الآمنة بين 23 و25 درجة مئوية
أكَّد استشاري أمراض القلب الدكتور خالد النمر أن الفوائد الصحية للتمارين الرياضية لا ترتبط بكمية التعرُّق نافيًا الاعتقاد الشائع بأن غزارة العرق دليل على فعالية التمرين. وأوضح أن التعرُّق مجرد آلية فسيولوجية لتنظيم حرارة الجسم، بينما الفوائد الحقيقية – كتحسين صحة القلب والوقاية من السكري – تتحقق عبر الانتظام في أنشطة بسيطة دون مخاطرة. وشدَّد "النمر" على ضرورة ممارسة الرياضة في أجواء تتراوح بين 23 و25 درجة مئوية محذرًا من مخاطر الإجهاد الحراري الناتج عن التمرين في درجات حرارة مرتفعة. ودعا إلى اختيار أماكن مكيّفة مثل النوادي الرياضية أو المجمعات التجارية (المولات) أو المنازل، خاصة لكبار السن ومرضى الأمراض المزمنة. كما أشار إلى أن 30 دقيقة من المشي اليومي في هذه الظروف المُعتدلة كفيلة بتعزيز الدورة الدموية، خافضةً خطر الجلطات وضبطًا لمستويات السكر في الدم، معتبرًا أن "الانتظام في تمارين آمنة يفوق فوائد التمارين القاسية غير المدروسة".