logo
سجال «نووي طهران» يهيمن على ثاني أيام وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل (تقرير)

سجال «نووي طهران» يهيمن على ثاني أيام وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل (تقرير)

المصري اليوممنذ 3 ساعات

هيمن الملف النووي الإيراني على ثاني أيام وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل الذي دخل حيز التنفيذ، أمس الثلاثاء، بعد إعلانه من قبل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بعد حرب استمرت 12 يوما.
وجدد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، التأكيد على أن الضربة العسكرية التي شنتها قواته على إيران الأحد الماضي «دمرت بالكامل» المواقع النووية الثلاثة (فوردو وأصفهان ونطنز) التي استهدفتها، نافيا صحة تقارير إعلامية نقلت عن مصادر مخابراتية أن الضربة لم تؤد سوى لتأخير برنامج طهران النووي بضعة أشهر.
وقال «ترامب» إن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل «يسير على ما يرام».
وعن التقارير المخابراتية التي تشكك في القضاء على البرنامج النووي الإيراني جراء الهجوم الأمريكي، قال ترامب من لاهاي قبل انعقاد قمة لقادة الدول الأعضاء بحلف شمال الأطلسي (ناتو): «معلومات المخابرات (الأمريكية) ليست حاسمة تماما بشأن الضربة على إيران».
وأضاف: «أعتقد أنها كانت عملية محو تام»، مؤكدا أن الولايات المتحدة لن تسمح بأي خطط إيرانية لتخصيب اليورانيوم لأغراض عسكرية. وردا على سؤال عما إذا كانت الولايات المتحدة ستقصف إيران مجددا إذا أعادت بناء برنامجها، قال ترامب: «بالتأكيد».
وفي السياق ذاته، كتب «ترامب» في تدوينة عبر منصته «تروث سوشيال» أن «شبكة (سي إن إن) للأخبار الكاذبة، بالتعاون مع صحيفة نيويورك تايمز الفاشلة، ضافرتا جهودهما لتشويه سمعة إحدى أنجح الضربات العسكرية في التاريخ.. المواقع النووية في إيران دُمّرت بالكامل!».
وجاءت تعليقات الرئيس الأمريكي، بعدما نقلت وسائل إعلام أمريكية عديدة عن تقرير أولي سري أعدته وكالة مخابرات الدفاع الأمريكية أن الضربة الأمريكية على إيران أعادت برنامج طهران النووي بضعة أشهر فقط إلى الوراء، ولم تدمره.
وخلص تقييم أولي أعدته وكالة مخابرات الدفاع الأمريكية إلى أن الضربات التي استهدفت منشآت نووية في إيران مطلع الأسبوع أدت إلى تأخير برنامج طهران النووي لأشهر محدودة فقط، حسبما ذكرت ثلاثة مصادر مطلعة لوكالة «رويترز».
ووفقا للمصادر، فإن التقرير الذي أعد تحت إشراف البنتاجون لا يعكس رواية الإدارة الأمريكية التي تصر على أن الضربات «قضت على أساس البرنامج النووي الإيراني».
وكشف مسؤول أمريكي اطلع على التقييم أن التقرير يتضمن العديد من التحفظات والاحتمالات، مع توقع صدور تقارير أدق في الأيام والأسابيع المقبلة، في حين أشار أحد المصادر إلى أن التقييم لم يحظ بقبول عام وأثار خلافات واسعة.
وأشار التقييم الأولي إلى أن الهجمات ربما لم تحقق النجاح الكامل الذي تتحدث عنه إدارة «ترامب»، ونقل مصدر مطلع أن مخزونات اليورانيوم المخصب في إيران لم تدمر، وربما يكون تراجع البرنامج النووي الإيراني محدودا بشهر أو شهرين فقط.
وفي السياق ذاته، أكد اثنان من المصادر المطلعة على التقييم لـ «سي إن إن» أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يُدمر، وقال أحدهما إن أجهزة الطرد المركزي «سليمة» إلى حد كبير.
وقال مسؤول أمريكي، مشترطا عدم كشف هويته، إن واشنطن لا تعرف حجم الضرر بدقة حتى الآن.
وأوضح محللون أن الاعتماد فقط على صور الأقمار الصناعية قد لا يظهر بالضرورة حجم الضرر الذي أصاب منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم الواقعة تحت الأرض.
في المقابل، أشارت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، لشبكة «سي إن إن»، التي كانت أول من نشر التقييم، إلى أن هذه «الاستنتاجات المزعومة خاطئة تماما»، مضيفة: «الجميع يعلمون ما الذي يحدث عندما تسقط 14 قنبلة زنة كل منها 30 ألف رطل على أهدافها بدقة: إنه تدمير كامل».
من جهته، قال وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، لصحيفة «بوليتيكو»، اليوم الأربعاء، إن إيران أصبحت «أبعد بكثير عن امتلاك سلاح نووي» بعد الضربة الأمريكية على المواقع النووية في إيران.
وأوضح «روبيو» للصحيفة: «خلاصة القول، إنهم اليوم أبعد بكثير عن امتلاك سلاح نووي مما كانوا عليه قبل أن يتخذ الرئيس هذا الإجراء الجريء»، مضيفا: «لحقت أضرار جسيمة، جسيمة جدا، بمجموعة متنوعة من المكونات المختلفة، ونتلقى المزيد من المعلومات عنها».
وقالت القائمة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، دوروثي شيا، أمام مجلس الأمن الدولي، إن الهجمات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية «حققت فعليا هدفنا المحدد، وهو تقليص قدرة إيران على إنتاج سلاح نووي».
وأضافت: «هذه الضربات، التي تمت بناء على الحق الأصيل في الدفاع الجماعي عن النفس وبما يتماشى مع ميثاق الأمم المتحدة، هدفت إلى الحد من التهديد الذي تشكله إيران على إسرائيل والمنطقة، وعلى السلام والأمن الدوليين بشكل أوسع».
في سياق متصل، قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في بيان، إن «الضربات الإضافية التي استهدفت فوردو صباح الإثنين الماضي، بعد القصف الأمريكي الذي وقع فجر الأحد الماضي، أصابت طرق الوصول القريبة من المنشأة تحت الأرض، بالإضافة إلى أحد مداخلها».
أما في نطنز، فقد حددت الوكالة «حفرتين ناتجتين عن الضربات فوق القاعات تحت الأرض التي كانت تستخدم في أنشطة التخصيب والتخزين». وأضافت أن «المعطيات تشير إلى احتمال حدوث تلوث موضعي ومخاطر كيميائية نتيجة هذا القصف».
من جهته، شدد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، على ضرورة استئناف عمل الوكالة في إيران، كاشفا أنه وجه رسالة إلى وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، يؤكد فيها على «أهمية العودة إلى التعاون»، وأبدى استعداده لعقد لقاء بهذا الخصوص.
واعتبر «جروسي» في البيان، أن «استئناف التعاون مع الوكالة يعد أمرا حاسما للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي ناجح ينهي النزاع بشأن أنشطة إيران النووية».
وأشار إلى أن مفتشي الوكالة «بقوا في إيران طوال فترة النزاع، وهم مستعدون لاستئناف أعمالهم في أسرع وقت ممكن، بما في ذلك التحقق من مخزونات المواد النووية، التي تضم أكثر من 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، والتي جرى التحقق منها آخر مرة قبل أيام من بدء الغارات الإسرائيلية في 13 يونيو الجاري».
إلى ذلك، صوت البرلمان الإيراني في جلسة علنية، اليوم الأربعاء، على مشروع قرار تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، حيث تمت الموافقة على المشروع بجميع تفاصيله.
وذكرت وكالة «تسنيم» أن نواب البرلمان الإيراني صوتوا، على مشروع قرار يلزم الحكومة بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
ونقل التلفزيون الإيراني الرسمي عن رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، قوله إن «الوكالة الدولية للطاقة الذرية التي رفضت إصدار حتى إدانة محدودة للهجوم على منشآت إيران النووية، باعت مصداقيتها الدولية بأبخس الأثمان»، مضيفا أن «منظمة الطاقة الذرية الإيرانية ستعلق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى حين ضمان أمن المنشآت النووية».
وردا على ذلك، قال «جروسي»، إن الأولوية القصوى لمفتشيه هي العودة إلى المنشآت النووية الإيرانية لتقييم أثر الضربات العسكرية على برنامج طهران النووي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب ينشر فيديو استفزازي عن قصف إيران.. وطهران ترد: نحن المتحكمون في قواعد اللعبة!
ترامب ينشر فيديو استفزازي عن قصف إيران.. وطهران ترد: نحن المتحكمون في قواعد اللعبة!

تحيا مصر

timeمنذ 31 دقائق

  • تحيا مصر

ترامب ينشر فيديو استفزازي عن قصف إيران.. وطهران ترد: نحن المتحكمون في قواعد اللعبة!

نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر منصة تروث سوشيال، أغنية ساخرة بعنوان "قصف إيران" وذلك بعد إعلان التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران. ترامب ينشر فيديو استفزازي لقصف إيران الأغنية محاكاة ساخرة لأغنية "باربرا آن" الشهيرة لفرقة بيتش بويز، مع استبدال المقطع الرئيسي بعبارة "اقصفوا إيران". وتتضمن الأغنية بعض كلمات الفيديو:"العم سام (حكومة الولايات المتحدة) يستعد للهجوم.. اقصفوا إيران. اقصفوا" يأتي الفيديو بعد مشاركة الولايات المتحدة في هجمات على منشآت نووية إيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان. أثار فيديو ترامب انتقادات لاذعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي وقادة المعارضة، الذين يرون أنه يُقلل من شأن قضية خطيرة وحساسة. وأدان محللون سياسيون المنشور ووصفوه بأنه متهور، مشيرين إلى أنه جاء عقب قرار مثير للجدل بشن ضربات دون موافقة رسمية من الكونغرس. في غضون ذلك، أشاد أنصار ترامب بالفيديو باعتباره موقفا حازماً تجاه إيران، وفسروه على أنه جزء من رسالته الصارمة في السياسة الخارجية. إيران: نحن من يتحكم في قواعد اللعبة وفي مقابل ذلك، بث التلفزيون الإيراني الرسمي فيلما متحركا من لعبة "ليغو" يصور الصراع مع إسرائيل، ويظهر ترامب في الفيديو وهو يتحدث عبر الهاتف مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بينما يتناول شطيرة برجر بالجبن. من الفيديو وانتهى مقطع الفيديو برسالة: "نحن نسيطر على اللعبة". وتم ضبط الفيديو على الموسيقى التصويرية لمسلسل الإثارة التلفزيوني الإسرائيلي "طهران". ويوم الأحد، شنت الولايات المتحدة هجوم استهدف 3 منشآت نووية في إيران، وكان ذلك بالتزامن مع الحرب التي كانت دائرة من جهة أخرى بين إسرائيل وطهران. ويوم الثلاثاء، أعلن الرئيس ترامب بشكل مفاجئ التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، وذلك بعد أن شنت الأخيرة هجوم استهدف قاعدة العديد الجوية الأميركية في قطر. يأتي ذلك فيما أعلن البرلمان الإيراني اليوم، بوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في خطوة تصعيدية قد تزيد من التوترات خلال الفترة القادمة بشأن المفاوضات النووية التي تتم بين إيران وأمريكا إلا أن الهجوم الإسرائيلي افشل هذه المباحثات.

ترامب: طيارونا ألحقوا ضررا كبيرا بمنشآت إيران النووية.. والإعلام الكاذب يقلل من جهود قواتنا
ترامب: طيارونا ألحقوا ضررا كبيرا بمنشآت إيران النووية.. والإعلام الكاذب يقلل من جهود قواتنا

24 القاهرة

timeمنذ 36 دقائق

  • 24 القاهرة

ترامب: طيارونا ألحقوا ضررا كبيرا بمنشآت إيران النووية.. والإعلام الكاذب يقلل من جهود قواتنا

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن طياري الولايات المتحدة ألحقوا ضررًا كبيرًا بمنشآت إيران النووية، مؤكدًا أن الإعلام الكاذب يقلل من جهود قواتنا. وفي حديثه إلى جانب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، قارن ترامب، الضربات الأمريكية على إيران بقصف هيروشيما وناجازاكي، قائلًا: كان هذا في الأساس نفس الشيء الذي أنهى تلك الحرب؛ وهذا أنهى الحرب، موضحا أن إيران اعترفت بتدمير منشآتها النووية، وجاءت تعليقات ترامب بعد تقرير للبنتاجون، أشار إلى أن الضربات الأمريكية على المواقع النووية الإيرانية لم تؤخر البرنامج إلا لعدة أشهر، وقد رفض ترامب هذه الادعاءات. وكانت سي إن إن، كشفت أن الضربات العسكرية الأمريكية على 3 منشآت نووية إيرانية في نهاية الأسبوع الماضي، لم تؤدي إلى تدمير المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، ومن المرجح أنها أرجعته إلى الوراء بضعة أشهر فقط، وفقا لتقييم استخباراتي أميركي مبكر وصفه سبعة أشخاص مطلعون عليه. إيران وأمريكا وتم إعداد هذا التقييم، الذي لم يتم الإعلان عنه من قبل، من قبل وكالة استخبارات الدفاع، وهي الذراع الاستخباراتية للبنتاغون. وقال أحد المصادر إن التقرير يستند إلى تقييم الأضرار التي لحقت بالمعركة أجرته القيادة المركزية الأميركية في أعقاب الضربات الأمريكية. ولا يزال تحليل الأضرار التي لحقت بالمواقع وتأثير الضربات على طموحات إيران النووية مستمرا، ويمكن أن يتغير مع توفر المزيد من المعلومات الاستخبارية، لكن النتائج الأولية تتعارض مع مزاعم الرئيس دونالد ترامب المتكررة بأن الضربات قضت بشكل كامل وشامل على منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية. وقال وزير الدفاع بيت هيجسيث، أيضًا، إن طموحات إيران النووية 'قد تم طمسها. ترامب يشبه الضربة الأمريكية على إيران بواقعتي هيروشيما وناجازاكي ترامب: عملاء إسرائيل ذهبوا إلى منشأة فوردو بعد قصفها وأكدوا تدميرها بالكامل

رويترز: الضربة الأمريكية لإيران تعيد للأذهان أكاذيب الدمار الشامل في العراق
رويترز: الضربة الأمريكية لإيران تعيد للأذهان أكاذيب الدمار الشامل في العراق

فيتو

timeمنذ 37 دقائق

  • فيتو

رويترز: الضربة الأمريكية لإيران تعيد للأذهان أكاذيب الدمار الشامل في العراق

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للكونجرس، هذا الأسبوع أن المواقع الإيرانية التي قصفتها الولايات المتحدة تضم "برنامجًا لتطوير الأسلحة النووية"، على الرغم من نفي وكالات الاستخبارات الأمريكية وجود مثل هذا البرنامج، وهو ما يثير العديد من التساؤلات حول ما إذا كانت تلك الوكالات قد أيدت قرار ترامب أم عارضته. ضربة دقيقة ضد ثلاث منشآت نووية في إيران ووفقا لرسالة مؤرخة يوم الإثنين من ترامب إلى رئيس مجلس النواب مايك جونسون نشرت على الموقع الرسمي للبيت الأبيض، أكد ترامب الأمر، وجاء فيها: "نفذت القوات الأمريكية ضربة دقيقة ضد ثلاث منشآت نووية في إيران تستخدمها حكومة جمهورية إيران الإسلامية في برنامجها لتطوير الأسلحة النووية". وأفاد أحدث تقييم أمريكي، والذي قدمته مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد إلى الكونجرس في مارس، بأنّ المرشد الإيراني، آية الله علي خامنئي، لم يأمر باستئناف برنامج الأسلحة النووية الذي توقف عام 2003 وقال مصدر مطلع على تقارير الاستخبارات الأمريكية لرويترز الأسبوع الماضي إنّ تقييم مارس لم يتغير. أسلحة دمار شامل وبحسب تقرير لوكالة رويترز، تعيد تلك الأحداث للأذهان ما جرى في غزو العراق، حيث برر الرئيس الأسبق جورج بوش الغزو بالقول إن معلومات استخباراتية أظهرت أنّ بغداد تمتلك أسلحة دمار شامل، وقد تم دحض هذا الادعاء لاحقا وأثار ردود فعل سياسية عنيفة. أثار ترامب الشكوك لأول مرة حول المعلومات الاستخباراتية المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني الأسبوع الماضي، عندما رفض التقييم الذي قدمته جابارد إلى الكونجرس وقال ترامب للصحفيين، في إشارة إلى سلاح نووي: "لا يهمني ما قالته، أعتقد أنهم كانوا قريبين جدًا من امتلاك سلاح نووي". الاستخبارات الأمريكية أظهرت أن إيران نفت جابارد نفسها يوم الجمعة التقارير الإعلامية حول شهادتها في مارس، قائلةً إن الاستخبارات الأمريكية أظهرت أن إيران قادرة على صنع سلاح نووي "في غضون أسابيع إلى أشهر" إذا اختارت ذلك. ووفقًا لتقارير استخباراتية أمريكية غير سرية جمعت قبل الضربات، أغلقت إيران برنامجًا للأسلحة النووية عام 2003 وهو استنتاج تتفق معه الوكالة الدولية للطاقة الذرية ولم تتقن جميع التقنيات اللازمة لكن طهران تمتلك الخبرة اللازمة لبناء رأس حربي في مرحلة ما. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store