
لماذا يجب أن نأكل البندورة يومياً؟
أهم الفوائد الصحية للبندورة:
غنية بالفيتامينات والمعادن:
تحتوي البندورة على فيتامين C بكميات كبيرة، وهو مهم لتقوية جهاز المناعة ومكافحة العدوى. كما تحتوي على فيتامين A، وفيتامين K، والبوتاسيوم، والحديد، وكلها عناصر ضرورية لصحة الجسم.
مصدر ممتاز لمضادات الأكسدة:
أبرز ما يميز البندورة هو احتواؤها على مادة الليكوبين (Lycopene)، وهي من أقوى مضادات الأكسدة، وتساعد في الوقاية من أمراض القلب والسرطان، خاصة سرطان البروستاتا والرئة.
تعزز صحة القلب:
تعمل مضادات الأكسدة في البندورة على تقليل مستويات الكوليسترول الضار وتحسين تدفق الدم ، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
تحافظ على صحة الجلد والعينين:
يساعد فيتامين A ومادة الليكوبين على حماية البشرة من أضرار أشعة الشمس، كما يساهمان في تحسين الرؤية والوقاية من التنكس البقعي المرتبط بالتقدم في العمر.
تحسن الهضم وتدعم صحة الجهاز الهضمي:
تحتوي البندورة على نسبة جيدة من الألياف الغذائية التي تساهم في تحسين عملية الهضم ومنع الإمساك.
مفيدة في الحميات الغذائية:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
يعالج أمراضا خطيرة.. تعرف على فوائد الفستق
الفستق من المكسرات اللذيذة والمقرمشة بشكل مذهل، ويعتبرمن الوجبات الخفيفة الرائعة في منتصف اليوم، يمكن أن يكون الفستق أفضل وأكثر متعة صحية يمكن للمرء الحصول عليها على الفور. الفستق له العديد من الفوائد الصحية المذهلة مثل: ١. يعزز صحة القلب: يُعرف الفستق بفوائده القلبية المميزة، فقد أظهرت الدراسات أن تناوله بانتظام قد يُساهم في: -خفض مستويات الكوليسترول الكلي، والكوليسترول الضار (LDL)، و الدهون الثلاثية. -رفع أو الحفاظ على مستويات الكوليسترول الجيد (HDL). -تقليل ضغط الدم. -كما أن الفستق غني بالدهون الصحية، والألياف، والبوتاسيوم، وفيتامين B6، ومضادات الأكسدة، وهي عناصر قد تساعد على تقليل الالتهاب وحماية الخلايا من التلف. -وقد أشارت بعض الأبحاث أيضًا إلى أن الفستق قد يُحسّن من وظيفة الأوعية الدموية ويُقلل من تيبّس الشرايين، مما يُعزز صحة القلب بشكل عام. ٢. يساهم في تنظيم سكر الدم: قد يساعد الفستق أيضًا على تحسين التحكم في مستوياتسكر الدم، وخاصةً لدى الأشخاص المصابين بمقدمات السكري أو متلازمة التمثيل الغذائي أو من لديهم خطر مرتفع لأمراض القلب. تشير الدراسات إلى أن تناول ما يصل إلى ثلث كوب من الفستق يوميًا قد يُخفض: -سكر الدم الصائم. -مستويات الإنسولين .-مقاومة الجسم للإنسولين. وتوجد بعض الأدلة أيضًا على تحسن طفيف في التحكم طويل المدى في سكر الدم (السكر التراكمي). ٣. قد يساعد في فقدان الوزن: بعض الأبحاث تقترح أن الفستق قد يدعم جهود خسارة الوزن، فالأشخاص الذين يدرجون الفستق في نظامهم الغذائي يوميًا غالبًا ما يستهلكون كمية أكبر من الألياف وأقل من السكريات المضافة، مقارنةً بمن لا يتناولونه. ويمكن أن يكون الفستق وجبة خفيفة مفيدة في برامج فقدان الوزن، خصوصًا لأنه يعزز الشعور بالشبع، خاصة عند تناوله ضمن نظام غذائي متوازن وممارسة منتظمة للنشاط البدني.


صدى البلد
منذ 7 ساعات
- صدى البلد
مع انخفاض سعرها.. دليلك الشامل لعمل مربي الطماطم في المنزل
طريقة عمل مربة الطماطم.. مع إنخفاض أسعار الطماطم في الأسواق، أصبح من المناسب الاستفادة منها وتحويلها إلى منتج طويل الأمد يمكن الاستمتاع به على مدار السنة. مربي الطماطم من الخيارات الرائعة التي تجمع بين الطعم الشهي والقيمة الغذائية، ويمكن تحضيره بسهولة في المنزل دون الحاجة لمكونات معقدة. الفوائد الغذائية لمربي الطماطم الطماطم غنية بالفيتامينات والمعادن، خصوصًا فيتامين C وA، كما تحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل الليكوبين، الذي يساهم في حماية القلب وتقليل مخاطر بعض أنواع السرطان، بتحويل الطماطم إلى مربي، يمكنك الاستفادة من هذه العناصر الغذائية بطريقة لذيذة تناسب الأطفال والكبار على حد سواء. تقدم الشيف سلمي الحافظ طريقة عمل مربي الطماطم. المكونات الأساسية لمربي الطماطم مربي الطماطم 1 كيلو طماطم ناضجة 500 غرام سكر يمكن تعديل الكمية حسب الرغبة عصير نصف ليمونة نصف كوب ماء اختياري حسب الحاجة طريقة عمل مربي الطماطم تحضير الطماطم: اغسلي الطماطم جيدًا، ثم قشريها وأزيلي البذور إذا رغبتِ في الحصول على مربى ناعم وخفيف القوام.. قطعي الطماطم إلى مكعبات صغيرة لتسهيل عملية الطهي. الطبخ: ضعي الطماطم في قدر على نار متوسطة، أضيفي السكر وعصير الليمون، وقلّبي المزيج جيدًا لضمان ذوبان السكر وامتزاجه مع الطماطم. التحريك المستمر: اتركي المزيج يغلي على نار هادئة مع التحريك المستمر حتى يثخن القوام ويصبح لون المربى أحمر لامع. يمكن إضافة القليل من الماء إذا لاحظتِ أن القوام سميك جدًا أو الطماطم قليلة العصارة. التنعيم اختياري: بعد تبريد المزيج قليلًا، يمكن استخدام الخلاط للحصول على قوام ناعم وحريري. التعبئة والتخزين: صبي المربي في برطمانات معقمة واتركيها لتبرد قبل إغلاقها جيدًا. يخزن المربي في مكان بارد وجاف، ويمكن الاحتفاظ به لعدة أشهر. نصائح مهمة للحصول على أفضل مربى اختيار الطماطم: الطماطم الناضجة والحمراء تعطي أفضل طعم ولون للمربي. التوازن بين الحموضة والحلاوة: عصير الليمون يساعد على توازن الطعم ويعمل كمادة حافظة طبيعية. التحريك المستمر: يمنع احتراق المربى ويضمن توزيع السكر بالتساوي. التخزين: البرطمانات المعقمة تمنع نمو البكتيريا وتزيد عمر المربى. أفكار لتقديم مربي الطماطم يمكن تناول مربي الطماطم مع الخبز المحمص، الفطائر، الكعك، أو حتى إضافته إلى الحلويات لتعزيز الطعم، كما يمكن استخدامه كصلصة جانبية للأطعمة المالحة إذا أحببتِ تجربة نكهة مبتكرة.


الديار
منذ يوم واحد
- الديار
أطعمة طبيعيّة تغنيك عن الحبوب والمكمّلات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في عالمنا اليوم، يتجه الكثيرون نحو تناول المكملات الغذائية لتعويض نقص الفيتامينات والمعادن في أجسامهم، لكن ما لا يدركه البعض هو أن الطبيعة قد وفرت لنا مصادر غذائية غنية كفيلة بتلبية احتياجات الجسم من العناصر الأساسية، دون الحاجة إلى أقراص دوائية. من خلال اعتماد نظام غذائي متوازن ومتنوع، يمكن للإنسان أن يحصل على معظم الفيتامينات التي يحتاجها من الطعام وحده، مما يجعل بعض الأطعمة بمثابة بديل طبيعي ومتكامل للمكملات الغذائية. تلعب الفواكه والخضروات دورا محوريا في تزويد الجسم بالفيتامينات الأساسية مثل فيتامين C، A، وK، إلى جانب الألياف ومضادات الأكسدة. على سبيل المثال، يُعتبر البرتقال، الفراولة، والفلفل الحلو مصادر ممتازة لفيتامين C الذي يعزّز مناعة الجسم ويساعد في امتصاص الحديد. أما الجزر والبطاطا الحلوة، فيحتويان على البيتا كاروتين، الذي يتحوّل في الجسم إلى فيتامين A، الضروري لصحة العينين ونمو الخلايا. كما توفر الحبوب الكاملة مثل الشوفان، القمح الكامل، والأرز البني، مجموعة من فيتامينات B المعقدة، التي تلعب دورا مهما في إنتاج الطاقة ودعم الجهاز العصبي. كما تُعدّ البقوليات، كالفاصولياء والعدس والحمص، مصدرا ممتازا للفولات (فيتامين B9) والحديد والمغنيسيوم، ما يجعلها ضرورية للنساء الحوامل ولمرضى فقر الدم على حد سواء. هذا وتحتوي المكسرات كالجوز واللوز والبندق، إلى جانب البذور مثل بذور الشيا والكتان، على نسب عالية من فيتامين E، وهو مضاد أكسدة قوي يساعد على حماية خلايا الجسم من التلف. كما أنها تزود الجسم بالدهون الصحية، خصوصًا أحماض أوميغا-3، إلى جانب المغنيسيوم والزنك، وهما عنصران أساسيان في تعزيز المناعة وصحة العظام. وأيضاً، تعتبر الأسماك الدهنية مثل السلمون، التونة، والماكريل من أفضل المصادر الغذائية لفيتامين D، الضروري لصحة العظام والمناعة، خاصة في الأماكن التي تقل فيها أشعة الشمس. كما توفّر هذه الأسماك فيتامين B12، الذي لا يتوافر إلا في المصادر الحيوانية، ويُعد أساسيا لتكوين خلايا الدم الحمراء ووظائف الدماغ. أما منتجات الألبان كاللبن والحليب والجبن، فهي غنية بالكالسيوم وفيتامين D، ما يدعم صحة العظام والأسنان. يُجمع الخبراء على أن السبانخ، الكرنب، والجرجير من أكثر الخضروات الورقية فائدة. فهي غنية بفيتامين K، الضروري لتخثر الدم وصحة العظام، كما تحتوي على نسب مرتفعة من حمض الفوليك والحديد وفيتامين C، مما يجعلها عنصرًا غذائيًا لا غنى عنه في أي نظام صحي. رغم أهمية المكملات الغذائية لبعض الحالات الخاصة مثل الحمل، الشيخوخة، أو الأمراض المزمنة، إلا أن الغالبية العظمى من الناس يمكنهم تلبية احتياجاتهم من الفيتامينات من خلال الغذاء وحده. السر يكمن في تنويع المصادر الغذائية والحرص على تناول كميات كافية من الخضروات، الفواكه، الحبوب الكاملة، البروتينات الصحية، والدهون المفيدة. وبهذا، يصبح الشعار القديم "اجعل غذاءك دواءك" أكثر واقعية من أي وقت مضى.