logo
برسالة من ترامب.. البيت الأبيض يدخل عالم «تيك توك»

برسالة من ترامب.. البيت الأبيض يدخل عالم «تيك توك»

الرأيمنذ يوم واحد
أطلق البيت الأبيض حسابا رسميا على تطبيق «تيك توك» ليستفيد من وجود أكثر من 170 مليون مستخدم أميركي لتطبيق مقاطع الفيديو القصيرة لنشر رسائل الرئيس دونالد ترامب.
ولدى ترامب ميل للتطبيق الشهير، إذ ينسب إليه الفضل في مساعدته على كسب تأييد من الناخبين الشبان عندما هزم الديمقراطية كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر 2024.
ولكن يخشى المشرعون في واشنطن من أن تقع بيانات مستخدميه في الولايات المتحدة في أيدي الحكومة الصينية.
وكان ترامب يعمل على صفقة يشتري بموجبها المستثمرون الأمريكيون التطبيق من «بايت دانس»، الشركة الصينية الأم لـ«تيك توك».
وتم إطلاق الحساب الجديد للبيت الأبيض مساء أمس الثلاثاء بنشر فيديو يُظهر ترامب وهو يعلن «أنا صوتكم».
وأضاف «لقد عدنا يا أميركا! كيف الحال يا تيك توك؟».
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت «تلتزم إدارة ترامب بإيصال النجاحات التاريخية التي حققها الرئيس ترامب إلى الشعب الأميركي عبر أكبر قدر ممكن من الجماهير والمنصات».
وأضافت «هيمنت رسالة الرئيس ترامب على تيك توك خلال حملته الرئاسية، ونحن متحمسون للبناء على تلك النجاحات والتواصل بطريقة لم تفعلها أي إدارة أخرى من قبل».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لافروف: طريق إلى المجهول بحث الضمانات الأمنية لأوكرانيا من دون موسكو
لافروف: طريق إلى المجهول بحث الضمانات الأمنية لأوكرانيا من دون موسكو

الرأي

timeمنذ 4 ساعات

  • الرأي

لافروف: طريق إلى المجهول بحث الضمانات الأمنية لأوكرانيا من دون موسكو

حذّر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، من أن بحث أي ضمانات أمنية غربية لأوكرانيا بشكل جدي من دون إشراك بلاده يمثّل «طريقاً إلى المجهول»، في وقت يناقش قادة الجيوش بلدان حلف شمال الأطلسي (ناتو) تفاصيل الضمانات في ظل الجهود الرامية لوضع حد للحرب. وقال لافروف، اليوم، «لا يمكن أن نوافق بأن يتم الآن اقتراح حل مسائل أمنية جماعية من دون إشراك روسيا الاتحادية». وأفاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي تحدّث الاثنين مع نظيره الروسي أن فلاديمير بوتين وافق على لقاء الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقبل ببعض الضمانات الأمنية الغربية لكييف. وأوضح لافروف أن كل ما قاله بوتين أثناء الاتصال مع ترامب هو أنه «سيفكر في مسألة رفع مستوى» المباحثات بشأن أوكرانيا. وأكد أن أي قمة بين بوتين وزيلينسكي «يجب أن يتم التحضير لها بشكل دقيق» حتى لا يؤدي الاجتماع إلى «تدهور» الوضع. كما اتّهم لافروف القادة الأوروبيين الذين زار بعضهم البيت الأبيض الاثنين بالقيام بـ«محاولات خرقاء» لتغيير موقف الرئيس الأميركي حيال أوكرانيا. وقال «لم نسمع أي أفكار بنّاءة من الأوروبيين هنا». كما أفاد لافروف بأن «موقف (الغرب) القائم على المواجهة، موقف مواصلة الحرب، لا يجد من يتفهمه في الإدارة الأميركية الحالية التي... تسعى للمساعدة في اجتثاث الأسباب الأساسية للنزاع». وتعد مسألة الأمن ما بعد الحرب من مصادر القلق الرئيسية بالنسبة لأوكرانيا بعد أكثر من ثلاث سنوات على العملية الروسية. ميدانياً، أعلنت وزارة الدفاع الروسية ان قواتها قصفت بنية تحتية لميناء يستخدم لتزويد القوات الأوكرانية بالوقود. وأفادت بأن قواتها سيطرت على بلدات سوخيتسكي وبانكيفكا في منطقة دونيتسك (شرق) فضلاً عن نوفوغيورغييفكا في منطقة دنيبروبيتروفسك في الوسط الشرقي. وتقع البلدتان الأوليان قرب قطاع من الجبهة اخترق فيه الجيش الروسي الدفاعات الأوكرانية الأسبوع الماضي بين بيتروفسك وكوستيانتيفكا. لكن تم احتواء هذا الخرق وصده مع إرسال تعزيزات بحسب الوحدات الأوكرانية المشاركة. وتقع بلدة نوفوغيورغييفكا في منطقة دخلتها القوات الروسية للمرة الأولى يوليو، لتوسع بذلك خط الجبهة. ويسيطر الجيش الروسي حالياً، على نحو 20 % من الأراضي الأوكرانية.

ترمب: السلام في أوكرانيا قد يساعدني على دخول الجنة
ترمب: السلام في أوكرانيا قد يساعدني على دخول الجنة

كويت نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • كويت نيوز

ترمب: السلام في أوكرانيا قد يساعدني على دخول الجنة

أ ف ب – اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، أنه إذا تمكن من تحقيق السلام في أوكرانيا فإن هذا الإنجاز قد يساعده على 'دخول الجنة'، مشيراً بمزاح إلى أن فرصه ضعيفة حالياً في نيل ذلك. وسبق لترامب البالغ من العمر 79 عاماً أن لمّح إلى رغبته بإنهاء الحرب في أوكرانيا للحصول على جائزة نوبل للسلام، التي لا يفوّت فرصة إلا ويؤكّد أنّه يستحقّها عن جدارة. وغداة استضافته في البيت الأبيض قمّة جمعته بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والعديد من القادة الأوروبيين لإيجاد حل للنزاع بين كييف وموسكو، كشف ترامب في مقابلة تلفزيونية الثلاثاء عن دافع آخر لمساعيه السلمية هذه. وقال الرئيس الجمهوري عبر برنامج 'فوكس إند فريندز' الذي تبثّه 'فوكس نيوز'، شبكة التلفزيون المفضّلة لدى المحافظين: 'أريد أن أحاول دخول الجنة إن أمكن'. وأضاف 'لست في وضع جيّد، وأنا فعلاً في أسفل السلم! لكن إذا تمكّنت من دخول الجنّة، فسيكون هذا أحد الأسباب'. لكنّ لهجة الرئيس الجمهوري باتت أكثر روحانية منذ نجاته من محاولة اغتيال في العام الماضي. وتعليقاً على رغبة ترامب بدخول الجنة من بوابة السلام في أوكرانيا، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحافيين الثلاثاء إنّ 'الرئيس كان جادّاً' عندما أدلى بهذا التصريح. وأضافت ليفيت التي تؤدّي بنفسها صلوات قبل مؤتمراتها اليومية 'أعتقد أنّ الرئيس يريد دخول الجنّة، على غرار ما نحن جميعاً في هذه القاعة، على ما آمل، نريد ذلك'.

المال السياسي... في أميركا والكويت
المال السياسي... في أميركا والكويت

الرأي

timeمنذ 4 ساعات

  • الرأي

المال السياسي... في أميركا والكويت

في عهد الرئيس الأميركي السابق «الديمقراطي» جو بايدن، شُرّع قانون تخفيض التضخّم (Inflation Reduction Act) لسنة 2022، الذي تضمّن ثلاثة أهداف: تقليل عجز الميزانية الفيديرالية، خفض أسعار الأدوية الموصوفة، والاستثمار في تنمية استخدام الطاقة النظيفة. واستناداً إلى هذا القانون الفيديرالي، أنشأت وكالة حماية البيئة الأميركية (EPA) صندوق خفض انبعاث الغازات الدفيئة، بميزانية تاريخية قدرها 27 مليار دولار أميركي، لتمويل ثلاثة برامج، هي: برنامج National Clean Investment Fund (NCIF) بميزانية قدرها 14 مليار دولار، برنامج Clean Communities Investment Accelerator (CCIA) بستة مليارات دولار، وبرنامج الطاقة الشمسية للجميع (Solar for All) بسبعة مليارات دولار. بدأت الوكالة إنفاذ برنامج الطاقة الشمسية للجميع، بتخصيص 60 منحة مالية موزّعة على جهات حكومية تابعة لولايات وأقاليم وكيانات قبلية وبلديات، فضلاً عن منظمّات غير ربحية، لتمويل برامج طويلة الأمد لإنتاج الطاقة الشمسية، في المجتمعات ذات الدخل المنخفض والأدنى، عبر إنشاء وتركيب محطّات صغيرة للطاقة الشمسية في مناطقهم ومبانيهم السكنية، تُخفّض تكاليف استهلاك الطاقة، وتخلق عشرات آلاف من الوظائف الجيدة في هذه المجتمعات. رغم إيجابيات وأهمية البرنامج، أعلنت الوكالة قبل أسبوعين إلغاء البرنامج، بموجب قانون الضرائب والإنفاق الذي وقّعه الشهر الماضي الرئيس الحالي «الجمهوري» دونالد ترامب. بالنسبة لمتخصصين في الطاقة والبيئة، قرار الإلغاء لم يكن مفاجئاً، بل جاء ضمن سلسلة من قرارات الإدارة الأميركية الحالية الرامية إلى التحرّر من عشرات التدابير والقوانين الفيديرالية المتعلّقة بحماية جودة الهواء والمياه، التي شاركت الإدارة الأميركية السابقة في إقرارها وفرضها. العديد من التقارير الصحافية، ومن بينها تقرير نشر في «وكالة أسوشيتدبرس للأنباء» في 7 أغسطس الجاري، أشارت إلى أن قرار الإلغاء صدر ضمن خطوات الإدارة الأميركية الحالية لتعزيز قطاع الوقود الأحفوري، مثل الفحم والنفط والغاز الطبيعي، في إطار سعيها إلى «الهيمنة الأميركية على سوق الطاقة العالمية». وهو نقيض موقف الإدارة السابقة تجاه القطاع ذاته. ويعتقد مراقبون سياسيون، أن هذا التناقض بين الحزبين الرئيسيين تجاه كل من الطاقة الأحفورية والطاقة المتجدّدة، مرتبط إلى درجة ما بخارطة تدفّق المال السياسي في الانتخابات الأميركية، وتحديداً التمويل المباشر من قبل لجان العمل السياسي (PACs) لحملات المرشحين الانتخابية، والمبالغ غير المحدودة التي تنفقها لجان العمل السياسي الفائقة (Super PACs) في الدعاية لصالح أو ضد مرشحين، من دون التنسيق مع المرشحين المُفضَّلين. فعلى سبيل المثال، حسب البيانات المنشورة في موقع مجموعة OpenSecrets (البحثية غير الربحية المعنية بتتبّع تدفّق الأموال في السياسة الأميركية)، فإن مجموع الأموال التي جمعتها حصراً اللجان الفائقة (Super PACs) في 2024 تزيد على 5 مليارات دولار. وأُنفقت في السنة ذاتها أكثر من نصفها، على النحو التالي: قرابة 1.2 مليار دولار ضد مرشحين ديمقراطيين، نحو 585 مليون دولار ضد مرشحين جمهوريين، قرابة 522 مليون دولار لصالح مرشحين جمهوريين، ونحو 389 مليون دولار لصالح مرشحين ديمقراطيين. حسب رأي مراقبين، تسمح التعقيدات القانونية والسياسية أحياناً بتدفق أموال «يشوبها فساد سياسي» من دون محاسبة، رغم الشفافية والمساءلة في متابعة تدفق الأموال في الانتخابات الأميركية. وهنا أتساءل: إذا كان هكذا دور المال السياسي في الدول التي تلتزم بالشفافية والمساءلة، فما حال الدول التي تمارس الديمقراطية من دون إفصاح ولا رصد لعمليات تمويل الحملات الانتخابية وحملات تشويه وتجميل سير مرشحين؟ تعزيز ضمانات الشفافية في عمليات تمويل الحملات الانتخابية والأنشطة الإعلامية المؤيّدة والمعارضة لسياسيين، مطلب ديمقراطي حيوي، تشارك نوّاب موالون ومعارضون في تغييبه عن الممارسة الديمقراطية الكويتية. لذلك، أناشد المعنيين إدراج إشكالية «التمويل» ضمن جوانب المسيرة الديمقراطية متى ما تمت دراستها ومراجعتها... «اللهم أرنا الحقّ حقّا وارزقنا اتّباعه». [email protected]

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store