
نصائح للتعامل مع إرهاق الدماغ
وتوضح خبيرة الذكاء العاطفي وتطوير الذات، الأعراض التي تشير إلى أن الدماغ مرهق.
وتقول: 'يظهر كسل للتفكير، ولن يكون هناك شعور بالإلهام. بالإضافة إلى تأثير العمل، هناك عدد من العوامل الأخرى — وجود السيطرة، والإجهاد في مكان العمل، والقدرة على اتخاذ القرارات، والشعور بأهمية الذات. وكذلك تؤثر جميع المكونات العاطفية والمعرفية'.
ووفقا لها، في اللحظات التي يبدأ فيها التعب الشديد، يجب أن يفهم الشخص بشكل أساسي ما يحدث بداخله.
وتقول: 'يجب أن يشعر الشخص بتعبه على المستوى الفسيولوجي، وأن يقيمه من 0 إلى 10. ويجب وصف كل هذا حرفيا. ثم عليه أن يقرر أخذ استراحة – لإعادة تشغيل نظامه. وبالمناسبة قضاء الوقت على مواقع التواصل الاجتماعي لا يعتبر راحة – بل يستنزف الطاقة ولا يعيدها'.
ووفقا لها، على الشخص تحديد أساس تعبه ومراعاته.
وتحذر الخبيرة من أن العمل الإضافي يرهق الدماغ ويستنزف طاقته لأنه وفقا لها، غالبا ما تكون مدة العمل هي التي تؤثر على تغيرات التفكير.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 15 ساعات
- أخبار السياحة
5 أخطاء تحول الشاي إلى سم
يعتبر الشاي مشروبا صحيا وعطريا، اعتاد الكثيرون على شربه بعد الوجبات، ولكن قد يكون ضارا بالصحة إذا ارتكبت هذه الأخطاء الشائعة. وفقًا للخبراء، يجب الانتباه إلى مدة تخمير الشاي، درجة الحرارة، وكمية أوراق الشاي المستخدمة، حيث توجد خمسة أخطاء شائعة يجب تجنبها للحصول على شاي صحي ومفيد: تخمير شاي مركز: ينصح باستخدام ملعقة صغيرة من أوراق الشاي لكل كوب مع ملعقة إضافية للكميات الأكبر. الشاي المركز جدا يحتوي على نسبة عالية من الكافيين، الذي قد يسبب تحفيزا مفرطا للجهاز العصبي، والتانينات التي قد تؤدي إلى اضطرابات في الأمعاء والإمساك. كما أنه مدر قوي للبول، لذا يُفضل تجنب الإفراط في تناوله. تخمير الشاي لفترة طويلة، وخصوصا شاي الأمس: الشاي المعتق يفقد معظم فوائده الصحية، كما يتيح نمو الكائنات الدقيقة الممرضة التي قد تسبب أضرارا صحية. لذلك، من الأفضل تحضير شاي جديد في كل مرة. شرب الشاي ساخنا جدا: المشروبات الساخنة جدًا تسبب تهيج الأغشية المخاطية في الحلق والمريء والمعدة، مما قد يؤدي إلى تكون ندبات تزيد من خطر العدوى وتكوّن الأورام الخبيثة. شرب الشاي على معدة فارغة: ينصح بشرب الشاي بعد نصف ساعة من تناول الطعام، حيث يعزز الهضم ويساعد على تسريع الأيض. أما شربه على معدة فارغة فيمكن أن يثبط الشهية بسبب تأثير مستخلص أوراق الشاي على الشعور بالجوع، مما يجعل تخطي وجبة الإفطار أمرًا غير صحي. شرب الشاي مباشرة بعد تناول الطعام: بعض مكونات الشاي قد تعيق امتصاص البروتين والحديد والعناصر الغذائية المهمة، لذلك يُفضل الانتظار نصف ساعة بعد الأكل قبل شرب الشاي. المصدر:

أخبار السياحة
منذ 2 أيام
- أخبار السياحة
التجارة الإلكترونية تفاقم أزمة غش الأدوية عالميًا
أدى ازدهار التجارة الإلكترونية إلى انتشار مواقع غير خاضعة للرقابة، ما سهّل نشوء سوق عالمية للأدوية المخالفة للمواصفات القانونية، في آفة تُشكّل تهديدًا للصحة العامة وتحديًا اقتصاديًا كبيرًا. و'الأدوية المزيّفة' هي المنتجات الطبية التي تُزيّف عمدًا أو بشكل احتيالي هويتها أو تركيبها أو مصدرها، وفق منظمة الصحة العالمية. قد تحتوي هذه الأدوية على المكونات الصحيحة ولكن بجرعة غير صحيحة، أو مكون فعّال آخر، أو حتى لا تحتوي على أي مادة فعالة على الإطلاق. كما قد تحتوي على سواغات (مواد مضافة) غير صحيحة. قد تكون هذه الأدوية أيضًا أدوية أصلية تُحوّل لإعادة بيعها بشكل غير قانوني، وغالبًا من دون علم المرضى. وفي حالات أخرى، يُسعى عمدًا لاستخدامها كأدوية منشّطة أو مؤثرة على العقل، وفق ما نقلته وكالة فرانس برس. حتى لو كان أصليًا في الأساس، فإن أي دواء يُسحب من قناة التوزيع الرسمية، على سبيل المثال عند طلبه من موقع إلكتروني غير قانوني لصيدلية، يصبح بحكم الواقع منتجًا غير قانوني. ويؤكد اتحاد شركات الأدوية الفرنسية (ليم): 'من هنا فصاعدًا، يمكن الحديث عن دواء مزوّر ومحوّل'. وينطبق الأمر نفسه على الأدوية منتهية الصلاحية التي تُعاد تعبئتها لإعادة بيعها، أو التي تخرج من سلسلة التوزيع القانونية عبر وصفات طبية مزيفة. وتُشير شركة الأدوية الفرنسية 'سيرفييه' إلى أن السياق المجتمعي يُشجّع على انتشار الأدوية المزورة، مثل 'ظهور ثقافة التطبيب الذاتي والتشخيص الذاتي في البلدان التي أصبح فيها الوصول إلى الاستشارات الطبية معقدًا أو مقيّدًا للغاية'. خطر على الصحة توضح 'سيرفييه' أنه 'بينما كان المرضى يترددون سابقًا في تناول الأدوية من دون استشارة طبية، ينجذب البعض الآن إلى فكرة شراء الأدوية بدون وصفة طبية، خصوصًا عبر الإنترنت'. تُشكّل الأدوية المزيفة تهديدًا كبيرًا للصحة العامة في جميع أنحاء العالم، وفق منظمة الصحة العالمية. قد تكون هذه الأدوية ضارة إذا كانت تحتوي على ملوثات أو مواد سامة، وأحيانًا يكون خطرها غير مباشر، كما الحال في مضادات الميكروبات، إذ تزيد من خطر مقاومة الأدوية. وفي أحسن الأحوال، تكون غير فعّالة. ويؤكد اتحاد 'ليم' الفرنسي أن الأدوية المزورة 'مشكلة صحية عامة رئيسية ذات مخاطر متفاوتة'، لكن 'الناس لا يدركون ذلك'. في عامي 2022 و2023، أثارت وفاة 300 طفل في غامبيا وأوزبكستان وإندونيسيا نتيجة تناولهم شراب سعال للأطفال مغشوشًا بمضاد تجمد يُصرف من دون وصفة طبية، رد فعل قويًا من منظمة الصحة العالمية. وقالت رئيسة مجموعة مكافحة التزييف في الاتحاد الأوروبي للصناعات الدوائية، مريم بورحلة لودييي، إن 'لا منطقة في العالم ولا مجال علاجيًا بمنأى' عن تزوير الأدوية. يُعتبر هذا الاتجار، الذي يُسهّله ازدهار التجارة الإلكترونية وانتشار المواقع غير الخاضعة للرقابة، أكثر ربحية بكثير من الاتجار بالمخدرات. أسفرت عملية 'بانجيا 17″، التي قادها الإنتربول ونُفذت بين ديسمبر/ كانون الأول 2024 ومايو 2025، عن ضبط 50.4 مليون جرعة من المنتجات الصيدلانية المخالفة للمواصفات القانونية بقيمة 56 مليون يورو. وأفاد الإنتربول في نهاية يونيو بأن العملية التي نُفذت في 90 دولة أسفرت عن توقيف ما يقرب من 800 شخص، مشيرًا إلى 'تزايد الطلب' على أدوية السكري. ووفقًا للخبراء، تظل العقوبات أقل شدة بشكل عام من تلك المرتبطة بالاتجار بالمخدرات. الأدوية الأكثر استهدافًا لسنوات عدة، كانت علاجات ضعف الانتصاب مثل الفياغرا مستهدفة بشكل خاص من جانب الجهات الضالعة بعمليات الاتجار غير المشروع بالأدوية. تشير بورحلة لودييي إلى أن 'مجرمي الأدوية' يتكيفون دائمًا مع الطلب، مستهدفين منتجات عالية القيمة، تتراوح من علاجات السرطان إلى علاجات الأمراض المزمنة ومضادات القلق. منذ عام 2023، انضمت الأدوية التي تعالج اضطرابات التمثيل الغذائي، مثل أدوية السكري والسمنة، إلى المجالات العلاجية الأكثر تأثرًا بالتزوير، إلى جانب أدوية الجهاز البولي التناسلي والجهاز العصبي المركزي. في صيف عام 2024، حذّرت منظمة الصحة العالمية من دفعات مزيفة من الأدوية القائمة على مادة سيماغلوتيد، والمستخدمة لعلاج داء السكري من النوع الثاني والسمنة، بما في ذلك أوزمبيك وويغوفي.

أخبار السياحة
منذ 3 أيام
- أخبار السياحة
'100 يوم صحة' تقدم 38 مليون خدمة طبية مجانية في 24 يومًا
أعلنت وزارة الصحة والسكان تقديم 37 مليونًا و814 ألفًا و233 خدمة طبية مجانية خلال 24 يومًا، وذلك منذ انطلاق النسخة الثالثة من حملة '100 يوم صحة'، التي بدأت يوم الثلاثاء 15 يوليو 2025، في إطار العمل على تحسين الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين في مختلف أنحاء الجمهورية. تأتي الحملة تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، وتأكيده على أهمية تعزيز المبادرات الصحية القومية، ودورها في رفع كفاءة المنظومة الصحية وتحقيق التغطية الصحية الشاملة. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الحملة قدّمت أول أمس الخميس، مليونًا و545 ألفًا و445 خدمة طبية مجانية، مشيرًا إلى أن الحملة تُقدِّم خدماتها بمشاركة 12 قطاعًا مختلفًا، حيث كان لكل قطاع دورٌ تكاملي في تنفيذ الحملة وتحقيق أهدافها الصحية والتنموية، ووفقًا لهذا التعاون، قدّمت الحملة 565 ألفًا و603 خدمات من خلال قطاع الرعاية الأساسية.