logo
إنريكي مدرب سان جيرمان رجل النهائيات بسجل مثالي

إنريكي مدرب سان جيرمان رجل النهائيات بسجل مثالي

الجزيرةمنذ يوم واحد

يملك الإسباني لويس إنريكي مدرب باريس سان جيرمان الفرنسي سجلا مثاليا في المباريات النهائية التي خاضها في مسيرته التدريبية مع الأندية، تبشّر فريقه بإمكانية تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه.
ويصطدم العملاق الباريسي الليلة بنظيره إنتر ميلان على ملعب إليانز أرينا معقل بايرن ميونخ في المباراة النهائية للبطولة الأوروبية العريقة.
ويُعد هذا النهائي هو الـ11 لإنريكي في مسيرته التدريبية على مستوى الأندية والخامس بصفته مدربا لباريس سان جيرمان.
وذكرت صحيفة "آس" الإسبانية أن إنريكي لعب 10 مباريات نهائية مع فريقي برشلونة وباريس سان جيرمان، واللافت أنه تمكن من الفوز فيها جميعها.
وقالت الصحيفة في تعليقها على هذه الإحصائية الرائعة إن "النهائيات لا تُلعب بل المطلوب الفوز بها. هذه العبارة الشهيرة في كرة القدم تنطبق تماما على لويس إنريكي".
وفي ما يأتي المباريات النهائية العشر التي خاضها إنريكي في مسيرته التدريبية مع الأندية:
برشلونة 3-1 أتلتيك بيلباو (كأس ملك إسبانيا 2014-2015).
برشلونة 3-1 يوفنتوس (دوري أبطال أوروبا 2014-2015).
برشلونة 5-4 إشبيلية (كأس السوبر الأوروبي 2015).
برشلونة 3-0 ريفر بليت الأرجنتيني (كأس العالم للأندية 2015).
برشلونة 2-0 إشبيلية (كأس ملك إسبانيا 2015-2016).
برشلونة 3-1 ألافيس (كأس ملك إسبانيا 2016-2017).
باريس سان جيرمان 2-0 تولوز (كأس السوبر الفرنسي 2024).
باريس سان جيرمان 2-1 أولمبيك ليون (كأس فرنسا 2023-2024).
باريس سان جيرمان 1-0 موناكو (كأس السوبر الفرنسي 2025).
باريس سان جيرمان 3-0 ستاد ريمس (كأس فرنسا 2024-2025).
إعلان
المدرب الأفضل
وترى الصحيفة أن فوز إنريكي على إنتر وقيادة باريس سان جيرمان إلى اللقب الأوروبي قد يكرّسه كأفضل مدرب في تاريخ نادي العاصمة الفرنسية.
ومنذ وصوله إلى سان جيرمان في صيف عام 2023، فاز بجميع الألقاب المحلية وكان قريبا من بلوغ نهائي دوري الأبطال موسم 2023-2024 إذ خرج من نصف النهائي بالخسارة من بوروسيا دورتموند في مجموع مباراتي الذهاب والإياب 1-2.
وإذا قاد إنريكي باريس لرفع الكأس ذات الأذنين فإنه سيعادل إنجاز مواطنه بيب غوارديولا من خلال التتويج بالثلاثية التاريخية مع فريقين مختلفين.
يُذكر أن إنريكي خسر نهائيا وحيدا في مسيرته التدريبية ولكن كان ذلك على صعيد المنتخبات الوطنية وتحديدا مع منتخب إسبانيا.
وخسرت إسبانيا بقيادة إنريكي نهائي دوري الأمم الأوروبية 2021 أمام نظيرتها فرنسا بنتيجة 1-2، في مباراة شهدت جدلا تحكيميا حول صحة الهدف الثاني "للديوك" الذي أحرزه كيليان مبابي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا يعني سعي بريطانيا لرفع ردعها التسليحي؟ وما تداعيات ذلك؟
ماذا يعني سعي بريطانيا لرفع ردعها التسليحي؟ وما تداعيات ذلك؟

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

ماذا يعني سعي بريطانيا لرفع ردعها التسليحي؟ وما تداعيات ذلك؟

يثير التوجه البريطاني نحو تحديث منظومة الردع النووي تساؤلات بشأن دلالاته العسكرية والسياسية في مرحلة تبدو فيها القارة الأوروبية أمام تحولات إستراتيجية ضاغطة، ولا سيما مع تضعضع الثقة الأوروبية بالمظلة الأميركية وتفاقم التهديد الروسي. ويبدو أن لندن تسعى إلى ترميم الفجوة التي خلّفها انسحابها من الاتحاد الأوروبي عبر تثبيت حضورها العسكري في سياق أوروبي قلق، وبناء تحالفات مستدامة تعزز مكانتها داخل الناتو دون الارتهان المطلق لقيادة واشنطن. ونقلت صحيفة "تايمز" عن مصادر تأكيدها أن بريطانيا دخلت في محادثات مع الولايات المتحدة لشراء مقاتلات قادرة على حمل رؤوس نووية تكتيكية، في خطوة وصفت بأنها الأوسع نطاقا في تطوير منظومة الردع البريطانية منذ الحرب الباردة. وبحسب الصحيفة، فإن هذا التوجه يندرج في إطار مراجعة إستراتيجية شاملة أطلقتها الحكومة البريطانية بهدف تعزيز جاهزية البلاد في مواجهة ما تعتبره تهديدا متعاظما من جانب روسيا، في ظل استمرار الحرب بأوكرانيا. إعادة تموضع ووصف الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا هذا التحرك بأنه يمثل إعادة تموضع ضمن بيئة دولية متقلبة، مشيرا إلى أن أوروبا خضعت لصدمة كبرى منذ اندلاع الحرب الأوكرانية، وأضحت ساحة اختبار لأنواع جديدة من التهديدات والأسلحة. إعلان وأشار حنا خلال مشاركته في برنامج "ما وراء الخبر" إلى أن التوازن الردعي في القارة بات مهددا، خصوصا مع امتلاك روسيا قرابة ألفي رأس نووي تكتيكي مقابل 200 فقط لدى الولايات المتحدة، مؤكدا أن السلاح التكتيكي لم يعد هامشيا، بل بات أداة مركزية في العقيدة الدفاعية الجديدة. وأوضح أن السلاح النووي التكتيكي يختلف من حيث المدى والقدرة التدميرية، لكنه يظل بالغ الخطورة، إذ إن أصغر هذه القنابل يعادل في طاقته التدميرية أضعاف عدة لما دمرت به هيروشيما، مما يضاعف تعقيد المشهد الأمني. ويضيف حنا أن بريطانيا تفتقر إلى "ثالوث الردع" الذي يجمع بين القدرات الجوية والبحرية والبرية لإطلاق السلاح النووي، وهو ما يجعل صفقة الطائرات خطوة لتعويض هذا القصور، ولا سيما أن المنظومة البريطانية الحالية تعتمد فقط على الغواصات. تراجع هيكلي بدوره، يرى الدكتور حسني عبيدي أن التحرك البريطاني ينطوي على محاولة لاستعادة المكانة العسكرية التقليدية لبريطانيا، في وقت تعاني فيه القوة العسكرية البريطانية من تراجع هيكلي شمل البحرية وسلاح الجو، بحسب تقارير رسمية متكررة. وأشار عبيدي في حديثه لـ"ما وراء الخبر" إلى أن بريطانيا تسعى من خلال هذه الصفقة إلى تحقيق أكثر من هدف، أبرزها توطيد العلاقة الإستراتيجية مع واشنطن، وتعزيز الجاهزية الدفاعية أمام أي تغير محتمل في الموقف الأميركي في حال فوز دونالد ترامب مجددا في الانتخابات. واعتبر أن استيراد مقاتلات "إف-35" المتطورة -التي تشارك بريطانيا في تصنيعها- يمثل ردا تقنيا مباشرا على مراجعات أمنية دعت إلى تحديث الترسانة العسكرية البريطانية بما يتناسب مع تحولات المشهد الأوروبي والدولي. ورغم هذا التوجه البريطاني فإن العميد حنا يرى أن أوروبا -ومن ضمنها بريطانيا- لا تزال تعاني من فجوة جاهزية خطيرة، مشيرا إلى أن الأسلحة التقليدية لا تزال عماد المعارك، وأن نقص الذخائر بات أزمة عامة كشفها الصراع في أوكرانيا. التحديات الديمغرافية وأضاف حنا أن الدول الأوروبية تدرك الآن أن الاعتماد الكلي على المظلة النووية الأميركية لم يعد خيارا مضمونا، وأن على هذه الدول إعادة ترتيب موازناتها وتعزيز صناعاتها الدفاعية ومعالجة التحديات الديمغرافية المرتبطة بنقص التجنيد. أما الدكتور عبيدي فيرى أن السياق الأوروبي الأوسع يشير إلى سباق تسلح غير معلن، إذ رفعت ألمانيا بالفعل مخصصاتها الدفاعية، في حين تعمل دول أخرى على تعزيز قدراتها، وإن بقيت فرنسا أكثر تحفظا في هذا المسار حتى الآن. وأوضح أن أوروبا تشهد اليوم "انتكاسة دفاعية" بعدما فشلت محاولات خلق مظلة أوروبية مستقلة، الأمر الذي أدى إلى مزيد من الارتهان للولايات المتحدة، في وقت تُظهر فيه واشنطن إشارات مستمرة تدعو الأوروبيين إلى تحمّل مسؤولياتهم الأمنية. ويضيف عبيدي أن الإشكالية الأعمق تكمن في أن الردع النووي بحد ذاته لا يعني بالضرورة الرغبة في استخدام السلاح، بل توجيه رسالة إستراتيجية إلى الخصم، لافتا إلى أن الردع كان ولا يزال صمام أمان لعدم الانزلاق نحو حروب شاملة. حرب تقليدية ويؤكد العميد حنا أن روسيا تدرك هذه المعادلة، لكنها في الوقت ذاته تستخدم خطابها النووي غطاء لحربها التقليدية، محذرا من أن أي تغيير في موازين القوى سيستدعي إعادة رسم للعقائد العسكرية داخل الناتو وخارجه. وفي ضوء هذه المعطيات، يذهب عبيدي إلى أن التوجهات الحالية قد تقلل فرص التوصل إلى حلول دبلوماسية، إذ تؤدي إلى تصاعد انعدام الثقة، وتفرض أعباء اقتصادية ضخمة قد تؤثر على أولويات الشعوب، وتغذي صعود التيارات المتطرفة. ومع استمرار الانقسام في التصورات الدفاعية داخل أوروبا تبدو الحرب في أوكرانيا مرشحة لمزيد من التصعيد، في وقت تحذر فيه تقارير إستراتيجية من اتساع الصراع خارج أوكرانيا ليطال البنى التحتية الحيوية كما لوحت بذلك بريطانيا مؤخرا. وفي ظل هذه الظروف يخلص حنا إلى أن أوروبا رغم خطواتها التصعيدية لا تزال عاجزة عن بناء عقيدة ردع موحدة، وهو ما يجعلها في موقع هش رهينة لتحولات السياسة الأميركية من جهة، ولاحتمالات التهور الروسي من جهة أخرى.

صحف عالمية: دعوات أوروبية لمواصلة التظاهر رفضا لحرب إسرائيل على غزة
صحف عالمية: دعوات أوروبية لمواصلة التظاهر رفضا لحرب إسرائيل على غزة

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

صحف عالمية: دعوات أوروبية لمواصلة التظاهر رفضا لحرب إسرائيل على غزة

تستحوذ تطورات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة على عناوين كبرى الصحف العالمية، في ظل ما أفرزته من واقع إنساني كارثي غير مسبوق وسط مطالبات بضرورة المضي قدما في مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. وفي هذا الإطار، دعت صحيفة هآرتس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى عدم تخريب اتفاق غزة الذي يجري التفاوض بشأنه، معربة عن أملها في ألا تكون موافقة إسرائيل على اتفاق الهدنة في غزة مشروطة برفض حركة المقاومة الإسلامية (حماس) له. وذكرت الصحيفة في افتتاحيتها، أن واجب إسرائيل أن تواصل السعي للتوصل إلى "صفقة والإفراج عن الرهائن (الأسرى) المشمولين بالاتفاق الحالي، ثم استغلال الزخم لإنهاء الحرب وعودة المحتجزين المتبقين". وشددت على ضرورة أن تنتهي هذه الحرب فورا من جميع النواحي، مشيرة إلى أن "كل يوم إضافي يزيد من عمق الهاوية التي آلت إليها إسرائيل، ويمثل وصمة عار في تاريخها". وتناولت صحيفة غارديان البريطانية اتساع نطاق الاستياء الدولي من إسرائيل، وتوقفت عند تطور الموقف النرويجي الذي عكسته تصريحات وزير التنمية الدولية أوزموند أوكرست، خصوصا دعوته الشعوب الأوروبية لمواصلة التظاهر رفضا لحرب غزة. ووفق الوزير النرويجي، فإن ما تفعله إسرائيل في غزة، علاوة على أنه انتهاك صارخ للقوانين والأعراف الدولية، يجعل العالم أكثر خطورة. وتحدثت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عمّا يعنيه تصويت مجلس مدينة برشلونة الإسبانية على مقاطعة إسرائيل، وقالت إن القرار يتضمن تدابير اقتصادية تهدف إلى منع التعاون مع شركات وكيانات مرتبطة بالحكومة الإسرائيلية، والتي تقوم بنشاط غير قانوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة. ويتضمن القرار أيضا -وفق الصحيفة- حظر الشركات الإسرائيلية من المشاركة بمعرض برشلونة التجاري الدولي، ومطالبة ميناء المدينة بمنع السفن التي تحمل أسلحة لإسرائيل من الرسو فيه. واهتمت صحيفة لوموند الفرنسية بما سمته التصعيد الذي لجأ إليه المسؤولون الإسرائيليون للرد على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد انتقاداته إسرائيل. وحسب الصحيفة، فإن الأمر لا يتعلق بمجرد رد بل تحوّل إلى حملة غير مسبوقة تستهدف الرئيس ماكرون، يتزعمها كلٌّ من وزيري الدفاع إسرائيل كاتس والخارجية ج دعون ساعر. وأشارت إلى أن الحملة الإسرائيلية على ماكرون تكثفت عقب حديثه في سنغافورة عن أن الدولة الفلسطينية أكثر من واجب أخلاقي وضرورة سياسية. وفي ملف آخر، ذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن إيران تعيد حاليا ترميم دفاعاتها الجوية بعد الهجمات الإسرائيلية العام الماضي، في إطار تقرير يتحدث عن استعدادات طهران للتصدي لهجوم إسرائيلي أو أميركي محتمل بعد عودة شبح الحرب في الأفق. ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أنه من الخطأ الاعتقاد أن كل منظومة الدفاع الجوي الإيراني تهاوت في تلك الهجمات. ونقلت عن خبراء قولهم، إن العديد من مكونات هذه المنظومة تبدو في أحسن حال أو أُعيد ترميمها حديثا. بدورها، أشارت صحيفة واشنطن تايمز إلى زيارة مرتقبة للمستشار الألماني فريدريش ميرتس إلى واشنطن، مرجّحة أنها تهدف إلى إزالة آثار أسابيع من الانتقادات المتبادلة بين الإدارتين. وأوضحت الصحيفة الأميركية، أن هذه الخلافات خرجت للعلن عندما انتقد جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي الحكومات الأوروبية وخصّ بالذكر الألمانية، مشيدا بحزب البديل الألماني اليميني الشعبوي، مما أثار استياء الحكومة والسياسيين الألمان.

مباريات برشلونة الأكثر مشاهدة في الليغا وريال مدريد ثانيا
مباريات برشلونة الأكثر مشاهدة في الليغا وريال مدريد ثانيا

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

مباريات برشلونة الأكثر مشاهدة في الليغا وريال مدريد ثانيا

حقق برشلونة بطل الدوري الإسباني تفوقا جديدا على غريمه التقليدي ريال مدريد هذا الموسم، وهذه المرة خارج حدود المستطيل الأخضر. وتقابل الفريقان وجها لوجه في 4 مباريات بجميع البطولات خلال موسم 2024-2025، تمكن خلالها برشلونة بقيادة مدربه الألماني هانسي فليك من الفوز فيها. وبحسب إحصائية صادرة عن شركة "بارلوفينتو كوميونيكاسيون" الإسبانية المتخصصة في تحليل قياسات المشاهدة التلفزيونية، فإن مباريات برشلونة كانت الأكثر متابعة عبر شاشات التلفزيون في المتوسط العام. وتجاوز عدد مشاهدي مباريات برشلونة حاجز 1.5 مليون مشاهد في كل جولة بالمتوسط، ليتفوق على نظيره ريال مدريد بفارق 102 ألف مشاهد تقريبا، علما بأنه لم يتم نقل أي مباراة لهما على البث المجاني. وعلّقت صحيفة "آس" الإسبانية على هذه الإحصائية بالقول "يعد برشلونة ملك نسب المشاهدة في الليغا، إذ يحقق أعلى متوسط من المشاهدين جولة تلو الأخرى، ومنافسه الوحيد على ذلك هو ريال مدريد". وأوضحت الصحيفة أن عدد المشاهدات بالنسبة لبقية فرق الليغا لا يتطابق بالضرورة مع النتائج الرياضية أو موقع كل منها في الترتيب، إذ تلعب جماهيرية الأندية وعدد المباريات المجانية دورا مهما في ذلك، وهو ما ساعد إشبيلية على احتلال المركز الثالث خلف برشلونة وريال مدريد في متوسط المشاهدة. وتاليا متوسط عدد مشاهدي كل مباراة لفرق الدوري الإسباني بموسم 2024-2025: برشلونة: 1.57 مليون مشاهد (بدون أي مباراة مجانا). ريال مدريد: 1.46 مليون مشاهد (بدون أي مباراة مجانا). إشبيلية: 1.090 مليون مشاهد (بث 11 مباراة مجانا). أتلتيكو مدريد: 938 ألف مشاهد (بدون أي مباراة مجانا). لاس بالماس: 858 ألف مشاهد (بث 11 مباراة مجانا). سيلتا فيغو: 852 ألف مشاهد (بث 9 مباريات مجانا). رايو فاليكانو: 764 ألف مشاهد (بث 6 مباريات مجانا). إسبانيول: 740 ألف مشاهد (بث 5 مباريات مجانا). ريال بيتيس: 732 ألف مشاهد (بدون أي مباراة مجانا). ألافيس: 723 ألف مشاهدة (بث 8 مباريات مجانا). أتلتيك بيلباو: 686 ألف مشاهد (بدون أي مباراة مجانا). ريال سوسيداد: 672 ألف مشاهد (بث مباراة واحدة مجانا). فياريال: 670 ألف مشاهد (بث 5 مباريات مجانا). أوساسونا: 649 ألف مشاهد (بث 4 مباريات مجانا). جيرونا: 645 ألف مشاهد (بث مباراتين مجانا). ريال مايوروكا: 632 ألف مشاهد (بث 4 مباريات مجانا). فالنسيا: 629 ألف مشاهد (بدون أي مباراة مجانا). ليغانيس: 612 ألف مشاهد (بث 5 مباريات مجانا). خيتافي: 596 ألف مشاهد (بث 3 مباريات مجانا). بلد الوليد: 546 ألف مشاهد (بث مباراتين مجانا). وأوضحت "آس" أن هذه الأرقام ليست عابرة، إذ تحصل الأندية على مكافآت مالية إضافية من رابطة الدوري الإسباني، وذلك من عائدات الحقوق السمعية البصرية. ويذهب ما نسبته 25% من عائدات البث التي تحصل عليها رابطة الليغا إلى بند "التأثير الاجتماعي" لكل نادٍ، حيث يتم تخصيص ثلث تلك القيمة لنسب المشاهدة التي حققتها الأندية خلال الموسم، بمعنى "كلما زاد عدد المشاهدين زادت حصة النادي من هذه الكعكة"، وفق الصحيفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store