logo
أخبار العالم : هل يفرض الاتحاد الأوروبي تأشيرة دخول على الإسرائيليين؟

أخبار العالم : هل يفرض الاتحاد الأوروبي تأشيرة دخول على الإسرائيليين؟

الأحد 3 أغسطس 2025 01:40 مساءً
نافذة على العالم أفادت القناة 12 عن مسؤولين سابقين في الخارجية الإسرائيلية بأن الضغوط الدولية على إسرائيل ستزداد ولم نرَ ذروتها بعد.
وتابع المسؤولون السابقون في الخارجية الإسرائيلية أن ضم جزء من غزة سيضر بموقع إسرائيل دوليًا وسيكلفها ثمنًا باهظًا.
وأضافوا أن الدول الأوروبية قد تجمد اتفاقات معها وتوقف صادرات السلاح. وتابعوا أن الاتحاد الأوروبي قد يفرض تأشيرة دخول على الإسرائيليين.
استشهاد موظف في "الهلال الأحمر الفلسطيني"
وكانت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني قد أعلنت، اليوم الأحد، عن استشهاد أحد موظفيها وإصابة ثلاثة آخرين جراء قصف إسرائيلي استهدف مقرها في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وقالت الجمعية عبر حسابها الرسمي على موقع (X): "نشعر بالحزن الشديد لمشاركة خبر مقتل زميلنا عمر أسليم في وقت مبكر من صباح اليوم".
وأضافت في بيانها: "مقرنا معروف لقوات الاحتلال، ومُعلَّم بوضوح بالشارة الحمراء الحامية. لم يكن هذا خطأً. نُجدد دعوتنا للمساءلة وحماية جميع العاملين في المجالين الإنساني والطبي".
وزارة الصحة: 6 وفيات جديدة بسبب المجاعة
وفي سياق متصل، أفادت وزارة الصحة الفلسطينية عبر تطبيق "تليجرام" بوفاة ستة بالغين خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية الحاد، ما يرفع إجمالي عدد الوفيات بسبب الجوع في غزة إلى 175 حالة، بينهم 93 طفلًا.
اليونيسف تدخل غزة بشحنات طبية فقط
إلى ذلك، أعلنت وزارة الصحة أن شاحنات تابعة لمنظمة اليونيسف محمّلة بالأدوية والمعدات الطبية ستدخل قطاع غزة اليوم، لكنها لن تحتوي على أي مواد غذائية.
وأفادت مصادر طبية بأن 18 فلسطينيًا استُشهدوا يوم السبت برصاص القوات الإسرائيلية، من بينهم ثمانية ضحايا سقطوا قرب نقاط توزيع المساعدات التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية.
ومنذ تولي المؤسسة إدارة عمليات الإغاثة في مايو الماضي، قُتل 859 شخصًا أثناء انتظارهم المساعدات، بحسب ما أفادت به المستشفيات المحلية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يونيسف تطلق تحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة في السودان
يونيسف تطلق تحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة في السودان

أهل مصر

timeمنذ 7 ساعات

  • أهل مصر

يونيسف تطلق تحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة في السودان

أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، في تقرير حديث، أن خفض التمويل المخصص للاستجابة الإنسانية في السودان يهدد بتدمير جيل كامل من الأطفال. وأكدت المنظمة أن نقص الدعم أدى إلى تفاقم حالات سوء التغذية في جميع أنحاء البلاد، مما دفع بالأطفال إلى حافة ضرر لا يمكن تداركه. الأزمة المالية وتداعياتها تُعاني منظمات الأمم المتحدة، بما فيها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، من أسوأ أزمات التمويل منذ عقود، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى قرارات دول مانحة كبرى بتخفيض مساهماتها. وحذّر شيلدون يت، ممثل اليونيسف في السودان، من أن هذه التخفيضات حرمت الأطفال من الخدمات الأساسية المنقذة للحياة، مثل المياه الصالحة للشرب، والغذاء، والرعاية الصحية. وقال يت: "نحن على وشك إلحاق ضرر لا يمكن تداركه في جيل كامل من الأطفال في السودان". وفي هذا السياق، أشار مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إلى أن خطة الاستجابة الإنسانية العالمية للسودان، التي تبلغ قيمتها 4.6 مليار دولار، لم يتم تمويلها سوى بنسبة 23% فقط، مما أدى إلى تقليص عمليات العديد من الشركاء في المساعدات الإنسانية. مخاطر المجاعة في الفاشر ومناطق أخرى أوضح برنامج الأغذية العالمي في وقت سابق أن مناطق جنوبي العاصمة السودانية الخرطوم تواجه خطر المجاعة. وقد تفاقم الوضع بشكل خاص في مدينة الفاشر، عاصمة ولاية دارفور الوحيدة التي لم تسقط بيد قوات الدعم السريع، حيث يعيش آلاف النازحين في ظل حصار خانق. وأكد ينس لاركه، المتحدث باسم مكتب (أوتشا)، أن الوضع في مخيم زمزم بالفاشر بات كارثياً، وأن المجاعة مؤكدة منذ عام، ولكن المساعدات الغذائية لم تصل إلى المنطقة. من جانبه، أكد إريك بيرديسون، المدير الإقليمي لبرنامج الأغذية العالمي، أن سكان الفاشر يواجهون محنة يومية للصمود بعد أكثر من عامين من الحرب، وحذر من أن "أرواحاً ستزهق في غياب وصول فوري ومستدام" للموارد الأساسية. وتشير التقارير إلى أن أسعار المواد الغذائية الأساسية، مثل الذرة والقمح، ارتفعت بنسبة تزيد عن 460% في الفاشر، وأن الأسواق شبه خالية، فيما أغلقت معظم المطابخ المشتركة أبوابها. وتتفاقم أزمة الوصول إلى المحتاجين بسبب تعذر وصول المساعدات عبر الطرق البرية بسبب موسم الأمطار، مما يزيد من صعوبة جهود الإغاثة.

يونيسف تطلق تحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة في السودان
يونيسف تطلق تحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة في السودان

مصرس

timeمنذ 10 ساعات

  • مصرس

يونيسف تطلق تحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة في السودان

أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، في تقرير حديث، أن خفض التمويل المخصص للاستجابة الإنسانية في السودان يهدد بتدمير جيل كامل من الأطفال. وأكدت المنظمة أن نقص الدعم أدى إلى تفاقم حالات سوء التغذية في جميع أنحاء البلاد، مما دفع بالأطفال إلى حافة ضرر لا يمكن تداركه. الأزمة المالية وتداعياتهاتُعاني منظمات الأمم المتحدة، بما فيها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، من أسوأ أزمات التمويل منذ عقود، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى قرارات دول مانحة كبرى بتخفيض مساهماتها. وحذّر شيلدون يت، ممثل اليونيسف في السودان، من أن هذه التخفيضات حرمت الأطفال من الخدمات الأساسية المنقذة للحياة، مثل المياه الصالحة للشرب، والغذاء، والرعاية الصحية. وقال يت: "نحن على وشك إلحاق ضرر لا يمكن تداركه في جيل كامل من الأطفال في السودان".وفي هذا السياق، أشار مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إلى أن خطة الاستجابة الإنسانية العالمية للسودان، التي تبلغ قيمتها 4.6 مليار دولار، لم يتم تمويلها سوى بنسبة 23% فقط، مما أدى إلى تقليص عمليات العديد من الشركاء في المساعدات الإنسانية.مخاطر المجاعة في الفاشر ومناطق أخرىأوضح برنامج الأغذية العالمي في وقت سابق أن مناطق جنوبي العاصمة السودانية الخرطوم تواجه خطر المجاعة. وقد تفاقم الوضع بشكل خاص في مدينة الفاشر، عاصمة ولاية دارفور الوحيدة التي لم تسقط بيد قوات الدعم السريع، حيث يعيش آلاف النازحين في ظل حصار خانق.وأكد ينس لاركه، المتحدث باسم مكتب (أوتشا)، أن الوضع في مخيم زمزم بالفاشر بات كارثياً، وأن المجاعة مؤكدة منذ عام، ولكن المساعدات الغذائية لم تصل إلى المنطقة. من جانبه، أكد إريك بيرديسون، المدير الإقليمي لبرنامج الأغذية العالمي، أن سكان الفاشر يواجهون محنة يومية للصمود بعد أكثر من عامين من الحرب، وحذر من أن "أرواحاً ستزهق في غياب وصول فوري ومستدام" للموارد الأساسية.وتشير التقارير إلى أن أسعار المواد الغذائية الأساسية، مثل الذرة والقمح، ارتفعت بنسبة تزيد عن 460% في الفاشر، وأن الأسواق شبه خالية، فيما أغلقت معظم المطابخ المشتركة أبوابها. وتتفاقم أزمة الوصول إلى المحتاجين بسبب تعذر وصول المساعدات عبر الطرق البرية بسبب موسم الأمطار، مما يزيد من صعوبة جهود الإغاثة.

مسيرات بالكيلومترات يومياً تحت الشمس الحارقة.. من أجل "كوب ماء"
مسيرات بالكيلومترات يومياً تحت الشمس الحارقة.. من أجل "كوب ماء"

الجمهورية

timeمنذ 17 ساعات

  • الجمهورية

مسيرات بالكيلومترات يومياً تحت الشمس الحارقة.. من أجل "كوب ماء"

شح المياه أزمة مزمنة في قطاع غزة منذ ما قبل اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر 2023 والتي دمرت أكثر من 80% من البنية التحتية لتوزيع المياه من جرّاءِ القصف الإسرائيلي والغارات والتجريف. تقول أم نضال أبو نحل وهي أم لأربعة أطفال كنّا ننتظر المياه التي تأتي أحيانًا كل ثلاثة أيام. أما الآن فننتظر أسبوعًا كاملًا وأحيانًا أكثر .. مضيفة أشعر أحيانًا أن جسدي يجف من الداخل. العطش يسلب طاقتي وطاقة أطفالي. تقول السلطات المحلية إن السبب يعود إلي الأضرار التي لحقت بشبكة توزيع المياه في غزة نتيجة الحرب إذ تم تدمير العديد من خطوط المياه الرئيسية. يوضح المتحدث باسم بلدية غزة عاصم النبيه أن الجزء من الشبكة الذي يتلقي المياه من "ميكوروت" لم يعمل منذ نحو أسبوعين. كما تعرّضت الآبار. التي كانت تغطي جزءًا من الاحتياجات قبل الحرب. لأضرار. وبعضها تلوث بمياه الصرف الصحي التي لا تتم معالجتها بسبب استمرار الحرب.. وفق وكالة الانباء الفلسطينية وافا. اضاف المتحدث حتي الآبار التي قد تكون غير ملوثة. لم يعد بمقدور السكان الوصول إليها. إمّا لأنها تقع داخل مناطق القتال أو قريبة من منشآت عسكرية إسرائيلية. أو ضمن مناطق تلقي سكانها أوامر بالإخلاء .. وإن تيسّر للبعض الوصول إلي هذه الآبار. فإنهم غير قادرين علي سحب المياه منها لأن ذلك يحتاج إلي الكهرباء غير المتوفرة منذ أن قطعت إسرائيل التيار الكهربائي كجزء من حملتها العسكرية ويمكن تشغيل هذه المضخات بواسطة مولدات الكهرباء. لكن أولوية استخدامها تبقي للمستشفيات أما محطات تحلية المياه المحلية. فقد توقف معظمها عن العمل. يقول "النبيه" إن وضع البنية التحتية مأساوي .. مشيرًا إلي تضرر أكثر من 75 في المئة من الآبار المركزية لتصبح خارج الخدمة. في حين دُمرت 85 في المئة من معدات الأشغال العامة الثقيلة والمتوسطة. وتعرضت 100 ألف متر من شبكات المياه وأكثر من 200 ألف متر من شبكات الصرف الصحي لأضرار "كبيرة جدًا" وكذلك المضخات ومحطات الصرف الصحي. حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" منذ عام 2021 من أن ما يقارب 100% من المياه الجوفية في غزة غير صالحة للاستهلاك. ومع صعوبة العثور علي مياه نظيفة. يعتقد بعض الغزيين أن المياه المالحة خالية من البكتيريا. علي الرغم من تحذيرات العاملين في قطاع الإغاثة من أن تناول المياه المالحة يضر بالكلي. حتي وإن تحمّل السكان ملوحتها. ورغم أن أزمة المياه في غزة لا تلقي الاهتمام الذي تحظي به أزمة الجوع المتواصلة. فإن آثارها قاتلة بالقدر ذاته .. وتقول المتحدثة باسم اليونيسف. روزاليا بولين. "مثل الطعام. يجب عدم تسييس المياه .. مضيفة من الصعب جدًا تحديد حجم النقص في المياه. لكنها تؤكد أن هناك نقصًا حادًا في مياه الشرب". أشارت بولين إلي أن الحر شديد. والأمراض تنتشر. والمياه هي فعلاً المشكلة التي لا نتحدث عنها بالقدر الكافي وكما أن الحصول علي طعام في غزة من أصعب المهام فإن العثور علي مياه نظيفة أمر نادر الحدوث. تؤكد منظمات الإغاثة في غزة أنه لا يمكن البقاء علي قيد الحياة بدون مياه للشرب. ولا يمكن الوقاية من الأمراض بدون خدمات الصرف الصحي ويقول مصدر إن التحديات تتكاثر في ظل يعدم الوصول إلي المياه. والتدهور العام للوضع في بيئة هشة بالفعل. لافتا الي ان منظمات غير حكومية تعمل علي تركيب صنابير للمياه في بعض المخيمات. كما يتم نقل المياه إلي الأهالي بالشاحنات. لكن هذه الكميات بعيدة كل البعد عن توفير الحد الأدني من الاحتياجات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store