
إجازة رسمية في البنوك الخميس المقبل
وقال المركزي في بيان بمناسبة ذكري عيد ثورة 23 يوليو، تقرر تعطيل العمل بكافة البنوك العاملة في مصر يوم الخميس الموافق 24 يوليو 2025.
أكد المركزي أن البنوك تستأنف العمل صباح يوم الأحد الموافق 27 يوليو 2025.
ماذا بعد الانخفاض الكبير في قيمة الدولار الأمريكي
ماذا بعد الانخفاض الكبير في قيمة الدولار الأمريكي؟ لا يوجد سوق يضاهي سوق صرف العملات الأجنبية. فمع حجم تداول يومي يتجاوز 7.5 تريليون دولار أمريكي، يُعد سوق صرف العملات الأجنبية أكبر وأكثر فئات الأصول المالية سيولة في العالم.
وعلى عكس الأسهم أو السندات، يعمل سوق صرف العملات الأجنبية على مدار الساعة خمسة أيام في الأسبوع، حيث يتم تداول أزواج العملات الرئيسية في جميع أنحاء القارات.
علاوة على ذلك، تُعد أسواق صرف العملات الأجنبية بمثابة مقاييس آنية لديناميكيات الاقتصاد الكلي العالمي، حيث تعكس فوراً التحولات في تدفقات رؤوس الأموال، ومعنويات المخاطرة، وتوقعات أسعار الفائدة، والتطورات الجيوسياسية.
العملات الرئيسية
تقدم تحركات أزواج العملات الرئيسية إشارة سريعة وشاملة وفريدة من نوعها حول كيفية إعادة تموضع المستثمرين استجابة للاتجاهات العالمية الدورية والهيكلية.
في هذا السياق، فاجأ تراجع قيمة الدولار الأمريكي مؤخراً العديد من المشاركين في السوق، حيث جاء ذلك مناقضاً للإجماع السابق على "قوة الدولار الأمريكي" المرتبط بالاستثناء الاقتصادي الأمريكي طويل الأمد والرياح الداعمة المرتبطة بالنسخة الثانية من سياسة الرئيس ترامب الاقتصادية.
في الواقع، بعد بلوغه ذروته في أوائل يناير 2025، على خلفية ارتفاع مدفوع بتوقعات بإدارة أمريكية جديدة مواتية للسوق بقيادة ترامب، انهار مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 12%.
من الجدير بالذكر أن الانخفاض الحاد في قيمة مؤشر الدولار الأمريكي يمثل أسوأ بداية عام للعملة الأمريكية منذ عام 1973، عندما هندس الرئيس ريتشارد نيكسون عملية فك ارتباط الدولار الأمريكي بالذهب، ما أدى إلى انخفاض كبير في قيمة العملة.
كما شمل الانخفاض الأخير في قيمة مؤشر الدولار الأمريكي جميع العملات الرئيسية ضمن سلة المؤشر، وهي: اليورو، والين الياباني، والجنيه الإسترليني، والدولار الكندي، والكرونة السويدية، والفرنك السويسري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر فايف
منذ 5 دقائق
- مصر فايف
'اكتشف الآن' سعر الذهب اليوم الجمعة 25 يوليو 2025 في الصاغة.. تراجع مفاجئ في عيار 21
تشهد أسعار الذهب في مصر يوم الجمعة 25 يوليو 2025 حالة من الاستقرار النسبي، مما يثير اهتمام العديد من المستثمرين والمشترين. يُعزى هذا الاستقرار إلى تزايد الاعتماد على الذهب كأحد أدوات الادخار والاستثمار في ظل تقلبات السوق العالمية. يتابع السوق المحلي عن كثب حركة أسعار الدولار وتأثيرها على قيم الذهب، مما يعكس أهمية هذه المعدن النفيس في الاقتصاد المصري. أسعار جرام الذهب اليوم لعيار 24 وصل سعر جرام الذهب عيار 24 اليوم إلى 5,326 جنيهًا للبيع و5,303 جنيهًا للشراء. يُعتبر هذا العيار الأكثر نقاءً وجودة، ويستخدم بشكل رئيسي في تصنيع السبائك والمجوهرات الراقية. يعكس هذا السعر قيمة عالية للمستثمرين الباحثين عن الجودة والأصالة. أسعار جرام الذهب اليوم لعيار 21 سجل سعر جرام الذهب عيار 21، الذي يُعد الأكثر شعبية وتداولًا في السوق المصري، نحو 4,660 جنيهًا للبيع و4,640 جنيهًا للشراء. يُفضله الكثيرون في صناعة المجوهرات والمشغولات الذهبية، مما يجعل السوق في حالة نشاط ملحوظة خلال الفترات الاقتصادية المختلفة. أسعار جرام الذهب اليوم لعيار 18 بلغ سعر جرام الذهب عيار 18 نحو 3,994 جنيهًا للبيع و3,977 جنيهًا للشراء. يتميز هذا العيار بتصاميمه العصرية التي تلبي احتياجات الأذواق المختلفة، مما يجعله خيارًا شائعًا للراغبين في اقتناء مجوهرات بأسعار معقولة وجودة مقبولة. أسعار الجنيه الذهب اليوم تقدر أسعار الجنيه الذهب، الذي يزن 8 جرامات من عيار 21، بحوالي 37,280 جنيهًا. يتأثر هذا السعر بتكاليف المصنعية التي تختلف من محل لآخر، مما يستدعي من المشترين المقارنة بين العروض للحصول على أفضل قيمة للشراء. أسعار الذهب العالمي اليوم بلغ سعر أونصة الذهب عالميًا حوالي 3,370 دولارًا، أي ما يعادل تقريبًا 165,500 جنيه مصري. تعتبر هذه الأسعار مرآة لتحركات السوق العالمية ووضع الدولار في الوقت الحالي، مما يضيف قيمة إضافية للمستثمرين والمشترين المحليين الذين يتابعون هذه التطورات بحذر. في ختام تقرير اليوم، يمكن القول إن أسعار الذهب في مصر مستقرة إلى حد كبير، لكن العوامل الخارجية مثل سعر الدولار والحركة العالمية للأسواق لا تزال تؤثر بشكل كبير على تلك الأسعار. فإن متابعة السوق وفهم تأثيراته يمكن أن تساعد في اتخاذ القرارات المالية الصحيحة في ظل الوضع الاقتصادي الراهن.

مصرس
منذ 7 دقائق
- مصرس
محمود محيي الدين: نجاح الإصلاح الاقتصادي بقوة الجنيه في جيب المواطن
محمود محيي الدين: شهدنا تضخما من 2022 حتى التأم الأمر نسبيا في 2024 لم نره في التاريخ المكتوب رأى الدكتور محمود محيي الدين، المبعوث الأممي الخاص للأمم المتحدة لتمويل التنمية المستدامة، أن المقياس الحقيقي لنجاح برنامج صندوق النقد الدولي يكمن في الأثر الملموس على حياة المواطن اليومية.ورد خلال تصريحات لبرنامج «يحدث في مصر» المذاع عبر فضائية « MBCمصر» في إجابته على تساؤل الإعلامي شريف عامر، حول كيفية حكم المواطن على جدوى الإصلاحات الاقتصادية، قائلا: «المهم أن عوائد التنمية تسمع عند المواطن من صعيد مصر إلى الدلتا، ويفهم معناها بقيمة الجنيه في جيبه، أهم شيء هو القوة الشرائية لعملتك، تشتري كام بيضة؟ تسكنك ولا لأ؟».وتابع حديثه: «لا يفرق معي أن يكون الدولار العملة الأولى في العالم أو الثانية، ولا أن يحل محله الذهب أو الكريبتو؛ لكن أهم شيء هو القوة الشرائية للعملة».وشدد على ضرورة ألا يمثل الاستقرار النقدي والتضخم؛ «الهاجس الكبير» لدى المواطن ويدفعه لتحويل مدخراته إلى دولار أو ذهب خوفا من تآكل قيمتها؛ ولكن أن ينفقها ويضع الفائض كوديعة في البنك.وعقب قائلا «هذه أول نقطة عانينا منها، شهدنا أسعارا للتضخم في السنوات من 2022 حتى التأم الأمر نسبيًا في 2024؛ لم نرها في التاريخ المكتوب للتضخم»، وفق قوله.وشدد أن الركيزة الثانية تتمثل في «مسألة فرص العمل والتشغيل»، وربطها بمفهوم توطين التنمية، موضحا أن المواطن الذي استثمر في تعليم أبنائه، يريد أن يرى عائد هذا الاستثمار في «عمل لائق في محيطه المحلي».وأكد أن «مسألة الاستثمار والتشغيل يجب أن تكون، إن لم تكن الأولوية رقم واحد؛ فهي على الأكثر رقم اثنين ضمن مهام المحافظين».ورأى «محيي الدين» أن واحدة من «مشاكل مصر كبرى»، تتمثل في تراجع مشاركة المرأة في سوق العمل رغم تفوقها الأكاديمي، مشيرا إلى «تراجع مشاركة المرأة في سوق العمل المصري وليست فقط منخفضة» بحسب بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.وأرجع ذلك إلى عدة أسباب، أهمها بعد فرص العمل عن أماكن سكنهن وصعوبة الموازنة مع مسئولياتهن الأسرية.


نافذة على العالم
منذ 17 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : ترامب يثير الجدل من جديد: لا يجب فرض رسوم على تدريب الذكاء الاصطناعي
الجمعة 25 يوليو 2025 04:00 صباحاً نافذة على العالم - في تصريح أثار جدلا واسعا في أوساط التكنولوجيا، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال قمة الذكاء الاصطناعي في البيت الأبيض، أن شركات الذكاء الاصطناعي لا ينبغي إلزامها بدفع رسوم لاستخدام المواد المحمية بحقوق النشر التي تستخدم في تدريب نماذجها. وقال ترامب: 'من غير المنطقي أن يطلب من أي برنامج ذكاء اصطناعي ناجح أن يدفع مقابل كل مقال أو كتاب تم تدريبه عليه، هذا ببساطة غير ممكن، وإذا أجبروا على ذلك فلن ينجحوا'. وفي ظل حديثه عن المنافسة العالمية، أشار ترامب إلى الصين كمثال لدولة تتقدم في مجال الذكاء الاصطناعي دون قيود قانونية ثقيلة على حقوق الملكية الفكرية. وأضاف: 'حينما يقرأ شخص ما كتابا أو مقالا، فإنه يكتسب معرفة، وهذا لا يعني أنه انتهك حقوق النشر أو عليه دفع تعويضات، الصين لا تفعل ذلك'. خطة وطنية طموحة تتجاهل جدل حقوق النشر ترافقت التصريحات مع إعلان "خطة العمل الوطنية للذكاء الاصطناعي" لإدارة ترامب، وهي وثيقة سياسات طموحة تهدف إلى تسريع تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة، وتخفيف القيود التنظيمية، وضمان أن المشاريع الممولة من الحكومة لا تتأثر بما وصفته الخطة بـ"التحيز الإيديولوجي". ورغم أن الخطة تطرقت إلى قضايا مثل تزييف الفيديوهات العميقة Deepfakes وأشادت بمبادرة "Take It Down" التي دعمتها السيدة الأولى ميلانيا ترامب، فإنها تجاهلت تماما النقاش المتصاعد حول حقوق النشر. ويأتي هذا في وقت تواجه فيه شركات الذكاء الاصطناعي دعاوى قضائية متزايدة من مؤلفين وفنانين وشركات إعلامية كبرى مثل ديزني وNBC، يتهمونها باستخدام محتوى محمي بدون إذن لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. بدلا من معالجة هذه المخاوف، كرر ترامب موقفه بأن التدريب على محتوى محمي بحقوق النشر ضرورة عملية لا يمكن تجنبها في تطوير الذكاء الاصطناعي. الخطة أيضا استهدفت قوانين الذكاء الاصطناعي على مستوى الولايات، ووصفتها بأنها تشكل "شبكة معقدة من اللوائح المرهقة". ودعت الحكومة الفيدرالية إلى تقييد تمويل الولايات التي تفرض لوائح مشددة على تطوير الذكاء الاصطناعي، كما أوصت بأن تقوم هيئات مثل FCC وFTC بمراجعة القوانين المحلية التي قد تعيق الابتكار. قال ترامب في كلمته:"الولايات المتحدة تحتاج إلى معيار فيدرالي موحد، وليس 50 قانونا مختلفا من كل ولاية تنظم مستقبل هذه الصناعة." هذا التصريح أثار رد فعل حاد من مكتب حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم، الذي انتقد الخطة واتهمها ضمنيا بإهمال قوانين حماية الأطفال، حتى أن بيانه تضمن تلميحا ساخرا بشأن صلات ترامب السابقة بجيفري إبستين.