logo
موانئ دبي توقع مذكرة تفاهم لتطوير ميناء طرطوس السوري بقيمة 800 مليون دولار

موانئ دبي توقع مذكرة تفاهم لتطوير ميناء طرطوس السوري بقيمة 800 مليون دولار

أرقام١٦-٠٥-٢٠٢٥
جانب من توقيع مذكرة التفاهم
وقعت الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية في سوريا مذكرة تفاهم مع شركة موانئ دبي العالمية - دي بي ورلد، بقيمة 800 مليون دولار (ما يعادل 2.9 مليار درهم) لتطوير وإدارة وتشغيل محطة متعددة الأغراض في ميناء طرطوس.
وقالت الهيئة في بيان لها، إن مذكرة التفاهم تتضمن استثماراً شاملاً بما يسهم في رفع كفاءة الميناء وزيادة طاقته التشغيلية، ويعزز من دوره كمركز محوري لحركة التجارة الإقليمية والدولية.
كما اتفق الجانبان على التعاون في تأسيس مناطق صناعية ومناطق حرة، إضافة إلى موانئ جافة ومحطات عبور للبضائع في عدد من المناطق الاستراتيجية داخل الجمهورية العربية السورية، مما يعكس التزام الطرفين بدعم التنمية الاقتصادية وتسهيل حركة التجارة والنقل.
وتأتي هذه الخطوة في إطار رؤية الحكومة السورية لتطوير قطاع النقل والخدمات اللوجستية، وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة بما يسهم في إعادة الإعمار وتحفيز الاقتصاد الوطني، إضافة إلى تعزيز البنية التحتية للموانئ.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كلمة الرياضالرهان على الصناعة
كلمة الرياضالرهان على الصناعة

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

كلمة الرياضالرهان على الصناعة

عندما عزمت رؤية المملكة 2030 على إعادة صياغة الاقتصاد السعودي والنهوض به من أجل تنويع مصادر الدخل، كان رهانها يتركز على قطاعات بعينها، يتقدمها قطاع الصناعة، إذ أدركت الرؤية أهمية أن تكون المملكة دولة صناعية من الطراز الأول، تعتمد على ما لديها من موارد طبيعية كثيرة ومهمة، قادرة على تعزيز مكانة الصناعة السعودية، وعاماً بعد آخر، عزز القطاع مكانته في منظومة الاقتصاد الوطني، وبات مصدرًا رئيسًا للدخل، ونجح في تقليل الاعتماد على عائدات النفط، من خلال دعم الصناعات التحويلية، والاستثمارات المستدامة، وتعزيز الشراكات المحلية والدولية. وإذا كانت إنجازات قطاع الصناعة السعودي أخذت شكلاً متدرجاً طيلة أعوام الرؤية، إلا أن إنجازات العام الماضي (2024) تبقى الأفضل في مسيرة القطاع، ويشهد على ذلك ما جاء في ثنايا تقرير برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية (ندلب)، الذي كان أداؤه في هذا العام استثنائياً، ليس لسبب سوى أنه ساهم وبشكل كبير في تحقيق مستهدفات الرؤية، ببناء اقتصاد مزدهر، ووطن طموح، ومجتمع حيوي، في إطار مشهد اقتصادي تتعزز فيه ملامح التحول النوعي تحت شعار «تنوع أكثر». وتعكس إنجازات البرنامج الذي انطلق مطلع العام 2019 إصرار ولاة الأمر على النهوض بقطاع الصناعة، وتكامله مع ثلاثة قطاعات استراتيجية أخرى، تضم الطاقة، والتعدين، والخدمات اللوجستية، وتترجم هذه الإنجازات الإحصاءات الرسمية التي أشارت إلى طفرة في مساهمة أنشطة البرنامج في الناتج المحلي غير النفطي بنسبة 39 %، وهو ما يعادل 986 مليار ريال، مرتفعة من 949 مليار ريال في عام 2023، وطفرة أخرى في مساهمة الأنشطة غير النفطية في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة بنسبة 55 %، في الوقت الذي حقق فيه قطاع الصناعات التحويلية نموًا هو الآخر بنسبة 4 %، بينما سجّل قطاعا التعدين والنقل والتخزين نموًا بنسبة 5 % خلال العام نفسه. وما كان لقطاع الصناعة أن يحقق إنجازاته تلك لولا توجه المملكة المبكر بالتوسع في الصناعات التحويلية مثل: البتروكيميائيات، والمعادن، والصناعات الغذائية، فضلاً عن تحسين بيئة الأعمال الصناعية، من خلال تأسيس وتطوير المدن الصناعية والمناطق الاقتصادية الخاصة، يضاف إلى ذلك دعم التوسع في استخدام التقنيات الحديثة، مثل: الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، الأمر الذي أثمر عن تحسين الكفاءة وزيادة الإنتاجية، ونمو الاستثمارات الموجهة للقطاع الصناعي، سواء من مصادر سعودية أو دولية.

13.3 مليار ريال حجم سوق الأمن السيبراني السعودي
13.3 مليار ريال حجم سوق الأمن السيبراني السعودي

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

13.3 مليار ريال حجم سوق الأمن السيبراني السعودي

حرصت المملكة منذ إطلاق الرؤية الاستباقية الثاقبة للقيادة الرشيدة -أيدها الله- في تأسيس قطاع الأمن السيبراني على تطوير قطاعها الرقمي والتوسع في خدماته التقنية وعلى تعزيز وتنظيم الأمن السيبرانين إمعاناً منها في زيادة الثقة بسلامة وصمود البنية التحتية لقطاع الاتصالات والفضاء والتقنية وخدماته كاملة مع حماية الأفراد، كباراً وصغاراً، نساء ورجالاً، ومنحهم مستويات الأمان والخصوصية لمعاملاتهم وبياناتهم الشخصية والرقمية من الوصول غير المصرح به، من الاحتيال الإلكتروني، والتصيد الاحتيالي، وسرقة الهوية، والابتزاز الإلكتروني، وهجمات البرامج الضارة، والتجسس الإلكتروني، والتلاعب بالبيانات، وانتحال الصفة، والمضايقات الإلكترونية وغيرها، فتوسعت بنجاح في إطلاق الاستثمارات الضخمة في شبكات الاتصالات، وتكنولوجيا المعلومات، والذكاء الاصطناعي، وغيرها من التقنيات الحديثة وفي تشجيع وجذب الاستثمار في قطاع الأمن السيبراني، وتحفيز الابتكار والبحث والتطوير لتعزيز نمو القطاع وتقديم حلول سيبرانية متقدمة، فتنامى حجم سوق الأمن السيبراني السعودي ليبلغ في العام 2023 م نحو 13.3 مليار ريال، بدعم من إنفاق القطاعين العام والخاص محققا نمواً سنوياً مركباً بمعدل 13.78 % حتى 2029، كما واصلت المملكة تصدر دول العالم في مؤشر الأمن السيبراني؛ وذلك ضمن تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية لعام 2025م الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية (IMD) بسويسرا بعد أن كانت تحتل المرتبة 46 عالميًا في مؤشر الأمن السيبراني التابع للأمم المتحدة قبل أعوام قليلة. حجم سوق الأمن السيبراني وتؤكد آخر التقارير الإحصائية الدقيقة الصادرة من طرف الهيئة الوطنية للأمن السيبراني بالمملكة، بلوغ حجم سوق الأمن السيبراني بالمملكة 13.3 مليار ريال في العام 2023م، حيث تمثل مجموع إنفاق الجهات العاملة بالقطاعين العام والخاص في المملكة على منتجات وحلول وخدمات الأمن السيبراني، وشكلت الجهات الحكومية ما نسبته 31 % من مجموع الإنفاق بقيمة 4.1 مليارات ريال، بينما بلغ إنفاق منشآت القطاع الخاص 9.2 مليارات ريال بنسبة 69 % من مجموع الإنفاق. كما يظهر التقرير وضع تصنيف شامل لمنتجات وحلول وخدمات الأمن السيبراني وفق أفضل الممارسات الدولية المتبعة في هذا الشأن، حيث جرى تصنيفها إلى أكثر من 100 صنف، وبلوغ عدد مقدمي منتجات وحلول وخدمات الأمن السيبراني المسجلين لدى الهيئة 353 منشأة بنهاية عام 2023م، وبلوغ إجمالي عدد كوادر الأمن السيبراني 19.6 ألف مختص بنهاية عام 2023، وتمثل المرأة ما نسبته 32 % منهم، وإسهام قطاع الأمن السيبراني في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة بنحو 15.6 مليار ريال، منها 8.6 مليارات ريال مساهمة مباشرة وسبعة مليارات ريال بشكل غير مباشر. تابعت المملكة وضع الأطر التنظيمية والتشريعية اللازمة لقطاع الأمن السيبراني بالتعاون الوثيق مع كافة أصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص لضمان بناء بيئة رقمية آمنة ومستقرة ومستدامة وشجعت بقوة على الاستثمار في الأبحاث والابتكار التقني، وشجعت أيضا على الاستفادة من دعم الدولة اللامحدود لهذا القطاع، بغية تعزيز قدرتها على التعامل مع المستقبل الرقمي بثقة، فعملت من خلال الهيئة الوطنية للأمن السيبراني على تنمية قطاع الأمن السيبراني، وخلق بيئة ريادية تنافسية جاذبة للاستثمار فيه، ومن بين أبرز الأمثلة على ذلك إطلاق برنامج سايبرك الابتكار وهو موجه للمبتكرين ورواد الأعمال السعوديون المهتمون بمجالات وتقنيات الأمن السيبراني وهو برنامج أطلقته الهيئة بالشراكة الاستراتيجية مع نيوم؛ وذلك لتحفيز نمو قطاع الأمن السيبراني، وتشجيع الابتكار، ودعم تأسيس الشركات الناشئة، بهدف تمكين المبتكرين في مجال الأمن السيبراني توطين تقنيات الأمن السيبراني وابتكار الحلول الإبداعية للتحديات السيبرانية الحالية والمستقبلية ومن الأمثلة أيضًا مسرعة الأمن السيبراني التي تعد من الممكنات الرئيسة، لتحفيز منظومة الصناعة المحلية في الأمن السيبراني، بهدف دعم نمو الشركات الناشئة التي تسعى للتوسع، وتعزيز منظومة ريادة الأعمال، وتشجيع الابتكار في مجالات الأمن السيبراني في المملكة؛ من خلال توفير سبل الإرشاد والتوجيه، وبرامج التدريب والموارد اللازمة، وربط الشركات الناشئة مع مستثمرين لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية. وتخطى معدل الإنفاق السعودي على قطاع الأمن السيبراني المعدلات العالمية ليصبح أعلى من متوسط الإنفاق العالمي، حيث تقدر بعض الإحصائيات النمو في الإنفاق العالمي بـ10.9 % سنويًا، قياسًا على معدل نمو بالمملكة يقدر بنسبة 13.7 %، ومن الأمثلة التي تدلل على ضخامة العمل القائم في هذا المجال النتائج الإيجابية التي حققها "البرنامج الوطني لتطوير تقنية المعلومات" ضمن عمله على تمكين الشركات الوطنية من توسيع حضورها العالمي وتبني التقنيات المتقدمة وتعزيز الشراكات الدولية لدعم ممكنات البحث العلمي المتقدم حيث ساهم البرنامج بأكثر من 11 مليار ريال بالاقتصاد السعودي وتمكنت الشركات المدعومة من البرنامج من جمع استثمارات تجاوزت 4.8 مليارات ريال جاء 50 % منها بفضل دعم البرنامج كما استحدث البرنامج نحو 17 ألف وظيفة جديدة بالسعودية واستقطب أكثر من 150 شركة عالمية إلى السوق السعودية خلال السنوات الثلاث الماضية. أغلقت جولات استثمارية بقيمة تتجاوز 400 مليون ريال ووفرت ألفي وظيفة جديدة، كما جذب ما يزيد على 10 مسرعات أعمال عالمية. مدعومة بصناديق استثمارية تجاوزت المليار ريال، ودعم أكثر من 15 شركة سعودية لدخول الأسواق الدولية، وهو ما يتوقع أن يحقق أثرًا اقتصاديًا يتجاوز المليار ريال. ومن بين الخطوات المهمة التي أسهمت في ريادة المملكة في مجال الأمن السيبراني والتي أبرزها تقرير رؤية السعودية 2030 لعام 2024 تنظيم القطاع الرقمي بالتعاون مع أصحاب المصلحة لضمان بيئة رقمية آمنة ومستدامة وإطلاق بوابة "حصين" لحماية الفضاء الرقمي الوطني وخدمات الأمن السيبراني إضافة إلى تشجيع الاستثمار والابتكار والبحث في قطاع الأمن السيبراني لتعزيز النمو المحلي وتنمية الكفاءات الوطنية عبر إطلاق الأكاديمية الوطنية للأمن السيبراني، لتأهيل مختصين قادرين على حماية المنظومات الرقمية، وينشط صندوق الاستثمارات العامة الذي يهدف الصندوق إلى توطين التقنيات السيبرانية المتطورة في المملكة، وتقليل الاعتماد على التقنيات المستوردة في الاستثمار بالأمن السيبراني ومن الأمثلة على ذلك استثماره الممثل بالشركة السعودية لتقنية المعلومات "سايت" وهي شركة وطنية لتوفير حلول الأمن السيبراني يملكها الصندوق ، وتعمل على تطوير منتجات وخدمات متكاملة في هذا المجال، بما في ذلك الحوسبة السحابية وتكامل الأنظمة،وقد استحوذت "سايت"على حصة 10 % في شركة "آنلاب" الكورية المتخصصة في الأمن السيبراني، وأنشأت مشروعًا مشتركًا لتوطين تقنيات الأمن السيبراني المتقدمة وتطويرها في المملكة وعموم الشرق الأوسط باستثمارات تتجاوز قيمتها 500 مليون ريال. وتواصل المملكة ترسيخ مكانتها الريادية عبر التوسع في تأهيل الكوادر المناسبة والمؤهلة من المختصين التقنيين ويظهر ذلك التوجه بوضوح في ارتفاع عدد التقنيين في المملكة من 150 ألفًا إلى 381 ألفًا، مما يعكس النمو السريع في مجالات التقنية والابتكار، وبوصفها مركزاً إقليمياً للمنطقة التي تشهد تحولات سريعة في معدلات نمو الاقتصاد الرقمي حيث يقدر بنسبة 73 % ليصل إلى 260 مليار دولار تمثل السعودية 50 % من ذلك النمو تتابع المملكة مواكبة المستجدات والتوسع في ضخ واستقطاب الاستثمارات المتعلقة بذلك المجال ما يجعلها واحدة من الدول الرائدة في هذا المجال ووجهة عالمية للاستثمارات التقنية المتقدمة.

"ياسر الحزيمي" يزور مركز الأبحاث العالمي لشركة "Talk51"
"ياسر الحزيمي" يزور مركز الأبحاث العالمي لشركة "Talk51"

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

"ياسر الحزيمي" يزور مركز الأبحاث العالمي لشركة "Talk51"

في ظل التحولات العالمية المتسارعة في مجالات التعليم وتنمية رأس المال البشري، قام الدكتور ياسر الحزيمي، المفكر السعودي المتخصص في تطوير الذات والتربية المجتمعية، بزيارة إلى مركز الأبحاث والتطوير العالمي التابع لشركة Talk51، وهي منصة تعليمية رقمية رائدة في تعليم اللغة الإنجليزية. وقد جاءت هذه الزيارة في سياق اهتمام الحزيمي بتجارب التعليم الرقمي المبتكرة، وسعيه لفهم نماذج التكنولوجيا التعليمية التي تعزز الهوية والثقافة وتفتح آفاق التواصل مع العالم، لا سيما في ظل أهداف "رؤية السعودية 2030" التي تركز على تطوير الإنسان وتمكينه معرفياً. توافق فكري حول التعليم العائلي: "معهد في بيتك" يعكس قيم الأسرة السعودية تتبنى شركة 51Talk شعار "معهد في بيتك"، الذي يهدف إلى توفير تعليم عالي الجودة داخل محيط الأسرة، باستخدام أدوات التقنية الحديثة. وفي هذا السياق علّق 'الحزيمي' حول هذه الزيارة قائلاً: في بلد مثل المملكة حيث المسافات واسعة والسكان موزعون جغرافياً والمجتمع مواكب للتقدم التقني في الخدمات الوطنية، فإن التقنية تُعد الجسر الحيوي الذي يربط الأسر بفرص التعليم الجيد، هذا الشعار يتناغم تماماً مع ثقافتنا التي تضع الأسرة في صلب العملية التربوية، ويُعيد التعليم إلى قلب البيت والحياة اليومية. مرونة ثقافية عابرة للحدود.. لا فرض ثقافي بل اندماج متوازن وأشاد الحزيمي بالمرونة الثقافية التي تنتهجها شركة 51Talk في مختلف البلدان، قائلاً: ما يميز هذا النموذج أنه لا يفرض قالباً موحداً، بل يتكيّف مع القيم والثقافات المحلية، فقد رأيت كيف أن الشركة تُصمم محتواها وتُشرك كوادر محلية في تطوير البرامج، وهو ما يُظهر فهماً عميقاً لخصوصية كل مجتمع. كما أشار إلى أن المنصة تسعى إلى تقديم قيمة تعليمية تتجاوز اللغة، من خلال ربطها بالثقافة والحوار والمفاهيم الأسرية، وهو ما يجعلها أكثر قبولاً في البيئة السعودية والخليجية. طرح الأستاذ 'ياسر الحزيمي' ثلاثة محاور يرى أنها أساسية لضمان فعالية وانتشار هذا النوع من المنصات: 1. بناء الثقة: عبر تعزيز الشفافية في العلاقة مع أولياء الأمور، وجعل الأسرة شريكاً حقيقياً في مسار التعلم. 2. تحفيز الأطفال: باستخدام محتوى تفاعلي يناسب طبيعة الجيل الجديد الذي يتصف بسرعة التشتت وارتفاع التوقعات. 3. استمرارية المنصة: من خلال تقديم خدمات تتجاوز الهدف اللغوي، وتشمل التوجيه الأسري، والمفاجآت التحفيزية، ومسارات النمو الشخصي. اختتم الحزيمي زيارته بدعوة إلى توسيع مجالات التعاون بين المنصة والجهات التعليمية في المملكة، مقترحاً ما يلي: * شراكات مع الجامعات والمعاهد المتخصصة في تعليم اللغة الإنجليزية؛ * إطلاق مسابقات وطنية باللغة الإنجليزية لتعزيز الهوية السعودية؛ * برامج تبادل ثقافي تستهدف دمج المهارات اللغوية مع القيم الوطنية. وقال في هذا السياق: "المملكة تحتاج إلى جيل يستطيع أن يعبر عن هويته بلغته الوطنية، ويتواصل مع العالم بلغته العالمية. التعليم الرقمي ليس بديلاً عن التعليم التقليدي، بل هو جسرٌ جديدٌ للتواصل والفهم المتبادل." تمثل زيارة الأستاذ ياسر الحزيمي لمركز 51Talk العالمي محطة معرفية مهمة تعكس رغبة المهتمين بالمملكة في الاستفادة من النماذج التعليمية الحديثة، وحرصها على تبني حلول تعليمية تجمع بين التقنية والهوية، حيث إنها ليست مجرد حلول رقمية، بل رافعة استراتيجية نحو تعليم يجمع بين الحداثة والهوية، ويُسهم في بناء جيل أكثر تواصلاً وفهماً لعالمه ومجتمعه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store