
أمازون تستثمر 54.4 مليار دولار في بريطانيا خلال 3 سنوات
يشمل استثمار أمازون أيضاً جزءاً من مبلغ 8 مليارات جنيه استرليني (مخطط له على مدى خمس سنوات) الذي أعلن في سبتمبر الماضي لبناء وتشغيل مراكز بيانات، وهو أمر أساسي للذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 2 ساعات
- زاوية
إطلاق حزمة ذكاء اصطناعي متقدمة بابتكارات إماراتية
محمد خالد: هذه الشراكة تعكس قدرات تصدير قدرات الذكاء الاصطناعي الإماراتية إلى العالم جيم كيلر: تصدير الابتكارات أمر أساسي لترسيخ مكانة الإمارات كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أبرمت AIREV، الشركة الإماراتية الناشئة سريعة النمو في مجال الذكاء الاصطناعي، شراكة استراتيجية مع Tenstorrent، الشركة الأمريكية المتخصصة في رقاقات الذكاء الاصطناعي، لتطوير ونشر حزمة ذكاء اصطناعي وكيلي عالية الأداء لأغراض الاستخدام المؤسسي والسيادي. وتمثل هذه الخطوة لحظة فارقة في مسيرة الذكاء الاصطناعي الإماراتي نحو العالمية - حيث يثبت دمج الأجهزة الأمريكية قابلية الابتكارات المحلية للتوسع ونضجها وجاهزيتها للتصدير. وتقوم Tenstorrent، التي أسسها مصمم الرقاقات المخضرم جيم كيلر، بتصميم بنىً تركز على الذكاء الاصطناعي ووحدات معالجة مركزية RISC-V عالية الأداء، إلى جانب شرائح قابلة للتكوين ومجموعة برمجيات مفتوحة المصدر. وفي إطار هذا التعاون، يتم نشر منصة AIREV السيادية "عند الطلب" مباشرةً على أجهزة Tenstorrent. وسيتم إطلاق "عقدة تطوير ذكاء اصطناعي وكيلي" مخصصة في دولة الإمارات للتحقق من أداء الحل في ظل أعباء عمل المؤسسات والقطاع الحكومي في العالم الحقيقي، مع كون النشر الآمن والمحكم في الموقع ميزة أساسية. وقال محمد خالد، الرئيس التنفيذي لشركة AIREV: "ليس هذا مجرد تكامل تقني، بل يتعلق بتصدير قدرات الذكاء الاصطناعي الإماراتية إلى العالم. وتثبت شراكتنا مع Tenstorrent بأن الذكاء الاصطناعي الإماراتي ليس إقليميًا فحسب، بل هو قابل للتطبيق عالميًا، وقابل للتوسع عالميًا، ومعتمد عالميًا الآن". وقال جيم كيلر، الرئيس التنفيذي لشركة Tenstorrent: "يسعدنا أن نبرم شراكة مع AIREV وفريق مطوريها. وسيكون دمج أجهزة Tenstorrent مع حل الذكاء الاصطناعي الوكيلي الخاص بها رائعًا لعمليات النشر السحابية وعالية الأمان في الموقع، ويسرنا أن نسهم في تمكين الابتكارات بمجال الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات". وبعد نجاح عملية التحقق، ستقوم AIREV وTenstorrent بتفعيل استراتيجية عالمية مشتركة تستهدف الصناعات الخاضعة للتنظيم والشركات ومؤسسات القطاع الحكومي في جميع أنحاء أمريكا الشمالية وآسيا والخليج. وأضاف كيلر: "من خلال هذه الشراكة، نقوم بإنشاء البنية التحتية والمنهجية اللازمة للارتقاء بالذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات إلى العالمية. ويتماشى هذا تمامًا مع رؤية الإمارات للذكاء الاصطناعي2031، حيث يعد تصدير الابتكارات - وليس مجرد استيرادها - أمرًا أساسيًا لتنويع اقتصادنا وترسيخ مكانة الإمارات كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي". نبذة عن AIREV تعد AIREV أسرع شركة ناشئة نموًا في مجال الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات، وتتخصص في الأنظمة الوكيلة والذكاء الاصطناعي التوليدي للمؤسسات. ويتيح منتجها الرئيسي، "عند الطلب"، لمؤسسات القطاعين الحكومي والخاص نشر وكلاء الذكاء الاصطناعي وتنظيمهم بشكل آمن عبر بيئات سيادية أو خاصة أو هجينة. نبذة عن Tenstorrent Tenstorrent هي شركة حوسبة من الجيل التالي تطور حواسيب للذكاء الاصطناعي. ويقع المقر الرئيسي للشركة في الولايات المتحدة، ولها مكاتب في أوستن بتكساس، ووادي السيليكون، ومكاتب عالمية في تورنتو، وبلغراد، وسيول، وطوكيو، وبنغالور. وتضم الشركة خبراء في مجال هندسة الحاسوب، وتصميم ASIC، وتقنية RISC-V، والأنظمة المتقدمة، ومجمعات الشبكات العصبية. وتحظى الشركة بدعم من Eclipse Ventures وReal Ventures وArcherman Capital وSamsung Catalyst Fund ومجموعة Hyundai Motor وغيرها. -انتهى-


زاوية
منذ 2 ساعات
- زاوية
دولة الإمارات العربية المتحدة في صدارة مشهد التكنولوجيا المالية في منطقة الشرق الأوسط مستقبلاً
شركات التكنولوجيا المالية الناشئة في دولة الإمارات العربية المتحدة استقطبت استثمارات بقيمة 265 مليون دولار أمريكي في عام 2024، أي ما يعادل ثلث التمويلات الممنوحة للشركات الناشئة على مستوى الدولة توقعات بنمو حجم سوق التكنولوجيا المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة من 3.16 مليار دولار أمريكي في عام 2024 إلى 5.71 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2029 89% من المستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة يستخدمون اليوم حسابات مصرفية رقمية الذكاء الاصطناعي يُحدث تحولاً جذرياً في الخدمات المالية مع تحسين مستويات التخصيص والامتثال وإدارة المخاطر التعاون عبر المنظومة والسياسات المبتكرة من أهم العوامل لتعزيز ريادة دولة الإمارات العربية المتحدة الإقليمية في مجال التكنولوجيا المالية دبي، الإمارات العربية المتحدة: أصدر بنك الإمارات دبي الوطني، المجموعة المصرفية الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا، تقرير التكنولوجيا المالية 2025 بعنوان "بين البرمجة ورأس المال: ثورة التكنولوجيا المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة"، والذي تم إعداده بالتعاون مع برايس ووترهاوس كوبرز. وقد عُرض التقرير مؤخراً في قمة دبي للتكنولوجيا المالية 2025 التي شارك فيها البنك بصفته شريكها الرسمي الأول للخدمات المصرفية، وهو يقدم رؤيةً مستقبلية شاملةً تستند إلى البيانات حول منظومة التكنولوجيا المالية المتطورة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويوفر خارطة طريق لأصحاب المصلحة الذين يتصدرون مشهد الابتكار المالي في هذه المنظومة. ويوفر التقرير نظرةً شاملة على مستوى القطاع، مستعرضاً أبرز التوجهات الإقليمية، بدءاً من طفرة تبني التقنيات الرقمية، ورأس المال الاستثماري، ووصولاً إلى اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع. وتتنامى مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركزٍ رائدٍ لأنشطة التكنولوجيا المالية، مدعومةً ببيئتها التنظيمية القوية وتطور منظومتها للتكنولوجيا المالية. وبهذه المناسبة، قال نيراج ماكين، رئيس الاستراتيجية والتحليلات ورأس المال الاستثماري لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني: "نفخر بإطلاق تقريرنا للتكنولوجيا المالية لعام 2025، والذي يضيء على نجاح دولة الإمارات العربية المتحدة في ترسيخ مكانتها كمركز رائد للتكنولوجيا المالية، ودور ابتكارات بنك الإمارات دبي الوطني في هذا النجاح. وقد سجلت الدولة في عام 2024 استثمارات بقيمة 265 مليون دولار أمريكي في مجال التكنولوجيا المالية، مما يعكس إقبالاً قوياً وثقة كبيرة من المستثمرين في منظومة التكنولوجيا المالية التي تحتضنها الدولة. إذ تمتلك الإمارات شبكة قوية من رأس المال الاستثماري، ومجتمعاً كبيراً من المواهب المتنوعة، وآليات واضحة للتخارج من الاستثمارات، وهو ما يؤهلها لاستقطاب المزيد من الاستثمارات وإعداد قادة المستقبل لقطاع التكنولوجيا المالية." وبحسب التقرير، استقطبت شركات التكنولوجيا المالية الناشئة في الدولة استثمارات بقيمة قاربت 265 مليون دولار أمريكي في عام 2024، أي ما يعادل ثلث إجمالي التمويل الممنوح للشركات الناشئة في الدولة. ومن المتوقع أن ينمو حجم سوق التكنولوجيا المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة من 3.16 مليار دولار أمريكي في عام 2024 إلى 5.71 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2029، والذي سيكون مدعوماً بتبني المستهلكين لابتكارات التكنولوجيا المالية على نطاقٍ واسع، وثقة المستثمرين بالفرص التي تقدمها السوق المحلية، وقوة الشراكات بين القطاعين العام والخاص. ومن جانبه، قال ميغيل ريو تينتو، رئيس إدارة التقنيات الرقمية والمعلومات لمجموعة بنك الإمارات دبي الوطني: "يتصدر بنك الإمارات دبي الوطني مشهد ثورة التكنولوجيا المالية في المنطقة بفضل شراكاته الاستراتيجية، وابتكاراته الداخلية، واستثماراته الجريئة. ونوضح في هذا التقرير كيف يمكن للمؤسسات المصرفية العريقة الاستفادة من التكنولوجيا المالية لتحقيق المزيد من النمو، وتعزيز كفاءة عملياتها، وتقديم تجارب فائقة للعملاء. ومع استمرار تطور هذا القطاع، نلتزم ببناء نظام بيئي مفتوح وتعاوني يقدم قيمة طويلة الأمد لعملائنا والقطاع المالي الأوسع." وقال ستيفن أندرسون، رئيس قسم الاستراتيجية في بي دبليو سي الشرق الأوسط: "يُسلّط تقرير التكنولوجيا المالية 2025 الضوء على ديناميكية مشهد التكنولوجيا المالية في دبي. فقد شهدت منطقة الشرق الأوسط تحولات جذرية بفضل الابتكار والتطور التكنولوجي واعتماد دول المنطقة لاستراتيجيات استشرافية ثاقبة. ومع تصدر دولة الإمارات العربية المتحدة لهذا المشهد التحولي، فإننا نؤكد التزامنا بتمكين عملائنا وشركائنا والمجتمعات التي نخدمها من تحقيق النجاح والازدهار في مستقبل القطاع المالي الذي سيزداد ترابطاً وذكاءً." ويسلّط التقرير الضوء أيضاً على التأثير التحولي للذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل الخدمات المالية على كافة الأصعدة، بدءاً من التخصيص ووصولاً إلى الامتثال ونمذجة المخاطر وإدارتها. وقد أثمر تبني بنك الإمارات دبي الوطني لتقنيات الذكاء الاصطناعي في عملياته عن تحسن كبير في مستويات الكفاءة والتحكم وحجم العمليات. ومع استمرار تبني التكنولوجيا المالية على نطاق أوسع، يشجع تقرير التكنولوجيا المالية 2025 البنوك والشركات الناشئة على التعاون بشكل استباقي لمواكبة هذا التطور، من خلال تبني واجهات برمجة التطبيقات المفتوحة، ومنصات الاختبارات التنظيمية، ونماذج الابتكار المشتركة، وذلك باعتبارها عوامل ضرورية للحفاظ على زخم القطاع وتعزيز تأثيره على العملاء. نبذة عن بنك الإمارات دبي الوطني يعد "بنك الإمارات دبي الوطني" المدرج في "سوق دبي المالي" بالرمز (Emirates NBD) مجموعة مصرفية رائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا، يتمتع بحضور في 13 دولة ويقدم خدماته لأكثر من 9 مليون عميل نشط. وكما في 31 مارس 2025 بلغ مجموع أصوله 1 تريليون درهم (يعادل تقريباً 272مليار دولار أمريكي). وتزاول المجموعة نشاطها في دولة الإمارات العربية المتحدة ومصر والهند وتركيا والمملكة العربية السعودية وسنغافورة والمملكة المتحدة والنمسا وألمانيا وروسيا والبحرين ولديها مكاتب تمثيلية في الصين وإندونيسيا من خلال شبكة فروعها التي تضم 839 فرعاً إضافة إلى 4,539 جهاز صراف آلي وجهاز إيداع فوري. وبنك الإمارات دبي الوطني هو العلامة التجارية الرائدة في مجال تقديم الخدمات المالية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتبلغ قيمة العلامة 4.54 مليار دولار أمريكي. تقدم مجموعة بنك الإمارات دبي الوطني خدماتها للعملاء من الأفراد والشركات والجهات الحكومية والمؤسسات وتساعدهم على تحقيق أهدافهم المالية من خلال توفير باقة من المنتجات والخدمات المصرفية، بما في ذلك الخدمات المصرفية للأفراد والشركات والأعمال المصرفية المؤسساتية والإسلامية والاستثمارية والخاصة وإدارة الأصول والأسواق العالمية والخزينة وعمليات الوساطة. وتعتبر المجموعة مساهماً رئيسياً في الصناعة المصرفية الرقمية على المستوى العالمي، من خلال تنفيذ أكثر من 97% من المعاملات المالية والطلبات خارج فروعه. وتمتلك المجموعةLiv ، البنك الرقمي التابع لبنك الإمارات دبي الوطني، لديه ما يقارب نصف مليون عميل ولا يزال البنك الأسرع نمواً في المنطقة. يساهم بنك الإمارات دبي الوطني في بناء مستقبل مستدام من خلال التزامه الدائم في المشاركة ودعم مبادرات التطوير والتنمية المستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك الرفاهية المالية ودمج أصحاب الهمم. ويلتزم بنك الإمارات دبي الوطني بدعم عام الاستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وإلى جانب كونه الشريك المصرفي الرئيسي لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28)؛ فقد كان البنك سبّاقاً لدعم مبادرة "دبي تبادر" للاستدامة، وهي مبادرة تم إطلاقها على مستوى الإمارة بهدف تقليل استخدام عبوات مياه الشرب البلاستيكية التي تستخدم لمرة واحدة. -انتهى-


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
إيفو: مناخ الأعمال في ألمانيا يصل إلى أعلى مستوى له منذ عام
وارتفع أهم مؤشر اقتصادي ألماني للشهر السادس على التوالي، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ مايو 2024. وقال رئيس المعهد، كليمنس فوست: " الاقتصاد الألماني يزداد ثقة تدريجيا". ومع ذلك، لا يعكس الاستطلاع الحالي بشكل شامل رد الفعل تجاه التصعيد الأخير في الصراع في الشرق الأوسط. وبعد بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران في 13 يونيو الجاري، أفاد معهد إيفو ردا على استفسار بأن 18 بالمئة من الردود لم تصل بعد. وتُستقبل الغالبية العظمى من الردود دائما في بداية الاستطلاع، أي في الأسبوع الأول من الشهر. وأشار المعهد في تقريره أن هناك اتجاها يميل نحو التشاؤم على نحو طفيف في قطاع الصناعة وارتفاعا طفيفا في مستوى عدم اليقين. أما في القطاعات الأخرى (مقدمو الخدمات، والبناء، والتجارة)، فلم يتم ملاحظة أي تغييرات جوهرية: وجاء في تقرير المعهد: "بناء على تطور الوضع الحالي، سنرى ردود فعل الشركات في استطلاع يوليو المقبل". وكان خبراء الاقتصاد يتوقعون ارتفاع مؤشر إيفو في يونيو، ولكن بمتوسط 88 نقطة فقط. وأظهر الاستطلاع، الذي شمل حوالي 9 آلاف شركة، تحسنا طفيفا في تقييم الوضع الحالي. ومع ذلك، تُقيّم توقعات الأعمال المستقبلية على أنها أفضل بكثير. وقد تحسنت المعنويات في قطاع الخدمات بشكل ملحوظ. في المقابل، لم يتحسن مناخ الأعمال في الشركات الصناعية إلا بشكل طفيف.