logo
الحُكومة الأردنية ترد على "دعوى الفوضى" في خطاب حماس

الحُكومة الأردنية ترد على "دعوى الفوضى" في خطاب حماس

البوابةمنذ 2 أيام
قالت مصادر رسمية أردنية في رد على دعوة رئيس حركة حماس في غزة، خليل الحية للأردنيين للفوضى، إن الشعب الأردني لا يتلقى توجيهات أو مطالب من زعماء الفصائل الفلسطينية.
اذ وصفت التصريحات بأنها استفزازية للغاية.
وشددت على أن المملكة الأردنية ستواصل تقديم المساعدات لغزة دون تسييس، داعية إلى وقف استخدام "مجاعة غزة" كورقة تفاوض.
والأحد، أرسلت الأردن، شاحنات تحمل مساعدات إنسانية نحو قطاع غزة، وذلك بعد إعلان الجيش الإسرائيلي تعليق عملياته العسكرية في مناطق عدة بالقطاع.
وأعلن الأردن انطلاق قافلة مساعدات إنسانية مكوّنة من 60 شاحنة محمّلة بالمواد الغذائية، الأحد، متجهة إلى قطاع غزة لدعم الأهالي في ظل الظروف الإنسانية الصعبة التي يمرون بها.
وفق وكالة الأنباء الأردنية ( بترا)
تم تجهيز وتسيير هذه القافلة بالتنسيق مع القوات المسلحة الأردنية وبرنامج الغذاء العالمي والمطبخ المركزي العالمي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد بركات الطراونة : مواقف الأردن في الصدارة دومًا رغم نكران الجاحدين
محمد بركات الطراونة : مواقف الأردن في الصدارة دومًا رغم نكران الجاحدين

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

محمد بركات الطراونة : مواقف الأردن في الصدارة دومًا رغم نكران الجاحدين

أخبارنا : الابواق الناعقة والاقلام المسمومة التي تشكك في مواقف الأردن تجاه مختلف قضاياه العربية، والتي لا يروق لها أن ترى هذا البلد المحدود الإمكانيات والموارد يتصدر هذه المواقف ويكون سباقا اليها قبل غيره وفي الحقيقة فإن مواقف الأردن مواقف ثابتة وراسخة، ودائما يعطي لقضايا أمته العربية الأولوية على القضايا الوطنيه، والأردن عندما يبادر إلى دعم الاشقاء فإنه لا يمن عليهم بذلك بل يعتبره واجبا انسانيا واخويا ايضا، وهذا ما نشأ عليه الأردن منذ بدايات تأسيس الدولة، والذي كان حضنا دافئا لكل من يريد الأمن والسلامة والأمان، فاستقبل اعدادا كبيرة من المهجرين من فلسطين ومن العراق ومن اليمن ومن سوريا ومن مختلف الاقطار التي تعرضت الى زعزعة في أمنها واستقرارها، وهو بذلك يتحمل مسؤولية كبيرة على الرغم من محدودية إمكانياته وموارده، وذلك كله على حساب غذاء ودواء ابنائه، وعلى حساب فرص عملهم مما يشكل عبئا وحملا ثقيلا على اقتصاده، وبالتالي فان اي موقف للأردن يجب أن يقابل بالتأييد والترحيب وليس بالمناكفة والجحود وتزوير الحقائق، وهناك ابواق لا ندري ما هي غايتها ولكن لابد ان من وراءها محرك، لا يروق له أن يكون الأردن في هذا الوضع العروبي المتقدم، التشكيك الذي دار حول ايصال الأردن مساعدات الغذاء والدوائر إلى الاشقاء في غزه هاشم ليس بجديد، وهذه الاصوات الناعقة التي تقلل من أهمية هذا الحدث ليس لها من أمرها شيء، وهي تقف ضد مصالح الشعب الفلسطيني، ولو كانت تريد مصالحه لتوجهت الى الأردن بالشكر والتقدير او صمت على الاقل، لانه بالشكر تدوم النعم،والأردن لا يريد من وراء ذلك شكرا إنما يقوم بواجبه الانساني الأخوي المتصدر دوما، والذي تعود عليه رسميا وشعبيا، أحد الصحفيين يمثل احدى المحطات الإخبارية، في غزة خرج بفيديوهات يقلل من أهمية هذه المساعدات وعاد ليتراجع عن هذا التسجيل،وايضا احد رجالات حماس وهو خليل الحية يخرج أيضا بتصريحات يقلل فيها من هذه المساعدات، نحن يكفينا التسجيلات التي تأتي من الأحرار من قلب غزة وبمئات التسجيلات التي تشكر الأردن ملكا وحكومة وشعبا، على مواقفه المتصدرة دوما، يكفينا فخرا ان نحظى بدعاء طفل من اطفال المعاناة في غزة الصمود ان، يوفق الله الأردن وقيادته وشعبه، هذا يكفي عن كل التصريحات الجاحدة لكل هذه المواقف المشرفة، عندما توجه خليل الحية وعند اعلان وقف اطلاق النار قبل أشهر، بالشكر الى جميع الذين وقفوا مع غزة علما ان الاردن يستحق أن يكون على رأس هذه الجهات الأردن، اعتقدنا أن ذلك ورد سهوا غير مقصود، وبرر البعض ان الرجل مرتبك ولذلك لم يجمع أفكاره كاملة، لكن ثبت أن هذا التجاهل مقصود ومتعمد من خلال تصريحاته الأخيرة التي تقلل من شأن ما يقدمه الأردن من مساعدات لاشقائنا في غزة الجريح، والأردن أول من وقف داعما ومساندا لأهل قطاع غزة ضد العدوان الإسرائيلي الغاشم، والوحيد من قام بانزالات جوية شارك فيها سيد البلاد وضحى بروحه وبروح أبنائه من اجل إيصال هذه المساعدات، متحديا القرارات الإسرائيلية التي تمنع تقديم هذه المساعدات، ومخترقا الأجواء الملتهبة، التي كان يغطي فيها الطيران الاسرائيلي اجواء غزة، فكان سلاح الجو الاردني السلاح الوحيد الذي يحلق في سماء قطاع غزة،موصلا المساعدات الغذائية والدوائية، لماذا كل هذا الجحود والنكران لمواقف الأردن، ولماذا يا خليل الحيه تدلي بهذه التصريحات في هذه الأوقات العصيبة التي تتطلب مساندة الأشقاء في غزة، هل تقوم بذلك بكل سهولة لانك فقط تصدر هذه التصريحات من خارج قطاع غزة، ولو كنت داخل القطاع لكان موقفك مختلف تماما،ولا أعتقد انك ستصدر مثل هذه التصريحات لأنك في عمق المعاناة، تصريحاتك مرفوضة ولا تمثل أبناء الشعب الفلسطيني الذين يتوجهون بالشكر ليلا ونهارا إلى الأردن على مواقفه، التي لا يريد أن يمن بها على احد، لكنه الموقف العروبي الهاشمي الأردني الذي أرست قواعده القيادة الهاشمية في تعامل الاردن مع كل قضايا أمته العربيه، ومع القضايا الإنسانية على مستوى العالم، هذه التصريحات وما تقوم به الأردن لا يمكن أن يتاثر بهذه التصريحات الملعونة ويلقي بها جانبا، وهذه الأقلام المسمومة وهذه الأبواق الناعقة التي تريد أن تحرم الأشقاء في غزة الصمود، مما يقدم لهم من مساعدات هناك فزعة أردنية شعبية ورسمية موحدة، من أجل دعم الأهل في قطاع غزة، فالاردن دائما هو العنصر الفاعل المتحرك في وقت صمت فيه الاخرون، لا يستحق الاردن كل هذا الجحود والنكران، وهو لا يريد شكرا من أحد، لكن يريد ان يلتزم البعض الحياد حتى لا يؤثر ذلك على ما يقدم من مساعدات لاهلنا في غزه الصامدة الذين هم مثال الصمود ومثال التضحيه والتعلق بهواء و وتراب وطنهم، رافضين التهجير ورافضين كل محاولات ابعادهم عن وطنهم فليصمت منهم خارج غزة العزة وليعطوا المجال لمن أراد أن يوصل العون والمساعدة الى الاهل في قطاع أردن الهاشميين اردن العرب وارث رسالة الثورة العربية الكبرى، لن يثنيه عن القيام بواجبه العروبي كل هذه التصريحات وكل هذه الابواق الناعقة وكل هذه الأقلام المسمومة، انه الموقف الاردني الثابت الداعم لصمود اهلنا في غزة وفي فلسطين، وسيستمر الاردن في تقديم كل ذلك وأكثر بعون الله تعالى وبارادة قيادته ووقوف أبناء شعبه خلف القيادة.

المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية يدعو لإنهاء الحرب في غزة وتنفيذ حل الدولتين
المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية يدعو لإنهاء الحرب في غزة وتنفيذ حل الدولتين

رؤيا

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا

المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية يدعو لإنهاء الحرب في غزة وتنفيذ حل الدولتين

دعا البيان الختامي للمؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية، المنعقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك من 28 إلى 30 يوليو 2025، إلى اتخاذ إجراءات جماعية فورية لإنهاء الحرب في غزة وتحقيق تسوية عادلة ودائمة للصراع الفلسطيني–الإسرائيلي، مشددًا على ضرورة تنفيذ حل الدولتين استنادًا إلى حدود 1967. وجاء المؤتمر برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا، وشهد مشاركة قادة وممثلين من مختلف دول العالم، الذين أكدوا دعمهم لإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، تعيش بسلام إلى جانب إسرائيل. رفض التهجير والإجراءات الأحادية أكد البيان رفض أي محاولات لتغيير الوضع الإقليمي أو الديموغرافي، بما في ذلك التهجير القسري للفلسطينيين، وندد بالهجمات ضد المدنيين، سواء من حماس في 7 أكتوبر أو من إسرائيل في غزة، داعيًا إلى مساءلة جميع المسؤولين عن انتهاك القانون الدولي. دعم السلطة الفلسطينية وخطة نزع السلاح شدد المشاركون على ضرورة أن تكون السلطة الفلسطينية الجهة الوحيدة المسؤولة عن الحكم والأمن في كافة الأراضي الفلسطينية، ودعوا إلى تنفيذ سياسة "دولة واحدة، حكومة واحدة، قانون واحد، وسلاح واحد"، بما يشمل نزع سلاح الفصائل وفق آلية دولية متفق عليها. كما أعلن المؤتمر دعمه لخطة عربية-إسلامية لإعادة إعمار غزة، وإنشاء لجنة انتقالية تعمل تحت مظلة السلطة، ونشر بعثة استقرار دولية مؤقتة بإشراف الأمم المتحدة ومجلس الأمن، بهدف حماية السكان، ونقل المسؤوليات الأمنية تدريجيًا للسلطة. إجراءات عاجلة لإنهاء الحرب طالب المؤتمر بوقف فوري للعدوان في غزة، وتوصيل المساعدات الإنسانية دون قيد أو شرط، ورفع الحصار وفتح المعابر، مؤكدًا ضرورة حماية المدنيين ورفض استخدام التجويع كسلاح. كما دعا إلى وقف الاستيطان ومحاسبة المستوطنين العنيفين. دعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية حث البيان الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين على القيام بذلك، باعتباره جزءًا من الحل السياسي، ودعمًا لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره. كما رحب بتعهدات الرئيس الفلسطيني محمود عباس بإجراء انتخابات عامة خلال عام، وتعهداته بالحل السلمي ورفض العنف. تعزيز الاندماج الإقليمي أكد المؤتمر أن إنهاء الاحتلال وحل الدولتين يمثلان أساسًا لتحقيق الأمن والاستقرار والاندماج الإقليمي، داعيًا إلى استئناف المفاوضات برعاية دولية، والتحضير لـ "يوم السلام" عبر مبادرات عربية وأوروبية، بما في ذلك إنشاء هيكل أمني إقليمي على غرار تجارب ASEAN وOSCE. خطة تنفيذية وموعد للمتابعة في ختام البيان، كُلف رؤساء المؤتمر ومجموعات العمل المنبثقة عنه بمتابعة تنفيذ الالتزامات، مع الاتفاق على عقد اجتماع دولي جديد على مستوى القادة خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2025، لتقييم التقدم في تنفيذ حل الدولتين والتكامل الإقليمي.

ترامب يتعهد 'بتصحيح الأمور' في غزة ونتنياهو يجري مشاورات
ترامب يتعهد 'بتصحيح الأمور' في غزة ونتنياهو يجري مشاورات

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

ترامب يتعهد 'بتصحيح الأمور' في غزة ونتنياهو يجري مشاورات

#سواليف قال الرئيس الأميركي دونالد #ترامب إن #إسرائيل والولايات المتحدة تعملان معا لمحاولة تصحيح الأمور في #غزة، وفق تعبيره، وذلك في ظل اشتداد #المجاعة في القطاع الفلسطيني المحاصر وتصاعد الضغوط الدولية لإدخال المساعدات ووقف إطلاق النار. وكرر ترامب، اليوم الثلاثاء، حديثه عن المعاناة في غزة، قائلا إن الوضع هناك 'سيء للغاية، والأطفال جائعون وينبغي أن يحصلوا على الغذاء'. وأضاف أن الولايات المتحدة ستعمل مع إسرائيل بشأن مراكز توزيع الغذاء في غزة، لكنه أوضح أن الإسرائيليين يريدون الإشراف على تلك المراكز، مشيرا إلى أنه بحث الأمر مع رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب. وتابع قائلا 'أجريت اتصالا مع نتنياهو قبل يومين وهو لا يريد أن تستولي حماس على المساعدات'، في إشارة إلى مزاعم فندتها مراجعة حكومية أميركية، حيث خلصت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية أنه لا دليل على استيلاء حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على مساعدات إنسانية. من ناحية أخرى، نأى الرئيس الأميركي بنفسه عن توجهات غربية للاعتراف بالدولة الفلسطينية، بعدما أعلنت بريطانيا، اليوم الثلاثاء، أنها ستعترف بفلسطين في سبتمبر/أيلول المقبل ما لم تتخذ إسرائيل خطوات ملموسة لإنهاء المعاناة في غزة وإحلال السلام، وذلك بعد أيام من إعلان فرنسا أنها قررت الاعتراف رسميا بالدولة الفلسطينية. وقال ترامب 'لم أناقش قرار بريطانيا الاعتراف بدولة فلسطينية'، مؤكدا أن 'الولايات المتحدة لا تنتمي لهذا المعسكر'. وأضاف 'ستارمر وماكرون يتبنيان الموقف ذاته بشأن إسرائيل وهذا لا يعني اتفاقي معهما'. من جانبه، قال نتنياهو إن إسرائيل تواصل العمل بكل الطرق 'لإعادة الرهائن'، ولا تكف عن محاولة التوصل إلى صفقة منذ رجوع الفريق الإسرائيلي المفاوض من قطر. وكرر اتهاماته لحركة حماس بأنها 'العقبة أمام إنجاز الصفقة'، بينما تتهمه المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى بإحباط محاولات إبرام اتفاق نزولا على رغبة الجناح الأشد تطرفا في حكومته. وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، مساء اليوم، إن نتنياهو أجرى مشاورات إضافية بشأن قضية الأسرى، من دون ذكر تفاصيل. ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 يشن جيش الاحتلال حرب إبادة على سكان قطاع غزة أسفرت حتى الآن عن استشهاد أكثر من 60 ألف فلسطيني، وإصابة نحو 146 ألفا وتشريد كل سكان القطاع تقريبا، وسط دمار لم يسبق له مثيل منذ الحرب العالمية الثانية، وفقا لما وثقته تقارير فلسطينية ودولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store