
مصر توجه رسالة خطيرة لتركيا بعد كشف الخلية الإرهابية (فيديو)
وأكد أنه "من غير المقبول أن تتحدث تركيا عن تعاون مع مصر وفي ذات الوقت تستضيف تنظيمات إرهابية على أرضها تخطط لعمليات في مصر".
وتابع: "في السابق كان يقال "إحدى الدول" لكن هذه المرة ذكرت تركيا بالاسم، وهي رسالة سياسية وأمنية ودبلوماسية".
وطالب موسى، بتسليم العناصر الإرهابية المطلوبة إلى مصر، كما طلبت القاهرة من قبل، وفق قوله.
ويوم الأحد، أعلنت وزارة الداخلية المصرية استهداف عناصر إرهابية تابعة لحركة حسم حاولت تنفيذ عمليات تخريبية بالبلاد، مشيرة إلى "معلومات تتضمن اضطلاع قيادات حركة حسم، الجناح المسلح لجماعة الإخوان الإرهابية الهاربة بدولة تركيا، بالإعداد والتخطيط لمعاودة إحياء نشاطها، وارتكاب عمليات عدائية تستهدف المنشآت الأمنية والاقتصادية".
وأوضحت الوزارة أن الحركة دفعت أحد عناصرها الهاربين بإحدى الدول الحدودية السابق تلقيه تدريبات عسكرية متطورة بها، للتسلل للبلاد بصورة غير شرعية؛ لتنفيذ المخطط المشار إليه، وذلك تزامنا مع إعداد الحركة مقطع فيديو تداولته العديد من مواقع التواصل الاجتماعي، يتضمن تدريبات لعناصرها بمنطقة صحراوية بإحدى الدول المجاورة، والتوعد بتنفيذ عمليات إرهابية بالبلاد.
وأكدت أن قطاع الأمن الوطني، بالتنسيق مع الجهات الأمنية، تمكن من تحديد قيادات حركة حسم القائمين على ذلك المخطط، وتمت مداهمة وكر الإرهابيين، اللذين بادرا بإطلاق الأعيرة النارية بشكل عشوائي تجاه القوات وسكان المنطقة، ما اضطر القوات للتعامل معهما، وأسفر تبادل إطلاق النار عن مصرعهما.
المصدر: RT
أعلنت الداخلية المصرية استهداف عناصر تابعة لحركة حسم الجناح المسلح لجماعة الإخوان الإرهابية، حاولت تنفيذ عمليات تخريبية بالبلاد، كاشفة عن الجرائم الخطيرة التي سبق التورط بها.
نشرت وزارة الداخلية المصرية، الأحد، فيديو من عملية رصد وتتبع عناصر خلية إرهابية تسلل أحد أفرادها إلى البلاد لتنفيذ عمليات إرهابية بعد تلقيه تدريبات عسكرية في الخارج.
شدد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مجددا على رفض مصر لتهجير الفلسطينيين، قائلا إنه "خط أحمر لن يتم السماح به تحت أي ظرف من الظروف".
علق الدكتور فهيد بن سالم آل شامر العجمي عضو هيئة الصحفيين السعوديين والمستشار في الإعلام الرقمي على مقاطع متداولة على بعض المنصات الرقمية تتضمن محاولة للايقاع بين مصر والسعودية.
أصدر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي توجيها بشأن أسرة المهندس مصطفى أنور أحمد عفيفي الذي قتل جراء إطلاق نار عشوائي من عناصر إرهابية تابعة لحركة "حسم" الإرهابية.
بث مجهولون فيديو منسوبا لحركة "حسم" الإرهابية المنتمية لجماعة الإخوان في مصر، يتضمن تهديدا للدولة المصرية بأنها "ليست بمعزل عن هذه المعركة" وأنها عادت مرة أخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 20 دقائق
- روسيا اليوم
"النيران ضد مصر قد تحرق إسرائيل بأكملها".. خبير يحذر من التحريض في الكنيست ضد القاهرة
وقال عبود في تصريحات لـRT إن الكنيست "يلعب بالنار"، مشيرا إلى أن هذه الجلسات ليست حدثا عابرا، بل جزءا من مسار منظم يهدف إلى تصعيد التوتر مع مصر. وأوضح عبود أن المؤتمر الثاني يأتي بعد أشهر فقط من مؤتمر مماثل عقد في أبريل الماضي بمشاركة شخصيات يمينية متطرفة، بقيادة وزيرَي الأمن الإسرائيليين إيتمار بن جفير وبزائيل سموتريتش، بهدف إعادة صياغة العلاقات مع مصر. وأشار عبود إلى أن النائبة هرميليخ تعرف بعدائها لمصر، وهي من أبرز الداعين لاحتلال غزة وتهجير الفلسطينيين، بينما وصف النائب رول بأنه "شاذ سياسيا وفكريا"، محاولا كسب مكانة في اليمين المتطرف عبر خطاب تحريضي. ولفت إلى أن بعض المشاركين في الجلسة، مثل إيدي كوهين وفيكتور شريقي، يروجون لخطاب مسموم يصور مصر كعدو بدلا من شريك استراتيجي حافظ على السلام لعقود. واختتم عبود حديثه بالتحذير من أن "من ينسى درس حرب 1973، فمصر مستعدة لتذكيره"، مؤكدا أن الجيش المصري اليوم أكثر تطورا وقدرة على الرد، وأن الدولة المصرية تتابع كل تحركات التحريض وتدافع عن أمنها بكل حزم. وقال "في الواقع، لا بد من الإشارة إلى أن الكنيست يلعب بالنار.. ولا يدرك أن نيران التحريض ضد مصر قد تحرق إسرائيل من جذورها. وما يجري ليس حدثًا طارئًا ولا انفعالًا عابرًا، بل هو المؤتمر الثاني من نوعه خلال فترة قصيرة، يعقده الكنيست بهدف شن هجوم مباشر على مصر، وتهيئة الساحة السياسية الإسرائيلية للتصعيد مع القاهرة." وتابع الخبير في الشؤون العبرية قائلا: "مع أن مصر لا تنجرف إلى الاستفزاز، إلا أنها تتابع عن كثب كل ما يُقال في هذه المؤتمرات، وتعرف الوجوه المحرّضة جيدًا، وتفهم لماذا دُعيت تلك الشخصيات تحديدًا، ولماذا استُبعدت أخرى لمجرد أنها لا تتبنى خطاب الكراهية ضد القاهرة". وأشار عبود إلى أن المؤتمر الثاني، الذي انعقد هذا الأسبوع، فقد ترأسته شخصيتان لا تخلو سيرتهما من العداء الصريح لمصر: الأول "ليمور سون هرميليخ" التي تعاني من فوبيا الجيش المصري، وتتلبسها هلاوس وضلالات كلما ورد اسم مصر. ولفت عبود إلى أن هرميليخ، تعد من أبرز الداعين لاحتلال غزة وتهجير الفلسطينيين، ويزعجها الموقف المصري الرسمي والشعبي الذي يعمل على إفشال هذا المخطط بكل حزم. وقال عبود: "إن النائب عيدان رول، شاذ سياسيًا وفكريًا، فهو الهارب من حزب (يوجد مستقبل)، والذي يحاول حجز مكان له على قوائم اليمين المتطرف بأي ثمن، ولو كان هذا الثمن جرّ إسرائيل إلى هزيمة جديدة على يد الجيش المصري". وتابع: "في تقديري أن أمراء التطرف في الكنيست يتخبطون. ويبدو أنهم نسوا أن ما وصفه الإسرائيليون بـ"زلزال حرب أكتوبر" في عام 1973، سيكون نزهة خفيفة مقارنة بما ينتظرهم اليوم، في ظل تطور تسليح وتكتيك الجيش المصري، وبعدما أصبحت الدفاعات الجوية في تل أبيب مثل "الجبنة السويسرية" من فرط الفجوات". في السياق نفسه، قال عبود: "من متابعتنا للكلمات التي أُلقيت في المؤتمر، يتضح أن هناك اتجاهًا ممنهجًا لتحريض الرأي العام الإسرائيلي ضد مصر تحت ذرائع أمنية كاذبة. أبرز من عبّر عن هذا الخطاب المسموم كان المخرّب إيدي كوهين وتابعه فيكتور شريقي، واللذان لا يقدمان تحليلاً أكاديميا بقدر ما يُسهمان في تحريض مباشر على مصر، وتصويرها كعدو، بدلا من كونها شريكا استراتيجيا حافظ على اتفاق السلام لسنوات". وأنهى عبود حديثه لـ RT قائلا: "ما يجب أن يعلمه الإسرائيليون أن مصر لا تغفل. وتتابع بدقة كل خيوط التحريض، وتعرف كيف تدافع عن أمنها وحدودها ومصالحها، ومستعدة لكل السيناريوهات. ومن ينسى، نُذكره: في 1973، علّمت مصر الإسرائيليين الأدب، وإذا لزم الأمر، فهي مستعدة لتعليم الأجيال الجديدة الأدب مرة ثانية، وبأكثر من أسلوب. ولا شك أن أجهزة الدولة العميقة في إسرائيل، تدرك جيدًا من تكون مصر، ومن يكون جيشها، وتحذر من مغبة اللعب بالنار مع القاهرة. المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
حرق علم ومفرقعات أمام فندق.. استفزازات في تبليسي تفجر أزمة دبلوماسية رياضية
ونقلت وكالة "ريا نوفوستي" عن سفيشيف قوله:"ما حدث يمثل استفزازا سافرا من قبل قوى جورجية معادية لروسيا، وربما بمشاركة أطراف أوكرانية وغيرها. هذا الحادث لا يمت إلى الرياضة بصلة". وشكر سفيشيف السلطات الجورجية على تدخلها لوقف هذه الاحتجاجات، مؤكدا أن الدولة المستضيفة لأي بطولة دولية تتحمل مسؤولية ضمان أمن جميع الوفود المشاركة، بما في ذلك الروس. وأضاف أن ما جرى في تبليسي يعد انتهاكا لحقوق المواطنين الروس، حتى وإن شاركوا في البطولة تحت صفة محايدة. وكانت مجموعة من النشطاء الجورجيين أقدمت في 27 يوليو على حرق العلم الروسي وتفجير مفرقعات أمام الفندق الذي تقيم فيه البعثة الروسية المشاركة، ما أثار جدلا واسعا حول سلامة وأمن الرياضيين. المصدر:RT توجت الروسية يانا يغوريان بالميدالية الذهبية في منافسات الفردي "سلاح السابر" ببطولة العالم للمبارزة المقامة حاليا في العاصمة الجورجية تبليسي. فاز الفريق الروسي للسيدات للمبارزة بالميدالية الفضية في بطولة العالم المقامة حاليا في العاصمة الجورجية تبليسي.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
"رفعوا صور هتلر".. هجوم على مصر في الكنيست الإسرائيلي (فيديو)
وقاد الحملة كل من النائبة المتشددة ليمور سون هرميليخ، والنائب المتطرف عيدان رول، زاعمين أن مصر ليست وسيطا محايدا بين تل أبيب وحماس، بل طرف في الصراع. وادعى رول، خلال الجلسة التي حضرها أيضا كل من المستشرق اليهودي إيدي كوهين وفيكتور شريقي، أن مصر تقف بجانب حركة حماس، وتحرض ضد تل أبيب وتساعدها عناصر المقاومة في قطاع غزة من خلال تهريب أسلحة بطرق غير مباشرة، وأن وسائل الإعلام المصرية تطلق على إسرائيل حتى هذه اللحظة اسم "العدو" رغم اتفاقية السلام بين الجانبين. كما زعم رول، أن المصريين معادون للسامية وينشرون صور الزعيم الألماني الراحل أدولف هتلر زعيم النازية، ويكتبون تعليقات الموت لليهود وليذهبوا إلى جحيم أفران هتلر. وكانت مصر تعرضت للهجوم من عدد من الخبراء في الكنيست الإسرائيلي خلال جلسة لمناقشة احتمالات الحرب مع مصر، في ظل تقارير عن تزايد الحشود العسكرية المصرية في سيناء. وهاجم المستشرق اليهودي والخبير الإسرائيلي في الشؤون المصرية إيدي كوهين، سفيرة بلاده السابقة لدى مصر أميرة أورون، لتقليلها من خطورة مصر على أمن إسرائيل وذلك خلال الجلسة التي جاءت تحت عنوان (الحدود المصرية-الإسرائيلية والواقع الأمني المتغير). وأعرب عدد من الخبراء خلال الجلسة عن مخاوفهم من التحركات العسكرية المصرية في سيناء، والتي يرون أنها تتجاوز الحدود المنصوص عليها في معاهدة السلام بين البلدين، فيما فتح المستشرق اليهودي والخبير الإسرائيلي في الشؤون المصرية إيدي كوهين، النار على الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والجيش المصري زاعما أن مصر باتت الخطر الأكبر على إسرائيل. وقال كوهين: "إن مصر أكبر دولة معادية للسامية في العالم العربي"، ووجه حديثه قائلا لسفيرة إسرائيل السابقة لدى مصر آميرة أورون، داخل الكنيست والتي قللت من خطورة مصر كما يدعي الإعلام العبري واليمين الإسرائيلي قائلا لها: "المصريون يعتبروننا أعداء سواء شئتي أم أبيتي يا أميرة". وأضاف: "نحن العدو في نطر جميع المصريين، فأنتي استشهدتي بتصريحات الرئيس السيسي، فلماذا لم تستشهدي بتصريحاته التي قال فيها، (عملناها مرة ونعملها مرة ثانية)، لماذا لم تستهدي بهذا التصريح يا أميرة؟!". المصدر: RT