
صحيفة: تيك توك يعمل على تطوير إصدار جديد قبل بيعه لمستثمرين
يأتي ذلك بعدما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة إنه سيبدأ محادثات مع الصين غدا الاثنين أو الثلاثاء بشأن صفقة محتملة بخصوص تيك توك.
وقال إن الولايات المتحدة أبرمت "تقريبا" صفقة لبيع تطبيق مقاطع الفيديو القصيرة.
وذكرت الصحيفة أن تيك توك وضع خطة لإطلاق التطبيق الجديد على متاجر التطبيقات الأمريكية في الخامس من سبتمبر أيلول.
وفي الشهر الماضي، مدد ترامب الموعد النهائي المحدد لشركة بايت دانس، التي تتخذ من الصين مقرا، لبيع أصول تيك توك في الولايات المتحدة حتى 17 سبتمبر أيلول.
وجاء في تقرير الصحيفة أنه سيتعين على مستخدمي تيك توك في نهاية المطاف تنزيل التطبيق الجديد حتى يتمكنوا من استخدامه رغم أن التطبيق الحالي سيعمل حتى مارس آذار المقبل مع احتمال تغيير الموعد.
ولم يرد تيك توك على طلب للتعليق من رويترز التي لم يتسن لها التحقق من التقرير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 27 دقائق
- أرقام
سيتي جروب ترفع مستهدف سهم إنفيديا إلى 190 دولاراً
رفعت مجموعة "سيتي جروب" مستهدفها لسعر سهم "إنفيديا"، متوقعة تزايد حصة صانعة الرقائق من سوق البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في ظل تنامي الطلب عليها، خاصة من جانب الحكومات. وأوضح محللو المجموعة المصرفية في مذكرة نُشرت الإثنين، أنهم حددوا مستهدفاً جديداً لسعر السهم عند 190 دولاراً، ويعادل ذلك ارتفاعاً بنحو 19.25% عن سعر آخر إغلاق له. وأضاف المحللون أن تقديراتهم تشير إلى أن طلب الحكومات على البنية التحتية للذكاء الاصطناعي يُدر على "إنفيديا" مليارات الدولارات من الإيرادات في عام 2025، ومن المتوقع زيادة هذه الإيرادات بدرجة أكبر في العام القادم. وورد في المذكرة أن "إنفيديا" تشارك في كافة الصفقات السيادية تقريباً بهذا الصدد، مما يجعلها شركة محورية في السباق العالمي لتأسيس بنى تحتية محلية للذكاء الاصطناعي.


مباشر
منذ 34 دقائق
- مباشر
وكالة: ترامب يحدد مطلع أغسطس موعداً لبدء فرض الرسوم الجمركية
مباشر: يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإعلان عن اتفاقات تجارية وتوجيه تحذيرات بشأن الرسوم الجمركية، اليوم الإثنين، بينما تفاوضت الدول طوال عطلة نهاية الأسبوع لتجنّب أقسى الإجراءات العقابية على صادراتها إلى الولايات المتحدة قبل حلول مهلة يوم الأربعاء. وقد بدا أن الجدول الزمني للمحادثات قد أُعيد ضبطه بعدما أشار مسؤولون أميركيون إلى أن أمام الشركاء التجاريين مهلة حتى الأول من أغسطس قبل دخول الرسوم حيّز التنفيذ، مما يمنحهم ثلاثة أسابيع إضافية لإبرام اتفاقات، وفقا لوكالة أنباء "بلومبرج". وحذّرت الإدارة الأمريكية من أن ترمب سيفرض الرسوم الجمركية في التاسع من يوليو على الدول التي تفشل في التوصل إلى اتفاق، وذلك بالعودة إلى المستويات التي أُعلن عنها في ما يُسمّى "يوم التحرير" في الثاني من أبريل. وقالت المفوضية الأوروبية، إنه تم إحراز تقدم نحو التوصل إلى اتفاق، وإن التكتل لا يزال يعمل على الالتزام بمهلة الأربعاء. وكان ترمب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين قد تحدّثا يوم الأحد وأجريا "تبادلاً جيداً"، بحسب ما أفاد به المتحدث باسم الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي يوم الإثنين من بروكسل. كما ناقش المستشار الألماني فريدريش ميرتس خلال عطلة نهاية الأسبوع سبل حل النزاع التجاري مع الولايات المتحدة، وذلك في مكالمات هاتفية منفصلة مع فون دير لاين ونظرائه من فرنسا وإيطاليا، وفقاً لما أعلنه المتحدث باسم الحكومة للصحفيين في برلين يوم الإثنين. وقال ستيفان كورنيليوس، المتحدث الرئيسي باسم ميرتس، خلال مؤتمر صحفي حكومي دوري في برلين: "الوقت يداهمنا"، مضيفاً أن ألمانيا تواصل دعم استراتيجية المفوضية في المفاوضات مع الولايات المتحدة. وأضاف: "إنها مصفوفة معقّدة من العوامل التي يجب أخذها في الاعتبار". وكان أحدث تهديد لترامب يتمثل في فرض ضريبة استيراد بنسبة 10% على "أي دولة تصطف خلف السياسات المعادية لأميركا التي تتبناها مجموعة بريكس. وقال في منشور على منصة "تروث سوشال" إنه "لن تكون هناك أي استثناءات لهذه السياسة"، وذلك بالتزامن مع بدء اجتماعات دول بريكس، بقيادة البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا، في ريو دي جانيرو يوم الأحد. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
"بريكس" ترد على تهديدات ترمب: لسنا معادين للولايات المتحدة
رفضت الدول المشاركة في قمة "بريكس"، الاثنين، اتهام الرئيس الأميركي دونالد ترمب للتكتل بأنه "معاد للولايات المتحدة"، بعد أن هدد بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10%. وجاء تهديد ترمب، الأحد، في الوقت الذي تستعد فيه الإدارة الأميركية لوضع اللمسات الأخيرة على عشرات الصفقات التجارية مع مجموعة من الدول قبل الموعد النهائي المحدد في التاسع من يوليو، لفرض "رسوم جمركية تبادلية" ضخمة. وردّ رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا على ترمب، بعد تهديداته، قائلاً إن "القوة لا تمنح الحق"، وفق ما أوردت "بلومبرغ". وأضاف رامافوزا في تصريحات للصحافيين أثناء مغادرته قمة "بريكس" التي استمرت يومين في ريو دي جانيرو: "من المخيب للآمال حقاً أنه عندما يبرز صوت جماعي إيجابي مثل بريكس، يظهر من يراه بشكل سلبي ويسعى لمعاقبة أعضائه، هذا أمر غير مقبول ولا ينبغي أن يحدث". ويُعد رامافوزا أول زعيم من دول "بريكس" يرد على تصريحات ترمب، التي حذر فيها من فرض عقوبات على الدول الأعضاء. وتابع رامافوزا قائلاً: "يجب أن يكون هناك تقدير أكبر لظهور مراكز قوة مختلفة في العالم"، مضيفاً أنه "يجب رؤية ذلك في ضوء إيجابي بدلاً من ضوء سلبي". بدوره، قال المتحدث باسم وزارة التجارة في جنوب أفريقيا كامل علي، إن بلاده، التي فُرضت عليها رسوم جمركية بنسبة 30% ثم جرى تعليقها لاحقاً في انتظار المحادثات التجارية، إنها "ليست معادية لأميركا"، وفق ما أوردت وكالة "رويترز". كما قالت ماو نينج، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية في بكين: "لا ينبغي استخدام الرسوم الجمركية كأداة للإكراه والضغط". وأضافت أن مجموعة "بريكس" تدعو إلى "التعاون المربح للجانبين"، و"لا تستهدف أي دولة". وقال متحدث باسم الكرملين إن تعاون روسيا مع مجموعة "بريكس" يستند إلى "رؤية عالمية مشتركة"، و"لن يكون موجهاً أبداً ضد دول ثالثة". بريكس.. وريثة حركة عدم الانحياز ووافق قادة "بريكس"، الذين يمثلون 49% من سكان العالم و39% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، على بيان مشترك اتخذ مواقف متعارضة مع إدارة ترمب بشأن مسائل الحرب والسلام والتجارة والحوكمة العالمية. وخلال كلمته الافتتاحية لقمة "بريكس"، شبه رئيس البرازيل لويس إيناسيو لولا دا سيلفا التجمع بحركة عدم الانحياز خلال الحرب الباردة، وهي مجموعة من الدول النامية التي رفضت الانضمام رسمياً إلى أي من طرفي النظام العالمي المنقسم. وقال لولا لزعماء المجموعة: "بريكس هي وريثة حركة عدم الانحياز... وفي ظل المخاطر التي تحيق بالتعددية، أصبحت استقلاليتنا مهددة مرة أخرى وفي ظل الانقسامات التي تعاني منها تكتلات اقتصادية مثل مجموعة الدول السبع ومجموعة العشرين، ونهج الرئيس الأميركي "أميركا أولاً"، تُقدم مجموعة "بريكس" نفسها كملاذ للدبلوماسية متعددة الأطراف في خضم الصراعات العنيفة والحروب التجارية. وضمت مجموعة بريكس في الأصل البرازيل وروسيا والهند والصين والهند في أول قمة لها في عام 2009. وانضم للتكتل لاحقاً جنوب إفريقيا ثم العام الماضي انضمت مصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران والإمارات.