logo
البيت الأبيض منضماً إلى «تيك توك»: أمريكا عادت

البيت الأبيض منضماً إلى «تيك توك»: أمريكا عادت

صحيفة الخليجمنذ 8 ساعات
أطلق البيت الأبيض، الثلاثاء، حسابه على «تيك توك»، المنصّة التي ما زالت مهدّدة بالحظر في الولايات المتّحدة إذا لم يتخلّ مالكها الصيني عن السيطرة عليها.
وفي أول منشور له على هذه الشبكة الاجتماعية، شارك البيت الأبيض على حسابه الرسمي مقطع فيديو مدّته 27 ثانية عرض فيه مقتطفات لترامب بالصوت والصورة، مرفقة بتعليق «أمريكا عادت! ما الجديد يا تيك توك؟».
أهلاً بكم
وكتبت الرئاسة الأمريكية في وصف الحساب «أهلا بكم في العصر الذهبي لأمريكا».
وبعد ثلاث ساعات من نشر هذا الفيديو الأول، حصد الحساب الرسمي للبيت الأبيض أكثر من 25 ألف متابع.
ويضمّ حساب ترامب الشخصي على تيك توك أكثر من 110 ملايين متابع، على الرّغم من أنّ الرئيس لم ينشر على هذه المنصة أيّ منشور منذ 5 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، يوم الانتخابات الرئاسية التي عادت به إلى السلطة.
وتيك توك تطبيق مملوك لشركة بايت دانس الصينية.
بيانات المستخدمين
وبموجب قانون أقرّه الكونغرس في 2024، فإن التطبيق مهدّد بالحظر في الولايات المتحدة إذا لم تتخلّ الشركة الصينية عن سيطرتها عليه.
وبرّر مشرّعون جمهوريون وديمقراطيون يومها هذا النصّ بإبداء قلقهم من أن تستخدم الصين بيانات مستخدمي التطبيق أو أن تحاول بواسطته التأثير في الرأي العام الأمريكي.
لكنّ ترامب أرجأ مراراً المهلة النهائية المحدّدة لبيع الشبكة الاجتماعية التي تحظى بشعبية كبيرة في الولايات المتحدة. وأقرّ الرئيس الجمهوري بأنّ لديه «بعض الضعف تجاه تيك توك».
والمهلة النهائية المحدّدة حالياً أمام بايت دانس لبيع تيك توك تنتهي في 17 أيلول/سبتمبر الجاري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوكرانيا بين الضمانات والسلام.. روسيا تنذر وتركيا تؤيد
أوكرانيا بين الضمانات والسلام.. روسيا تنذر وتركيا تؤيد

العين الإخبارية

timeمنذ 24 دقائق

  • العين الإخبارية

أوكرانيا بين الضمانات والسلام.. روسيا تنذر وتركيا تؤيد

روسيا تحذر من بحث الضمانات الأمنية لأوكرانيا دون إشراكها فيما تؤيد تركيا عملية سلام تجمع «كل الأطراف». واليوم الأربعاء، حكمت روسيا بالفشل على أي ضمانات أمنية يدرس الغرب توفيرها لأوكرانيا من دون مراعاة مصالحها، في الوقت الذي يجتمع فيه رؤساء أركان دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) لمناقشة هذه المسألة. كما قلّلت موسكو مجددا من شأن التكهنات حول قمة وشيكة محتملة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مؤكدةً أن مثل هذا الاجتماع يجب أن يولى الإعداد له عناية فائقة. «طريق إلى المجهول» وفي تصريحات صدرت قبل انطلاق اجتماع رؤساء أركان الناتو، حذّر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من أن "بحث الضمانات الأمنية بشكل جدي من دون روسيا الاتحادية... طريق إلى المجهول". وأضاف "لا يمكن أن نوافق أن يتم الآن اقتراح حل مسائل أمنية جماعية من دون إشراك روسيا الاتحادية". واتّهم لافروف القادة الأوروبيين الذين زار بعضهم البيت الأبيض الاثنين بالقيام بـ"محاولات خرقاء" لتغيير موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيال أوكرانيا. وقال "لم نسمع أي أفكار بنّاءة من الأوروبيين هنا". كما أفاد لافروف بأن "موقف (الغرب) القائم على المواجهة، موقف مواصلة الحرب، لا يجد من يتفهمه في الإدارة الأمريكية الحالية التي... تسعى للمساعدة في اجتثاث الأسباب الأساسية للنزاع". توليفة تركيا من جانبه، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لنظيره الروسي فلاديمير بوتين في اتصال هاتفي الأربعاء إن أنقرة ستدعم عملية سلام في أوكرانيا تشارك فيها "جميع الأطراف"، بحسب الرئاسة التركية. وأكّد أردوغان خلال المكالمة الهاتفية التي أجراها مع بوتين أنه يتابع مجريات عملية السلام وأن تركيا... تدعم التوجهات الرامية إلى إرساء سلام دائم بمشاركة جميع الأطراف" قاصدا أوكرانيا من دون أن يسميها. وأضافت الرئاسة التركية في بيانها أن بوتين "شكر الرئيس أردوغان على استضافته محادثات سلام". ومنذ مايو/ أيار الماضي، استضافت تركيا محادثات بين كييف وموسكو في إسطنبول ثلاث مرات لم تحقق أي اختراق واقتصرت نتائجها على اتفاقات لتبادل أسرى حرب. ومنذ اندلاع الحرب في أوكرانيا، نجحت أنقرة في الحفاظ على علاقات جيدة مع الجانبين. وفي حين امتنعت عن الانضمام إلى العقوبات الغربية على روسيا، أصرّت على وحدة أراضي أوكرانيا، خصوصا شبه جزيرة القرم التي تعد موطنا لأقلية كبيرة من التتار المسلمين والتي ضمّتها موسكو عام 2014. جهود مكثفة يعقد رؤساء أركان دول الناتو اجتماعهم عبر الفيديو لبحث الحرب في أوكرانيا كجزء من النقاشات الجارية بين حلفاء كييف بشأن الضمانات الأمنية التي سيتمّ تقديمها في حال التوصل إلى اتفاق سلام مع موسكو. ويأتي ذلك عقب جهود دبلوماسية مكثّفة منذ اللقاء الذي جرى في ألاسكا بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين. والثلاثاء، أعرب ترامب عن استعداد الولايات المتحدة لقديم دعم عسكري جوي كضمانة أمنية لأوكرانيا في حال التوصل إلى اتفاق سلام مع موسكو، مستبعدا في الوقت ذاته إرسال قوات برية، وهي المهمة التي تقع على عاتق الحلفاء الأوروبيين. وقال لشبكة "فوكس نيوز"، "عندما يتعلّق الأمر بالأمن، إنهم مستعدون لنشر أشخاص على الأرض"، في إشارة إلى القادة الأوروبيين الذين استقبلهم في اليوم السابق بالبيت الأبيض. وأكدت الناطقة باسمه كارولاين ليفيت، أنّ ترامب "أكد أنّه لن تكون هناك قوات أمريكية على الأرض في أوكرانيا". وكانت روسيا حذّرت من أنّ أي تسوية سلمية يجب أن تضمن "أمنها" وأمن الناطقين بالروسية في أوكرانيا. والإثنين، استقبل ترامب نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة أوروبيين، من بينهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الحكومة البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريديريش ميرتس. ورحّب جميع المشاركين في اجتماعات البيت الأبيض بالتقدّم المحرز في القضية المركزية المتمثلة في الضمانات الأمنية لكييف، كما أفادوا بأنّ بوتين وافق من حيث المبدأ على عقد قمة مع زيلينسكي في الأسابيع المقبلة. واقترح بوتين خلال اتصال هاتفي مع ترامب أثناء محادثات الاثنين، لقاء زيلينسكي في موسكو، على ما أفادت مصادر مطلعة على فحوى المكالمة مع ترامب فرانس برس. وأفاد أحد المصادر بأن زيلينسكي رفض فورا خيار العاصمة الروسية، بينما اقترح ماكرون عقد اللقاء في جنيف. وفي حال نجاح الاجتماع الثنائي، فقد يليه اجتماع ثلاثي مع دونالد ترامب، كما اقترح الأخير الاثنين. لكن لافروف أوضح أن كل ما قاله بوتين أثناء الاتصال مع ترامب هو أنه "سيفكر في مسألة رفع مستوى" المباحثات بشأن أوكرانيا، مؤكدا أن أي قمة بين بوتين وزيلينسكي "يجب أن يتم التحضير لها بشكل دقيق" حتى لا يؤدي الاجتماع إلى "تدهور" الوضع. aXA6IDIzLjI3LjgxLjE5MyA= جزيرة ام اند امز US

ترامب يحرك ثلاث مدمرات صاروخية قرب فنزويلا.. ما السبب؟
ترامب يحرك ثلاث مدمرات صاروخية قرب فنزويلا.. ما السبب؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 43 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

ترامب يحرك ثلاث مدمرات صاروخية قرب فنزويلا.. ما السبب؟

ونقلت "أسوشييتد برس" عن مسؤول مطلع على التخطيط، أنه من المتوقع أن تصل ثلاثة سفن الحربية من طراز " إيجيس"، وهي "يو إس إس غرافلي" و"يو إس إس جيسون دونهام" و"يو إس إس سامبسون"، إلى المياه قبالة فنزويلا، قريبا. وأكد المتحدث باسم البيت الأبيض لمجلة "نيوزويك" صحة أنباء عملية الانتشار. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، الثلاثاء، ردا على سؤال بشأن هذا الانتشار: "الرئيس مستعد لاستخدام كل عناصر القوة الأميركية لوقف تدفق المخدرات إلى بلادنا، وتقديم المسؤولين عنها إلى العدالة". وأكد مسؤول من وزارة الدفاع " البنتاغون" أن السفن الأميركية كلفت بدعم عملية مكافحة المخدرات، مشيرا إلى أن نشر المدمرات "سيمتد لأشهر"، بحسب ما نقلته "نيوزويك". وذكرت ذات المجلة أن هذا الإجراء، جاء في إطار جهود الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمواجهة كارتيلات المخدرات في أميركا اللاتينية. ومن جهته، قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، الاثنين: "إن الولايات المتحدة صعدت تهديداتها"، وتعهد بتعبئة أكثر من 4.5 مليون عنصر من الميليشيات الشعبية في أنحاء البلاد. وكانت واشنطن قد رفعت المكافأة المرصودة للقبض على الرئيس الفنزويلي مادورو إلى 50 مليون دولار. وتتهم واشنطن الرئيس الفنزويلي بالمشاركة في تجارة المخدرات، والتواطؤ مع الكارتيلات لإرسال الكوكايين الممزوج بالفنتانيل إلى الولايات المتحدة، بحسب التقرير. تمتلك فنزويلا بعضا من أكبر احتياطات النفط في العالم، وكانت دائما في صلب السياسة الخارجية الأميركية. وترى واشنطن أن فنزويلا لاعب رئيسي في استقرار المنطقة، إذ إن الأزمات السياسية والاقتصادية التي عاشتها البلاد في عهد مادورو حفزت موجات هجرة جماعية عبر أمريكا اللاتينية، بحسب "نيوزويك". كما أن علاقاتها مع روسيا والصين وإيران زادت من أهميتها الاستراتيجية، بحسب مسؤولين أمريكيين. وتعد مدمرات "إيجيس" سلاحا مركزيا في الترسانة البحرية للبنتاغون، ودخلت الخدمة عام 1983. وتستطيع هذه السفن تنفيذ مهام الدفاع الجوي والبحري، إلى جانب مكافحة الغواصات، كما يمكنها اعتراض الصواريخ والطائرات وتتبع أكثر من 100 هدف في آن واحد، فضلا عن استخدامها صواريخ من طراز " توماهوك"، وفقا لموقع "ميليتاري". وقال هنري زيمر، الزميل المشارك في برنامج الأميركيتين بمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إن المدمرات التي ستنشرها واشنطن في المنطقة تستطيع كشف ورصد قوارب تهريب المخدرات والغواصات، التي يفضلها المهربون لتفادي البحرية وخفر السواحل. كما اعتبر زيمر أن قرار نشر هذه المدمرات "استعراض للقوة موجه للرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو".

تراجع الدولار يصعد بالذهب قبيل صدور محضر المركزي الأمريكي
تراجع الدولار يصعد بالذهب قبيل صدور محضر المركزي الأمريكي

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

تراجع الدولار يصعد بالذهب قبيل صدور محضر المركزي الأمريكي

ارتفع الذهب اليوم الأربعاء بدعم من تراجع الدولار، وذلك في الوقت الذي يترقب فيه المستثمرون محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لشهر يوليو والندوة التي سيعقدها هذا الأسبوع في جاكسون هول سعيا للحصول على مؤشرات حول المزيد من الخفض لأسعار الفائدة. وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.8 بالمئة إلى 3341.89 دولار للأوقية (الأونصة) ، بعد أن وصل إلى أدنى مستوى منذ الأول من أغسطس . كما صعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب تسليم ديسمبر كانون الأول 0.8 بالمئة إلى 3385.80 دولار. وانخفض مؤشر الدولار 0.1 بالمئة بعد أن سجل في وقت سابق من الجلسة أعلى مستوى في أكثر من أسبوع. وقال هان تان كبير محللي السوق في منصة نيمو.ماني للتداول "قد يشهد الذهب ارتفاعا طفيفا قبل جاكسون هول إذا أظهر محضر اجتماع اللجنة الاتحادية للسوق المفتوحة أن الأصوات المعارضة في اجتماع السياسات السابق لمجلس الاحتياطي الاتحادي كانت أعلى من المتوقع". ومن المقرر أن يلقي جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي كلمة في ندوة جاكسون هول في مدينة كانساس "الجمعة". ومن المتوقع أن يقدم محضر اجتماع البنك المركزي لشهر يوليو، المقرر صدوره في وقت لاحق من اليوم، مزيدا من المؤشرات على التوقعات الاقتصادية للبنك المركزي الأمريكي. وعادة ما يحقق الذهب أداء جيدا في ظل أسعار الفائدة المنخفضة وفي أوقات عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي. وذكر تان "من المتوقع أن تظل المعادن النفيسة مدعومة باستمرار المخاوف بشأن المخاطر الجيوسياسية والمخاوف الاقتصادية العالمية الناجمة عن تباطؤ التجارة". وعلى الصعيد الجيوسياسي، استبعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "الثلاثاء" نشر قوات برية في أوكرانيا، لكنه أشار إلى أن تقديم الدعم الجوي قد يكون جزءا من اتفاق لإنهاء الحرب الروسية هناك. وأشاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بمحادثات أجراها في البيت الأبيض ووصفها بأنها "خطوة كبيرة إلى الأمام" نحو إنهاء الصراع الأكثر دموية في أوروبا منذ 80 عاما ونحو ترتيب اجتماع ثلاثي مع بوتين وترامب. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.6 بالمئة إلى 37.61 دولار للأوقية، وزاد البلاتين 1.9 بالمئة إلى 1331.05 دولار. وصعد البلاديوم 0.7 بالمئة إلى 1122.93 دولار بعد أن انخفض إلى أدنى مستوى له في ستة أسابيع في وقت سابق من الجلسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store