logo
تراجع الأسهم اليابانية بعد بيانات أمريكية وارتفاع الين

تراجع الأسهم اليابانية بعد بيانات أمريكية وارتفاع الين

مباشر منذ يوم واحد

مباشر- تراجعت الأسهم اليابانية اليوم الخميس إذ أججت بيانات اقتصادية أمريكية ضعيفة القلق حيال النظرة المستقبلية لأكبر اقتصاد في العالم، في حين أضر ارتفاع الين بشركات صناعة السيارات.
بحلول الساعة 0134 بتوقيت جرينتش، انخفض المؤشر نيكي 0.1% إلى 37704.91 نقطة بعد أن هبط 0.6% في وقت سابق من الجلسة.
وتراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.64% عند 2627.17 نقطة.
وأظهرت تقرير التوظيف الصادر عن مؤسسة إيه.دي.بي للأبحاث أمس الأربعاء أن أرباب العمل وظفوا أقل عدد من العاملين منذ مارس آذار 2023 بينما انكمش قطاع الخدمات للمرة الأولى منذ حوالي عام.
وقال شوتارو ياسودا محلل السوق لدى توكاي طوكيو إنتلجنس لابوراتوري "لم تتوقع السوق رؤية بيانات ضعيفة صادرة من الولايات المتحدة، لذا أصبح المستثمرون الآن حذرين بشأن تقرير الوظائف غدا الجمعة".
وأضاف "لكن البيانات الاقتصادية الضعيفة تعني أن مجلس الاحتياطي الاتحادي قد يخفض أسعار الفائدة، وهو أمر إيجابي للأسهم. لذلك يتعين على المستثمرين عدم التحول إلى وضع العزوف عن المخاطرة".
وتراجع الدولار ليصعد الين لما يصل إلى 142.6 مقابل العملة الأمريكية. وهبطت العملة اليابانية 0.1% في أحدث التعاملات عند 142.89 للدولار.
يميل ارتفاع العملة اليابانية إلى الإضرار بأسهم المصدرين لأنه يقلل من قيمة الأرباح الخارجية عند إعادتها إلى اليابان.
وانخفضت أسهم شركات صناعة السيارات مع هبوط سهم تويوتا موتور 1.87% وسهم هوندا موتور 1.44%.
وخسر قطاع شركات صناعة السيارات وقطع الغيار 3.8%.
ونزلت أسهم البنوك مع انخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية خلال الليل. وتراجع سهم مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جي المالية 1.3% وسهم سوميتومو ميتسوي المالية 1.4%.
أما سهم أدفانتست فقفز خمسة% وصعد سهم طوكيو إلكترون 3.3% ليقدما أكبر دعم للمؤشر نيكي.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
ترشيحات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

داو جونز يضيف 588 نقطة في المستهل بعد صدور تقرير الوظائف
داو جونز يضيف 588 نقطة في المستهل بعد صدور تقرير الوظائف

أرقام

timeمنذ 24 دقائق

  • أرقام

داو جونز يضيف 588 نقطة في المستهل بعد صدور تقرير الوظائف

ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في مستهل تعاملات آخر جلسات الأسبوع، بعد إضافة الاقتصاد وظائف بأكثر من المتوقع خلال مايو، في دلالة على استمرار قوة سوق العمل في مواجهة الاضطرابات التجارية. زاد مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 1.39% أو ما يعادل 588 نقطة إلى 42907 نقاط في تمام الساعة 04:44 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. وارتفع مؤشر "إس آند بي 500" الأوسع نطاقاً بنسبة 1.28% أو 75 نقطة إلى 6015 نقطة، وكذلك مؤشر "ناسداك المركب" بنسبة 1.44% أو 277 نقطة إلى 19576 نقطة. أظهرت بيانات رسمية صدرت اليوم إضافة أكبر اقتصاد في العالم 139 ألف وظيفة في مايو، بعد إضافته 147 ألفاً في قراءة أبريل، ومقارنة بتوقعات إضافته 125 ألفاً فقط، بينما استقر معدل البطالة دون تغيير عند 4.2%. وعلاوة على ذلك، نما متوسط أجر الساعة بنسبة 0.40% على أساس شهري في مايو، وبنسبة 3.9% على الصعيد السنوي. تلقت وول ستريت دعماً من هدوء مخاوف المستثمرين بشأن تصاعد التوترات التجارية، بعد إجراء الرئيسين الصيني والأمريكي اتصالاً هاتفياً يوم أمس، ناقشا خلاله الاتهامات المتبادلة بانتهاك الهدنة التجارية المبرمة في سويسرا منتصف الشهر الماضي. وعلى صعيد آخر، قفز سهم "تسلا" بنسبة 4.94% إلى 298.77 دولار، بعدما أفادت صحيفة "بوليتيكو" بأن مسؤولي البيت الأبيض حددوا موعداً لمكالمة هاتفية اليوم بين الرئيس "دونالد ترامب" والملياردير "إيلون ماسك" لتهدئة الخلاف بينهما. إذ تبادل الطرفان انتقادات عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية، في حين نفت "سوزي وايلز" كبيرة موظفي البيت الأبيض في تصريحات صحفية وجود أي مخططات لترتيب اتصال.

«عواصف» ترمب التجارية تُربك البنوك المركزية العالمية
«عواصف» ترمب التجارية تُربك البنوك المركزية العالمية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

«عواصف» ترمب التجارية تُربك البنوك المركزية العالمية

أحدث خطاب البيت الأبيض المفاجئ حول الرسوم الجمركية تأثيرات كبيرة على أسواق العملات وأسعار النفط وتوقعات التضخم، مما وضع البنوك المركزية في مختلف أنحاء العالم في موقف حرج وصعب. فقد خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة يوم الخميس، مع توقع توقف مؤقت في المستقبل القريب، بينما تستعد سويسرا للعودة إلى أسعار الفائدة السلبية. في المقابل، تتذبذب نوايا اليابان بشأن التخلي عن سياستها النقدية شديدة التيسير، في حين تبقى البيانات الأميركية المتقلبة بمثابة عامل ترقب لمجلس «الاحتياطي الفيدرالي». رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد تخاطب الإعلام بعد اجتماع مجلس الإدارة في فرانكفورت 5 يونيو 2025 (رويترز) وفيما يلي نظرة على مواقف 10 بنوك مركزية في الأسواق المتقدمة: 1. سويسرا يعقد البنك الوطني السويسري اجتماعه المقبل في 19 يونيو (حزيران)، ويتوقع المتداولون احتمالاً بنسبة واحد من ثلاثة أن يُعيد البنك أسعار الفائدة إلى المنطقة السلبية من 0.25 في المائة حالياً، بعد انخفاض أسعار المستهلك لأول مرة منذ أربع سنوات. وارتفع الفرنك السويسري، الذي يُعتبر ملاذاً آمناً، بنسبة 10 في المائة مقابل الدولار حتى الآن هذا العام، بفعل التقلبات الجيوسياسية وتقلبات السوق. ويُشكّل هذا تحدياً للاقتصاد السويسري المعتمد بشكل كبير على الصادرات وانخفاض الواردات، مما يُعطي البنك الوطني السويسري أسباباً للقلق بشأن الانكماش. 2. كندا أبقى بنك كندا أسعار الفائدة عند 2.75 في المائة يوم الأربعاء، وقال إنه قد يكون من الضروري إجراء خفض آخر في حال ضعف الاقتصاد في مواجهة الرسوم الجمركية. وأبقى بنك كندا أسعار الفائدة للمرة الثانية على التوالي بعد دورة تخفيضات حادة، والتي قلّصت أسعار الفائدة بمقدار 225 نقطة أساس على مدى تسعة أشهر. وتتوقع الأسواق احتمالاً بنسبة 85 في المائة تقريباً لخفض آخر بمقدار ربع نقطة بحلول سبتمبر (أيلول). مبنى بنك كندا مُحاطاً بأزهار التوليب في أوتاوا (رويترز) 3. نيوزيلندا تتوقع أسواق المال أن يُبقي بنك الاحتياطي النيوزيلندي أسعار الفائدة ثابتة في اجتماعه في 9 يوليو (تموز)، بعد خفضها بمقدار 25 نقطة أساس إلى 3.25 في المائة في مايو (أيار) لحماية الاقتصاد المُركّز على الصين. كما حذّر بنك الاحتياطي النيوزيلندي من أن حالة عدم اليقين بشأن التجارة العالمية تجعل التحركات المستقبلية غير واضحة. 4. السويد أبقى البنك المركزي السويدي سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند 2.25 في المائة في مايو. ولكن مع مساهمة الرسوم الجمركية الأميركية المتقطعة في انكماش الاقتصاد خلال الربع الأول، أشار البنك المركزي السويدي إلى مزيد من التيسير النقدي مستقبلاً. ومن المقرر صدور قراره التالي بشأن سعر الفائدة في 18 يونيو. 5. منطقة اليورو خفّض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة كما كان متوقعاً يوم الخميس، وأبقى جميع الخيارات مطروحة لاجتماعاته المقبلة، حتى مع تزايد احتمالات توقف دورة التيسير النقدي التي تستمر عاماً كاملاً خلال الصيف. وقد خفّض البنك أسعار الفائدة ثماني مرات خلال العام الماضي، وتتوقع الأسواق خفضاً آخر بحلول نهاية العام. 6. الولايات المتحدة من المتوقع أن يُبقي «الاحتياطي الفيدرالي»، الذي يتعرض لانتقادات مستمرة من الرئيس دونالد ترمب لمقاومته تخفيضات أسعار الفائدة، على سعره في اجتماعه المقبل في 18 يونيو، حيث يجعل عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية خيار الانتظار والترقب هو الخيار الأمثل في الوقت الحالي. ومع قلق الشركات من خطاب ترمب التجاري العدواني، ازدادت عمليات تسريح العمال، وتراجعت طلبات التصنيع، وارتفعت أسعار منتجات المصانع، مما يشير إلى مخاطر الركود التضخمي التي قد تهدأ إذا خفف البيت الأبيض من موقفه. وأبقى بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة عند نطاق 4.25 - 4.5 في المائة منذ ديسمبر (كانون الأول)، بعد تخفيضات بلغت 100 نقطة أساس العام الماضي. وتتوقع أسواق المال مزيداً من التيسير النقدي بحلول نهاية العام. جيروم باول رئيس «الاحتياطي الفيدرالي» يتحدث في مؤتمر بالولايات المتحدة 2 يونيو 2025 (أ.ف.ب) 7. بريطانيا خفّض بنك إنجلترا، الذي أجرى عملية خفض بطيئة لتكاليف الاقتراض لاستيعاب اتجاهات التضخم المتقلبة، أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 4.25 في المائة الشهر الماضي، وكشف عن انقسام غير متوقع بين صانعي السياسات، مما أشار إلى حالة من عدم اليقين في المستقبل. محافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي يلقي كلمة في حفل العشاء السنوي للجمعية الآيرلندية لمديري الاستثمار في دبلن (رويترز) ويقول المحافظ أندرو بيلي إن بنك إنجلترا سيبقى حذراً في ظل الاتجاهات العالمية غير المتوقعة. ويتوقع المتداولون عدم حدوث أي تحرك في يونيو، مع احتمال بنسبة 60 في المائة لخفض الفائدة بحلول أغسطس (آب). 8. أستراليا تشير بيانات النمو الضعيفة والمخاوف من تأثير الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين على منتجي السلع الأساسية وشركات التعدين الأسترالية إلى أن بنك الاحتياطي الأسترالي مستعد للتدخل السريع بخفض أسعار الفائدة. ففي مايو، خفّض البنك سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 3.85 في المائة، ويتوقع المتداولون أن تصل تكاليف الاقتراض إلى نحو 3 في المائة بحلول نهاية العام. 9. النرويج تخلى البنك المركزي النرويجي عن خططه لتخفيف السياسة النقدية، وسط ضعف عملته المرتبطة بالنفط وحالة عدم اليقين في التجارة العالمية التي تشكل تهديداً تضخمياً جديداً. وأبقى بنك النرويج أسعار الفائدة ثابتة عند 4.50 في المائة في مايو، وهو أعلى مستوى خلال 17 عاماً، مع توقعات السوق بعدم تغييرها في اجتماع 19 يونيو. 10. اليابان يواجه بنك اليابان، الذي كان متوقعاً أن يرفع أسعار الفائدة، تحديات معقدة بسبب تأثير الرسوم الجمركية على الصادرات وتصاعد التضخم. وبعد تثبيت سعر الفائدة عند 0.5 في المائة في مايو، رفض المحافظ كازو أويدا الإفصاح عن توقيت الزيادة القادمة في أسعار الفائدة.

«المركزي الروسي» يخفّض الفائدة للمرة الأولى منذ 2022 مع انحسار ضغوط التضخم
«المركزي الروسي» يخفّض الفائدة للمرة الأولى منذ 2022 مع انحسار ضغوط التضخم

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

«المركزي الروسي» يخفّض الفائدة للمرة الأولى منذ 2022 مع انحسار ضغوط التضخم

خفَّض البنك المركزي الروسي أسعار الفائدة المرتفعة للغاية لأول مرة منذ سبتمبر (أيلول) 2022، في إشارة إلى أن ضغوط التضخم، التي وصفها الرئيس فلاديمير بوتين أخيراً بأنها «مقلقة»، بدأت تنحسر. وخفَّض البنك المركزي أسعار الفائدة بمقدار 100 نقطة أساس، إلى 20 في المائة. وكانت قد استقرَّت عند 21 في المائة منذ أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وهو أعلى مستوى منذ تطبيق سعر الفائدة القياسي الجديد عام 2013. وقال البنك المركزي، في بيان الجمعة، إن الطلب المحلي لا يزال ينمو بوتيرة تفوق قدرة الاقتصاد على تلبية السلع والخدمات. لكنه يرى أن الاقتصاد يعود تدريجياً إلى مسار أفضل توازناً. وأوضح أن سياسته النقدية ستظل مُشدَّدةً بالقدر اللازم لإعادة التضخم إلى مستواه المستهدف عند 4 في المائة بحلول عام 2026، مع استقرار الأسعار عند هذا المستوى في الأجل المتوسط، مؤكداً أن قرارات الفائدة المستقبلية ستعتمد على وتيرة تراجع التضخم واستدامته. وانخفض معدل التضخم الأساسي إلى 4.4 في المائة خلال أبريل (نيسان) الماضي، من متوسط 8.9 في المائة خلال الرُّبع السابق. وتشير البيانات الأولية لشهر مايو (أيار) الماضي إلى تباطؤ إضافي، مدفوع بشكل أساسي بتراجع «مكونات متقلبة». ووفق بيان البنك، فقد بدأت السياسة النقدية المُشدَّدة في التأثير على مستويات الطلب؛ مما ساعد على كبح التضخم، خصوصاً في أسعار السلع غير الغذائية، بدعم من قوة الروبل. في المقابل، لا تزال أسعار الأغذية والخدمات تتعرَّض لضغوط تضخمية مرتفعة. ويرى البنك المركزي أن مخاطر التضخم ما زالت تتفوَّق على مخاطر الانكماش في المدى المتوسط. وتشمل أبرز التحديات استمرار الضغط على القدرات الإنتاجية، واستمرار التوقعات التضخمية المرتفعة، إضافة إلى احتمال تدهور شروط التبادل التجاري. كما قد تؤدي التوترات التجارية إلى ضغوط جديدة على الروبل؛ مما قد يدفع بالأسعار إلى الارتفاع مجدداً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store