
جائزة كندا الكبرى: فيرستابن يتصدر التجارب الحرة الأولى
حقق الهولندي ماكس فيرستابن، سائق فريق ريد بول وبطل العالم أربع مرات، أسرع وقت في التجارب الرسمية الأولى لسباق الجائزة الكبرى لسباقات «فورمولا1» في كندا.
وحقق سائق ريد بول دقيقة و13.193 ثانية ليتفوق على أليكس ألبون، سائق فريق ويليامز بفارق بلغ 0.039 ثانية.
وحقق ألبون مفاجأة بوجوده في المركز الثاني، في حين أكمل زميله الإسباني كارلوس ساينز ثلاثي المقدمة، ليمنح فريقه ويليامز أفضل بداية ممكنة للسباق.
ويسعى فيرستابن إلى أن يكون في أفضل سلوك ممكن له خلال السباقين المقبلين، وذلك بعدما جَرَت معاقبته بخصم 3 نقاط في سباق إسبانيا، في الأول من يونيو (حزيران) الحالي، وهو ما جعله على بُعد نقطة واحدة من الاستبعاد عن السباق.
وسينتهي العمل بنقاط عقوبة فيرستابن يوم 30 يونيو، مما يجعله على بُعد 3 نقاط من الاستبعاد من سباق الجائزة الكبرى في بريطانيا يوم السادس من يوليو (تموز) المقبل.
وتعرَّض السائق الهولندي للعقوبة بعد اصطدامه بسيارة جورج راسل، وتلقّى عقوبة لمدة 10 ثوان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 16 دقائق
- العربية
منح بيكهام لقب "السير" من الملك تشارلز الثالث
مُنح قائد منتخب إنجلترا السابق لكرة القدم وأيقونة الموضة العالمية ديفيد بيكهام لقب فارس يوم الجمعة من الملك تشارلز الثالث، تقديرا لخدماته في مجالي الرياضة والأعمال الخيرية. بيكهام الذي حمل ألوان المنتخب الانجليزي 115 مرة، ولعب مع عدد من أبرز الاندية الأوروبية في مقدمتها مانشستر يوناتيد وريال مدريد الإسباني، سيحمل من الآن وصاعدا لقب "سير" وزوجته فيكتوريا، مغنية فرقة سبايس غيرلز السابقة، لقب "ليدي بيكهام". وعُيّن بيكهام (50 عاما) والذي تم التداول باسمه لفترة طويلة للحصول على لقب فارس، ضابطا في رتبة الامبراطورية البريطانية في عام 2003 - وهو تكريم أدنى في النظام البريطاني. ونالت فيكتوريا لاحقا الوسام عينه لخدماتها في صناعة الأزياء. قال بيكهام في بيان "نشأت في شرق لندن في عائلة وطنية وفخور بانتمائي البريطاني، لكن لم أتخيل أبدا اني سأنال مثل هذا التكريم". تابع بيكهام الذي اعتزل كرة القدم في 2013 "أنا محظوظ جدا لأني قادر على القيام بعملي وممتن للتقدير الذي أناله". ونالت شخصيات رياضية أخرى سابقا هذا اللقب على غرار مدرب بيكهام السابق في مانشستر يونايتد، الاسكتلندي أليكس فيرغوسون، ونجم كرة المضرب الاسكتلندي أندي موراي. يرأس بيكهام حاليا نادي إنتر ميامي الاميركي حيث يملك أيضا حصة كبيرة في ملكيته، كما أنه المالك المشارك في نادي سالفورد سيتي الذي يلعب ضمن الدرجة الرابعة في إنجلترا. وأدرجت مجلة تايم الشهر الماضي بيكهام ضمن قائمة المئة من القادة الأكثر تأثيرا في مجال العمل الخيري. وتردد سابقا إن بيكهام كان على مشارف الحصول على الوسام المرموق بعد مساعدة لندن على نيل استضافة الألعاب الأولمبية في عام 2012، إلا أن السلطات البريطانية رفضت الأمر بحجة تورطه في تهرب ضرائبي، بحسب تقارير عدة، قبل أن تتم تبرئته. وحتى في ذروة مسيرته الكروية، كان بيكهام يفكر في بناء علامة تجارية عالمية بعد اعتزاله. استحوذت أزياؤه وتسريحات شعره الغريبة اهتمام الصحف البريطانية الشعبية. كما نجح بتجاوز مرحلة وصفه بـ"الرجل الأكثر تعرضا للكراهية" في بريطانيا، بعد تعرضه للطرد في مباراة إقصائية ضمن مونديال 1998 أمام الأرجنتين.


العربية
منذ 17 دقائق
- العربية
المنتخب الإيطالي يستقر على خليفة سباليتي
ذكر تقرير إعلامي أن جينارو غاتوزو، الفائز بلقب كأس العالم لكرة القدم سابقا، اقترب من تدريب المنتخب الإيطالي خلفا للوتشيانو سباليتي. وذكرت شبكة "سكاي" الإيطالية أن اللقاء الذي جمع غاتوزو بغابريلي غرافينا، رئيس الاتحاد الإيطالي لكرة القدم، سار بشكل جيد، وأنه من الممكن أن يتم إتمام الصفقة الأسبوع المقبل. وذكر التقرير أن غاتوزو سيحصل على عقد لمدة عام، في أول ارتباط له مع المنتخب الوطني كمدير فني. وسوف يتم تكليف غاتوزو بمهمة قيادة المنتخب الإيطالي للتأهل لكأس العالم العام المقبل، بعدما فشل الفريق في التأهل في آخر نسختين 2018 و2022. ورحل سباليتي بعد الخسارة بثلاثية نظيفة أمام النرويج الأسبوع الماضي في المباراة الأولى للتصفيات. وكان قاد المنتخب الإيطالي للفوز على مولدوفا بهدفين نظيفين يوم الاثنين الماضي في آخر مباراة له. ويتصدر المنتخب النرويجي المجموعة بفارق تسع نقاط أمام المنتخب الإيطالي، الذي له مبارتان مؤجلتان . ويتأهل فقط متصدر المجموعة مباشرة إلى المونديال. وفاز غاتوزو، 47 عاما، ببطولة كأس العالم 2006 مع المنتخب الإيطالي كلاعب، والعديد من الألقاب طوال 13 عاما لعبها مع ميلان في الفترة من 1999 إلى 2012 ، بما في ذلك الفوز بلقبين لدوري أبطال أوروبا ولقبين للدوري الإيطالي. كمدير فني، تولى تدريب العديد من الأندية من بينها ميلان، ونابولي ومارسيليا وآخرها كان هايدوك سبلي، وفاز بلقب كأس إيطاليا مع نابولي في 2020. وكان الاتحاد الإيطالي يهدف في الأساس للتعاقد مع كلاوديو رانييري، ولكنه رفض العرض. وكان من بين المرشحين الآخرين أيضا، ستيفانو بيولي، مدرب ميلان السابق، والذي اقترب من تدريب فيورنتينا. وذكرت التقارير أن من بين المرشحين لتدريب المنتخب الإيطالي فابيو كانافارو ودانيلي دي روسي، في حين أن مدربين إيطاليين بارزين مثل كارلو أنشيلوتي (مدرب البرازيل)، أنطونيو كونتي (نابولي)، وماسيميليانو أليجري (ميلان) لم يكونوا متاحين.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
رئيس الاتحاد الفرنسي: سعيد لأن المنتخب وجهة جاذبة لأمثال زيدان
بعد إعلان المدير الفني ديدييه ديشان عزمه الرحيل عن تدريب منتخب فرنسا عقب نهائيات كأس العالم 2026، بدأ الحديث يتصاعد حول هوية من سيخلفه في قيادة «الديوك». وفي مقدمة الأسماء المطروحة، يبرز اسم زين الدين زيدان، أحد أبرز أساطير الكرة الفرنسية، الذي أعرب مؤخراً عن رغبته في العودة إلى تمثيل المنتخب من موقع تدريبي. وبحسب صحيفة «غلوبو» البرازيلية، فقد لقيت تصريحات زيدان ترحيباً واضحاً من رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم فيليب ديالو، الذي أبدى سعادته باهتمام النجم السابق بقيادة المنتخب، مؤكداً أن «المنتخب الفرنسي لا يزال وجهة جذابة حتى لأسماء كبيرة بحجم زيدان». وقال ديالو: «هذا يعكس جاذبية المنتخب الفرنسي، حتى بالنسبة لشخص بمكانة زيدان، الذي كان لاعباً ومدرباً استثنائياً. أنا سعيد جداً بإبدائه الرغبة في الانضمام إلى مشروع المنتخب. وفي الوقت نفسه، لدينا طاقم فني مميز بقيادة ديدييه ديشان، وأريد منحه المساحة الكاملة للعمل بهدوء حتى نهاية مشواره، سواء في التصفيات أو في كأس العالم المقبلة». ويُعد زيدان من أبرز رموز الكرة الفرنسية؛ إذ سجل هدفين في نهائي كأس العالم 1998 وقاد بلاده إلى اللقب. وعلى صعيد التدريب، لم يتولَّ أي منصب منذ مغادرته ريال مدريد في 2021، لكنه يحمل سجلاً حافلاً مع النادي الملكي، حيث فاز بثلاثة ألقاب متتالية في دوري أبطال أوروبا، وببطولتين في الدوري الإسباني وكأس العالم للأندية. ورغم اقتراب نهاية فترة ديشان، أبدى ديالو حرصه على عدم التسرع في الإعلان عن المدرب المقبل، قائلاً: «لم أحدد بعد موعداً لأي إعلان رسمي. ما أفعله الآن هو العمل لضمان جاهزيتنا عندما يحين الوقت. وأؤكد أن الاتحاد الفرنسي سيكون مستعداً لهذا الانتقال في الوقت المناسب».