
دبي تطرح اليوم عقارين فاخرين ضمن «ترميز العقارات»
وسيطرح العقاران الجديدان للاستثمار اليوم 11 صباحاً بتوقيت الإمارات، وبذلك يصل عدد العقارات المرمزة التي طرحتها الدائرة منذ إطلاق المبادرة في 25 مايو الماضي إلى 5 عقارات، 3 منها قد تم تمويلها بالكامل وبأوقات قياسية وصلت إلى أقل من دقيقتين.
والعقار الأول عبارة عن شقة عصرية تقع في منطقة دبي مارينا ضمن برج «ليف ريزيدينس»، أما العقار الثاني فهو شقة سكنية فاخرة أيضاً وتقع في منطقة «مدينة محمد بن راشد» ضمن برج «شوبا غريك فيستاس غراند».
يدار مشروع ترميز العقارات في دبي ضمن إطار تنظيمي وضعته دائرة الأراضي والأملاك بالتعاون مع سلطة VARA، ومصرف الإمارات المركزي، ومؤسسة دبي للمستقبل عبر ساندبوكس دبي Real Estate Sandbox، وتدير شركة Ctrl Alt البنية التحتية القائمة على البلوك تشين، حيث تصدر رموز الملكية الآمنة على شبكة XRP Ledger، بينما يتولى بنك زاند (Zand Bank) دور الشريك المصرفي الرسمي، لضمان تكامل مالي قوي وآمن.
سجلت التصرفات العقارية في دبي، أمس، أكثر من 4.3 مليارات درهم عبر 1185 صفقة.
وشهدت الدائرة تسجيل 925 مبايعة بقيمة 2.9 مليار درهم منها 174 مبايعة لأراضٍ، و715 مبايعة لوحدات سكنية و36 مبايعة لمبانٍ. وشهد السوق العقاري صفقة بيع أرض تجارية في منطقة عود ميثا بقيمة 77 مليون درهم، وكذلك بيعت وحدة مكتبية على الخارطة في منطقة الخليج التجاري بقيمة 65 مليون درهم، إلى جانب بيع شقة سكنية في المنطقة نفسها بقيمة 36 مليون درهم. وسجلت الرهون 778 مليون درهم عبر 226 معاملة، منها 31 رهناً لأرض، و180 رهناً لوحدات سكنية، و25 رهناً لمبانٍ، كما شهد السوق تسجيل 34 هبة بقيمة 631 مليون درهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 43 دقائق
- البيان
«تباشير الخير 2» في متحف الشندغة الجمعة المقبل
ويأتي ذلك ضمن حملة «وجهات دبي» الصيفية، انسجاماً مع أولويات الهيئة القطاعية الرامية إلى حفظ وصون التراث المادي وغير المادي وتعزيز حضوره على الساحة العالمية. من جهة أخرى، خصصت «دبي للثقافة» في «مركز الزوار» ركناً لإقامة «سوق المنتجات اليدوية من النخيل» تعرض فيه تشكيلة من المنتجات المصنوعة من أجزاء شجرة النخيل، إلى جانب إبداعات مجموعة من رواد الأعمال والحرفيين المحليين وأصحاب المواهب، بهدف تمكينهم وتحفيزهم على عرض أعمالهم أمام كل فئات المجتمع. كما سيتحول «مركز الزوار» إلى نقطة التقاء لأفراد العائلة للمشاركة في ورشة «السفافة» التي ستتيح لهم فرصة التعرف على تقنيات حرفة سف الخوص التقليدية. وقال: «تمثل شجرة النخيل رمزاً للعطاء والكرم الإماراتي، وقد شكلت على مدار عقود محوراً اقتصادياً مهماً لسكان الدولة، حيث انطلقت منها معظم الحرف اليدوية التقليدية القديمة التي شكلت مصدراً للابتكار والإلهام في الصناعات الثقافية والإبداعية في دبي»، لافتاً إلى مساهمة الفعالية في تنشيط السياحة الثقافية، واستقطاب الزوار من مختلف أنحاء الدولة لاستكشاف متحف الشندغة، وما يتضمنه من مقتنيات ومعروضات، وقصص منقولة، وصور فوتوغرافية قديمة، توثق نشأة دبي والإمارات وثقافتها.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
ورشة تناقش تصميم إجراءات إحالة الحالات الحكومية بالشارقة
نظّمت الأمانة العامة للمجلس التنفيذي لإمارة الشارقة، عبر إدارة التطوير الحكومي، ورشة «تصميم وتطوير إجراءات إحالة الحالات بين الجهات الحكومية»، بمشاركة رؤساء ومديري عدد من الجهات والدوائر الحكومية في الإمارة، لتطوير الإجراءات الداخلية ووضع نظام موحد لإدارة وتحويل الحالات الاجتماعية، بسلاسة وفاعلية تتيح الربط المباشر بين الجهات بما يعزز تكامل الأدوار، وصولاً إلى سرعة الاستجابة ودقة التنسيق. سلسة ورش وتأتي هذه الورشة ضمن سلسة ورش تنظمها الأمانة العامة في إطار مشروع «برنامج الشارقة لتحسين تجربة المتعامل» الذي يستهدف تطوير الخدمات في جميع الجهات الحكومية، لتسهيل الإجراءات، وتقديم خدمات فعالة وسلسلة بما يعزّز جودة الحياة في الإمارة. واستمرت الورشة أسبوعين بمشاركة 9 جهات، وهي الخدمات الاجتماعية، والقضاء (مركز الإصلاح الأسري)، والقيادة العامة لشرطة الشارقة، وشؤون الضواحي، والإسكان، والموارد البشرية، والدائرة الرقمية، وإدارة التنمية الأسرية، وجمعية الشارقة الخيرية، ومشاركة 30 موظفاً. حيث ركزت الورشة على تحليل واقع الإجراءات الحالية ضمن منهجيات عملية لرصد التحديات التي يواجهها المستخدم بدراسة الفئات المستفيدة ومراجعة التجربة الميدانية عند إنجاز المعاملات وتحليل البيانات، وصولاً إلى وضع تصورات تطويرية تستند إلى مقارنات معيارية وبناء نماذج أولية لتجربة الخدمة. نظام رقمي موحد تطرقت الورشة إلى أبرز التحديات التي تعوق سلاسة الخدمات، من بينها تكرار تقديم المستندات لجهات عدة، وطول مدة إنجاز بعض الطلبات، وغياب آليات واضحة لتتبع الحالات أو معرفة الإطار الزمني المتوقع لاستكمالها بين الجهات الحكومية. واستعرضت تصوراً مستقبلياً لنظام رقمي موحد يتيح تحويل الحالات الاجتماعية إلكترونياً بين الجهات المعنية يسهم في تعزيز التكامل بينها وبما يضمن تجربة واضحة وسلسة للمتعامل تساعده على تقديم الطلب للجهات المناسبة. أداة تفاعلية ويتضمن النظام أداة تفاعلية ذكية تساعد المستخدم على تحديد الجهة المناسبة بناء على مجموعة من الأسئلة الإرشادية المتخصصة، بما يضمن تجربة واضحة وسلسة تساعده على تقديم الطلب للجهة المناسبة، ويقلل الإحالات الخطأ وتجنّب الجهة تكرار دراسة الحالة لتعزيز كفاءة الخدمة وسهولة الوصول إليها. ويشمل النظام مجموعة متكاملة من الأدوات الرقمية مثل: تسجيل الدخول عبر الهوية الرقمية، والبحث الذكي عن الجهات والخدمات، وتقديم طلبات الإحالة إلكترونياً مع توثيق كامل للخطوات، وتوفير ميزة طلب معلومات من جهة أخرى، ولوحة لمتابعة وتصنيف الطلبات، وبوابة لعرض البيانات الاجتماعية لتسهيل عملية دراسة الحالة واتخاذ القرار. حضر العرض في اليوم الختامي للورشة التي عقدت أخيراً في متحف الشارقة للآثار عدد من مديري الإدارات والمسؤولين في الشارقة.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
برنامج إماراتي - أميركي لتسريع منح براءات الاختراع
وقّعت وزارة الاقتصاد والسياحة بيان نوايا مشتركاً مع مكتب الولايات المتحدة الأميركية لبراءات الاختراع والعلامات التجارية، بهدف إطلاق برنامج تعاون ثنائي لتسريع إجراءات منح البراءات في دولة الإمارات، وذلك على هامش اجتماعات جمعيات الدول الأعضاء في المنظمة العالمية للملكية الفكرية الـ66 في جنيف. وأكّد وزير الاقتصاد والسياحة، عبدالله بن طوق المري، أن هذا التعاون يعكس التزام دولة الإمارات بتعزيز تنافسية منظومة الملكية الفكرية في الدولة، من خلال تبني أفضل الممارسات الدولية، لاسيما ما يتعلق بالملكية الصناعية، وتطوير إجراءات تسجيل البراءات بما يواكب تطلعات المبتكرين، ويوفّر خدمات مرنة وفاعلة، تُسهم في دعم بيئة الابتكار وريادة الأعمال، وترسيخ مكانة الدولة مركزاً إقليمياً لحماية حقوق الملكية الفكرية. وأشار إلى أن الشراكة مع الجانب الأميركي تُمثّل دفعة جديدة لجهود الدولة في تسريع منح البراءات، من خلال تعزيز التعاون الدولي، وتبني نماذج تشغيل متقدمة، تضمن حماية أسرع وأكثر كفاءة للمخترعين وروّاد الأعمال، بما يوفّر بيئة محفزة على الابتكار والاستثمار في القطاعات المعرفية والتكنولوجية، ويعزز من جاهزية الدولة للمستقبل الاقتصادي القائم على الإبداع. ووفق بيان النوايا المُوقَّع، يوفر البرنامج آليات تعاون لاعتماد نتائج الفحص الإيجابية الصادرة عن المكتب الأميركي، بالنسبة لطلبات تسجيل البراءات الإماراتية المطابقة، بما يتماشى مع القوانين الوطنية المعمول بها، فيما يأتي هذا التعاون في إطار جهود الوزارة لتطوير منظومة الملكية الصناعية، وتعزيز كفاءة الإجراءات، وتقديم خدمات مرنة وعالية الجودة للمبتكرين، بما يدعم بيئة الأعمال في الدولة.