
فوهات السجائر موبوءة
وكشفت نتائج تجربة أعدها الباحثون عن وجود ما يصل إلى 35 نوعاً من الفطريات، على فوهات السجائر الإلكترونية، معظمها قادر على إحداث أمراض.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
الولايات المتحدة تعلّق التأشيرات الإنسانية الطبية لسكان غزة
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، السبت، أنها ستعلق منح تأشيراتها الطبية للفلسطينيين من قطاع غزة، بعدما انتقدت مؤثرة يمينية متطرفة مؤيدة للرئيس دونالد ترامب هذه السياسة الإنسانية. وقالت الخارجية الأمريكية في بيان: «تُعلّق كل تأشيرات الزائرين للأشخاص الآتين من غزة مؤقتاً إلى حين إجراء مراجعة شاملة ودقيقة للعملية والإجراءات المستخدمة في الأيام الماضية لمنح عدد قليل من التأشيرات المؤقتة الطبية الإنسانية». مواقف عنصرية ونظريات مؤامرة وأتى ذلك عقب منشورات على منصات التواصل للمؤثرة اليمينية المتطرفة لورا لومر التي سبق لها أن أدلت بمواقف عنصرية وروّجت لنظريات مؤامرة. ونشرت لومر، الجمعة، مقطع فيديو على منصة «إكس» قالت، إنه يظهر «فلسطينيين يزعمون أنهم لاجئون من غزة، يصلون إلى الولايات المتحدة عبر سان فرانسيسكو وهيوستن هذا الشهر». وأشارت إلى أن هؤلاء وصلوا بتسهيل من منظمة «هيل فلسطين» (HEAL PALESTINE) التي تقدّم نفسها على أنها جمعية تنظّم رحلات إلى الولايات المتحدة لأسباب طبية، لفلسطينيين من قطاع غزة حيث تتواصل الحرب الإسرائيلية على القطاع منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023. 11 طفلاً يبدأون رحلة الشفاء ونشرت المنظمة على موقعها الإلكتروني في أواخر تموز/ يوليو، أن «11 طفلاً مصاباً من غزة يبدأون رحلتهم نحو الشفاء في الولايات المتحدة». وأوضحت أنه في 30 تموز/ يوليو وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية «عبر 11 طفلاً فلسطينياً مصابين بجروح بالغة، و26 من أفراد عائلاتهم، بنجاح من غزة إلى الأردن»، مشيرة إلى أن العديد من الأطفال يعانون إصابات حرجة مثل «البتر والحروق البالغة ومضاعفات مرتبطة بالصدمة»، وأن «النظام الصحي المنهار في غزة لم يعد قادراً على توفير العلاج» لهذه الحالات. وفي الثالث من آب/ أغسطس، أكدت المنظمة أنه «بعد إقلاعهم من عمان، وصل الأطفال الـ11 وأفراد عائلاتهم إلى مدن في الولايات المتحدة، حيث رحبت بهم المجتمعات المحلية بحرارة». وكتبت لومر على «إكس»: «كيف نال الفلسطينيون تأشيرات في عهد إدارة ترامب لدخول الولايات المتحدة؟ هل وافقت وزارة الخارجية على ذلك؟ كيف خرجوا من غزة؟ هل (الوزير ماركو روبيو) على علم بذلك؟». وسألت: «لماذا يأتي الغزاة الإسلاميون إلى الولايات المتحدة في عهد إدارة ترامب؟»، مضيفة: «هذا تهديد للأمن القومي. لم نصوّت لهجرة إسلامية إضافية إلى الولايات المتحدة». شجب قدوم فلسطينيين وأعلنت لومر أنها تواصلت مع مشرّعين لشجب قدوم فلسطينيين «يعملون لصالح منظمات إسلامية مؤيدة لحماس.. مرتبطة بالإخوان». وكتبت: «تحدثت إلى فريق السناتور توم كوتون (رئيس لجنة الاستخبارات)، وهم ينظرون في كيفية حصول هؤلاء الغزيّين على تأشيرات دخول إلى الولايات المتحدة»، مضيفة: «هذا غير مقبول البتة. يجب أن يُطرد شخص ما من وزارة الخارجية عندما يعرف ماركو روبيو من وافق على هذه التأشيرات». وأشاد عضو الكونغرس الجمهوري راندي فاين بلومر بعد الإعلان عن تعليق التأشيرات، حيث كتب على منصة «إكس»: «تستحق لورا لومر كل التقدير لكشفها هذا الأمر وإعلامي أنا ومسؤولين آخرين به. أحسنت يا لورا». ودعت منظمة «صندوق إغاثة أطفال فلسطين» ومقرها الولايات المتحدة، إدارة ترامب إلى «التراجع عن هذا القرار الخطر واللاإنساني». وقال بيان صادر عن المنظمة الحيرية إنها أجلت آلاف الأطفال الفلسطينيين على مدى الثلاثين عاماً الماضية إلى الولايات المتحدة لتلقي الرعاية الطبية. وأضاف البيان: «إن عمليات الإجلاء الطبي تشكل شريان حياة لأطفال غزة الذين كانوا سيواجهون عوض ذلك معاناة لا يمكن تصورها أو الموت بسبب انهيار البنية التحتية الطبية في غزة». وهي ليست المرة الأولى التي تتخذ فيها إدارة ترامب إجراءات بعد حملات تثيرها لومر. ففي نهاية تموز/ يوليو، وبعد بلاغ من لومر، ألغت وزارة الدفاع (البنتاغون) توظيف مسؤولة كبيرة كأستاذة في كلية وست بوينت العسكرية. وفي نيسان/ إبريل، قالت لومر بعد لقائها ترامب: إن مدير وكالة الأمن القومي تيموثي هوغ ومساعدته ويندي نوبل أقيلا بسبب «عدم ولائهما» للرئيس. وأقر ترامب حينها بأنه استمع للومر التي وصفها بأنها «وطنية عظيمة»، مضيفاً: «إنها تقدم توصيات وأحياناً أستمع إلى تلك التوصيات.. لديها دائماً ما تقوله وعادة ما يكون بنّاء».


الإمارات اليوم
منذ 10 ساعات
- الإمارات اليوم
تدريب المشي يخفف ألم الفُصال العظمي للركبة
توصلت دراسة علمية حديثة أجرتها جامعة يوتا الأميركية ونُشرت في مجلة «ذا لانسيت لأمراض الروماتيزم» المتخصصة، إلى أن تدريب المشي يخفف ألم الفُصال العظمي للركبة بقدر الأدوية نفسه. وفي الدراسة، التي شملت 68 شخصاً مصاباً بالفصال العظمي للركبة واستمرت عاماً كاملاً، أسهم تعديل طفيف في زاوية القدم أثناء المشي في تقليل ألم المشاركين المصابين بالفُصال العظمي في الركبة بشكل ملحوظ خلال عام. وبعد مرحلة تدريب استمرت ستة أسابيع ومزيد من التدريب الذاتي، تمكن المشاركون من الحفاظ على زاوية القدم الموصوفة لهم في حدود درجة واحدة في المتوسط. يُشار إلى أن الفُصال العظمي للركبة يعني تآكل غضروف مفصل الركبة، ما قد يكون مؤلماً للغاية. وحالياً لا توجد طريقة لعلاج هذا التلف الغضروفي. وعادة ما يتطلب الفُصال العظمي للركبة عقوداً من إدارة الألم قبل التوصية باستبدال المفصل.


صحيفة الخليج
منذ 13 ساعات
- صحيفة الخليج
حصيلة مرعبة.. قفزة هائلة بوفيات الحصبة في المكسيك والولايات المتحدة
أعلنت منظمة الصحة للبلدان الأمريكية (PAHO) يوم الجمعة زيادةً كبيرةً في حالات الحصبة بالقارة الأمريكية، خاصة أمريكا الشمالية، وسط تزايد عدد الوفيات في المكسيك والولايات المتحدة وكندا. السبب: ضعف التغطية بالتطعيم أكَّدت المنظمة التابعة للأمم المتحدة أن 71% من الإصابات ظهرت بين غير الملقحين، بينما 18% من الحالات كانت لدى أشخاص غير معروف وضعهم من حيث التطعيم، بحسب رويترز. بالأرقام: تضاعف مهول في الإصابات تم تسجيل 10,139 حالة إصابة مؤكدة بالحصبة حتى 8 أغسطس 2025، و18 وفاة في 10 دول بالقارة الأمريكية، مما يمثل زيادة بـ34 مرة مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024. • 14 وفاة في المكسيك • 3 وفيات في الولايات المتحدة • وفاة واحدة في كندا وأضافت المنظمة أن معظم الوفيات في المكسيك كانت بين أفراد من السكان الأصليين تتراوح أعمارهم بين سنة و54 عاماً. دعوة عاجلة لزيادة التطعيم قال دانيال سالاس، المسؤول عن برنامج التطعيم في PAHO: «الحصبة يمكن الوقاية منها بجرعتين من اللقاح وهو آمن وفعَّال للغاية، لوقف هذا التفشي ويجب على الدول أن تعزز حملات التطعيم الروتينية وتنفذ حملات موجهة في المجتمعات الأكثر عرضة للخطر». مرض شديد العدوى يهدد الأطفال الحصبة من أكثر الأمراض المعدية سرعةً في الانتشار بين غير الملقحين وخاصة الأطفال، بحسب بيان المنظمة. كما أظهرت دراسة حديثة أجرتها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) في أمريكا، أن معدلات التطعيم ضد عدة أمراض، منها الحصبة والدفتيريا وشلل الأطفال، قد انخفضت بين تلاميذ رياض الأطفال في العام الدراسي 2024-2025 مقارنة بالعام السابق. عودة مثيرة للقلق بعد ربع قرن من الاختفاء أعلنت مراكز الرصد الوبائي في جامعة جونز هوبكنز يونيو الماضي، أن الولايات المتحدة سجّلت في عام 2025 ما لا يقل عن 1,277 إصابة مؤكدة بالحصبة، لتتجاوز بذلك الرقم القياسي السابق (1,274 إصابة) المسجّل عام 2019. ويأتي ذلك رغم أن الحصبة أُعلن القضاء عليها في الولايات المتحدة عام 2000، بعد عقود من النجاح في السيطرة عبر التطعيم. الوفيات تعادل حصيلة 25 عاماً حتى منتصف هذا العام، سُجّلت 3 وفيات مرتبطة بالحصبة: • طفلان في ولاية تكساس • بالغ واحد في ولاية نيومكسيكو وجميعهم غير مُطعّمين. وبذلك، تعادل حصيلة وفيات الحصبة حتى هذه الفترة في 2025 إجمالي الوفيات في الولايات المتحدة خلال الخمس والعشرين سنة الماضية. بؤرة تكساس.. الشرارة التي أشعلت التفشي بدأ ارتباط أكثر من 750 إصابة بتفشٍ واسعٍ في غرب تكساس أواخر يناير 2025. • سجلت مقاطعة غينز (Gaines County) وحدها أكثر من 400 إصابة منذ بداية العام. • نحو ربع طلاب الروضة في المقاطعة لم يحصلوا على لقاح الحصبة-النكاف-الحصبة الألمانية (MMR) في العام الدراسي 2024-2025 وهو من أدنى المعدلات في الولاية. امتد التفشي إلى نيومكسيكو وأوكلاهوما، وربما وصل أيضاً إلى كانساس. جهود استجابة عاجلة • تم إنشاء عيادات تطعيم خاصة في المناطق المتضررة وسمحت بعض الولايات بإعطاء اللقاح للأطفال ابتداءً من عمر 6 أشهر بدلاً من سنة كاملة. • في نيومكسيكو، تضاعف عدد جرعات اللقاح المعطاة هذا العام مقارنة بالفترة نفسها من 2024. • في تكساس، ارتفعت معدلات التطعيم المبكر بين الرضّع ثمانية أضعاف مقارنة بعام 2019.