
تراجع مبيعات السيارات في أوروبا 5% خلال يونيو
فخلال الشهر الماضي تم بيع نحو 1.24 مليون مركبة جديدة فقط، وسط تباطؤ نمو مبيعات السيارات الكهربائية.
"رينو" الفرنسية تبيع 1.17 مليون سيارة بالنصف الأول
ودعت الرابطة الحكومات الأوروبية إلى تكثيف الإجراءات لتحفيز الطلب على السيارات الكهربائية، معتبرة أن المستهلكين لا يزالون حذرين من شراء هذا النوع من السيارات، موضحة أن دعم الطلب يبقى عنصراً حاسمًا لتسريع التحول نحو المركبات الكهربائية.
ويشهد قطاع السيارات الكهربائية في أوروبا ضغوطًا متزايدة مع تصاعد المنافسة، خاصة من الشركات الصينية، إلى جانب تحديات البنية التحتية وشكوك المستهلكين حول الأسعار ومدى توفر الشواحن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 14 دقائق
- أرقام
شركة أمريكية ناشئة تستحوذ على صانعة البطاريات المفلسة نورثفولت
وافقت شركة "لايتن - Lyten" الأمريكية الناشئة على الاستحواذ على معظم أسهم صانعة البطاريات السويدية "نورثفولت"، التي أعلنت إفلاسها في مارس الماضي، في صفقة قد تعيد الأمل في استعادة أوروبا تنافسيتها في هذا المجال الحيوي. وتطوّر "لايتن"، المدعومة من "ستيلانتيس" و"فيدكس"، بطاريات من نوع الليثيوم-كبريت كبديل أنظف لبطاريات الليثيوم-أيون، وقالت في بيان اليوم، الخميس، إن الصفقة أُبرمت بخصم كبير دون الكشف عن قيمتها. وتهدف الشركة إلى إعادة تشغيل مصنع "سكيلفتيا" الرئيسي في شمال السويد واستئناف تسليم البطاريات بحلول 2026، كما استحوذت الشهر الماضي على أعمال تخزين الطاقة التابعة لـ "نورثفولت" في بولندا، الأكبر من نوعها في أوروبا. وتعرّضت "نورثفولت" لانتقادات بسبب فشلها في تلبية معايير الجودة رغم دعم كبار عملائها، مثل "سكانيا"، وكانت لديها طلبات تتجاوز قيمتها 50 مليار دولار من شركات سيارات كبرى بينها "بي إم دبليو" و"فولكسفاجن" و"أودي". وتشمل الصفقة أصول "نورثفولت" في السويد وألمانيا وحقوقها الفكرية، فيما يجري العمل للاستحواذ على وحدتها في كندا أيضاً.


الشرق الأوسط
منذ 35 دقائق
- الشرق الأوسط
تقرير: إضراب عمال مصنع كباب يثير مخاوف من ارتفاع الأسعار في ألمانيا
قالت وكالة «أسوشييتد برس» للأنباء، إن عمال أحد أكبر مصانع الكباب في ألمانيا مضربون عن العمل كجزء من صراعهم مع الشركة المالكة للمصنع بشأن الأجور وظروف العمل، ما يثير مخاوف من ارتفاع الأسعار. وأضافت أن الألمان يشكون بالفعل من أن هذه الوجبة الخفيفة الغنية باللحم، التي كانت تُعدّ غذاءً أساسياً رخيصاً يُباع بـ2.50 يورو قبل نحو عقدين من الزمن، أصبحت باهظة الثمن، حيث تفرض معظم المطاعم أسعاراً لا تقل عن 7 يوروات (8 دولارات) أو أكثر. وذكرت أن عمال المصنع الذي تملكه شركة بيرتات في جنوب غربي ألمانيا يطالبون بزيادة الأجور بمقدار 375 يورو (434 دولاراً) ويحاولون التوصل إلى عقد عمل جماعي للجميع. ألمانيا تشهد بيع أكثر من مليار شطيرة «دونر كباب» كل عام مما يجعل الوجبات السريعة أكثر شعبية من تلك المحلية (رويترز) وتقول نقابة الأغذية والمشروبات والمطاعم التي تمثلهم إن طرق الدفع غير شفافة، وإن العمال يتقاضون رواتب متفاوتة بشكل كبير للنوع نفسه من العمل. والكثير من العمال مهاجرون من تركيا أو رومانيا أو بلغاريا، ويقضون أيام عمل طويلة وشاقة في المصنع، حيث تقترب درجات الحرارة من الصفر للحفاظ على نضارة اللحوم النيئة. والأربعاء، غادر العديد من العمال وظائفهم مرة أخرى، ولوّحوا بالأعلام أمام البوابة الرئيسية للمصنع، ودقوا الطبول، وأطلقوا الصفير، وهتفوا مطالبين بزيادة الرواتب وعقود العمل. وأفادت وسائل الإعلام الألمانية بأن شركة بيرتات لم تستجب لأي من المطالب حتى الآن. وتُصنّع الشركة الكباب منذ أكثر من 30 عاماً وتقول الشركة على موقعها الإلكتروني إنها تُصنّع الكباب من لحم العجل، أو الدجاج، أو الديك الرومي ويُوزّع على المطاعم في جميع أنحاء البلاد. وتقول بيرتات إنها تُزوّد آلاف أكشاك الكباب ومطاعم الوجبات السريعة، وتصل إلى أكثر من 13 مليون مستهلك شهرياً. ويخشى بعض أصحاب المطاعم من أن يُصبح الكباب أكثر تكلفةً أو حتى نادراً، في حال قرر العمال الإضراب طويلاً. ولطالما أحبّ الألمان ساندويتش الكباب، المعروف باسم «دونر» في ألمانيا. رجل يقطع لحماً من سيخ كباب في مطعم للوجبات الخفيفة وسط مدينة دورتموند - غرب ألمانيا (أ.ف.ب) والكلمة مشتقة من الفعل التركي «دونمك»، ويعني التقليب حيث يُشوى اللحم لساعات على سيخ ويُقطّع شرائح رفيعة جداً عندما يصبح مقرمشاً وبني اللون. وجُلبت هذه الوجبة الخفيفة من اللحم المشوي إلى برلين لأول مرة عن طريق المهاجرين الأتراك في سبعينات القرن الماضي، وتُقدّم ملفوفةً في خبز مع خس مبشور وطماطم وبصل وتوابل مختلفة، وتُباع الآن في كل مكان في ألمانيا.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
رسوم ترامب الجمركية الجديدة تدخل حيز التنفيذ وتشمل أكثر من 70 دولة
دخلت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب حيز التنفيذ اليوم الخميس، لتشمل أكثر من 70 دولة، في خطوة وصفها البيت الأبيض بأنها بداية لمرحلة جديدة من التوازن الاقتصادي، رغم تحذيرات واسعة من تداعياتها السلبية. وتنص الإجراءات الجديدة على فرض رسوم بنسبة 10٪ أو أكثر على منتجات من أكثر من 60 دولة، في حين تشمل رسوم بنسبة 15٪ الواردات القادمة من الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، وترتفع إلى 20٪ على تايوان وفيتنام وبنجلاديش، وفقًا لما نقلته "سكاي نيوز عربية" عن مصادر رسمية أميركية. الرئيس ترامب عبّر عن تفاؤله بالتأثيرات، قائلاً: "سنحقق نموًا غير مسبوق"، رغم أنه لم يحدد رقماً دقيقًا للإيرادات. ويأمل البيت الأبيض أن تؤدي الرسوم إلى تحفيز الاستثمار وخلق فرص عمل، لكن مؤشرات اقتصادية حديثة أظهرت تباطؤًا في التوظيف وتراجعًا في الإنتاجية وارتفاعًا في الضغوط التضخمية منذ بدء تطبيق الرسوم الأولى في أبريل الماضي. ووفقًا لمذكرة تحليلية لشركة "دايناميك إيكونوميك استراتيجي"، فإن ارتفاع الرسوم قلّل من الأجور الحقيقية للعمال، وأدى إلى انخفاض في الإنفاق على البناء بنسبة 2.9٪ العام الماضي. الاتحاد الأوروبي وافق على الرسوم البالغة 15٪ مع تعهد بالاستثمار في السوق الأميركية، فيما لا تزال الصين والمكسيك تخضعان لجداول تفاوض مختلفة، وسط تهديدات ترامب بفرض مزيد من الرسوم على الدول التي تتعامل مع روسيا.