logo
وثيقة جديدة من الفيا تكشف أن فرستابن استحق عقوبة أشد في جدة

وثيقة جديدة من الفيا تكشف أن فرستابن استحق عقوبة أشد في جدة

Elsport٢١-٠٤-٢٠٢٥

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/5011325_1745241785.jpg
كشفت وثيقة رسمية صادرة عن الاتحاد الدولي للسيارات أن السائق ​ماكس فرستابن​، الذي يقود لفريق ​رد بل​، كان من المفترض أن يتلقى عقوبة أشد خلال جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1.
فرستابن انطلق من المركز الأول في سباق جدة، وواجه منافسة مباشرة عند المنعطف الأول من سائق فريق مكلارين أوسكار بياستري. لكن السائق الهولندي خرج عن المسار وعاد إلى الحلبة وهو في الصدارة، ما دفع الحكام إلى معاقبته بخمس ثوانٍ بداعي "مغادرة المسار وتحقيق أفضلية".
غير أن الوثيقة الجديدة أوضحت أن العقوبة المعتادة في مثل هذه الحالات هي عشر ثوانٍ، لكن تم تخفيفها نظرًا لكون الحادثة وقعت في اللفة الأولى والمنعطف الأول، ما اعتُبر ظرفًا مخففًا.
السباق انتهى بفوز بياستري، متقدمًا على فرستابن وسائق فيراري شارل لوكلير، بينما أثارت العقوبة جدلاً واسعًا حول اتساق تطبيق القوانين في الفورمولا 1.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فورمولا-1 - سائق ألبين يناشد بوقف الإساءة لعائلته بعد منشور مزيف
فورمولا-1 - سائق ألبين يناشد بوقف الإساءة لعائلته بعد منشور مزيف

المشهد

timeمنذ 9 ساعات

  • المشهد

فورمولا-1 - سائق ألبين يناشد بوقف الإساءة لعائلته بعد منشور مزيف

الأسترالي دوهان يناشد وقف الإساءة لعائلته عبر مواقع التواصل (أ ف ب) تابع أخبارنا على غوغل تابع قناتنا على واتساب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع صفحتنا على انستغرام ناشد السائق الأسترالي جاك دوهان، سائق الفورمولا 1 الاحتياطي لفريق ألبين، الجمهور بوقف الإساءة والتنمر الإلكتروني الموجه لعائلته عبر مواقع التواصل الاجتماعي. جاء هذا النداء بعد أن أصبح دوهان وعائلته ضحية لهجوم إلكتروني بسبب منشور مزيف نُسب لوالده، بطل العالم السابق للدراجات النارية ميك دوهان. موجة تنمر تعرض دوهان، البالغ من العمر 22 عامًا، للاستبعاد من مقعده الأساسي في فريق ألبين هذا الشهر، وذلك بعد 6 سباقات فقط من بداية بطولة العالم للفورمولا 1 لم يتمكن خلالها من تحقيق أي نقاط. وتم استبداله بالسائق الأرجنتيني فرانكو كولابينتو، الذي احتل المركز 16 في سباق جائزة إيميليا-رومانيا الكبرى في إيطاليا يوم الأحد الماضي، بعد أن تعرض لحادث كبير خلال التجارب التأهيلية للجولة السابعة. أوضح دوهان أن موجة التنمر الإلكتروني بدأت بعد انتشار منشور مزيف نُسب إلى والده، يسخر فيه من حادث كولابينتو خلال التجارب، قائلاً بشكل ساخر "مثير للإعجاب للغاية". نداء دوهان عبر دوهان عن استيائه الشديد من خلال منشور على حسابه في إنستغرام، أرفق فيه لقطة شاشة للمنشور المزيف، وكتب: "أرجوكم توقفوا عن مضايقة عائلتي. لم أكن أعتقد أنني سأضطر للوصول إلى هذه المرحلة". وأضاف دوهان، الذي يشغل حالياً منصب السائق الاحتياطي في ألبين بعد خسارة مقعده الأساسي: "نشرت وسائل إعلام أرجنتينية عدة صور مُفبركة، ما أدى إلى تعرض عائلتي للإساءة عبر مواقع التواصل الاجتماعي". وفي بيان منفصل، دعا فريق ألبين الفرنسي أيضاً إلى وضع حد لهذه الإساءات، مؤكدًا: "نشجع الجميع على تذكّر أن خلف قناع هؤلاء الرياضيين الخارقين هناك إنسان وشخص له مشاعر، وعائلة، وأصدقاء، وأحباء". وأضاف البيان: "كفريق، لا يمكننا التسامح مع الإساءة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ونحثّ جميع مشجعي هذه الرياضة التي نُحبّها على التحلّي باللطف والاحترام". وتستعد الفورمولا 1 لجولتها المقبلة التي ستقام في موناكو نهاية هذا الأسبوع.

75 سنة من "فورمولا 1".. سائقون وسباقات في البال
75 سنة من "فورمولا 1".. سائقون وسباقات في البال

المشهد

timeمنذ 5 أيام

  • المشهد

75 سنة من "فورمولا 1".. سائقون وسباقات في البال

قبل 75 عامًا، وتحديدًا في 13 مايو 1950، استضافت "حلبة سيلفرستون" أول سباق ضمن بطولة العالم الافتتاحية لسيارات "فورمولا 1". يومها، توّج الإيطالي جوسيبي فارينا بطلًا لسباق جائزة بريطانيا الكبرى. كانت بداية لرحلة استثنائية جعلت من "فورمولا 1" واحدة من أكثر الأحداث الرياضية إثارة في العالم. باتت الرياضة الميكانيكية النخبوية في مكان مختلف اليوم مقارنةً بذاك السباق الأول. سباقات أسطورية ما زالت راسخة في الذاكرة منذ 1950، أبطال استثنائيون، حلبات تاريخية وفرق صنعت الفارق. شهدت البطولة حتى اليوم 1,131 سباقًا عاشت تتويج 115 سائقًا بلقبها بين 787 اسمًا خاضت غمار منافساتها. 34 سائقًا توّجوا باللقب العالمي، فيما نجح 216 بالصعود إلى المنصة (أحد المراكز الثلاثة الأولى). 77 حلبة حول العالم استضافت سباقات السلسلة منذ أن أبصرت النور. ويبدو بأنّ البطولة اقتربت من القمر، حيث قطعت السيارات المتنافسة منذ 1950 مسافة 363,956 كيلومترًا. رقم يشكل 95% من المسافة التي تفصل بين الأرض والقمر. شوماخر أوّلًا أسماء كثيرة رسّخت حضورها في البطولة منذ انطلاقها. الأبرز هو مايكل شوماخر، أول ألماني يتوّج باللقب. لم يكن مجرد سائق. عاش السيارات التي قادها وحرص على تزويد الفرق التقنية بتقارير مفصّلة بعد أيّ فاصل تدريبي أو سباق. خطف "العرش العالمي" مرتين مع "بينيتون" في 1994 و1995 قبل إضافة 5 ألقاب خلف مقود "فيراري" بين 2000 و2004. كان متعطشًا دائمًا للفوز. يكفي القول إنه صعد إلى المنصة محتلًا أحد المراكز الثلاثة الأولى في السباقات الـ17 كافة للموسم 2002. رقم خرافي. وفي 2004، حصد الانتصار في 13 من أصل 18 سباقًا. خاض 306 سباقات في مسيرته. توّج في 91 منها، صعد المنصة في 155، وانطلق من المركز الأول في 68 مناسبة. كثيرون اعتبروا البرازيلي الراحل آيرتون سينا أو الفرنسي ألان بروست أكثر مهارة فنية من "شومي". بعضهم رفض المساس بـ"عرش" الأرجنتيني خوان مانويل فانجيو، بطل العالم خمس مرات. ثمة من أشار إلى البريطاني لويس هاميلتون الذي حطم معظم أرقام شوماخر وعادل رقمه القياسي على صعيد الألقاب العالمية (7 لكل منهما)، لكنّ الألماني يتفوق بتأثيره الكبير على هذه الرياضة، وارتباط اسمه بها حتى بات رمزها البيّن. يُضرب المثل فيه عندما يجري الحديث عن السرعة لدى عموم الناس حول العالم. نجح في إعادة "فيراري"، الأكثر شهرة وعراقة، إلى منصات التتويج بعد فترة طويلة من الغياب. رفع مستوى اهتمام الألمان بهذه الرياضة، فاتحًا الباب أمام سائقين من جلدته للتألق مثل سيباستيان فيتيل المتوج باللقب 4 مرات، والذي اعترف صراحة بأنّ "بروم بروم" كان الملهم في مشواره ضمن عالم "الفئة الأولى". بعد سنة من اعتزاله وتحديدًا في 2013، تعرض شوماخر لحادث مؤسف خلال ممارسة هواية التزلج، كادت أن تودي بحياته. الأخبار المرتبطة بوضعه الصحي منذ ذلك التاريخ، شحيحة للغاية. إنترلاجوس 2012 34 بلدًا حول العالم استضاف السباقات منذ 1950. 1131 سباقًا عاشته البطولة، لكن تبقى جائزة إنترلاجوس في البرازيل عام 2012، الأبرز بالنسبة إلى كثيرين. فقد احتفظت حتى 2016 بالرقم القياسي لعدد التجاوزات الناجحة في سباق واحد (147). ليس هذا فحسب، بل إنّ اللقب العالمي تحدد على إثرها بعد أحداث دراماتيكية على حلبة مبلّلة شهدت 71 لفة مجنونة. كان السباق الأخير في الموسم. دخله فيتيل متصدرًا الترتيب لكنّ اللقب لم يكن مضمونًا، بل أنه سيؤول إلى الإسباني فرناندو ألونسو في حال احتل مركزًا متقدمًا عليه... بما فيه الكفاية. انطلق فيتيل من المركز الرابع، لكنّ اصطدام سيارته بسيارة البرازيلي برونو سينا وتضرر جانبها جعلاه يتراجع إلى المركز الأخير. كان أمام مهمة مستحيلة. ألونسو تقدّم من المركز الثامن إلى الثالث. الألماني نيكو هالكنبرغ خطف المقدمة للمرة الأولى في مسيرته قبل أن ينتزعها هاميلتون. اصطدم السائقان ببعضهما البعض، فاستفاد البريطاني جنسون باتون محتلًا الريادة. دخل فيتيل حظيرة التوقف، لكن بسبب عطل في جهاز الاتصال مع الفريق التقني، خسر الكثير من الوقت، لأنّ الفريق الميكانيكي لم يكن مستعدًا لدخوله. في هذا الوقت، نجح ألونسو في تخطي سائق فيراري، البرازيلي فيليبي ماسا، نحو المركز الثاني. لعب فيتيل أوراقه كافة وقاد كالمجنون خوفًا من ضياع لقب بدا بعيدًا. تسبب حادث تعرّض له البريطاني بول دي رستا في اللفة 70، في دخول سيارة الأمان التي لعبت دورًا كبيرًا في تحديد هوية البطل. ألونسو أنهى السابق وصيفًا خلف باتون الذي كان يخوض سباقه الأخير على الإطلاق. استفاد فيتيل من سيارة الأمان لينهي السباق سادسًا من دون مخاطرة، فهزم الإسباني بثلاث نقاط فقط في الترتيب العام، وأصبح أصغر سائق يحقق اللقب ثلاث مرات متتالية منذ شوماخر. اعتبر فيتيل سباق إنترلاجوس 2012 الأصعب في مسيرته قائلًا: "كل ما يمكنه أن يكون سيّئًا (في ذاك اليوم).. كان سيّئًا". 320 كلم/ساعة تُعتبر حلبة سبا فرانكورشان في بلجيكا، المفضلة بالنسبة إلى غالبية السائقين والجماهير. تشتمل على أحد الممرات الأكثر شهرة وخطورة على الإطلاق في الحلبات كافة، ممر Eau Rouge (الماء الحمراء). تم تصميم وبناء الحلبة الأصلية ذات الشكل المثلث على الطرقات العامة بين عدد من البلديات البلجيكية. امتدت على 14 كلم مع منعطفات سريعة جدًا، جعلت منها واحدة من أكثر الحلبات تحديًا لمهارة السائقين. كانت متطلبة ذهنيًا وجسديًا، وترافقت سباقاتها مع أمطار غير متوقعة، مع ملاحظة أجزاء مبتلة من مسارها وأجزاء أخرى جافة. في 1960، شهدت على وفاة سائقين اثنين، في وقت تعرض فيه البريطانيان مايك تايلور وستيرلينغ موس لحادث خلال التجارب، الأمر الذي أدى إلى ابتعاد الأول عن "الفئة الأولى" منذ ذلك الحين، وغياب الثاني عن معظم سباقات الموسم. خضعت الحلبة للتعديل مرات عدة لتصبح أخيرًا بطول 7,004 أمتار. لا تزال سريعة للغاية، رائعة بموقعها الجبلي، وهي تشغل جزءًا من التصميم القديم الذي يتمتع بخصائص يقدّرها أعظم السائقين في العالم، حيث لا تزال السيارات قادرة على تجاوز سرعة 320 كلم/ساعة فيها. "الحصان الجامح" خاض عدد كبير من الفرق غمار البطولة، إلا أنّ "فيراري" تبقى الأبرز على الإطلاق لأسباب عدة، بينها اللون الأحمر الشهير لسياراتها والشعار الأصفر لـ"الحصان الجامح". هو الفريق الأكثر نجاحًا. توّج بلقب الصانعين 16 مرة ولقب السائقين 15، فضلًا عن 241 سباقًا. تدين "فيراري" كثيرًا لشوماخر بالألقاب الخمسة المتتالية التي تحققت في عهده. لكنه لم يكن الوحيد الذي يتوّج معها. شكّل طراز "فيراري 639/640" مفترقًا في عالم سيارات "فورمولا 1"، فيما اعتُبر طراز "إف 2004" رائعًا وحقق من خلاله شوماخر 13 انتصارًا من أصل 18 سباقًا في 2004، الذي شهد فوز السائق الثاني لـ"فيراري" البرازيلي روبنز باريكيللو بسباقين. يعني ذلك أنّ ثلاثة سباقات فقط أفلتت من الفريق الإيطالي خلال عام كامل. تُعتبر "فيراري" الفريق الأقدم الذي ما زال ينافس في البطولة، والوحيد الذي يستخدم الهيكل والمحرك الخاصين به.

مشجعة تطور نموذج ذكاء اصطناعي يتوقع نتائج الفورمولا 1 بدقة متزايدة
مشجعة تطور نموذج ذكاء اصطناعي يتوقع نتائج الفورمولا 1 بدقة متزايدة

Elsport

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • Elsport

مشجعة تطور نموذج ذكاء اصطناعي يتوقع نتائج الفورمولا 1 بدقة متزايدة

استطاعت عالمة البيانات ماريانا أنتايا أن تجذب أنظار عشاق الفورمولا 1 بعد أن طورت نموذج ذكاء اصطناعي قادرًا على توقع نتائج السباقات بدقة لافتة، إذ نجح حتى الآن في توقع الفائز بثلاثة سباقات هذا الموسم. وقالت أنتايا في حديث لموقع "أردت خوض تجربة ممتعة لمعرفة مدى قدرتنا على التوقع باستخدام البيانات المتاحة"، مشيرة إلى أنها بدأت المشروع باستخدام بيانات من سباق أستراليا العام الماضي. ومع تزايد تفاعل جمهور الفورمولا 1، طوّرت أنتايا نموذجها بإضافة المزيد من المعطيات مثل الطقس وأداء السائقين في الظروف الماطرة، مما ساعد على تحسين دقته، إذ تمكن مؤخرًا من توقع فوز ماكس فرستابن بجائزة اليابان الكبرى. وأكدت أنتايا أنها تعمل الآن على إدخال مزيد من التعقيد إلى النموذج من خلال دمج أداء الفرق طوال الموسم، لكنها أشارت إلى أن الرياضة تبقى مليئة بالعناصر المفاجئة التي يصعب التنبؤ بها مثل حوادث السلامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store