logo
«ميتا» فشلت في استقطاب مواهب «OpenAI» بعروض وصلت لـ 100 مليون دولار

«ميتا» فشلت في استقطاب مواهب «OpenAI» بعروض وصلت لـ 100 مليون دولار

الأنباءمنذ 18 ساعات

أجرى مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، حملة توظيف مكثفة مؤخرا، سعيا منه لضم باحثين من الطراز الأول في مجال الذكاء الاصطناعي.
وشملت الحملة محاولة استقطاب مواهب من مختبرات منافسة للانضمام إلى فريق «ميتا» الجديد للذكاء الاصطناعي الفائق.
وتهدف الحملة لتكوين فريق يعمل ضمن فريق بقيادة ألكسندر وانج، الرئيس التنفيذي السابق لشركة سكيل إيه آي، بحسب تقرير نشره موقع «تك كرانش» واطلعت عليه «العربية Business»، حيث أفادت التقارير بأن «ميتا» عرضت على موظفي «OpenAI» و«غوغل ديب مايند» حزم تعويضات تزيد قيمتها على 100 مليون دولار. وأكد سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، هذه التقارير في بودكاست مع شقيقه، جاك ألتمان، والذي أشار إلى أن جهود زوكربيرغ في التوظيف باءت بالفشل إلى حد كبير، وحرص على توجيه المزيد من الانتقادات اللاذعة إلى «ميتا» خلال هذه العملية.
وقال سام ألتمان في البودكاست: بدأت ميتا بتقديم عروض ضخمة للعديد من أعضاء فريقنا. كما تعلمون، مكافآت توقيع بقيمة 100 مليون دولار، أي أكثر من ذلك كتعويضات سنوية.
وتابع: أنا سعيد حقا لأنه، على الأقل حتى الآن، لم يقرر أي من أفضل موظفينا قبول عرضه.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI إنه يعتقد أن موظفيه توصلوا إلى أن لدى «OpenAI» فرصة أفضل لتحقيق الذكاء الاصطناعي العام، وقد تصبح الشركة الأكثر قيمة يوما ما.
وأضاف انه يعتقد أن تركيز «ميتا» على حزم التعويضات العالية للموظفين، بدلا من مهمة تقديم الذكاء الاصطناعي العام، لن يخلق على الأرجح ثقافة عمل رائعة.
وورد أن «ميتا» حاولت استقطاب أحد الباحثين الرئيسيين في «OpenAI»، نعوم براون، بالإضافة إلى مهندس الذكاء الاصطناعي في «غوغل»، كوراي كافوكوغلو، ومع ذلك، باءت كلتا المحاولتين بالفشل.
وأضاف ألتمان أنه يعتقد أن ثقافة الابتكار في «OpenAI» كانت مفتاحا رئيسيا لنجاحها، وأن «جهود ميتا الحالية في مجال الذكاء الاصطناعي لم تحقق النتائج المرجوة» بحسب وصفه، مشيرا إلى انه يحترم العديد من جوانب «ميتا»، لكنه أشار إلى أنه لا «يعتقد أنها شركة بارعة في الابتكار».
وفي وقت لاحق من البودكاست، قال ألتمان إنه يعتقد أنه لا يكفي للشركات اللحاق بركب الذكاء الاصطناعي - بل عليها الابتكار بجدية للبقاء في المقدمة.
وتسلط تعليقات الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI الضوء على بعض التحديات التي يتعين على «ميتا» التغلب عليها لبناء مختبر ناجح للذكاء الاصطناعي الفائق. إلى جانب انضمام وانغ، أعلنت «ميتا» الأسبوع الماضي أنها استثمرت بشكل كبير في شركة وانغ السابقة، Scale AI.
كما أفادت التقارير بأن الشركة استقطبت عددا من باحثي الذكاء الاصطناعي المتميزين، مثل جاك راي من «غوغل ديب مايند» ويوهان شالكويك من «Sesame AI».
وفي العام المقبل، سيتعين على «ميتا» تعزيز فريق الذكاء الاصطناعي الجديد لديها، بينما تعمل «OpenAI» و«أنثروبيك» و«غوغل ديب مايند» بكامل طاقتها.
وفي الأشهر المقبلة، من المتوقع أن تطلق «OpenAI» نموذج ذكاء اصطناعي مفتوح، والذي من المرجح أن يعيق «ميتا» في سباق الذكاء الاصطناعي أكثر.
ووصف سام ألتمان موجزا ​​لوسائل التواصل الاجتماعي يعمل بالذكاء الاصطناعي، ويبدو أنه من المرجح أن يتعدى على تطبيقات «ميتا».
وأعرب الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI عن فضوله لاستكشاف تطبيق تواصل اجتماعي يستخدم الذكاء الاصطناعي لتقديم موجزات مخصصة بناء على رغبات المستخدمين، بدلا من الموجز الخوارزمي الافتراضي الموجود في تطبيقات التواصل الاجتماعي التقليدية. ويقال إن شركة OpenAI تعمل داخليا على تطبيق للتواصل الاجتماعي.
وفي الوقت نفسه، تجري «ميتا» تجربة على شبكة تواصل اجتماعي مدعومة بالذكاء الاصطناعي من خلال تطبيق Meta AI.
ومع ذلك، يبدو أن بعض المستخدمين يشعرون بالحيرة تجاه تطبيق Meta AI، وقد شاركوا بعض الدردشات الشخصية للغاية مع العالم الخارجي.
الخلافات بين «OpenAI» و«مايكروسوفت» تتصاعد
تصاعدت حدة التوترات بين شركة الذكاء الاصطناعي «OpenAI» و«مايكروسوفت» بشأن مستقبل شراكتهما الشهيرة في مجال الذكاء الاصطناعي.
وتسعى «OpenAI» إلى تخفيف قبضة «مايكروسوفت» على منتجاتها بمجال الذكاء الاصطناعي وموارد الحوسبة، والحصول على موافقة عملاق التكنولوجيا على تحولها إلى شركة ربحية.
وتعد موافقة «مايكروسوفت» على هذا التحول أمرا أساسيا لقدرة «OpenAI» على جمع المزيد من الأموال وطرح أسهمها للاكتتاب العام، بحسب تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال، اطلعت عليه «العربية Business».
لكن المفاوضات كانت صعبة للغاية لدرجة أن المسؤولين التنفيذيين في «OpenAI» ناقشوا في الأسابيع الأخيرة ما يعتبرونه خيارا حاسما، وهو اتهام «مايكروسوفت» بانتهاج ممارسات مناهضة للمنافسة خلال شراكتهما، وفقا لما نقله التقرير عن مصادر مطلعة على الأمر.
وقد تتضمن هذه الخطوة طلب مراجعة تنظيمية فيدرالية لشروط العقد للتحقق من انتهاكات محتملة لقانون مكافحة الاحتكار، بحسب المصادر.
ومثل هذه الخطوة قد تهدد علاقة الشركتين الممتدة لست سنوات، والتي تعتبر على نطاق واسع واحدة من أنجح الشراكات في تاريخ التكنولوجيا.
ولسنوات، دعمت «مايكروسوفت» صعود «OpenAI» مقابل حصولها على حق الوصول المبكر إلى تقنياتها، لكن الطرفين تحولا منذ ذلك الحين إلى منافسين، مما زاد صعوبة إيجاد أرضية مشتركة.
وذكرت مصادر أن «OpenAI» و«مايكروسوفت» وصلتا إلى طريق مسدود بشأن شروط استحواذ الأولى على شركة البرمجة الناشئة «Windsurf» مقابل 3 مليارات دولار.
وتتمتع «مايكروسوفت» حاليا بحق الوصول إلى جميع حقوق الملكية الفكرية الخاصة بـ «OpenAI»، وفقا لاتفاق الشركتين. وتقدم «مايكروسوفت» منتجها الخاص للبرمجة بالذكاء الاصطناعي، وهو «GitHub Copilot»، الذي ينافس «OpenAI». ولا ترغب «OpenAI» في أن تتمكن «مايكروسوفت» من الوصول إلى الملكية الفكرية لـ«Windsurf».
ولاتزال الشركتان على خلاف حول حصة «مايكروسوفت» في «OpenAI» في حال تحول الأخيرة إلى شركة ذات منفعة عامة. وتطلب «مايكروسوفت» حاليا حصة بالشركة الجديدة أكبر مما ترغب «OpenAI» في تقديمه، وفقا لمصادر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ميتا» توسّع نفوذ «ثريدز» بإضافة ميزات جديدة
«ميتا» توسّع نفوذ «ثريدز» بإضافة ميزات جديدة

الرأي

timeمنذ 14 ساعات

  • الرأي

«ميتا» توسّع نفوذ «ثريدز» بإضافة ميزات جديدة

أعلنت شركة ميتا عن طرح ميزتين جديدتين لتطبيق «ثريدز»، منافسها المباشر لمنصة «إكس»، وذلك ضمن خطتها الأوسع لدمج التطبيق مع شبكة «fediverse» اللامركزية. الميزات الجديدة، التي تم الإعلان عنها يوم الثلاثاء، تتيح لمستخدمي «ثريدز» مشاهدة منشورات من تطبيقات أخرى ضمن «fediverse»، مثل«Mastodon» و«BookWyrm» و«WriteFreely»، داخل موجز مخصص في تبويب «المتابعة». كما بات بإمكان المستخدمين البحث عن حسابات تابعة لـ«fediverse» مباشرة من خلال تطبيق «ثريدز»، بحسب تقرير نشره موقع «تك كرانش». وأوضح المهندس بيتر كوتل من فريق «ثريدز»، أن المنشورات القادمة من «fediverse» ستظهر ضمن موجز منفصل يتم الوصول إليه عبر رابط أعلى الصفحة، ولن تدمج تلقائياً مع المحتوى العادي على «ثريدز». كما أن المستخدمين سيتمكنون من مشاهدة المنشورات العامة فقط، دون إمكانية الرد عليها في الوقت الحالي، رغم قدرتهم على مشاهدة ردود مستخدمي «fediverse» على منشوراتهم الخاصة. وتسعى «ميتا» من خلال هذه الخطوة إلى تحويل «ثريدز» إلى تطبيق «اتحادي»، أي متصل بشبكة أوسع من الخوادم والمنصات الاجتماعية التي تعتمد بروتوكول «ActivityPub»، وهو البروتوكول ذاته الذي يُشغّل «Mastodon» والمنصات الأخرى المنافسة. كما أصبح بالإمكان الآن اكتشاف حسابات منشئي المحتوى والمدونين عبر «fediverse» ضمن «ثريدز»، بما يشمل مستخدمي «وورد بريس» و«Mastodon» و«Flipboard»، وغيرهم ممن فعّلوا خاصية النشر الاتحادي. وبينما لا يزال التكامل الكامل مع «fediverse» قيد التطوير، تُعد «ثريدز» حالياً أكبر تطبيق يعتمد على «ActivityPub»، بعدد مستخدمين نشطين شهرياً يفوق 350 مليون شخص. وكانت «ميتا» قد أطلقت تطبيق «ثريدز» في يوليو 2023، مستوحياً عناصره من منصات مثل «إكس» و«بلوسكاي» و«Mastodon»، حيث قدم موجزات مخصصة للمستخدمين، وأدوات لاكتشاف الحسابات، وخيارات لمشاركة المنشورات عبر خوادم خارجية. وفي يونيو الجاري، وسّعت «ميتا» دعمها لمشاركة المنشورات عبر «fediverse» لتشمل الاتحاد الأوروبي، بعد أن كانت متاحة فقط في الولايات المتحدة وكندا واليابان. وتشير الشركة إلى أن «ثريدز» بات يتفاعل مع أكثر من 75% من خوادم «fediverse» النشطة حول العالم. ورغم هذا التوسع، لم تكشف «ميتا» بعد عن الجدول الزمني لطرح ميزة «نقل الحساب»، التي ستتيح للمستخدمين تصدير حساباتهم ومحتواهم إلى أي منصة اتحادية أخرى، في خطوة تعتبر أساسية في عالم المنصات اللامركزية، حيث يكون للمستخدم حرية اختيار المكان الذي يتواجد فيه، بعيداً عن قيود الشركات المالكة للتطبيقات.

«xAI» التابعة لإيلون ماسك تحرق نحو مليار دولار شهرياً
«xAI» التابعة لإيلون ماسك تحرق نحو مليار دولار شهرياً

الأنباء

timeمنذ 17 ساعات

  • الأنباء

«xAI» التابعة لإيلون ماسك تحرق نحو مليار دولار شهرياً

تخوض شركة «xAI» التابعة لإيلون ماسك معركة مكلفة للغاية، حيث تحرق نحو مليار دولار شهريا، في وقت لاتزال فيه الإيرادات محدودة مقارنة بحجم الإنفاق الهائل، بحسب ما نقلته «بلومبرغ» عن مصادر. وتسعى xAI، المطورة لنموذج الذكاء الاصطناعي «Grok»، إلى جمع تمويل ضخم يصل إلى 9.3 مليارات دولار عبر مزيج من الديون والأسهم. لكن اللافت أن الشركة تخطط لإنفاق أكثر من نصف هذا المبلغ خلال الأشهر الثلاثة المقبلة فقط. وبحسب بيانات عرضت على المستثمرين، فإن xAI تتوقع أن يصل إجمالي إنفاقها خلال عام 2025 إلى نحو 13 مليار دولار، ما يجعل جهود جمع التمويل بالكاد تواكب وتيرة المصروفات المتسارعة. وتعكس هذه الأرقام حجم التحديات التي تواجه شركات الذكاء الاصطناعي، خاصة في ظل الحاجة إلى بناء مراكز بيانات ضخمة واقتناء شرائح إلكترونية متقدمة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. وتشير تقديرات مجموعة «كارلايل» إلى أن القطاع سيحتاج إلى استثمارات تفوق 1.8 تريليون دولار بحلول عام 2030 لتلبية هذه المتطلبات. ورغم أن شركات مثل «OpenAI» تتوقع تحقيق إيرادات تصل إلى 12.7 مليار دولار هذا العام، فإن «xAI» لاتزال متأخرة، مع توقعات بإيرادات لا تتجاوز 500 مليون دولار في 2025، ترتفع إلى أكثر من ملياري دولار في العام التالي. لكن ما يميز «xAI» هو وجود إيلون ماسك على رأسها، وهو رجل اعتاد ضخ استثمارات ضخمة في مشاريع مستقبلية، كما فعل سابقا مع «تسلا» و«سبيس إكس». ويعتمد ماسك على دمج «xAI» مع منصته الاجتماعية «X»، التي تمتلك أرشيفا ضخما من البيانات يمكن استخدامه لتدريب النماذج، ما يوفر على الشركة تكاليف شراء قواعد بيانات خارجية. وتأمل xAI أن تحقق الربحية بحلول عام 2027، في وقت تتوقع فيه OpenAI الوصول إلى تدفق نقدي إيجابي بحلول 2029. وقد ساهمت هذه التوقعات، إلى جانب شهرة ماسك ونفوذه، في جذب مستثمرين كبار مثل «Andreessen Horowitz» و«Sequoia Capital» و«VY Capital»، لترتفع قيمة الشركة إلى 80 مليار دولار بنهاية الربع الأول من 2025.

الحرب التجارية تعيد تشكيل سلاسل توريد «البيتكوين»!
الحرب التجارية تعيد تشكيل سلاسل توريد «البيتكوين»!

الأنباء

timeمنذ 17 ساعات

  • الأنباء

الحرب التجارية تعيد تشكيل سلاسل توريد «البيتكوين»!

تتجه الشركات الثلاث الأكثر مبيعا في العالم بمجال تصنيع أجهزة تعدين البيتكوين ـ وجميعها صينية الأصل ـ الى إنشاء مصانع في الولايات المتحدة، في الوقت الذي تعيد فيه حرب الرسوم الجمركية التي شنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب تشكيل سلسلة توريد العملات المشفرة. وتصنع شركات «بيتماين» و«كانان» و«مايكرو بي تي» أكثر من 90% من أجهزة التعدين العالمية، وهي في الأساس أجهزة كمبيوتر مخصصة لمعالجة الأرقام وإنتاج البيتكوين. وقد يحمي إنشاء قواعد أميركية هذه الشركات من الرسوم الجمركية، لكنه يخاطر بتأجيج المخاوف الأمنية التي تساور الولايات المتحدة مع الصين في مجالات متنوعة، مثل صناعة الرقائق وأمن الطاقة، بحسب رويترز. وفي هذا السياق، قال كبير مسؤولي التكنولوجيا في شركة «كونفلوكس نيتورك» غوانغ يانغ، مزودة تكنولوجيا العملات المشفرة: «تحدث الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين تغييرات هيكلية، وليست سطحية، في سلاسل توريد بيتكوين... وعلاوة على ذلك، فبالنسبة للشركات الأميركية، يتجاوز هذا الأمر الرسوم الجمركية. إنه تحول استراتيجي نحو مصادر أجهزة مقبولة سياسيا». وبدأت «بيتماين»، أكبر الشركات الثلاث من حيث المبيعات، إنتاج منصات التعدين في الولايات المتحدة في ديسمبر، في «خطوة استراتيجية» عقب فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية مباشرة. وصرح ليو وانغ، كبير المسؤولين التنفيذيين، لـ«رويترز» بأن شركة «كانان» بدأت الإنتاج التجريبي في الولايات المتحدة بهدف تجنب الرسوم الجمركية بعد أن أعلن ترامب في 2 أبريل عما يسمى برسوم «يوم التحرير». وأضاف أن هذه المبادرة استكشافية، إذ إن وضع الرسوم الجمركية المتقلب يحول دون الاستثمار المكثف. وتهيمن هذه الشركات الثلاث على قطاع يقدر محللون قيمته بـ12 مليار دولار بحلول عام 2028. وتعد هذه الشركات بمثابة المنبع لسلسلة أعمال تمتد عبر عملية تعدين البتكوين التي تستهلك طاقة كبيرة، والبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات الداعمة، ومنصات التداول. وتضغط شركة «أورادين» الأميركية المنافسة ـ المدعومة من شركة «مارا هولدينغز»، أكبر شركة تعدين بيتكوين من حيث القيمة السوقية، لتقييد الإمدادات الصينية لتحفيز المنافسة في مجال الأجهزة. وصرح سانجاي غوبتا، كبير مسؤولي الاستراتيجية في «أورادين»: «في حين أن أكثر من 30% من تعدين البيتكوين العالمي يحدث في أميركا الشمالية، فإن أكثر من 90% من أجهزة التعدين تأتي من الصين، مما يمثل اختلالا كبيرا في التوازن بين العرض والطلب الجغرافي». وقدرت شركة «فروست آند سوليفان» الاستشارية أن الشركات الثلاث الكبرى استحوذت على 95.4% من سوق الأجهزة من حيث قوة الحوسبة المبيعة اعتبارا من ديسمبر 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store