logo
قصة براد روبيرتس مع إبرة التخسيس Ozempic

قصة براد روبيرتس مع إبرة التخسيس Ozempic

خسر براد روبيرتس أكثر من 68 كيلو جرامًا من وزنه بعد استخدامه للأبر الجديدة للتخسيس والتي تسمى Ozempic، وهو دواء طورته الشركة الدنماركية نوفو نورديسك. طُوِّرَ أصلاً في عام 2012 لعلاج مرض السكري من النوع الثاني، وقد وُجِدَ في عام 2017 أنه يمكن استخدامه لعلاج السمنة، لكنه في نفس الوقت فقد جزءًا من ذاكرته، ويجد صعوبات كبيرة اليوم في النظر والسمع والتهابات متكررة.
في تحقيق لصحيفة Daily Mail البريطانية، قال روبيرتس: "فقدت 150 رطلاً (68 كيلو جرامًا) من استخدامي لأبرة Ozempic، وأيضًا فقدت عقلي وذاكرتي وبصري وكلامي وسمعي وقدرتي على المشي بصورة طبيعية".
غالبًا ما يقودنا إلى الاعتقاد بأن فقدان الوزن هو الهدف النهائي، بغض النظر عن التكلفة، ولكن ماذا لو كانت التكلفة أنت. براد روبرتس كان مسرورًا للغاية بشأن فقدان الوزن المذهل والسريع لدرجة أنه اختار أن يظهر في إعلان تجاري للريجيم.
اكتسبت أدوية مثل Ozempic وMounjaro اهتمامًا لفوائدها في إنقاص الوزن، لكنها تأتي مع مخاطر صحية محتملة خطيرة، تشمل الآثار الجانبية الشائعة مثل تساقط الشعر والغثيان والقيء والإسهال والإمساك. ويمكن أن تشمل المضاعفات الأكثر شدة التهاب البنكرياس ومشاكل المرارة والكلى وحتى تغيرات في الرؤية. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك تقارير عن أمراض الجهاز الهضمي الخطيرة مثل خزل المعدة (شلل المعدة) وانسداد الأمعاء.
يقاضي براد روبرتس حاليا الطبيب الذي زعم أنه فرط في وصف مجموعة من الأدوية "المتداخلة" مثل أوزيمبيك ومونجارو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قصة براد روبيرتس مع إبرة التخسيس Ozempic
قصة براد روبيرتس مع إبرة التخسيس Ozempic

البلاد البحرينية

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

قصة براد روبيرتس مع إبرة التخسيس Ozempic

خسر براد روبيرتس أكثر من 68 كيلو جرامًا من وزنه بعد استخدامه للأبر الجديدة للتخسيس والتي تسمى Ozempic، وهو دواء طورته الشركة الدنماركية نوفو نورديسك. طُوِّرَ أصلاً في عام 2012 لعلاج مرض السكري من النوع الثاني، وقد وُجِدَ في عام 2017 أنه يمكن استخدامه لعلاج السمنة، لكنه في نفس الوقت فقد جزءًا من ذاكرته، ويجد صعوبات كبيرة اليوم في النظر والسمع والتهابات متكررة. في تحقيق لصحيفة Daily Mail البريطانية، قال روبيرتس: "فقدت 150 رطلاً (68 كيلو جرامًا) من استخدامي لأبرة Ozempic، وأيضًا فقدت عقلي وذاكرتي وبصري وكلامي وسمعي وقدرتي على المشي بصورة طبيعية". غالبًا ما يقودنا إلى الاعتقاد بأن فقدان الوزن هو الهدف النهائي، بغض النظر عن التكلفة، ولكن ماذا لو كانت التكلفة أنت. براد روبرتس كان مسرورًا للغاية بشأن فقدان الوزن المذهل والسريع لدرجة أنه اختار أن يظهر في إعلان تجاري للريجيم. اكتسبت أدوية مثل Ozempic وMounjaro اهتمامًا لفوائدها في إنقاص الوزن، لكنها تأتي مع مخاطر صحية محتملة خطيرة، تشمل الآثار الجانبية الشائعة مثل تساقط الشعر والغثيان والقيء والإسهال والإمساك. ويمكن أن تشمل المضاعفات الأكثر شدة التهاب البنكرياس ومشاكل المرارة والكلى وحتى تغيرات في الرؤية. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك تقارير عن أمراض الجهاز الهضمي الخطيرة مثل خزل المعدة (شلل المعدة) وانسداد الأمعاء. يقاضي براد روبرتس حاليا الطبيب الذي زعم أنه فرط في وصف مجموعة من الأدوية "المتداخلة" مثل أوزيمبيك ومونجارو.

المهددون بـ«النوبات القلبية»!
المهددون بـ«النوبات القلبية»!

الوطن

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • الوطن

المهددون بـ«النوبات القلبية»!

بداية ندعو للجميع بأن يحفظهم الله، ويجنبهم خطر الأمراض، ويكتب لهم لباس الصحة والعافية الدائم.لكن لابد من تذكير أنفسنا دوماً، من منطلق القول الشهير: «الوقاية خير من العلاج»، والتي تأتي ترجمته الواقعية ببساطة عبر معادلة «لماذا تنتظر حتى يقع الضرر؟! حاول ألا تسمح له بالوقوع».وعطفاً على هذا الكلام، قرأت بالأمس تقريراً خبرياً طبياً مثيراً للاهتمام، قدم لي معلومة جديدة، هي بحد ذاتها صادمة.هنا سأتحدث عن مرض «السكري» بنوعيه الأول والثاني، بناء على هذه الدراسة.اعتقادنا الدائم بأن النوع الأول هو الأخطر من ناحية التداعيات، لكن اتضح بحسب هذه الدراسة أن النوع الثاني يمكن أن يكون أخطر من النوع الأول؛ وتحديداً من ناحية نسبة التعرض للنوبات القلبية والسكتات الدماغية!ولمن لا يعرف الفرق بين النوعين، فإن التعريف العلمي للإصابة بمرض «السكري» من النوع الأول هو: «الاضطراب المزمن الناجم عن عدم إفراز البنكرياس لهرمون الإنسولين أو إفرازه بتراكيز ضئيلة، حيث تكمن أهمية الهرمون في تعزيز قدرة الجلوكوز على الدخول للخلايا، وإنتاج الطاقة».أما النوع الثاني، فتعريفه العلمي هو: «حالةٌ تؤثر على كيفية استخدام الجسم للسكر (الجلوكوز)، وتحدث لأن الجسم لا يُنتج كمية كافية من الإنسولين، أو لأن استجابة الخلايا للإنسولين ضعفت، مما يُسبب تراكم السكر وارتفاع مستوياته في الدم». التعريفان من موقع «الطبي» المتخصص.باختصار، الاختلاف بين النوعين، باعتبار أن الأول سببه نقص الإنسولين، والثاني مقاومة الإنسولين. بالتالي الدراسة التي نشرتها الدورية الطبية المتخصصة لجمعية «تصوير الأوعية الدموية القلبية الوعائية والتدخلات»، كشفت بأن الاختلافات الفسيولوجية بين النوعين تؤثر على القلب والأوعية الدموية بالضرورة، لكن الاكتشاف الصادم هنا، بأن مرضى النوع الأول خطر إصابتهم بنوبات قلبية أو سكتات دماغية أو انسدادات وعائية أقل من المصابين من النوع الثاني! أي أن الخطر أكبر على المصابين بسكري النوع الثاني.الشروحات الطبية عديدة بحسب الدراسات، لكن الشرح المبسط يكمن في «أسلوب الحياة» ما بين المصابين بالنوعين، ففي حين النوع الأول يعتمدون بشكل أساسي على إبر الإنسولين كعلاج يجب الالتزام به بشكل يومي ووفق جدول معين، يقع المصابون بالنوع الثاني في خطر أكبر من خلال «الاستهانة» بالعلاج، ونسيان أنهم أصلا «مرضى سكري».هذه الاستهانة تكون عادة من خلال عدم الانتظام في تناول أقراص السكر، ونسيان أن هذا المرض مزمن، وسيظل معك للأبد. إضافة إلى الاستهتار في النظام الغذائي، بحيث لا يكون هناك حساب لتناول المواد التي تتضمن سكريات أو نشويات وغيرها؛ مما ترفع نسبة السكر. والأدهى هو غياب نظام رياضي روتيني يومي وإن كان بسيطاً، إذ يشير الأطباء إلى أن ممارسة رياضة المشي لمدة 30 دقيقة يومياً على الأقل، قد تحقق فائدة كبيرة للمصابين، دون أن يدركوا ذلك.قد يستاء البعض من طرح هذا الموضوع، ونتفهم ذلك تماماً، إذ الإنسان لا يريد أن يعيش في مخاوف، والبعض يحاول حتى تجنب التفكير فيها، لكن في المقابل لابد وأن يدرك الإنسان أهمية «الوقاية العلاجية والصحية» وأهمية «الالتزام» بالأمور المرتبطة بنظامه الصحي والغذائي الخاص، لأن تجنب التعرض للمضاعفات والتداعيات هو الأهم في مرحلة أولى من التعامل لاحقا مع «وقوع الأزمة»، إذ سيكون الواقع العلاجي أكثر تعقيداً، وهو الذي كان بالإمكان عدم ترك الفرصة له ليقع.عافانا الله وإياكم.

أشدّ أنواع الألم البشري!
أشدّ أنواع الألم البشري!

البلاد البحرينية

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

أشدّ أنواع الألم البشري!

كشفت دراسة حديثة عن أحد أشد أنواع الألم التي يمكن أن يعاني منها الإنسان، حتى أكثر من آلام المخاض وجروح الطلقات النارية. شملت الدراسة الأمريكية 1604 أشخاص يعانون من الصداع العنقودي، حيث طلب منهم مقارنة الألم الذي يشعرون به مع أكثر من 12 حالة طبية مؤلمة أخرى، بما في ذلك جروح الطعن والنوبات القلبية وكسور العظام وآلام المخاض. وجاء الصداع العنقودي في المرتبة الأولى من حيث شدة الألم، متفوقا على ألم المخاض وآلام جروح الطلقات النارية وكسور العظام. وبينما سجلت آلام المخاض 7.2 من 10 على مقياس الألم، كانت جروح الطلقات النارية تأتي بعد ذلك بـ6 درجات على المقياس. وعلى الرغم من شدة هذه الآلام، إلا أن الصداع العنقودي سجل درجات أعلى بكثير في شدة الألم، حيث تضمن أيضا آلاما حادة وحارقة على جانب واحد من الرأس تستمر لعدة ساعات وقد تتكرر لأسابيع أو أشهر. ويسبب الصداع العنقودي ألما غير محتمل حول العين، وغالبا ما يبدأ وينتهي فجأة، ما يجعل مسكنات الألم العادية مثل الباراسيتامول والأيبوبروفين غير فعّالة. ورغم أن السبب الدقيق لهذا النوع من الصداع لا يزال غير معروف، إلا أنه يشخص عادة بين الأشخاص في الثلاثينيات من العمر، ويصيب الرجال أكثر من النساء بمعدل يصل إلى 6 أضعاف. وشملت الدراسة أيضا حالة التهاب البنكرياس، التي تسبب ألما شديدا في البطن بسبب انتفاخ البنكرياس نتيجة حصوات المرارة أو تناول الكحول. وكانت هذه الحالة تأتي بعد المخاض في الترتيب من حيث شدة الألم. كما تم تضمين حصوات الكلى التي تسبب أيضا ألما حارقا شديدا. وفي المقابل، سجلت حالات مثل التهاب المفاصل درجات أقل على مقياس الألم (4 من 10)، ما يجعلها أقل شدة مقارنة بالصداع العنقودي وآلام المخاض. وسجل الانزلاق الغضروفي (فتق القرص)، الذي يسبب ضغطا على الأعصاب نتيجة انتفاخ الأنسجة الرخوة بين عظام العمود الفقري، درجة 5.9. وجاء الصداع النصفي في المرتبة الثامنة بتسجيل 5.4. أما الألم العضلي الليفي، المرتبط بخلل في الجهاز العصبي، فقد سجّل 5. وكان الطعن في الجسم كان أقل إيلاما بنسبة 4.9، على الرغم من أن آلام الطعن تختلف بشكل كبير حسب مكان الإصابة. وتستند هذه الدراسة إلى مقياس يستخدمه الخبراء لتحديد شدة الألم، ولكن هذا المقياس قد يتأثر بذاكرة المشاركين، حيث يُطلب منهم تذكر تجارب مؤلمة قد حدثت لهم في الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store