logo
اكتشف أسرار الخس وفوائده المدهشة

اكتشف أسرار الخس وفوائده المدهشة

ليبانون 24منذ 6 ساعات
الخس هو نوع من الخضروات الورقية الخضراء، يُستخدم كثيراً في السلطات والمأكولات الصحية. ويُعتبر من أكثر الخضروات فائدة لجسم الإنسان بسبب غناه بالعناصر الغذائية المفيدة وسهولة هضمه. وعلى الرغم من طعمه الخفيف، إلا أن له فوائد عظيمة للصحة.
1. غني بالفيتامينات والمعادن
الخس يحتوي على مجموعة مهمة من الفيتامينات مثل:
• فيتامين A المهم لصحة العيون.
• فيتامين K الذي يساعد على تقوية العظام.
• فيتامين C الذي يعزز المناعة ويعمل كمضاد أكسدة.
كما يحتوي على معادن مثل البوتاسيوم، والكالسيوم، والمغنيسيوم.
2. مفيد للهضم
الخس يحتوي على كمية كبيرة من الألياف الغذائية، وهي مهمة لعمل الجهاز الهضمي. تساعد الألياف على تنظيم حركة الأمعاء وتمنع الإمساك.
3. يساعد على الترطيب
بسبب احتوائه على نسبة عالية من الماء (أكثر من 90%)، فإن الخس يساعد على ترطيب الجسم، خاصة في أيام الصيف الحارة.
4. قليل السعرات ومفيد للرجيم
الخس منخفض جداً في السعرات الحرارية، ما يجعله خياراً ممتازاً للأشخاص الذين يرغبون في فقدان الوزن دون الشعور بالجوع.
5. مفيد للقلب
تناول الخس بانتظام قد يساعد على تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الجسم، ما يساهم في حماية القلب والشرايين.
6. يساعد على النوم
تشير بعض الدراسات إلى أن الخس يحتوي على مواد طبيعية تساعد على الاسترخاء والنوم، لذلك قد يكون مفيداً لمن يعانون من الأرق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لا تتجاهله... هذا العنصر قد ينقذ قلبك أو يهدد حياتك!
لا تتجاهله... هذا العنصر قد ينقذ قلبك أو يهدد حياتك!

الديار

timeمنذ 25 دقائق

  • الديار

لا تتجاهله... هذا العنصر قد ينقذ قلبك أو يهدد حياتك!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعدّ البوتاسيوم من المعادن الحيوية التي تؤدي دورًا محوريًا في الحفاظ على صحة الإنسان، إذ يُسهم في مجموعة واسعة من الوظائف الجسدية الضرورية، أبرزها تنظيم توازن السوائل، والحفاظ على ضغط الدم، ودعم صحة القلب، وتعزيز أداء العضلات والأعصاب. ورغم فوائده المتعددة، فإن استهلاكه لا يكون مفيدًا دائمًا للجميع؛ فبعض الفئات يجب أن تتناول هذا المعدن الحيوي بحذر تجنّبًا للمضاعفات. يُصنف البوتاسيوم كمعدن وكهرل (إلكتروليت) أساسي، إذ يساعد على تنظيم توازن السوائل داخل وخارج خلايا الجسم. هذا التوازن ضروري للحفاظ على وظيفة الخلايا واستقرار العمليات الحيوية. كما يعمل البوتاسيوم جنبًا إلى جنب مع الصوديوم في إرسال الإشارات العصبية، وتقلص العضلات، وتنظيم ضربات القلب. من بين الأدوار الأساسية التي يلعبها البوتاسيوم، هو المساهمة في خفض ضغط الدم. فعند تناول كميات كافية من البوتاسيوم، يمكنه معادلة تأثير الصوديوم في الجسم، مما يُساعد على ارتخاء الأوعية الدموية وتقليل العبء على القلب. لذلك، يُوصى به ضمن الأنظمة الغذائية التي تهدف للوقاية من أمراض القلب والسكتات الدماغية. بالإضافة إلى ذلك، فإن البوتاسيوم يُحسّن من صحة العظام، حيث أظهرت بعض الدراسات أن استهلاك كميات كافية منه قد يقلل من فقدان الكالسيوم عن طريق البول، وبالتالي يعزز كثافة العظام ويحمي من الهشاشة، خاصة لدى النساء بعد سن اليأس. لحسن الحظ، يوجد البوتاسيوم في العديد من الأطعمة الطبيعية، مما يجعل من السهل الحصول عليه عبر النظام الغذائي اليومي. ومن أبرز مصادره: الموز، البطاطا، السبانخ، الأفوكادو، الطماطم، البقوليات، الزبادي، والمكسرات. كما يوجد في بعض المياه المعدنية والمشروبات الرياضية، وإن كانت بكميات متفاوتة. رغم أهمية البوتاسيوم، إلا أن هناك فئات معينة يجب أن تتعامل معه بحذر شديد. الأشخاص المصابون بـ أمراض الكلى المزمنة هم الأكثر عرضة لخطر ارتفاع مستويات البوتاسيوم في الدم (فرط بوتاسيوم الدم)، إذ تفقد الكلى المريضة قدرتها على التخلص من الكميات الزائدة، مما قد يؤدي إلى تراكمه في الجسم. وقد يسبب ذلك اضطرابًا في ضربات القلب، أو حتى توقف القلب في الحالات الحادة. كما يجب على الأشخاص الذين يتناولون بعض الأدوية مثل مدرات البول المُحافظة على البوتاسيوم، أو مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، استشارة الطبيب قبل زيادة استهلاكهم من البوتاسيوم، لأن هذه الأدوية قد تؤدي إلى تراكمه في الجسم. من جهة أخرى، فإن الأشخاص الذين يُعانون من نقص البوتاسيوم نتيجة التقيؤ الشديد، أو الإسهال المزمن، أو استخدام مدرات البول المُدرّة للبوتاسيوم، قد يكونون بحاجة إلى تناول مكملات بوتاسيوم تحت إشراف طبي. في النهاية، يُعتبر البوتاسيوم عنصرًا بالغ الأهمية لا يمكن الاستغناء عنه. ولكن، كما هو الحال مع جميع العناصر الغذائية، فإن التوازن هو الأساس. يجب الحصول على الكمية الموصى بها يوميًا والتي تختلف حسب العمر والحالة الصحية، وذلك عبر نظام غذائي متوازن يحتوي على خضراوات وفواكه طازجة. أما تناول المكملات، فيجب أن يكون فقط عند الحاجة وتحت إشراف طبي، خاصةً لمن لديهم أمراض مزمنة أو يتناولون أدوية تؤثر في توازن المعادن في الجسم.

لماذا يُعتبر البيض غذاءً كاملاً؟
لماذا يُعتبر البيض غذاءً كاملاً؟

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

لماذا يُعتبر البيض غذاءً كاملاً؟

يُعد البيض من الأغذية الأساسية في حياة الإنسان، ويدخل في العديد من الوجبات حول العالم. فهو غذاء متكامل يجمع بين الطعم اللذيذ والقيمة الغذائية العالية. ويُطلق عليه البعض 'الغذاء الكامل' لما يحتويه من عناصر مهمة لبناء الجسم وتعزيز الصحة. 1. غني بالبروتينات البيض مصدر ممتاز للبروتين الكامل، أي أنه يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم. ويُعتبر البروتين ضرورياً لبناء العضلات والأنسجة، ودعم النمو، خاصة عند الأطفال والمراهقين. 2. يحتوي على فيتامينات مهمة البيض يحتوي على مجموعة من الفيتامينات المفيدة، مثل: • فيتامين A لصحة العيون. • فيتامين D الذي يساعد على امتصاص الكالسيوم وتقوية العظام. • فيتامين B12 المهم لصحة الدم والجهاز العصبي. • فيتامين B2 (الريبوفلافين) الذي يساعد في إنتاج الطاقة. 3. يقوي الدماغ ويحسّن الذاكرة صفار البيض يحتوي على مادة الكولين، وهي من المواد الأساسية لصحة الدماغ. تساعد الكولين في تحسين الذاكرة وتطوير القدرة على التعلم، مما يجعل البيض مفيدًا للطلاب والبالغين. 4. يعزز صحة العظام والأسنان لأن البيض يحتوي على فيتامين D والكالسيوم معًا، فهو يساهم في تقوية العظام والأسنان، ويقي من أمراض مثل هشاشة العظام. 5. مفيد للعينين البيض يحتوي على مضادات أكسدة مثل اللوتين والزياكسانثين، وهما عنصران مهمان في حماية العين من أمراض مثل التنكس البقعي المرتبط بالعمر. 6. يساعد في التحكم بالوزن البيض من الأطعمة المشبِعة، أي أنه يمنح شعورًا بالشبع لفترة أطول، مما يساعد على تقليل كمية الطعام المتناولة، وبالتالي المساعدة في الحفاظ على الوزن أو فقدانه.

خفف توترك من طبقك... أغذية تحارب القلق وتحسّن المزاج!
خفف توترك من طبقك... أغذية تحارب القلق وتحسّن المزاج!

الديار

timeمنذ 5 ساعات

  • الديار

خفف توترك من طبقك... أغذية تحارب القلق وتحسّن المزاج!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يشكل التوتر أحد أبرز التحديات النفسية التي يواجهها الإنسان في حياته اليومية، خاصة في ظل الضغوط المتزايدة في العمل، والعلاقات، والحياة الشخصية. وعلى الرغم من أن العديد من الناس يلجؤون إلى حلول سريعة مثل المنبهات أو المهدئات، إلا أن أحد أكثر الوسائل الطبيعية والفعالة في مواجهة التوتر هو الطعام. نعم، فاختياراتنا الغذائية تؤثر بشكل مباشر على كيمياء الدماغ، وعلى قدرتنا في التعامل مع الضغط النفسي والتقلبات المزاجية. الجهاز العصبي المركزي، وخاصة الدماغ، يحتاج إلى مجموعة متكاملة من العناصر الغذائية ليعمل بكفاءة. فعلى سبيل المثال، الأطعمة الغنية بـالأحماض الأمينية مثل التربتوفان تساعد الجسم على إنتاج "السيروتونين"، وهو ناقل عصبي يُطلق عليه غالبًا "هرمون السعادة". ومن دون كميات كافية من هذا الهرمون، يميل الإنسان إلى الشعور بالحزن والتوتر والقلق. كما أن نقص فيتامينات B والمغنيسيوم يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات مزاجية، بما في ذلك العصبية والانفعال السريع. إنّ بعض الأطعمة تحتوي على خصائص طبيعية مهدئة، ويمكن أن تلعب دورًا مهمًا في تخفيف حدة التوتر. فعلى سبيل المثال، الشوفان الكامل يرفع من مستويات السيروتونين في الجسم ببطء وبشكل مستدام، ما يساعد في تحسين المزاج على مدار اليوم. كذلك، المكسرات مثل اللوز والجوز غنية بالمغنيسيوم، الذي يرتبط انخفاض مستوياته بزيادة القلق. أما الشوكولاتة الداكنة، فهي ليست فقط لذيذة، بل ثبت علميًا أنها تقلل من مستويات هرمون الكورتيزول، المعروف باسم "هرمون التوتر". كما أن تناول الأسماك الدهنية مثل السلمون والسردين، الغنية بأحماض أوميغا 3، يُعد مفيدًا جدًا في دعم صحة الدماغ وتقليل الالتهابات المرتبطة بالتوتر المزمن. من الجدير بالذكر أن التوتر يؤثر أيضًا على سلوكيات تناول الطعام. فكثير من الناس يميلون إلى "الأكل العاطفي"، أي تناول كميات كبيرة من الطعام الغني بالدهون أو السكر عند الشعور بالتوتر أو القلق. وعلى الرغم من أن هذه الأطعمة قد تُشعر الإنسان بالراحة الفورية، فإنها تؤدي لاحقًا إلى شعور بالندم، وقد ترفع من مستويات الالتهاب في الجسم، مما يُفاقم التوتر بدلاً من معالجته. لذلك، فإن الوعي بأنواع الأطعمة التي نستهلكها عند الشعور بالضغط النفسي يُعدّ خطوة مهمة نحو التحكم بالتوتر بدلًا من الهروب منه. وتدريب النفس على اختيار البدائل الصحية يمكن أن يكون له تأثير إيجابي كبير على الصحة النفسية والجسدية على حد سواء. رغم أهمية الطعام في دعم الصحة النفسية، إلا أنه ليس العامل الوحيد. ففعالية الغذاء في مكافحة التوتر تتعزز عند دمجه مع نمط حياة صحي يشمل النوم الكافي، وممارسة الرياضة، والتأمل أو اليوغا. كما أن التوازن في الوجبات وتجنب الكافيين الزائد والمشروبات السكرية يساعد في تنظيم المزاج والطاقة خلال اليوم. فالطعام ليس مجرد وسيلة لإشباع الجوع، بل هو أداة قوية يمكن أن تسهم في تهدئة الأعصاب، وتخفيف التوتر، وتعزيز الصحة النفسية. من خلال اختيار الأطعمة الغنية بالعناصر المغذية والداعمة للجهاز العصبي، يستطيع الإنسان بناء درعٍ طبيعي يساعده على مواجهة الضغوط اليومية بكفاءة وهدوء. التغذية السليمة، إذًا، ليست رفاهية، بل ضرورة في زمن يتزايد فيه التوتر وتتصاعد فيه الضغوط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store