logo
ذكاء اصطناعي يقود ستينيًا لتسمم كيميائي بعد استبدال الملح بمركب سام

ذكاء اصطناعي يقود ستينيًا لتسمم كيميائي بعد استبدال الملح بمركب سام

صحيفة سبقمنذ 2 أيام
حذّر الأطباء من مخاطر الاعتماد على روبوتات المحادثة بالذكاء الاصطناعي للحصول على النصائح الطبية، بعد أن تسببت توصية من "تشات جي بي تي" في إصابة رجل يبلغ 60 عامًا بتسمم غذائي كيميائي خطير.
وبحسب دراسة نشرت في مجلة أنالز أوف إنترنال ميديسين، ونقلتها شبكة "فوكس نيوز"، طلب الرجل نصيحة للتقليل من استهلاك ملح الطعام، فاقترح عليه "تشات جي بي تي" استبداله بمركب بروميد الصوديوم، وهو مادة كيميائية تشبه الملح لكنها سامة وغير صالحة للاستهلاك البشري، وتُستخدم في مجالات صناعية وزراعية.
واستمر الرجل في استخدام المركب لمدة ثلاثة أشهر، ما تسبب في أعراض خطيرة شملت التعب، الأرق، اضطراب الحركة، طفح جلدي، عطش مفرط، إضافة إلى أورام وعائية صغيرة في الجلد، وصولًا إلى أعراض ذهانية وهلوسات، ما استدعى وضعه في الحجز النفسي.
وتمكّن الأطباء من علاجه عبر السوائل الوريدية والإلكتروليتات وأدوية مضادة للذهان، قبل خروجه من المستشفى بعد ثلاثة أسابيع من المراقبة.
وأكد الباحثون أن الحادثة تبرز خطورة المعلومات الطبية غير الدقيقة التي قد تنتجها أنظمة الذكاء الاصطناعي، داعين إلى عدم استخدامها كبديل عن الاستشارة الطبية المؤهلة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليست الحرارة ولا الوسائد.. دراسة تكشف سببًا غير متوقع للمعاناة من الأرق ليلًا
ليست الحرارة ولا الوسائد.. دراسة تكشف سببًا غير متوقع للمعاناة من الأرق ليلًا

صحيفة سبق

timeمنذ 11 ساعات

  • صحيفة سبق

ليست الحرارة ولا الوسائد.. دراسة تكشف سببًا غير متوقع للمعاناة من الأرق ليلًا

كشف فريق بحثي صيني عن سبب غير متوقع لمعاناة ملايين الأشخاص من الأرق، مشيرًا إلى أن المشكلة قد تكمن في بكتيريا الأمعاء أكثر مما تتعلق بالوسائد أو الطقس أو القلق الذهني. ووفقًا لصحيفة "الديلي ميل" البريطانية، فإن الدراسة التي قادتها الدكتورة شانغيون شي من جامعة نانجينغ الطبية، ونشرتها مجلة الطب النفسي العام، حلّلت بيانات 386,533 شخصًا مصابين بالأرق، وقورنت ببيانات الميكروبيوم من 26,548 شخصًا في دراستين سابقتين، حيث تبيّن وجود 71 نوعًا من البكتيريا المشتركة بينها. وأظهرت النتائج أن 14 نوعًا من البكتيريا مرتبطة بزيادة خطر الأرق بنسبة تتراوح بين 1 و4%، بينما 8 أنواع أخرى تقلل الخطر بنسبة 1 إلى 3%. كما أن الأرق ذاته يؤثر في الميكروبيوم، حيث يقلل أعداد 7 أنواع بكتيرية بنسبة تصل إلى 79%، ويرفع أعداد 12 نوعًا آخر بأكثر من أربعة أضعاف. ومن بين الاكتشافات البارزة، برزت بكتيريا أودوريباكتر المعروفة بدورها في تعزيز صحة الأمعاء وتقليل الالتهاب، لكن مستوياتها كانت أقل بكثير لدى المصابين بأمراض مثل السمنة، والتهاب الأمعاء، والسكري من النوع الثاني. وتخلص الدراسة إلى أن النوم الهانئ ربما يبدأ من صحة الأمعاء. وترى الدكتورة شي أن هذه النتائج تثبت العلاقة ثنائية الاتجاه بين الأرق وتوازن بكتيريا الأمعاء، مشيرة إلى أن العلاجات المستقبلية قد تشمل التحكم بالميكروبيوم عبر البروبيوتيك، أو البريبيوتيك، أو زرع ميكروبات البراز. ورغم أهمية النتائج، تؤكد الدراسة أن جميع المشاركين من أصل أوروبي، ما يحد من تعميمها عالميًا، إضافة إلى عدم احتساب عوامل نمط الحياة مثل النظام الغذائي والنشاط البدني التي قد تؤثر على الميكروبيوم.

مكملات الألياف للهضم وإنقاص الوزن وعلاج الإمساك... ما الوقت المثالي لتناولها؟
مكملات الألياف للهضم وإنقاص الوزن وعلاج الإمساك... ما الوقت المثالي لتناولها؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 17 ساعات

  • الشرق الأوسط

مكملات الألياف للهضم وإنقاص الوزن وعلاج الإمساك... ما الوقت المثالي لتناولها؟

تعتمد الاستفادة القصوى من مكملات الألياف على الانتظام في تناولها أكثر من ارتباطها بوقت محدد خلال اليوم. معظم الدراسات لم تحدد وقتاً معيناً لتناولها، لكن الثبات اليومي هو الأهم، مع اختيار التوقيت الذي يناسب روتينك ويذكّرك بالجرعة، وفق موقع «فيري ويل هيلث» الطبي. قد يكون تناول الألياف صباحاً مفيداً للشعور بالشبع طوال اليوم وتقليل السعرات الحرارية. كما يمكن تناولها منتصف النهار إذا كانت فترات الجوع الشديد لديك بعد الظهر أو المساء. أما تناولها مساءً فقد يساعد على الحد من تناول الوجبات الليلية. رغم أن تأثير الألياف قد يظهر خلال أيام، فإن فعاليتها المثلى تتحقق مع الاستخدام المنتظم لأسابيع. تناولها ليلاً ممكن، لكن انتبه لاحتمال حدوث انتفاخ أو غازات قد تؤثر على النوم. تناول الألياف قبل الأكل قد يزيد الإحساس بالشبع ويدعم الحمية منخفضة السعرات. تناول مكملات الألياف القابلة للذوبان (مثل السيليوم) مع الطعام قد يساعد في استقرار مستويات السكر بعد الأكل عن طريق إبطاء امتصاص العناصر الغذائية. بعض أنواع الألياف تبطئ الهضم، ما قد يؤثر على امتصاص أدوية مثل الوارفارين، بعض المضادات الحيوية، الميتفورمين، التيلينول. يُنصح بتناول الأدوية قبل ساعة أو بعد ساعتين من تناول الألياف. للتخفيف من الغازات أو الانتفاخ: - الحصول على كمية ثابتة من الألياف يومياً. - تجربة أنواع مختلفة أو مزج مصادر الألياف. - شرب كمية كافية من الماء. - زيادة الجرعة تدريجياً بمعدل 1–2 غرام يومياً. - ممارسة نشاط بدني خفيف مثل المشي. يوصي الخبراء لمعظم البالغين بنحو 28 غراماً من الألياف يومياً (14 غراماً لكل 1000 سعرة حرارية). ومع ذلك، لا يحصل 90 في المائة من النساء و97 في المائة من الرجال في الولايات المتحدة على الكمية الكافية. الأشخاص الذين لديهم تضيّق معوي (كما في مرض كرون) أو التهاب جيوب القولون النشط يجب أن يتجنبوا المكملات حتى زوال الالتهاب، لكن يُنصح لهم بنظام غذائي غني بالألياف في الفترات الخالية من الأعراض.

لايُناسب بقية أفراد العائلةالنوم عند المراهقين
لايُناسب بقية أفراد العائلةالنوم عند المراهقين

الرياض

timeمنذ يوم واحد

  • الرياض

لايُناسب بقية أفراد العائلةالنوم عند المراهقين

نقصه يُسبب ضعف التركيز ويؤثر على التحصيل العلمي و يتسبب في حوادث السيارات في كثير من الأحيان لا يناسب وقت نوم المراهقين نوم بقية أفراد العائلة. فالكثير من المراهقين في سن 15 إلى 20 سنة (وقد تستمر المشكلة عند البعض حتى سن الثلاثين) يفضلون السهر في الليل حتى ساعات متأخرة ويجدون بعد ذلك صعوبة في الاستيقاظ في الصباح مما يسبب لهم العديد من المشكلات في تحصيلهم العلمي أو في عملهم إن كانوا يعملون. وفي العادة يوصف هؤلاء الشباب بالخمول والكسل، في حين أن هذه المشكلة لها سبب عضوي خارج عن إرادة هؤلاء المراهقين في الكثير من الحالات. ولا تخلو عيادتي من زيارة أو زيارتين كل أسبوع لشباب يعانون هذه المشكلة. لذلك سنتعرض في هذا المقال لهذه المشكلة التي تصيب المراهقين وطرق حلها حتى ينسجم نومهم مع نوم الآخرين. وتعرف هذه المشكلة باضطراب تأخر مرحلة النوم (Delayed Sleep Phase DiDisorderوفيها تكون جودة النوم طبيعية ولكن الخلل يكون في توقيت النوم. ما الساعة الحيوية؟Biological Clock قبل البدء في شرح المشكلة لا بد من تعريف الساعة الحيوية في الجسم. فكل إنسان لديه ما يعرف بالساعة الحيوية التي تنظم وقت النوم ووقت الشعور بالجوع والتغيرات في مستوى الهرمونات ودرجة الحرارة في الجسم. وتعرف التغيرات الحيوية والنفسية التي تتبع دورة الساعة الحيوية في 24 ساعة بالإيقاع اليومي. ففي الطفولة وقبل وصول مرحلة المراهقة تقود الساعة الحيوية الأطفال للنوم في الساعة 8 إلى 9 مساء. ولكن مع دخول سن البلوغ ودخول مرحلة المراهقة تتغير هذه العملية عند البعض فلا يشعرون بالنوم حتى الساعة الـ11 مساء أو بعد ذلك. كما أن رغبة البعض في البقاء مستيقظًا ليلا للمذاكرة أو لمجرد السهر مع الأقارب والأصدقاء يزيد المشكلة أو يسبب ظهورها بشكل واضح. ويمكن بشكل آخر تعريف الساعة الحيوية بأنها قدرة الجسم على التحول من النوم في ساعات معينة (عادة بالليل) إلى الاستيقاظ والنشاط في ساعات أخرى (عادة وقت النهار). وتتحكم عدة عوامل خارجية أهمها الضوء والضجيج في المحافظة على انضباط الإيقاع اليومي للجسم أو ساعاته الحيوية، ويصاحب ذلك تغير في عدد كبير من وظائف الجسم التي قد تكون أنشط بالنهار منها بالليل. ويزداد إفراز هرمون النوم (الميلاتونين) بالليل ويقل بالنهار، ولكن عند المصابين بهذا الاضطراب تنعكس الآية. والتعرض للضوء يخفض مستوى هرمون النوم في الدم؛ حيث إن هرمون النوم يفرز من الغدة الصنوبرية في المخ وهي مرتبطة بعصب النظر لذلك التعرض للضوء الشديد ينقص إفراز الهرمون. على هذا الأساس قامت فكرة ما يعرف بالعلاج بالضوء كما سنناقش لاحقًا. تأثيرات المشكلة: وقد أظهرت الأبحاث أن الشباب في سن المراهقة يحتاجون إلى نحو 9 ساعات من النوم يوميًا للمحافظة على درجة جيدة من التركيز والاستيقاظ ولكن الواقع مختلف تمامًا؛ حيث أظهر مسح أجري في أمريكا أن أكثر من ربع المراهقين في الواقع ينامون ما معدله 6.5 ساعة يوميًا حيث يعتبر المراهقون أن المذاكرة أو قضاء وقت مع الأصدقاء أو اللعب على ألعاب الفيديو حتى ساعات متأخرة أهم من النوم المبكر. ما سبق يسبب نقصًا حادًا في النوم، وفي حال استمرار المشكلة يتحول نقص النوم إلى مزمن مما ينعكس على المراهق بشكل سيئ؛ حيث إن نقص النوم يسبب نقص التركيز ومن ثم التحصيل العلمي، ويسبب كذلك تعكر المزاج والاضطرابات السلوكية، كما أنه يتسبب في حوادث السيارات. وفي بعض الحالات كما أشاهد في العيادة قد يهدد هذا الاضطراب مستقبل الشاب أو الفتاة؛ حيث إنه قد يؤثر في تحصيلهم العلمي بشكل كبير ويحد من طموحاتهم التعليمية أو نجاحهم واستمراريتهم في أعمالهم. وبسبب هذا الاضطراب لا يحصل الكثير من المصابين على نوم كافٍ خلال أيام الأسبوع؛ لذلك يعوضون نقص النوم في عطلة نهاية الأسبوع بالنوم حتى ساعة متأخرة من النهار مما يزيد المشكلة؛ حيث إن الساعة الحيوية في جسم المصاب تفضل النوم حتى ساعة متأخرة من النهار والاستيقاظ بالليل، وهذا يدخل المصاب في حلقة مفرغة. ويجبر بعض الآباء أبناءهم المصابين على الذهاب إلى غرفة النوم مبكرًا، ولكن هذا لا يحل المشكلة حيث يبقى المصاب مستيقظًا في فراشه لساعات طويلة دون القدرة على النوم. كيف يمكن مساعدة المصاب؟ في البداية أود التأكيد أن لهذا الاضطراب علاجًا ناجعًا في كثير من الحالات، ولدي الكثير من الشباب الذين استجابوا للعلاج ولكن نجاح العلاج يتطلب ثلاثة أمور: الالتزام التام بنظام العلاج. العزيمة القوية لدى المصاب. تعاون الأهل والأصدقاء مع المصاب. العلاج بالضوء: كما ذكرنا سابقًا فإن الضوء هو العامل الأساس في تحديد الساعة الحيوية في الجسم. لذلك يطلب من المصاب التعرض لضوء قوي عند الاستيقاظ لمدة ساعة كل يوم، وهذا لا يعني البقاء تحت الشمس ولكن الجلوس إلى جانب نافذة قريبة من شروق الشمس أو استخدام ضوء صناعي قوي يتعبر أساس العلاج، وهذا مدعوم بأبحاث علمية كثيرة. يمكن للمصاب الاستفادة من وقته بالمذاكرة أو القراءة خلال التعرض للضوء. في المقابل ننصح المصابين بأن تكون الإضاءة خافتة ومريحة قبل وقت النوم بساعة أو ساعتين. الالتزام بمواعيد النوم والاستيقاظ: وهذا أصعب ما يواجهنا في علاج المصابين؛ حيث من المهم الالتزام بمواعيد نوم واستيقاظ ثابتة، ونحن نجد أن بعض المصابين يلتزم بالنظام خلال أيام الأسبوع ولكنه يعود للسهر في عطلة نهاية الأسبوع بسبب الالتزامات الاجتماعية أو الرغبة في السهر وقضاء وقت ماتع مع الأصدقاء مما يسبب فشل البرنامج العلاجي. تعديل السلوكيات:من المهم أن يلتزم المصاب بروتين ثابت من حيث مواعيد الأكل والرياضة. كما يجب الاسترخاء قبل وقت النوم بساعة أو ساعتين، والحد من الأنشطة التي تنشط وتثير المخ قبل النوم بساعة مثل العمل على الكمبيوتر أو الحديث في الهاتف أو ألعاب الفيديو. كما يجب إبعاد جهاز التلفزيون من غرفة المصاب. الغفوات النهارية: يعوض الكثير من المصابين نقص نوم الليل بغفوات طويلة في النهار، وهذا يزيد المشكلة ويسبب عدم القدرة على النوم بالليل. إن كان ولابد من الغفوة فيجب ألا تزيد على نصف ساعة، وهذا يتطلب عزيمة المصاب وتعاون الأهل. المنبهات: يجب عدم الإكثار من المنبهات بجميع أنواعها وعدم تناول أي منها بعد الظهر لأن مفعولها قد يستمر حتى الليل ويسبب عدم القدرة على النوم بالليل. تعديل وقت النوم: من الصعوبات التي تواجه المصاب كيفية تعديل وقت النوم في بداية العلاج. ونحن نعلم أنه لا يمكن إجبار المصاب على النوم مبكرًا عند بدء العلاج؛ حيث إن التأثير يحتاج إلى بعض الوقت، لذلك ننصح أهل المصاب في بداية العلاج بأن يتركوا لابنهم الحرية بأن ينام ليلا عند شعوره بالنوم ولكن لا بد من إيقاظه صباحًا في وقت ثابت بغض النظر عن عدد ساعات النوم وبعد ذلك محاولة تقديم وقت النوم ليليًا من 10 إلى 15 دقيقة كل ليلة حتى يصبح وقت النوم مناسبًا لالتزامات المصاب النهارية بحيث يحصل على عدد ساعات نوم كافية ومن ثم الانتظام في الأمور العلاجية التي ذكرت أعلاه للمحافظة على انتظام مواعيد النوم والاستيقاظ. لا استطيع النوم ليلا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الى الدكتور احمد أود ان اعرض عليك مشكلتي وهي مشكلة تتعلق بالنوم انا عمري 24 سنة ومشكلتي انني لا استطيع النوم ليلا وعندما احاول النوم ليلا استيقظ بعد ساعتين على الاكثر واحس بصداع لا استطيع بعده النوم الا بعد عدة ساعات او بالأحرى عند طلوع الصباح وقد جربت النوم مبكراً ولكن لم استطع وهذه الحالة اعاني منها منذ حوالي سنتين او اكثر علماً بأنني لا اعاني اي امراض في القلب ولا الضغط ولا التنفس ... فأرجو منك مساعدتي ولك جزيل الشكر... الاستيقاظ بعد فترة بسيطة من بداية النوم السلام عليكم ورحمة الله أرجو شرح حالة معينة أمر بها اثناء نومي وهي الاستيقاظ بعد مدة بسيطة جداً من بداية نومي على ضيق في التنفس ووجع في القفص الصدري وقمت باستشارة الكثير من الأطباء في مصر وعمل أكثر من رسم قلب، الكل أكد لي أنه لا يوجد سبب لهذه الحالة مع العلم أني مدخن وأعاني من السمنة وأمر بحالة نفسية سيئة. تنميل فى يدي أو أصابع يدي عند الإستيقاظ من النوم يتكرر كل يوم أثناء النوم أن استيقط على تنميل فى يدي أو أصابع يدي وفي الغالب يد واحدة مع العلم أنني فى كل مرة استيقظ فيها أحرص على أن أخذ بالى هل أنا نائمة عليها أم لا، ولكن ما يحدث بالفعل بأنني أجد يدي أما جنبى أو على بطنى المهم لا أنام عليها وفى بعض الآحيان أصحو على كرامب جامد فى أحد أرجلي. ماذا أفعل؟ هل هناك نصائح معينة؟ تنميل اليدين أثناء النوم قد يكون ناتجا عن ضغط رباط النفق الرسغي على الأعصاب التي تمر تحته، وهذا يسبب تنميل في اليد وقد يصاحبه ألم في اليد وقد يمتد للذراع وقد ينتج عنه ضعف في عضلات اليد. وتظهر هذه المشكلة بشكل أكبر عند الحوامل أو المصابين بنقص الغدة الدرقية وبعض أمراض الغدد الأخرى لذلك انصحك بزيارة طبيب أعصاب لتقييم الحالة. مرضى الربو والأعشاب أنا من مرضى الربو وقد استعملت جميع الأدوية الخاصة بالمرض، إلا أنني سمعت أن هناك بعض الأعشاب النباتية في أندونيسيا تستخدم في علاج هذا المرض هل هذا صحيحاً؟ وهل يوجد مثل هذه الأعشاب في المملكة؟ النوم بجانب الأشخاص لدي مشكلة قد لا يعتبرها البعض كذلك خصوصاً وهي تسبب لي بعض المشاكل مع أسرتي خاصة وأني أستعد للزواج إن شاء الله. وتتجلى المشكلة في أنني لا أستطيع النوم بجانب الأشخاص الذين يعانون من الشخير حتى وإن كان الشخص يصدر صوتاً بسيطاً عند نومه وكذلك أعاني من صعوبة النوم إذا كانت هناك أصوات مرتفعة شيئاً ما خصوصاً وأني أقطن في حي تكثر فيه الضوضاء. أفيدوني جزاكم الله خيراً خصوصاً وأني الوحيد في عائلتي الذي أعاني من هذا المشكل فجل العائلة تستطيع النوم في تلك الأجواء من دون مشاكل. يمكنك أن تضع سدادات في الأذنين خلال النوم للتخفيف من آثار الضوضاء الخارجية أو أن يكون هناك صوت أحادي النغمة أو التوتر ومتواجد بصورة دائمة خلال النوم أو ما يسمى بالضوضاء البيضاء أي التي تغطي على باقي الأصوات مثل صوت المكيف أو أن تضع مؤشر المذياع على إحدى نهايتي المذياع ليصدر صوتا ثابتا أحادي التوتر يغطي على الأصوات الأخرى التي يصدرها الآخرون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store