
فوائد صحية مذهلة لكبدة الدجاج
- فوائد تناول كبدة الدجاج:
1. زيادة نسبة الحديد في الجسم:
غنية بالحديد الهيمي الذي يمتصه الجسم بسهولة، ما يساعد في الوقاية من الأنيميا وعلاج فقر الدم.
2. تعزيز صحة العين:
تحتوي على فيتامين A بنسبة عالية، ما يحسن النظر ويحمي من العشى الليلي وجفاف العين.
3. رفع مستويات الطاقة:
مصدر ممتاز لـفيتامين B12، الضروري لتكوين خلايا الدم الحمراء وتنشيط الجسم والدماغ.
4. تقوية المناعة:
تحتوي على الزنك والسيلينيوم، وهما مهمان لدعم جهاز المناعة.
5. تحسين وظائف الكبد نفسه:
تحتوي على مواد تساعد الكبد على إزالة السموم من الجسم بشكل طبيعي.
6. مفيدة للحوامل (بكميات محدودة):
تحتوي على حمض الفوليك الذي يساهم في نمو الجنين بشكل صحي.
أضرار الإفراط في تناول كبدة الدجاج:
1. ارتفاع نسبة فيتامين A:
الكميات الكبيرة قد تؤدي إلى تسمم فيتامين A، خاصة للحامل، وقد يسبب تشوهات للجنين.
2. ارتفاع الكوليسترول:
تحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول، لذا يجب على مرضى القلب أو الكوليسترول المرتفع تناولها باعتدال.
3. احتمال تلوثها بالسموم أو البكتيريا:
إذا لم تُطهى جيدًا أو كانت من مصدر غير موثوق، قد تحتوي على بكتيريا مثل السالمونيلا.
4. ليست مناسبة لمرضى النقرس:
غنية بالبيورينات التي تتحول إلى حمض اليوريك، مما قد يفاقم الحالة.
-نصائح عند تناول كبدة الدجاج:
اختاري كبدة طازجة وذات مصدر موثوق.
احرصي على طهيها جيدًا لتجنب البكتيريا.
تناوليها مرة إلى مرتين أسبوعيًا فقط.
لا تكثري من الدهون أو الزيوت عند تحضيرها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 15 ساعات
- سعورس
مسارات صحية تحذيرية تؤدي إلى الخرف
وحلل فريق البحث بيانات أكثر من 24000 مريض، واكتشفوا أن الإصابة بالخرف يمكن أن تتبع 4 مسارات صحية رئيسية: الحالات النفسية وأمراض خلل وظائف الدماغ والضعف الإدراكي الخفيف وأمراض القلب. ووجد الباحثون أن لكل مسار خصائصه الفريدة التي تميز فئة سكانية معينة، ما يساعد الأطباء على تشخيص المرض بشكل أسرع وأكثر دقة. وأظهرت الدراسة، التي نُشرت في مجلة «لانسيت» الطبية، أن أكثر من ربع الحالات كانت نتيجة سلسلة متتابعة من المشاكل الصحية، مثل ارتفاع ضغط الدم يليه اكتئاب، ما يزيد من احتمالية الإصابة بمرض ألزهايمر. ويسهم هذا الاكتشاف في دعم تطوير خطط علاجية مخصصة لكل مريض، حيث يمكن للتدخل المبكر في الأمراض غير المرتبطة مباشرة بالدماغ، مثل السيطرة على ضغط الدم ومستويات الكوليسترول عبر أدوية معينة، أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف. وأشار الدكتور تيموثي تشانغ، الباحث الرئيسي في الدراسة، إلى أن التركيز على الأنماط المتسلسلة لتطور المرض بدلا من التشخيصات المنفردة قد يحسن تشخيص مرض ألزهايمر، ويعزز فرص التدخل المبكر. وتشير الدراسات إلى أن تغييرات نمط الحياة، مثل الوقاية من فقدان السمع والحفاظ على التواصل الاجتماعي والإقلاع عن التدخين، تلعب دورا مهما في تقليل خطر الإصابة بالخرف. كما تشمل علامات المرض المبكرة: فقدان الذاكرة وصعوبة التركيز واضطرابات المزاج، إلى جانب أعراض حسية أقل وضوحا، مثل تغيرات في البصر والسمع والتوازن. ويؤكد الخبراء أهمية تضمين هذه الأعراض الحسية في الاختبارات التشخيصية، لتعزيز الكشف المبكر عن المرض. وتلفت أبحاث حديثة إلى أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام واتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين العقلية البسيطة تساعد في الحفاظ على صحة الدماغ، وتقليل خطر الإصابة بالخرف. مع ذلك، يحذر الباحثون من أن الإفراط في التمارين العالية الكثافة قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، مثل النزيف الدماغي.


الوطن
منذ 16 ساعات
- الوطن
مسارات صحية تحذيرية تؤدي إلى الخرف
حدد فريق من الباحثين الأمريكيين 4 مسارات مميزة تؤدي إلى الإصابة بالخرف، ما قد يغير طريقة تشخيص المرض وعلاجه بشكل جذري. وحلل فريق البحث بيانات أكثر من 24000 مريض، واكتشفوا أن الإصابة بالخرف يمكن أن تتبع 4 مسارات صحية رئيسية: الحالات النفسية وأمراض خلل وظائف الدماغ والضعف الإدراكي الخفيف وأمراض القلب. ووجد الباحثون أن لكل مسار خصائصه الفريدة التي تميز فئة سكانية معينة، ما يساعد الأطباء على تشخيص المرض بشكل أسرع وأكثر دقة. وأظهرت الدراسة، التي نُشرت في مجلة «لانسيت» الطبية، أن أكثر من ربع الحالات كانت نتيجة سلسلة متتابعة من المشاكل الصحية، مثل ارتفاع ضغط الدم يليه اكتئاب، ما يزيد من احتمالية الإصابة بمرض ألزهايمر. ويسهم هذا الاكتشاف في دعم تطوير خطط علاجية مخصصة لكل مريض، حيث يمكن للتدخل المبكر في الأمراض غير المرتبطة مباشرة بالدماغ، مثل السيطرة على ضغط الدم ومستويات الكوليسترول عبر أدوية معينة، أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف. وأشار الدكتور تيموثي تشانغ، الباحث الرئيسي في الدراسة، إلى أن التركيز على الأنماط المتسلسلة لتطور المرض بدلا من التشخيصات المنفردة قد يحسن تشخيص مرض ألزهايمر، ويعزز فرص التدخل المبكر. وتشير الدراسات إلى أن تغييرات نمط الحياة، مثل الوقاية من فقدان السمع والحفاظ على التواصل الاجتماعي والإقلاع عن التدخين، تلعب دورا مهما في تقليل خطر الإصابة بالخرف. كما تشمل علامات المرض المبكرة: فقدان الذاكرة وصعوبة التركيز واضطرابات المزاج، إلى جانب أعراض حسية أقل وضوحا، مثل تغيرات في البصر والسمع والتوازن. ويؤكد الخبراء أهمية تضمين هذه الأعراض الحسية في الاختبارات التشخيصية، لتعزيز الكشف المبكر عن المرض. وتلفت أبحاث حديثة إلى أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام واتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين العقلية البسيطة تساعد في الحفاظ على صحة الدماغ، وتقليل خطر الإصابة بالخرف. مع ذلك، يحذر الباحثون من أن الإفراط في التمارين العالية الكثافة قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، مثل النزيف الدماغي.


المرصد
منذ 18 ساعات
- المرصد
بالفيديو.. طبيب يكشف عن وجبة شائعة تسبب جلطات القلب والدماغ
بالفيديو.. طبيب يكشف عن وجبة شائعة تسبب جلطات القلب والدماغ صحيفة المرصد: حذر الدكتور نبيل فرحان، في مقطع فيديو متداول من تناول بعض الأطعمة الجاهزة، مشيرًا إلى أنها تُعد من أبرز مسببات جلطات القلب والدماغ. وقال الطبيب إن هناك وجبة شائعة تُقلى باستخدام الزيوت المهدرجة وتُعد أكثر خطورة من البطاطس المحمرة، نظرًا لتأثيرها المباشر في رفع نسبة الكوليسترول الضار في الجسم. وأوضح أن هذه الوجبة تحتوي على نسب عالية من النشويات، إلى جانب المواد الحافظة ومحسنات الطعم والنكهات الصناعية، ما يساهم في زيادة احتمالات الإصابة بالسمنة. وأكد أن هذه الوجبة مصنوعة من الدجاج وليست دجاج صافي يكون مطحون معها دهون وجلد هي "الناجيتس" و"البانية" المجمد، داعيًا إلى تجنبها قدر الإمكان واللجوء إلى البدائل الصحية.