
«طيران الإمارات» تستأنف رحلاتها إلى طهران اعتباراً من 18 يوليو 2025
ونصحت الشركة المتعاملين التحقق من مواعيد الرحلات عبر صفحة «حالة الرحلات» قبل السفر، مشيرة إلى أنه في حال الحاجة إلى إعادة الحجز، فإنه يُطلب من المتعاملين التواصل مع وكالات السفر الخاصة بهم. أما في حال تم الحجز مباشرة مع طيران الإمارات، يرجى الاتصال بالشركة.
وشجعت الناقلة المتعاملين على تحديث بيانات الاتصال الخاصة بهم من خلال زيارة صفحة إدارة الحجز لتلقي أحدث التحديثات المتعلقة بالرحلات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
تمكين صناع المحتوى في منطقة الخليج وخارجها
أعلن «مقر المؤثرين» Creators HQ، أول مقر للمؤثرين في الإمارات والشرق الأوسط، شراكة استراتيجية تعد الأولى من نوعها مع «سناب شات» لإطلاق مبادرة طويلة الأمد، تهدف إلى تمكين صناع المحتوى المبدعين في منطقة الخليج وخارجها. تتضمن الشراكة برنامجاً متكاملاً يشمل سلسلة من المبادرات النوعية، من بينها «مدارس سناب» ودورات تدريبية وورش عمل متقدمة في تقنيات الواقع المعزز وجلسات تعليمية يقودها فريق سناب العالمي إلى جانب فعاليات تفاعلية مخصصة للواقع المعزز. تستهدف الشراكة ترسيخ بيئة محفزة للإبداع والتعاون والنمو لصناع المحتوى في المنطقة، بما يدعم تطور هذا القطاع الحيوي ويواكب التحولات الرقمية المتسارعة. واستضاف «مقر المؤثرين» و«سناب شات» أول دورة تدريبية ضمن برنامج «مدرسة سناب» بمشاركة أكثر من 50 من صناع المحتوى البارزين في المنطقة، وشهدت جلسات تطبيقية مكثفة قدمت رؤى معمقة حول خصائص المنصة، وشهدت تفاعلاً مباشراً مع خبراء سناب شات الذين زودوا المشاركين بالأدوات والتوجهات والاستراتيجيات اللازمة لتعزيز حضورهم وتحقيق النجاح على المنصة. وقالت عالية الحمادي، نائب رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات مدير قمة المليار متابع: «نولي في «مقر المؤثرين» أولوية قصوى لتمكين المواهب الإبداعية في المنطقة، من خلال مبادرات تعليمية نوعية تقام بالشراكة مع مؤسسات رائدة، ونسهم من خلال هذه البرامج في دعم صناع المحتوى لإنتاج محتوى هادف يعزز نموهم ويمكنهم من تحقيق مصدر دخل مستدام». وأضافت أن الشراكة مع سناب شات تعد خطوة استراتيجية ضمن مساعينا المستمرة لدعم وتطوير صناع المحتوى الموهوبين في المنطقة، ونتطلع إلى تعزيز هذا التعاون بما يسهم في تمكينهم من الارتقاء بمهاراتهم وإنتاج محتوى مؤثر يرسخ مكانة الإبداع الرقمي ويعزّز حضوره. وأشار محمد الغفلي، مدير مقر المؤثرين في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات «وام»، إلى أن هذه الشراكة تجسد التزاماً مشتركاً بدعم مجتمع صناع محتوى سناب شات الذي يشهد نمواً متسارعاً، ويواصل إلهام الجمهور في مختلف أنحاء المنطقة، وفي ظل مساعي سناب شات لتعزيز مكانتها شريكاً حقيقياً وموثوقاً للمبدعين على الصعيدين الشخصي والمهني، تواصل المنصة ترسيخ منظومة رقمية ترتكز إلى مبادئ الأصالة والشفافية والثقة. وقال حسين فريجة، نائب الرئيس في شركة سناب لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: «نستلهم الكثير من الإبداعات اللافتة التي يقدّمها صناع المحتوى في مختلف أنحاء المنطقة وتجسد شراكتنا مع «مقر المؤثرين» استثماراً استراتيجياً في الجيل الجديد من صناع المحتوى، من خلال تزويدهم بالأدوات اللازمة والتوجيهات المتخصصة وفرص تحقيق الدخل لتعزيز حضورهم وتوسيع نطاق تأثيرهم». وأضاف أن تمكين صناع المحتوى الموهوبين وتزويدهم بالمعرفة والأدوات المناسبة، يعد الركيزة الأساسية لنمو مجتمعنا الإبداعي على سناب شات، وهدفنا دعم صناع المحتوى، بما يلزمهم من أدوات وإمكانات تعزز قدرتهم على إنتاج محتوى هادف وتجارب ملهمة تترك أثراً إيجابياً في المجتمعات مع الحفاظ على هويتهم الحقيقية وتوفر منصة «سناب شات» بيئة متميزة لإنشاء محتوى أصيل وتلقائي من دون أي قيود على نوع المحتوى أو أسلوبه ونركز على بناء منظومة شاملة ومتجددة تتيح للمبدعين من المشاهير أو المواهب المحلية فرصاً حقيقية للنمو. وذكرت آية الكالوتي، مديرة شركاء سناب شات في الشرق الأوسط، أن «سناب شات» تعتزم في إطار دعمها لصناع المحتوى المبدعين تنظيم دورات تدريبية متقدمة على استخدام استوديو العدسات/Lens Studio/ ما يتيح للمشاركين تصميم تجارب واقع معزز متكاملة خلال دقائق، وتماشياً مع أهداف الشراكة الرامية لبناء منظومة إقليمية مزدهرة للواقع المعزز توفر المبادرة برامج تعليمية متخصصة وأدوات تقنية متقدمة، وتسلط الضوء على المواهب الإبداعية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
22.6 مليار درهم تصرفات عقارات دبي خـــلال أسبوع
سجلت التصرفات العقارية في دبي خلال الأسبوع الماضي نحو 22.59 مليار درهم، بعد تنفيذ 6100 صفقة، تضمنت مبيعات بقيمة 17.37 مليار درهم. وتوزعت مبيعات العقارات الأسبوعية بواقع 4132 مبايعة لوحدات سكنية، و198 مبايعة لمبانٍ، و553 مبايعة لأراضٍ، بإجمالي 4883 صفقة، بحسب بيانات تطبيق «دبي ريست»، التابع لدائرة الأراضي والأملاك في دبي. وسجل الرهن العقاري 1062 معاملة، بقيمة 4.21 مليارات درهم، موزعة بواقع 635 مبايعة لوحدات سكنية، و156 مبايعة لمبانٍ، و271 مبايعة لأراضٍ، فيما بلغت قيمة الهبات نحو 1.01 مليار درهم، بواقع 155 معاملة موزعة على 113 مبايعة لوحدات سكنية، وست مبايعات لمبانٍ، و36 مبايعة لأراضٍ. وجاءت منطقة «رأس الخور» في الصدارة من حيث قيمة مبيعات العقارات بـ2.9 مليار درهم، تلتها «الخليج التجاري» في المركز الثاني بنحو 1.5 مليار درهم، و«وادي الصفا 3» في المركز الثالث، مسجلة 1.08 مليار درهم، تلتها «جميرا الثانية» مسجلة 710.05 ملايين درهم، ثم منطقة «مجمع دبي للاستثمار الثاني» مسجلة 671.69 مليون درهم. وعلى مستوى الأداء اليومي، سجلت التصرفات العقارية في دبي، أمس الجمعة، نحو 2.68 مليار درهم، بعد تنفيذ 718 صفقة، تضمنت مبيعات بقيمة 2.18 مليار درهم. وجاءت منطقة «الخليج التجاري» في الصدارة من حيث قيمة مبيعات العقارات بـ887.77 مليون درهم، تلتها «جميرا الثانية» في المركز الثاني بنحو 167.15 مليون درهم، و«مدينة دبي الملاحية» ثالثة، مسجلة 82.47 مليون درهم، تلتها «جميرا فييلج سركل» مسجلة 68.51 مليون درهم، ثم منطقة «مجمع دبي للاستثمار الثاني» مسجلة 49 مليون درهم. وشهدت السوق العقارية في دبي، أمس، بيع قطعة أرض في منطقة الخليج التجاري بمساحة 115.84 ألف قدم، وبقيمة 780.76 مليون درهم. وتعليقاً على ذلك، أكد المدير التنفيذي لشركة الأنقى للعقارات في دبي، نادر طلعت، أن أداء القطاع العقاري في دبي منذ بداية موسم الصيف وحتى الأسبوع الجاري يظل إيجابياً للغاية، مدعوماً باستمرار تدفقات رؤوس الأموال وتصاعد ثقة المستثمرين. وأشار في تصريحات لـ«الإمارات اليوم» إلى أنه على الرغم من التحديات الموسمية المرتبطة بفترة الصيف، فإن السوق تُظهر مرونة غير مسبوقة وقدرة على استيعاب الطلب المتزايد. وأضاف أن هناك ارتفاعاً ملحوظاً في حجم التداولات، سواء على صعيد الوحدات السكنية أو التجارية، مدعوماً ببرامج الإقامة الجديدة والمشروعات التنموية الكبرى التي تعزز جاذبية دبي مركزاً عالمياً للأعمال والمعيشة. وأوضح طلعت أن البنية التحتية المتطورة، والتشريعات المحفزة، واستمرار التنوع الاقتصادي جميعها عوامل أساسية تُسهم في هذا الزخم الإيجابي.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
عقوبات النفط الأميركية «غير فعّالة» في ردع خصومها
في يونيو الماضي، وبينما كانت القنابل تتساقط على طهران، حدث أمر مثير للدهشة! لقد ارتفعت صادرات إيران من النفط الخام ارتفاعاً حاداً لفترة وجيزة، ولم يثنِ القصف إيران عن شحن النفط، ولم يثنِ عملاءها في الصين عن الاستمرار في شراء النفط، متحدية العقوبات. وفي حين أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لم يكن يرغب على الأرجح في أن تقصف إسرائيل منشآت الطاقة، إلا أن سبب نجاح إيران كان بسيطاً: لم تعد العقوبات فعّالة. على الأقل، ليس كما كان مقصوداً منها في الأصل. وتُعتبر العقوبات أدوات قسرية تُلحق الضرر الاقتصادي بالدولة حتى تُغير سلوكها. أما عملياً، فتقاوم الدول العقوبات، وتتحمل تكاليفها، بينما تبحث عن سبل للالتفاف عليها. فبدلاً من تغيير سلوك الدولة، تُغير العقوبات الأسواق وتُعيد تشكيل العلاقات الاقتصادية، معيدة توجيه النفط إلى قنوات مبنية على الجغرافيا السياسية بدلاً من المنطق التجاري. والآن يقترب عصر عقوبات النفط كأداة قسرية من نهايته. وبينما لايزال كثيرون في واشنطن يميلون إلى مضاعفة العقوبات كأداة للانفصال عن الصين، فإن السياسة الأميركية ستكون أكثر فاعلية بالتحول إلى أدوات أخرى أقل إرباكاً. وتُظهر حالتا إيران وروسيا، صعود العقوبات النفطية وهبوطها كأداة للحكم الاقتصادي. وبعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران عام 2018، تسببت العقوبات المعاد فرضها في انخفاض صادرات إيران النفطية، حيث لجأ عملاؤها التقليديون في أوروبا الغربية وشرق آسيا إلى مصادر بديلة. وانخفضت صادرات إيران إلى نحو (الصفر) في عام 2020 خلال الجائحة. ومع ذلك، بمجرد انتهاء القيود المتعلقة بالجائحة، ارتفعت مشتريات الصين من النفط الخام الإيراني بشكل كبير، حيث وصلت أخيراً إلى نحو مليوني برميل يومياً، ما أعاد إجمالي صادرات إيران إلى ما يقارب مستويات ما قبل العقوبات. وتعتمد الصين على إيران في نحو 14.6% من إجمالي وارداتها من النفط الخام. وبدل أن تختفي، أُعيد تشكيل سوق النفط الإيرانية بما يتماشى مع الواقع الجديد الذي خلقته العقوبات. فبينما لايزال العملاء التقليديون يحجمون عن التعامل مع النفط الإيراني، أصبح أكثر جاذبية للمشترين غير المتأثرين بالعقوبات، وتحديداً المصافي الصينية الأصغر حجماً، المعروفة باسم «أباريق الشاي»، والتي تلبي الطلب المحلي وتتعامل عبر قنوات مالية لا تتعامل بالدولار. ولا ترغب بكين في تطوير علاقتها أكثر مع طهران، كما حجبت بيانات الجمارك التجارية للحفاظ على السرية. وعلى عكس العقوبات المفروضة على إيران، استهدفت عقوبات واشنطن لعام 2022 على النفط الروسي موارد البلاد المالية بدل تدفقها الفعلي. وكانت تدابير مثل تحديد سقف سعر مجموعة السبع تهدف إلى الحد من قدرة روسيا على تحقيق الإيرادات دون إزالة الصادرات الروسية من السوق، وهو أمر رأى القادة الغربيون أنه سيؤثر سلباً في الأسعار. لكن استهداف الإيرادات الروسية لم يفلح كما هو مأمول، فرغم الضغوط، صمدت الموارد المالية الروسية، على الرغم من أن موسكو، كغيرها من المنتجين، تكافح مع انخفاض الأسعار. وبعد إبعادها عن أوروبا، السوق الطبيعية لمنتجاتها، تُصدّر روسيا الآن نفطها الخام عبر طرق ملتوية إلى آسيا، حيث يشهد طلباً كبيراً عليه من قبل مصافي التكرير. وتتيح العقوبات ثغرات تجارية جذابة للهند، حيث تشتري مصافي التكرير هناك النفط الروسي بخصم كبير، ثم تعيد تصدير المنتجات إلى أوروبا، محققة أرباحاً طائلة. وكما هي الحال مع إيران، تستفيد بكين من تقييد الطاقة الروسية بسوقها المحلية الضخمة، محتفظة بمصدر مفيد للضغط المُحتمل في علاقتها مع موسكو. وفي الحالتين، لم تُغير العقوبات سلوك الدول، فقد تحدت إيران الضغوط الأميركية بشأن برنامجها النووي، بينما لم تتراجع روسيا بشأن أوكرانيا، بل إن الجهود المبذولة لعزل كلا البلدين عن سوق النفط العالمية جعلتهما يعتمدان على الطلب الصيني، ووفرت لبكين بدورها مصادر للنفط الخام ومنتجات أخرى. وكانت هناك آثار جانبية سلبية أخرى. فبينما أضعفت العقوبات الاقتصادين الروسي والإيراني بشكل طفيف، فقد عززت، في المجمل، السياسات المعادية للولايات المتحدة في كل منهما. وعلاوة على ذلك، تتناقص عوائد العقوبات. ومع تراجع تأثر طهران وموسكو بالاقتصاد العالمي، تقل خسائرهما من فرض المزيد من العقوبات. وبينما تواصل الولايات المتحدة تطبيق تدابير جديدة تستند إلى فهم معمق لشبكات النفط غير المشروعة، فإنها لا تستطيع وقف تدفق النفط تماماً. عن «فورين بوليسي» . الصين تعتمد على إيران في نحو 14.6% من إجمالي وارداتها من النفط الخام. . العقوبات تتيح ثغرات تجارية جذابة للهند، حيث تشتري مصافي التكرير النفط الروسي بخصم كبير ثم تعيد تصدير المنتجات إلى أوروبا.