logo
أتلتيكو مدريد ينفق 150 مليون يورو في شهر واحد... هل يكون منافساً لبرشلونة وريال مدريد؟

أتلتيكو مدريد ينفق 150 مليون يورو في شهر واحد... هل يكون منافساً لبرشلونة وريال مدريد؟

العربي الجديدمنذ 4 أيام
تعاقد أتلتيكو مدريد الإسباني مع ستة لاعبين خلال شهر واحد، بقيمة إجمالية قُدرت بـ150 مليون يورو، ليكون من بين أكثر الأندية في أوروبا إنفاقاً خلال
الميركاتو
الصيفي الحالي، إذ شملت الصفقات خطي الدفاع ووسط الملعب، بحثاً عن تكوين فريق قوي يدخل الموسم الجديد من
الدوري الإسباني
بفرص أكبر في المنافسة على الألقاب. وقد تلقى "الأتلتي" العديد من الخيبات في الموسم الماضي، بعدما ودّع المنافسة على الدوري الإسباني سريعاً، وفشل في المسابقات الدولية، وآخرها كأس العالم للأندية بوداع البطولة منذ الدور الأول.
وأشار تقرير نشرته صحيفة سبورت الإسبانية، أمس الخميس، إلى أن الفريق تعاقد مع كل من: أليكس باينا وديفيد هانكو وجوني كاردوسو وتياغو ألمادا وماتيو روجيري ومارك بوبيل، بقيمة 150 مليون يورو، وقد تشهد الأيام المقبلة دعم صفوف فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني بمهاجم إضافي، بما أن الخط الأمامي لم يعرف بعد صفقات جديدة، مع انتشار أخبار تؤكد أن أتلتيكو قد يتعاقد مع الصربي دوسان فلاهوفيتش قادماً من نادي يوفنتوس الإيطالي.
كرة عالمية
التحديثات الحية
أشقاء النجوم يخطفون الأضواء في الميركاتو الصيفي
ويسعى أتلتيكو بهذه الصفقات المكلفة إلى منافسة نادي برشلونة، صاحب الثنائية في الموسم الماضي، وجاره ريال مدريد، إذ تعثّر "الروخيبلانكوس" في الأسابيع الأخيرة من الدوري، ولم تكن لديه حلول بديلة، ولهذا سارع إلى عقد الكثير من الصفقات حتى ينجح في الدفاع عن فرصه في الموسم المقبل ويُسعد جماهيره، ذلك أن أتلتيكو لم يعد باستطاعته المحافظة على مستواه طوال الموسم، وفي كل مرة تكون انطلاقته قوية، إلا أن النتائج تشهد تراجعاً في النصف الثاني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ريال مدريد يفتح باب الرحيل أمام فينيسيوس... وهذا خليفته
ريال مدريد يفتح باب الرحيل أمام فينيسيوس... وهذا خليفته

العربي الجديد

timeمنذ 2 ساعات

  • العربي الجديد

ريال مدريد يفتح باب الرحيل أمام فينيسيوس... وهذا خليفته

لا يزال مستقبل النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور (25 عاماً)، يكتنفه الغموض داخل أروقة ريال مدريد ، بعد تعثّر مفاوضات تجديد عقده بسبب مطالبه المالية المرتفعة، بعدما اشترط وكيل أعماله مساواة راتبه الشهري بما يتقاضاه الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، وهو ما رفضته إدارة النادي الملكي، التي تلتزم بسياستها الصارمة في التفاوض، والتي لم تُجامل في السابق حتى أساطير بحجم البرتغالي كريستيانو رونالدو (40 عاماً). وأشارت صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، أمس الاثنين، إلى أن العلاقة توتّرت بين نادي ريال مدريد ونجمه البرازيلي فينيسيوس جونيور بشكل غير مسبوق، في ظلّ تعثّر مفاوضات تجديد عقده الذي يمتدّ حتى يونيو/ حزيران 2027، واشتداد الخلافات حول مطالبه المالية. وبينما كان يُنظر إلى اللاعب باعتباره أحد أعمدة المشروع المستقبلي بجوار الفرنسي كيليان مبابي والإنكليزي جود بيلنغهام (21 عاماً)، فإن الخلاف القائم حالياً بشأن الراتب قد يُسرّع رحيله في الأسابيع القليلة المقبلة، خاصة مع وجود اهتمام كبير من الدوري السعودي. ورفضت إدارة النادي الملكي، بقيادة الإسباني فلورنتينو بيريز (78 عاماً)، مطالب فينيسيوس التي تصل إلى 23 مليون يورو سنوياً، في سعيه لمعادلة الراتب الذي يتقاضاه مبابي. ويحصل النجم البرازيلي حالياً على 15 مليون يورو صافية سنوياً، إلا أنّه يرى نفسه مستحقاً لمكانة مالية مساوية لزميله الجديد. وقد اصطدمت هذه الرغبة برفض قاطع من إدارة ريال مدريد، التي ترفض الإخلال بهرم الرواتب حفاظاً على الانسجام داخل غرفة الملابس. وبحسب العديد من المصادر الإسبانية، فقد أظهرت إدارة ريال مدريد استعداداً غير مسبوق للنظر في عروض بيع محتملة للاعب، في تحوّل جذري عن موقفها السابق الذي كان يتمسك ببقاء فينيسيوس بأي ثمن. ورغم أن شرطه الجزائي يبلغ مليار يورو، إلا أن النادي منفتح على التفاوض في حال وصول عرض كبير من نادٍ مهتم، مثل الهلال السعودي، الذي أبدى في الفترة الأخيرة اهتماماً جدياً بخدمات اللاعب. وقد تكون القيمة السوقية التي تقدّرها منصة "ترانسفير ماركت" بـ170 مليون يورو نقطة جذب تسمح للنادي بإعادة هيكلة جزء من مشروعه الرياضي. كرة عالمية التحديثات الحية حصول مبابي على الرقم 10 يُثير انقساماً في ريال مدريد وأمام هذه التطوّرات، شرعت إدارة ريال مدريد في وضع خطة بديلة تحسّباً لرحيل فينيسيوس جونيور، إذ كشفت إذاعة كادينا سير الإسبانية، أمس الاثنين، أن رئيس النادي فلورنتينو بيريز يُمنّي النفس بتحقيق حلمه القديم والمتمثّل في التعاقد مع هدّاف مانشستر سيتيا النرويجي إيرلينغ هالاند (25 عاماً)، لتعويض الرحيل المحتمل لفينيسيوس، وتكوين خط هجومي ناري يجمع بين هالاند ومبابي، وهو المشروع الذي لطالما راوده منذ سنوات.

السيارات الأوروبية وألمانيا الأكثر تضرراً من اتفاق الرسوم مع ترامب
السيارات الأوروبية وألمانيا الأكثر تضرراً من اتفاق الرسوم مع ترامب

العربي الجديد

timeمنذ 2 ساعات

  • العربي الجديد

السيارات الأوروبية وألمانيا الأكثر تضرراً من اتفاق الرسوم مع ترامب

رغم ما أعلنه قادة بالاتحاد الأوروبي من ارتياح مشروط عقب توقيع الاتفاق الجمركي مع الولايات المتحدة، فإن قطاع السيارات الأوروبية تحديدا يواجه أزمة هيكلية جديدة. فالاتفاق الذي فرض رسوما بنسبة 15% على معظم الصادرات الأوروبية إلى السوق الأميركية، مقارنة برسوم سابقة لم تتجاوز 2.5%، يعد ضربة مباشرة لأحد أعمدة الاقتصاد الصناعي في كل من ألمانيا وفرنسا، إذ تأتي الرسوم في توقيت حساس يتزامن مع تحولات كبرى في صناعة السيارات الأوروبية، أبرزها التحول نحو السيارات الكهربائية، وتراجع الطلب العالمي بفعل التضخم. وتعد ألمانيا من أكثر الدول تضررا من هذه الرسوم، نظرا لاعتمادها الكبير على صادرات السيارات إلى السوق الأميركي . وأكدت رابطة صناعة السيارات الألمانية أن الرسوم الأميركية الجديدة "ستكلف الشركات الألمانية مليارات اليورو سنويا"، سواء من خلال انخفاض المبيعات نتيجة ارتفاع الأسعار النهائية، أو من خلال تقلص هوامش الأرباح. وقالت رئيسة الرابطة، هيلديغارد مولر، في بيان صحافي، أمس الاثنين: "من الإيجابي أننا تفادينا تصعيدا أكبر (15% بدلا من 30%)، لكن الرسوم المفروضة ستشكل عبئا ثقيلا على الشركات في مرحلة التحول التكنولوجي التي تمر بها الصناعة". وبالتزامن مع توقيع الاتفاق، شهدت أسهم شركات السيارات الكبرى ارتفاعات لحظية في البورصات الأوروبية، إلا أن النتائج المالية المرتقبة تشير إلى تأثير سلبي مؤكد على الإيرادات. فقد أعلنت شركة أودي، التابعة لمجموعة فولكسفاغن، عن خفض توقعات إيراداتها السنوية بقيمة 2.5 مليار يورو، وتراجع هامش الربح التشغيلي المتوقع إلى ما بين 5% و7% بدلا من 7% إلى 9%، وفق رويترز. أما مجموعة فولكسفاغن فقد أعلنت عن خسائر بلغت 1.3 مليار يورو في النصف الأول من العام، مرتبطة بشكل مباشر بتكاليف الرسوم الجمركية الجديدة. سيارات التحديثات الحية الأزمات تعصف بصناعة السيارات الأوروبية من جهتها، سجلت أسهم مرسيدس-بنز ارتفاعا بنسبة 1.8%، لكنها أبقت على أسعار موديلات عام 2025 في السوق الأميركي مجمدة حتى إشعار آخر، مع الإشارة إلى أن الشركة تتوقع زيادات ملحوظة في الأسعار خلال الفترة المقبلة، وفق ما أكدته تصريحات لمتحدث باسم الشركة نقلتها وكالة أسوشييتد برس. كما ارتفع سهم بورشه بنسبة 1.7%، بينما سجلت شركة ستيلانتيس، التي تجمع علامات من ألمانيا وفرنسا وإيطاليا، مكاسب بنسبة 1.2%. ووفق بيانات رسمية، تمثل صادرات السيارات الألمانية إلى الولايات المتحدة ما يتجاوز 22 مليار يورو سنويًا، بينما تُشكّل الصناعة بأكملها نحو 5% من الناتج المحلي الإجمالي الألماني، وتوظف قرابة 800 ألف شخص بشكل مباشر وغير مباشر، مما يجعل أي تغيير في شروط التصدير إلى السوق الأميركي مصدر ضغط كبير على النمو والعمالة والاستثمار في هذا القطاع. الاتفاق التجاري الأخير لا يتضمن أي جدول زمني واضح لتقليص الرسوم لاحقا، كما لا ينص على إعفاءات تدريجية أو مراجعات دورية. وفي تصريحات نقلتها رويترز، أكدت الإدارة الأميركية أن البيت الأبيض يحتفظ لنفسه بحق رفع الرسوم مستقبلاً إذا اعتبر أن أوروبا لم تلتزم بتعهداتها الاستثمارية ضمن الاتفاق، ما يزيد من حالة عدم اليقين لدى الشركات المصنعة، ويجعل من التخطيط طويل الأمد أمرا أكثر صعوبة. ويخشى مراقبون اقتصاديون أن يؤدي هذا الوضع إلى فقدان صانعي السيارات الأوروبيين قدرتهم التنافسية في السوق الأميركي، في وقت تتجه فيه الشركات الآسيوية والأميركية إلى تسريع الإنتاج المحلي وخفض التكاليف. كما حذر خبراء من أن الضغط على هوامش الأرباح قد يؤخر خطط البحث والتطوير، خصوصا في مجال السيارات الكهربائية والذكية، وهو ما يضعف قدرة الشركات الأوروبية على مواكبة التحول التكنولوجي العالمي.

الصناعات الغذائية في أوروبا "الخاسر المجهول" وترامب أكبر الرابحين من اتفاق الرسوم
الصناعات الغذائية في أوروبا "الخاسر المجهول" وترامب أكبر الرابحين من اتفاق الرسوم

العربي الجديد

timeمنذ 4 ساعات

  • العربي الجديد

الصناعات الغذائية في أوروبا "الخاسر المجهول" وترامب أكبر الرابحين من اتفاق الرسوم

كشفت بنود اتفاق الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، عن مشهد غير متوازن في توزيع الأرباح والخسائر، سواء على مستوى القطاعات الاقتصادية أو بين ضفتَي الأطلسي. ففي الوقت الذي يخرج فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب باعتباره المستفيد السياسي الأول، تعاني بعض الصناعات الأوروبية من تداعيات لم تناقش بوضوح، وفي مقدمتها قطاع الصناعات الغذائية، الذي يوصف الآن بأنه "الخاسر المجهول" في هذه المعادلة، وفق "بي بي سي". وبينما احتفلت الأسواق المالية بتوقيع الاتفاق خلال تداولات، أمس الاثنين، تبدو بعض القطاعات الحيوية داخل أوروبا أقل حظاً في هذا "الهدوء"، وعلى رأسها الصناعات الغذائية والدوائية. فهاتان الصناعتان، اللتان تمثلان عماداً اقتصادياً وتصديرياً مهماً للاتحاد الأوروبي، وُضعتا إمّا تحت طائلة الرسوم مباشرة، أو في منطقة رمادية لا توفر أي ضمانات. ولم يشمل الاتفاق أيّ إعفاء واضح لصادرات الأغذية الفاخرة من فرنسا وإيطاليا وإسبانيا، مثل النبيذ، والجبن، وزيت الزيتون، والشوكولاتة، وهي منتجات تبلغ صادراتها السنوية إلى السوق الأميركية نحو 30 مليار يورو. ورغم أن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلاين، تحدثت عن طموح مستقبلي للتوصل إلى إعفاءات ثنائية لبعض السلع الزراعية، فإن ذلك لم يدرج في نص الاتفاق الحالي، ولا توجد أي ضمانات زمنية لتنفيذه. هذه المنتجات، التي تشكّل جزءاً من الهوية الثقافية والغذائية الأوروبية، تعد من أكثر السلع حساسية تجاه الرسوم، نظراً لاعتمادها على تسويق الجودة وليس السعر. ومع فرض رسم جمركي بنسبة 15%، تصبح هذه المنتجات أقل قدرة على المنافسة في السوق الأميركية، خصوصاً أمام بدائل أرخص قادمة من أميركا اللاتينية وأستراليا، ما يهدّد بحصص سوقية، ويفتح باباً لركود تصديري في قطاعات تشغل آلاف المزارعين والصناعيين الصغار في أوروبا. اقتصاد دولي التحديثات الحية ما أنجزه الأوروبيون من الاتفاق مع ترامب: كأس مُرّة ولا حرب تجارية أما القطاع الدوائي، فالقضية أكثر حساسية وتعقيداً. فرغم أنه لم يذكر صراحة ضمن المنتجات الخاضعة للرسوم الجمركية في البيان المشترك، فإنّ التصريحات المتناقضة من الجانبين تسببت في حالة من الغموض والارتباك. رئيسة المفوضية قالت في مؤتمر صحافي: "ملف الأدوية ما زال على طاولة التفاوض، وهو على ورقة منفصلة"، ما اعتبره مراقبون مؤشراً على أن هذا القطاع الحيوي لم يجرِ تحصينه بعد ضمن الاتفاق النهائي، كما أثار قلقاً واسعاً بين شركات تصنيع الدواء الكبرى، خاصة تلك التي تعتمد بدرجة كبيرة على السوق الأميركية، ويعد الاتحاد الأوروبي من كبار مصدّري المنتجات الدوائية إلى الولايات المتحدة، إذ بلغت قيمة هذه الصادرات في عام 2024 وحده نحو 140 مليار يورو، وفق بيانات الهيئة الأوروبية للصناعات الصيدلانية. وتشمل هذه المنتجات اللقاحات، وأدوية الأمراض المزمنة، والعلاجات البيولوجية، التي تعتمد في تسويقها على استقرار السياسات الجمركية بين الطرفَين. وعلى الجهة الأخرى، يُعدّ ترامب أبرز الرابحين من الاتفاق، سياسياً واقتصادياً، إذ نجح في فرض صيغة اتفاق تميل لصالح واشنطن من حيث التوازنات التجارية، مع إبقاء الباب مفتوحاً أمام تعديل الرسوم مستقبلاً، في حال عدم وفاء بروكسل بالتزاماتها الاستثمارية. كذلك، وفّر الاتفاق لترامب ورقة انتصار قوية في الداخل الأميركي، إذ سيضخ عشرات المليارات إلى الخزانة العامة من عوائد الرسوم الجديدة، دون تقديم تنازلات مماثلة في القطاعات الأميركية الحساسة، كما جاءت شركات الطاقة الأميركية في صدارة الرابحين. فقد أكدت فون ديرلاين أن الاتحاد الأوروبي سيتجه إلى شراء ما قيمته 750 مليار دولار من منتجات الطاقة الأميركية، في إطار خطة إحلال بديلة عن الغاز الروسي، تشمل الغاز الطبيعي المُسال والنفط والوقود النووي، كما التزمت الدول الأوروبية بضخ 600 مليار دولار إضافية استثمارات داخل الولايات المتحدة. أما قطاع الطيران، فقد نجا من الرسوم الجمركية بالكامل، إذ نص الاتفاق على استثناء الطائرات وقطع الغيار من أي ضرائب إضافية. وتشمل الإعفاءات أيضاً بعض المواد الكيميائية ومجموعة محدودة من المنتجات الزراعية التقنية، لكن الملف الزراعي الأوسع، بما فيه النبيذ والجبن والزيت الأوروبي، ما زال خاضعاً لنقاشات "زيرو مقابل زيرو"، حسب ما أكدته فون ديرلاين، دون جدول زمني واضح، وهو ما يجعل العديد من مصدري الأغذية الفاخرة في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا في حالة ترقب وقلق. وبحسب "بي بي سي"، فإن محصلة هذا الاتفاق تعكس تفاوتاً في مكاسب الأطراف، وتكريساً لهيمنة اقتصادية أميركية على حساب تكافؤ المصالح. وبينما حسمت بعض الملفات برسوم واضحة، تظل قطاعات استراتيجية كالأدوية والأغذية في مهبّ الغموض، ما يهدد بتداعيات طويلة الأمد على النمو والتوظيف والاستثمار داخل أوروبا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store