logo
سباق "كينغ جورج" على موعد مع بطل "جودلفين" التاريخي

سباق "كينغ جورج" على موعد مع بطل "جودلفين" التاريخي

خليج تايمزمنذ 4 أيام
ستتجه أنظار عالم سباقات الخيل العالمي إلى أسكوت اليوم السبت 26 يوليو، حيث يستعد "ريبلز رومانس"، الحصان الأكثر غزارة في تاريخ جودلفين، للمشاركة في سباق King George VI & Queen Elizabeth Stakes من الفئة الأولى، سعياً إلى تحقيق أول فوز تاريخي في بريطانيا على مستوى عال ليضاف إلى سيرته الذاتية الدولية الرائعة.
يُعدّ سباق أسكوت، الذي تبلغ قيمته 1.5 مليون جنيه إسترليني، أبرز سباقات منتصف الصيف، ليس فقط أغلى سباقات الخيول لجميع الأعمار في بريطانيا، بل هو أيضًا ساحة صراع بين الأبطال، سباق تُكتب فيه الإنجازات، وتُتوّج فيه السمعة أو تُسحق. بالنسبة للحصان "ريبلز رومانس"، المملوك لدبي، والمدرب تشارلي أبلبي، تُتيح نسخة 2025 فرصة أخرى لترسيخ اسمه في سجلات الأرقام القياسية البريطانية.
مع 18 فوزًا في مسيرته، بما في ذلك 14 فوزًا في فئة الشركات وسبعة انتصارات رائعة على أعلى مستوى، حجز "ريبلز رومانس" مكانه في التاريخ كأفضل حصان في تاريخ جودلفين منذ إنشاء الإسطبل في عام 1993. وتمتد انتصاراته في الفئة الأولى من أمريكا الشمالية إلى ألمانيا، ومن هونج كونج إلى دبي، حيث حقق فوزًا ساحقًا في سباق دبي شيما كلاسيك 2023.
ومع ذلك، لا تزال هناك جائزة واحدة بعيدة المنال بالنسبة له: الفوز في المجموعة الأولى على الأراضي البريطانية.
وقد يتغير هذا اليوم السبت.
أبلبي أببيت
قال أبلبي: "يُشارك ريبيلز رومانس في هذا السباق بترتيب رائع. كان هناك الكثير من القوة في هذا السباق قبل اثني عشر شهرًا، عندما قدم أداءً جيدًا، ويبدو أنه يُمثل تجديدًا قويًا مماثلًا هذه المرة.
"إنه يواجه منافسين أصغر سنا مرة أخرى، ولكن أينما ينتهي، فإن الآخرين سيعلمون أنهم خاضوا سباقا صعبا."
في الواقع، حقق "ريبلز رومانس" المركز الثالث بامتياز في سباق "كينغ جورج" العام الماضي، ويعود إلى أسكوت بأداء رائع. حقق ثلاثة انتصارات من أربع مشاركات هذا الموسم، من بينها أداءٌ رائع في سباق "هاردويك ستيكس" من الفئة الثانية على نفس المضمار والمسافة في رويال أسكوت في يونيو، مما يدل بوضوح على جاهزيته.
هذا السباق له صدى خاص لدى عشاق سباقات الخيل في دبي. سبق أن فاز بسباق كينغ جورج خيول جودلفين الأسطورية، مثل سوين (عامي 1997 و1998)، وديلامي (عام 1999)، ودوين (عام 2004)، وأدايار (عام 2021)، بينما انضمت خيول أخرى مملوكة لدبي، مثل بوستبونيد وبوتس وورد، إلى قائمة الشرف. بدأ كل شيء عام 1988 مع متوتو، أول حصان مرتبط بدبي يفوز بالسباق.
تحمل Rebel's Romance الآن الحرير الأزرق الملكي إلى تلك الشركة النخبوية.
ولكن الطريق إلى المجد لن يكون سهلا.
نول منافس
من بين أبرز منافسيه، المهر الفرنسي المحبوب كالانداجان، الذي يعود إلى أسكوت بعد فوزه بسباق الجائزة الكبرى سان كلو ضمن الفئة الأولى. يسعى المهر، الذي يدربه فرانسيس هنري جرافارد، إلى محاكاة زميله في الإسطبل جالوت، الفائز بهذا السباق العام الماضي.
يقود يان بروغيل، الفائز بكأس التتويج لعام ٢٠٢٤ وحامل لقب سانت ليجر، فريق أيرلندا. لم يحقق سوى حصان واحد، وهو كوندويت عام ٢٠٠٩، الفوز بثنائية سانت ليجر-كينج جورج النادرة في السنوات الأخيرة. ويعزز المدرب أيدان أوبراين حظوظه بفوز كونتينيوس ولامبورن وويرل، كلٌّ منها فائز بالمجموعة، وكلٌّ منها مرشح للفوز.
وتعتمد الآمال البريطانية جزئيا على كالبانا، المهرة من سلالة جودمونتي والتي أثارت الإعجاب في سباقات شامبيونز فيليز آند ماريس ستيكس العام الماضي، بينما تكمل المنافسة جرين إمباكت، المهرة التي لم تشارك في الكثير من السباقات من اسطبل جيسيكا هارينجتون في أيرلندا.
بطولة كينغ جورج يوم السبت ليست مجرد منافسة ضخمة، بل هي قمة منتصف الموسم بين نخبة من مواهب المسافات المتوسطة، تتصارع على التفوق.
بالنسبة لـ Rebel's Romance، فإن الفوز بلقب المجموعة الأولى في بريطانيا لن يكون مجرد انتصار نهائي في العودة إلى الوطن فحسب، بل سيكون أيضًا جوهرة مناسبة في تاج متألق بالفعل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«دبي للثقافة» تختتم مؤتمر «المدرسة العالمية – برنامج دبي نود»
«دبي للثقافة» تختتم مؤتمر «المدرسة العالمية – برنامج دبي نود»

البيان

timeمنذ 15 دقائق

  • البيان

«دبي للثقافة» تختتم مؤتمر «المدرسة العالمية – برنامج دبي نود»

نُظّم البرنامج بالتوازي مع سبع مدن أخرى حول العالم، وذلك في إطار مبادرة عالمية، تقام خلال فصل الصيف في عشر مدن، وتهدف إلى تمكين المشاركين من خلال تشجيع التفكير الإبداعي، وتطوير مهارات جديدة. أُقيمت الفعالية في متحف الشندغة، أكبر متحف تراثي في دولة الإمارات، بدعم من منصة سكة، وتنسجم مع رسالة دبي للثقافة، الرامية إلى تعزيز الصناعات الثقافية والإبداعية، وترسيخ مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنةً للإبداع، وملتقى للمواهب. وعملوا أثناء مشاركتهم في «أسبوع الدمج النهائي»، على دمج مهاراتهم المكتسبة لبناء مشروع جماعي تفاعلي، استند إلى مفاهيم التكيف اللحظي والذكاء الآلي، ليُعرض أمام الجمهور في تجربة حية، عكست حجم التحوّل الذي يمكن أن تُحدثه التكنولوجيا حين تتقاطع مع التصميم الإنساني. واختُتم البرنامج بجلسة عرض تفاعلية، حضرها مجموعة من المهتمين والخبراء، الذين تفاعلوا مع المشروع الجماعي النهائي، الذي جسّد قدرة المشاركين على تحويل التقنية إلى أداة للتعبير، والتصميم إلى لغة للحوار بين الإنسان والمكان. وقالت: «ليست التكنولوجيا وحدها ما يصنع المستقبل، وإنما العقول التي تتقن توظيفها في خدمة الإنسان، وهو ما تجلى في مجموعة المشاريع التي عرضها المؤتمر، ليعكس من خلالها قدرة الجيل الجديد على إعادة تعريف العلاقة بين الإنسان والآلة، عبر نماذج ذكية، تتفاعل مع الإشارات العصبية، وتُعيد تشكيل البيئة حسب احتياجات المستخدم»، لافتةً في الوقت نفسه إلى أن الحدث يجسد مسؤوليات الهيئة الثقافية، الهادفة إلى توفير منصة تعليمية مثالية، قادرة على فتح الآفاق أمام أصحاب المواهب، ومنحهم الفرصة لتطوير معارفهم وتنمية قدراتهم، وتحفيزهم على المشاركة في استشراف المستقبل وتشكيل ملامحه، منوهةً بأن الحدث يتماشى مع أهداف استراتيجية قطاع التصميم 2033.

نادية النجار تكتب بنور الداخل
نادية النجار تكتب بنور الداخل

البيان

timeمنذ 15 دقائق

  • البيان

نادية النجار تكتب بنور الداخل

ما يميز رواية «ملمس الضوء» لنادية النجار، ليس فقط موضوعها، بل لغتها الهادئة والشفافة، القادرة على جعل القارئ يعيش التجربة الحسية كما تعيشها البطلة، دون استدرار عاطفي أو افتعال؛ فالرواية لا تصرخ من العجز، بل تهمس بقوة التجاوز، وتمنح العتمة ملمساً دافئاً، وهي تسرد حكاية نورة، تلك الفتاة التي فقدت بصرها في طفولتها، لكنها لم تفقد رؤيتها العميقة للعالم، فمن خلال تقسيمها الرواية إلى فصول من صور، تعمل على إخراج الحواس منها، من سمع وشم وتذوق ولمس، لتمضي الكاتبة في بناء سرد حسي، تتخلله مشاهد من ذاكرة الصور القديمة عبر تطبيق مخصص للمكفوفين، ما يمنح الرواية بعداً تقنياً وإنسانياً في آن. تستحضر الصور مراحل من تاريخ الخليج، لا سيما ثلاثينات القرن العشرين في دبي والبحرين ومناطق أخرى، وتدمج بين شخصيات خيالية وأحداث واقعية من حريق وغارات وغرق، ويصبح سردها بين الطابع التوثيقي والعمق النفسي، من خلال صور قديمة وتاريخ منسي، لتكتب نادية بنور الداخل، ويخرج هذا العمل البارز الذي لامس أفقاً من بين الأعمال العربية الجديدة، إذ وصلت إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية لهذا العام، وهذا استثمار غني وذكي في الأدب الروائي، بعد إنصات المؤلفة لمكابدة حقيقية. رواية «ملمس الضوء» ليست فقط إنجازاً إماراتياً في مسار الجوائز، بل هي نقطة مضيئة في الرواية العربية الحديثة، سرد بالحواس من بهو الذاكرة، بفاعلية الحنين، ورؤية مختلفة، لتسأل نادية القارئ ببساطة: ماذا لو رأيت العالم من دون عينيك؟

«كشتة أمينة».. رحلة ثقافية في قلب المطبخ الإماراتي
«كشتة أمينة».. رحلة ثقافية في قلب المطبخ الإماراتي

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

«كشتة أمينة».. رحلة ثقافية في قلب المطبخ الإماراتي

في تعاون يجمع بين الإبداع والهوية، أطلقت «أرادَ»، بالتعاون مع الشيف الإماراتية مريم المنصوري، مطعم «كشتة أمينة»، وهو مفهوم جديد للمأكولات الإماراتية المتجذرة في تراث الكرم وتقاليد المطبخ المحلي الأصيل، وتجربة طهي مُستلهَمة من دفء الأمومة الإماراتية، تعكسها رؤية معاصرة ولمسة خاصة لشيف إماراتية مرموقة، أثبتت حضورها في مشهد المأكولات الإقليمية والدولية، كونها الإماراتية الأولى التي تنال درجة التحكيم «الأفضل في فن الطهي» من فرنسا، وتضع بصمتها في قيادة مجموعة «مونتوك» للضيافة الحائزة جوائز عدة، فيما يُبرز هذا الإنجاز مدى تفانيها في رفع راية بلادها، والإسهام في الإنجازات المتنامية للمرأة الإماراتية في قطاعات متعددة. نكهات وقصص من خلال هذا المشروع الذي يُعدّ تكريماً لوالدة الشيف مريم، ويُقدّم في أجواء تستحضر الذاكرة والدفء العائلي، تبرز تجربة شخصية ورحلة ثقافية عميقة في قلب المطبخ الإماراتي، لا تروي المنصوري قصة نكهات متوارثة فحسب، بل تستعرض فصلاً جديداً من تجربتها الشخصية التي امتزجت فيها الحكاية العائلية بالطموح المهني، لتكشف عن رؤيتها الفريدة لمستقبل الطهي الإماراتي، والمكانة التي تسعى إلى ترسيخها عبر «كشتة أمينة»، إذ قالت لـ«الإمارات اليوم»: «منذ طفولتي كان المطبخ مساحة تُصنع فيها الذكريات، وتُروى فيها الحكايات، إذ لم تكن الوصفات مجرّد مكونات، بل لغة محبة واحتفالاً بالحياة، وهذا ما تعلّمته من والدتي التي كانت تطهو بقلبها لا بميزان المقادير»، وأضافت: «لقد جاء (كشتة أمينة) من الحضن الدافئ ذاته، ومن الرغبة في مشاركة أجمل اللحظات وحتى الروائح التي تعني لي (بيت أمي وأبي)». مزيج من التراث والحداثة وأكّدت المنصوري أنه من خلال «كشتة أمينة»، لم يكن هدفها خلق مطبخ فاخر وتجربة طعام متميّزة بقدر ما كان تقديم تجربة تُحاكي روح البيت الإماراتي، ورغم أن المشروع يرتكز على الحفاظ على جوهر الوصفات التراثية الأصيلة، فإنها ترى أن الحداثة لا تتناقض مع التراث، بل تُشكّل امتداداً فريداً له، لذلك حرصت على تقديم أطباقها برؤية بصرية معاصرة، وتفاصيل تعكس تطلعات الجيل الجديد، مع الحفاظ على الروح الأصيلة الحاضرة في كل طبق. أطباق وهوية لا تفصل المنصوري بين الطبق والهوية، الحاضرة بقوة في تجربتها وفلسفتها الفريدة في التعامل مع الموروث الذوقي للمطبخ المحلي، حيث أكّدت «أنا لا أُقدّس الشكل، بل الشعور، وفلسفتي في المطبخ الإماراتي لا تعتمد على طرح قائمة وصفات فحسب، بل استحضار ذاكرة جماعية وهوية كاملة تحمل قصص أهل البحر والبر، وطقوس الشتاء والصيف، ونفحات المناسبات، لذا أحاول دائماً التقاط جوهر هذه الحكايات، وسحر النكهات الأصيلة، مثل نكهة الزعفران والهيل في القهوة، و(الدارسين والشكر) في الهريس، ورائحة الحطب في العيش لتقديمها بطريقتي، وجعل كل طبق نسخة معاصرة من عبق الماضي، لكن بروح إماراتية أصيلة». إنجازات ومسؤولية وأكّدت الشيف الإماراتية، مريم المنصوري، أن فوزها بالجائزة الذهبية لأفضل فنون الطهي في فرنسا الذي حققته أخيراً، لم يكن مجرد إنجاز شخصي، بل لحظة احتفاء بتراث كامل للنكهات، مؤكدة «كانت لحظة تسلمي للجائزة من قبل سفير فرنسا لدى دولة الإمارات، نيكولا نيمتشينو، مملوءة بالمشاعر، ولم يكن فوزي مجرد تقدير لمهارات طهي فريدة فحسب، بل كان اعترافاً بأن مطبخنا الإماراتي، الذي طالما ظُنّ أنه لا يملك ما يكفي ليُقدَّم للعالم، له صوته وحضوره، وله قدرة على الإبهار»، فيما أكّدت المنصوري أن هذا الإنجاز يُعدّ تكريماً وانتصاراً «لكل امرأة طبخت بشغف ومحبة، وكل أم علّمت أولادها سرّ النكهات»، و«اعترافاً عالمياً بصوت المطبخ الإماراتي، وثراء نكهاته وقدرته على الإدهاش». في هذا الصدد تدرك المنصوري حجم المسؤولية التي باتت ملقاة على عاتقها بصفتها اليوم أول طاهية إماراتية تنال هذا التكريم، الذي لا تراه عبئاً، بل دافعاً للاستمرار والتأثير، ونموذجاً إماراتياً ناجحاً يُمكن أن يستلهمه الجيل الجديد من الطهاة، قائلة: «أشعر بالمسؤولية والفخر اللذين يدفعانني دوماً نحو الاستمرار»، فيما أشارت المنصوري في السياق ذاته، إلى دورها اليوم طاهيةً محترفةً، في تمهيد الطريق لجيل جديد من الطهاة الإماراتيين الذي وجدته «مفتوحاً أمامهم أكثر من أي وقت مضى»، موجهة لهم رسالة صادقة، أكّدت فيها أن «الطريق ليس سهلاً، لكنّ النجاح فيه قابل للتحقيق بشرط توافر الإصرار والشغف». ثقة وطموح وأكّدت الشيف الإماراتية مريم المنصوري أن «كشتة أمينة» ليست النهاية، بل محطة أولى في رحلة الطهي التي تنوي في وقت لاحق توسيع آفاقها، كاشفة في هذا الصدد نيتها إطلاق مفاهيم ضيافة جديدة تحتفي بالموروث المحلي عبر قولها: «لديَّ أفكار تتنوع بين المقاهي والمخابز الصغيرة التي تعكس أسلوب الحياة الإماراتية العصرية، والمطاعم التي تحتفي بموروثات أخرى في المنطقة». وتابعت المنصوري: «مطبخنا الإماراتي بحاجة إلى جرأة أكبر في تقديم نفسه، واعتزاز به من الداخل قبل الخارج، لذا لا يجب علينا الانتظار بأن يُعترف بنا من العالم أولًا، بل يجب أن نكون نحن أول من يرى جمال مطبخنا». إضافة نوعية أكّد الرئيس التنفيذي للعمليات في «أرادَ»، أميت أرورا، أن مطعم «كشتة أمينة» يُمثّل إضافة نوعية قيّمة إلى الجادة ومشهد الطهي المتنامي في الشارقة، وكونه يُعدّ مفهوماً محلياً تقوده واحدة من أكثر الطاهيات شهرة واقتداراً في دولة الإمارات، فإنه يعكس رؤيتنا لدعم قطاع ريادة الأعمال وتعزيز الثقافة الإماراتية في سياقها العصري، فهو أكثر من مجرد مطعم، إذ يُعدّ مساحة تحتفل برواية القصص وتراث المجتمع من خلال الأطباق. مريم المنصوري: . منذ طفولتي كان المطبخ مساحة تُصنع فيها الذكريات، وتُروى فيها الحكايات، إذ لم تكن الوصفات مجرّد مكونات، بل لغة محبة واحتفالاً بالحياة. . لديَّ أفكار تتنوع بين المقاهي والمخابز الصغيرة التي تعكس أسلوب الحياة الإماراتية العصرية، والمطاعم التي تحتفي بموروثات أخرى في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store