
إقتصاد : وول ستريت تغلق على ارتفاع.. وستاندرد آند بورز وناسداك يسجلان مستويات قياسية
نافذة على العالم - مباشر: سجلت مؤشرات الأسهم الأمريكية ارتفاعاً جماعياً بنهاية تعاملات اليوم الجمعة، ليغلق مؤشر داو جونز على ارتفاع بأكثر من 200 نقطة، ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 وناسداك عند مستويات قياسية جديدة.
وزاد مؤشر داو جونز الصناعي عند الإغلاق بنسبة 0.5%، ليسجل مكاسب 208 نقاط، عند مستوى 44901 نقطة، مرتفعاً 1.2% على مدار الأسبوع.
وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 جلسة اليوم، مرتفعاً بنسبة 0.4% عند مستوى 6388 نقطة، بمكاسب 1.4% على مدار جلسات الأسبوع.
وصعد مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.2%، بمكاسب 50 نقطة، عند مستوى 21108 نقاط، بمكاسب 1% على مدار الأسبوع.
وجدد "بنك أوف أمريكا" تحذيراته من احتمال تشكّل فقاعة في أسواق الأسهم؛ نتيجة سياسات التيسير النقدي المتزايدة على مستوى العالم.
وأوضح محللو البنك، بقيادة مايكل هارتنت، أن معدلات الفائدة العالمية قد تنخفض من 4.4% إلى 3.9% خلال عام؛ ما قد يؤدي إلى زيادة تقلبات الأسواق المالية.
وأشار التقرير إلى أن ارتفاع مشاركة المستثمرين الأفراد قد يضخم مستويات السيولة، ويساهم في تسارع تكون الفقاعة.
وفي حين يرى بعض المحللين أن الزخم الإيجابي في الأسواق سيستمر، يحذر آخرون من تجاهل المخاطر التجارية المحتملة، وتتجه أنظار المستثمرين حالياً إلى اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، ترقباً لأي إشارات حول توقيت خفض أسعار الفائدة.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لم يكن يركز على إبرام اتفاقية تجارية مع كندا مع اقتراب الموعد النهائي لإبرام هذه الاتفاقية في الأول من أغسطس المقبل.
وصرح ترامب، للصحفيين: "ليس لدينا اتفاق مع كندا، وسيأتي الأول من أغسطس، وسنكون قد انتهينا من معظم صفقاتنا، إن لم يكن كلها.. لم يحالفنا الحظ كثيراً كندا، وأعتقد أن كندا قد تكون من الدول التي ستدفع فيها الرسوم الجمركية فقط... إنها ليست مفاوضات حقيقية"؛ وفقاً لشبكة "سي تي في نيوز"، اليوم.
وفي المقابل، قال ترامب إنه من المرجح أن تتوصل الإدارة إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي، وإنه عزز حدود الاتفاق مع الصين، وكما احتفل بتحقيق تقدم مع أستراليا، التي خففت مؤخراً قيود الاستيراد، مما سيسمح للولايات المتحدة ببيع الكثير من لحوم البقر لها.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
الذهب يتراجع 38 دولاراً عند التسوية ويسجل خسائر أسبوعية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 2 ساعات
- الأسبوع
ترامب يقترب من صفقة تجارية كبرى مع الاتحاد الأوروبي
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أكد مراسل «القاهرة الإخبارية» في واشنطن، رامي جبر، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن عن اقتراب بلاده من إبرام اتفاق تجاري وصفه بـ«الكبير» مع الاتحاد الأوروبي، معتبرًا أنه سيكون من أبرز الاتفاقيات الاقتصادية للولايات المتحدة خلال السنوات الأخيرة، خاصة بعد فرضها تعريفات جمركية على عدد من الدول. وأضاف جبر أن الرئيس ترامب يسعى من خلال هذا الاتفاق إلى فتح الأسواق الأوروبية بشكل أوسع أمام السلع الأمريكية، مشيرا إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن تحركات أمريكية أشمل لعقد صفقات تجارية ثنائية، لا سيما مع دول كبرى مثل اليابان والاتحاد الأوروبي، واللتين تُعدان من أكبر خمسة شركاء تجاريين للولايات المتحدة. وأكد رامي جبر أن حجم التبادل التجاري بين الجانبين بلغ نحو 975 مليار دولار في عام 2024، وهو ما يضفي على الاتفاق المرتقب ثقلاً اقتصاديًا واستراتيجيًا كبيرًا. كما أوضح أن المسودة الأولية تتضمن تخفيض الرسوم المتبادلة بين 15% و20%، إلى جانب فرض رسوم بنسبة 50% على واردات الصلب والألومنيوم الأوروبيين. وأشار جبر إلى أن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين قالت إنها أجرت مكالمة «جيدة» مع الرئيس ترامب، مؤكدة أنها ستلتقيه قريبًا في إسكتلندا لاستكمال المفاوضات، وسط ترجيحات إعلامية بأن الاتفاق سيُعلن عنه رسميًا مطلع الأسبوع المقبل. ترامب يتعهد بفرض رسوم جمركية لا تتجاوز 50%.. والاتحاد الأوروبي يجهز «إجراءات انتقامية» هبوط جديد في سعر الذهب العالمي.. وترقب لـ مفاوضات أول أغسطس بين ترامب والاتحاد الأوروبي وفد مشروع «الاتحاد الأوروبي من أجل حياة كريمة» يتابع آليات التنفيذ في 39 قرية بأسيوط


البورصة
منذ 3 ساعات
- البورصة
توجهات ترامب تهدد مستقبل الطاقة النظيفة بالولايات المتحدة
تواجه استثمارات كبرى في قطاع الطاقة النظيفة بالولايات المتحدة مصيراً غامضاً، بعد أن قرر الجمهوريون بشكل مفاجئ وقف الدعم الفيدرالي الممنوح لمشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ضمن حزمة الموازنة الضخمة التي أُقرّت مؤخراً، فيما وجّه البيت الأبيض الوكالات الفيدرالية لتشديد قواعد التأهل للحصول على ما تبقى من الحوافز المالية. ويُعد هذا التحول في السياسات تراجعاً جذرياً عن التوجهات السابقة، منذ عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، حيث يحذر المطوّرون والمصنّعون والمحلّلون من أن هذه الخطوة ستؤدي إلى انخفاض حاد في وتيرة تشغيل مشاريع الطاقة المتجددة خلال العقد المقبل، وتراجع الاستثمارات وفرص العمل في قطاع تصنيع معدات الطاقة النظيفة، إلى جانب تعميق أزمة محتملة في إمدادات الكهرباء، في ظل النمو المتسارع في البنية التحتية الخاصة بتقنيات الذكاء الاصطناعي كثيفة الاستهلاك للطاقة. وبحسب شركة 'وود ماكنزي' للأبحاث، فإن معدلات تشغيل مشاريع الطاقة الشمسية قد تتراجع بنسبة 17%، وطاقة الرياح بنسبة 20% مقارنةً بالتوقعات السابقة للعقد المقبل، كما حذرت الشركة من أن ندرة مصادر الطاقة الجديدة قد تُعيق توسع مراكز البيانات التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وفقا لما نقلته منصة 'ياهو فاينانس' الاقتصادية. ولفت مركز 'روديوم' البحثي إلى أن القانون الجديد يعرّض استثمارات بقيمة 263 مليار دولار في مشروعات الرياح والطاقة الشمسية والتخزين للخطر، إلى جانب 110 مليارات دولار أخرى من الاستثمارات التصنيعية المرتبطة بها.. كما سيتسبب هذا التراجع في زيادة تكاليف الطاقة الصناعية بنحو 11 مليار دولار بحلول عام 2035. ودخل عدد من كبرى الشركات المصنعة للطاقة الشمسية في مرحلة 'التريث الإجباري'، حيث علّقت شركة 'بيلا سولار' في إنديانابوليس توسعة مصنعها البالغة 20 مليون دولار، والتي كانت ستوفر 75 فرصة عمل جديدة، بينما أعادت شركة 'هيليين' الكندية النظر في مشروعها لإنشاء مصنع خلايا شمسية في مينيسوتا بتكلفة قد تصل إلى 350 مليون دولار، وكذلك تراجعت 'نورسَن' النرويجية عن تقييماتها بشأن مشروع بقيمة 620 مليون دولار لإنشاء مصنع رقائق شمسية في تولسا بولاية أوكلاهوما. وفي السياق ذاته، أصبحت مشروعات طاقة الرياح البحرية الضخمة عرضة للإلغاء، رغم حصولها على كافة التصاريح القانونية، ومنها مشروع بقدرة 300 ميجاوات لشركة 'يو إس ويند' قبالة ساحل ماريلاند، وآخر بقدرة 791 ميجاوات تابع لشركة 'إيبردرولا' قبالة ساحل ماساتشوستس. وقالت هيلاري برايت المديرة التنفيذية لمجموعة 'تيرن فوروورد' لدعم طاقة الرياح البحرية 'إن هذه المشاريع باتت 'محاصرة زمنياً' ولم يعد لديها الوقت الكافي للاستفادة من الحوافز الضريبية المتبقية'. ويقضي النص الجديد للقانون الأمريكي بالإسراع في إلغاء الحوافز الضريبية البالغة 30% لمشروعات الطاقة المتجددة، حيث يتوجب على المشاريع أن تبدأ الإنشاء خلال عام واحد فقط أو أن تدخل الخدمة بحلول نهاية عام 2027 لتكون مؤهلة للحصول على الحوافز، علماً بأن القوانين السابقة كانت تمدد هذه الحوافز حتى عام 2032. وتفاقمت حالة عدم اليقين بعد أن وجّه الرئيس ترامب وزارة الخزانة الأمريكية إلى إعادة تعريف مصطلح 'بدء الإنشاء'، وهو ما يهدد بإلغاء قاعدة قائمة منذ سنوات تسمح للشركات بالحصول على الحوافز بعد إنفاق 5% فقط من تكاليف المشروع خلال أربع سنوات.. ومن المتوقع إصدار التعديلات الجديدة خلال 45 يوماً. وقال مارتن بوشتاروك الرئيس التنفيذي لشركة 'هيليين' إن 'التمويل بات صعباً للغاية في ظل هذا المستوى من الغموض، إن لم يكن مستحيلاً'، مؤكدا أن شركته لاتزال في انتظار وضوح الرؤية فيما يتعلق بأثر القانون على الطلب داخل الولايات المتحدة، ومدى تأثير سياسات ترامب التجارية على الصناعة. وتواجه الحكومة الأمريكية تحدياً متزايداً في تلبية الطلب المرتفع على الكهرباء نتيجة التوسع في استخدامات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، إذ تتوقع شركة 'آي سي إف' الاستشارية نمواً بنسبة 25% في الطلب على الكهرباء بحلول 2030، في ظل استقرار استهلاك الكهرباء لعقود طويلة. فيما يتوقع مشروع 'ريبيت' التابع لجامعة برينستون ارتفاع الطلب على الكهرباء بمعدل 2% سنوياً، ويحذر من أن تراجع مشاريع الطاقة المتجددة قد يؤدي إلى زيادة متوسط تكلفة الكهرباء المنزلية بنحو 280 دولاراً سنوياً بحلول عام 2035. وفي ظل هذه الأوضاع، تتجه الأنظار إلى الأشهر القادمة لترقب ما إذا كانت الإدارة الأمريكية ستتراجع عن هذه الإجراءات أو تضع آليات بديلة لدعم القطاع، أم أنها ستترك السوق لمواجهة مصيره في ظل سياسات جديدة قد تغيّر مستقبل الطاقة في الولايات المتحدة بالكامل.


24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- 24 القاهرة
صافي مبيعات الأجانب في البورصة المصرية تقترب من 3 مليارات جنيه منذ بداية العام
ارتفعت صافي مبيعات الأجانب في البورصة المصرية منذ بداية العام وحتي نهاية جلسات الأسبوع الماضي الى 2.9 مليار جنيه، وذلك في ظل الاضطرابات التي تشهدها الأسواق العالمية والصراع الدائر بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الفيدرالي الأمريكي جيروم باول والذي أثر على توجهات المستثمرين في الأسواق الناشئة. وبحسب التقرير الأسبوعي للبورصة المصرية، سجل العرب صافي بيع بنحو 3.3 مليار جنيه و ذلك على الأسهم المقيدة بعد استبعاد الصفقات منذ بداية العام، ومثلت تعاملات المصريين 88.3% من قيمة التداول للأسهم المقيدة منذ أول العام بعد استبعاد الصفقات، بينما سجل الأجانب 5.7% وسجل العرب 5.9%. الوطنية للطباعة تعتزم طرح 10% من أسهمها في البورصة المصرية البورصة المصرية تعلن تنفيذ الطرح العام والخاص لأسهم شركة بنيان وحققت البورصة المصرية أرباحا بنهاية الأسبوع الماضي بقيمة 18 مليار جنيه، ليغلق رأس المال السوقي للأسهم المقيدة بسوق داخل المقصورة عنج 2.411 تريليون جنيه، مقابل 2.393 تريليون جنيه بنهاية الأسبوع الماضي. مؤشرات البورصة المصرية وعلى صعيد المؤشرات أغلق مؤشر ايجى اكس 30 عند 34،125.12 نقطة،مسجلا ارتفاعا بنحو 0.9%، بينما سجل مؤشر 70EGX EWI نحو 1.55% صعودا مغلقا الفترة عند 10،284.51 نقطة، بينما سجل مؤشر EWI 100EGX ارتفاعا بنحو 1.14% مغلقا الفترة عند 13،888.34 نقطة. وبالنسبة لمؤشر الشريعة 33 EGX فقد سجل ارتفاعا بنحو 0.7% مغلقا عند 3،516.76 نقطة. بينما سجل مؤشر Capped 30EGX ارتفاعا بنحو 0.68% مغلقا الفترة عند 42،078.25 نقطة.