علاج نزلات البرد بالأعشاب

في فصل الصيف يلجأ الكثير من الأشخاص لعلاج نزلة البرد بالأعشاب ، لذلك يمكن تجنب المضادات الحيوية في العلاج. وتناول عدد من الأعشاب المؤثرة على شدة الأعراض لنزلة البرد أوخفض فترة الإصابة.
وسنتعرف في ما يلى على بعض هذه الأعشاب:
علاج نزلات البرد بالأعشاب
هناك الكثير من الأعشاب التي تقدم فوائد مفيدة ومؤثرة في علاج نزلات البرد، والأفضل استشارة الطبيب قبل تناول أي أعشاب. ونوضح فيما يلي :
1. الزنجبيل
الزنجبيل هو أحد طرق علاج نزلات البرد بالأعشاب، إذ يحتوي الزنجبيل على الكثير من المركبات مثل الجينجيرول (Gingerols) وشوجول (Shogaols)، حيث تقدم هذه المركبات خصائص مضادة للالتهاب تعمل على خفض شدة أعراض نزلات البرد، مثل: آلام الحلق، والشعور بالغثيان.
ويمكن استخدام الزنجبيل في علاج نزلات البرد عن طريق شرب كوب من الماء المغلي يحتوي على جذور طازجة من الزنجبيل.
2.عشبة القتاد
من الاعشاب التي تعالج نزلات البرد ؛ إذ يحتوي على العديد من الخصائص المضادة للأكسدة والخصائص المضادة للفيروسات، كما أنها تعمل على تحفيز قدرة الجهازالمناعي على محاربة الالتهابات المتعددة .
3. الجنسنج
جذور الجنسنج من الأعشاب المفيدة في علاج نزلات البرد بالأعشاب؛ لاحتوائه على مركبات السكريات ومركبات جنسينوسايد (Ginsenosides) التي تعمل على خفض شدة أعراض نزلات البرد في فترة الإصابة بنزلات البرد.
4. البلسان
عشبة البلسان تحتوي على مركبات الأنثوسيانين (Anthocyanins) التي تعمل على تحفيز الجهاز المناعي ومهاجمة الالتهابات الفيروسية. ويمكن استعمال البلسان كنوع من علاج نزلات البرد بالأعشاب عن طريق استنشاقها أو شربها مغليه .
5. النعناع
تناول النعناع كعامل مساعد لنزلات البرد ؛ لاحتوائه على مركب المنثول (Menthol) الذي يعطي قدرة على تسكين الألم لنزلات البرد واحتقان الأنف، مما يسهل من عملية التنفس خلال نزلة البرد.
ويمكن تناول المنثول بواسطة استنشاق بخار الماء الذي يحتوي على زيت المنثول أو من خلال تطبيقه على السرير التي ينام عليه المريض ليلا .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البوابة

١٦-٠٥-٢٠٢٥

• البوابة

علاج نزلات البرد بالأعشاب

في فصل الصيف يلجأ الكثير من الأشخاص لعلاج نزلة البرد بالأعشاب ، لذلك يمكن تجنب المضادات الحيوية في العلاج. وتناول عدد من الأعشاب المؤثرة على شدة الأعراض لنزلة البرد أوخفض فترة الإصابة. وسنتعرف في ما يلى على بعض هذه الأعشاب: علاج نزلات البرد بالأعشاب هناك الكثير من الأعشاب التي تقدم فوائد مفيدة ومؤثرة في علاج نزلات البرد، والأفضل استشارة الطبيب قبل تناول أي أعشاب. ونوضح فيما يلي : 1. الزنجبيل الزنجبيل هو أحد طرق علاج نزلات البرد بالأعشاب، إذ يحتوي الزنجبيل على الكثير من المركبات مثل الجينجيرول (Gingerols) وشوجول (Shogaols)، حيث تقدم هذه المركبات خصائص مضادة للالتهاب تعمل على خفض شدة أعراض نزلات البرد، مثل: آلام الحلق، والشعور بالغثيان. ويمكن استخدام الزنجبيل في علاج نزلات البرد عن طريق شرب كوب من الماء المغلي يحتوي على جذور طازجة من الزنجبيل. 2.عشبة القتاد من الاعشاب التي تعالج نزلات البرد ؛ إذ يحتوي على العديد من الخصائص المضادة للأكسدة والخصائص المضادة للفيروسات، كما أنها تعمل على تحفيز قدرة الجهازالمناعي على محاربة الالتهابات المتعددة . 3. الجنسنج جذور الجنسنج من الأعشاب المفيدة في علاج نزلات البرد بالأعشاب؛ لاحتوائه على مركبات السكريات ومركبات جنسينوسايد (Ginsenosides) التي تعمل على خفض شدة أعراض نزلات البرد في فترة الإصابة بنزلات البرد. 4. البلسان عشبة البلسان تحتوي على مركبات الأنثوسيانين (Anthocyanins) التي تعمل على تحفيز الجهاز المناعي ومهاجمة الالتهابات الفيروسية. ويمكن استعمال البلسان كنوع من علاج نزلات البرد بالأعشاب عن طريق استنشاقها أو شربها مغليه . 5. النعناع تناول النعناع كعامل مساعد لنزلات البرد ؛ لاحتوائه على مركب المنثول (Menthol) الذي يعطي قدرة على تسكين الألم لنزلات البرد واحتقان الأنف، مما يسهل من عملية التنفس خلال نزلة البرد. ويمكن تناول المنثول بواسطة استنشاق بخار الماء الذي يحتوي على زيت المنثول أو من خلال تطبيقه على السرير التي ينام عليه المريض ليلا .

الإمارات نيوز

١٦-٠٣-٢٠٢٥

• الإمارات نيوز

3 مشروبات تقضي على نزلات البرد والتهابات الحلق.. احرص عليها

متابعة: نازك عيسى قد تكون حكة الحلق تجربة مزعجة وغير مريحة، وغالبًا ما تشير إلى الإصابة بنزلة برد أو حساسية أو تهيج نتيجة جفاف الهواء أو التلوث. وفي حين أن الإفراط في استخدام المضادات الحيوية قد يؤدي إلى نتائج عكسية، فإن اللجوء إلى العلاجات الطبيعية قد يكون بديلاً فعالًا. من بين هذه العلاجات، يمكن تحضير مشروب مهدئ يتكون من الريحان والزنجبيل والعسل، والذي يوفر راحة فورية ويعزز الجهاز المناعي بشكل عام. الريحان يعتبر الريحان من أقوى النباتات الطبية بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والفيروسات، بالإضافة إلى قدرته على تقليل الالتهابات. يساعد الريحان في تهدئة التهاب الحلق وتعزيز المناعة، كما تساهم مضادات الأكسدة الموجودة فيه في محاربة العدوى وتخفيف الالتهاب. الزنجبيل يشتهر الزنجبيل بقدرته على تخفيف التهاب وتهيج الحلق، وذلك بفضل احتوائه على مركبات مثل الجينجيرول التي تمتاز بخصائص مضادة للميكروبات والالتهابات. يساهم الزنجبيل في تخفيف الحكة والسعال والألم، كما يساعد في تحفيز إنتاج اللعاب للحفاظ على رطوبة الحلق وتقليل الانزعاج. العسل يعد العسل مهدئًا طبيعيًا للحلق، حيث يعمل على تغطيته وتخفيف التهيج. يمتلك العسل خصائص مضادة للميكروبات تساهم في مكافحة العدوى والتقليل من الالتهاب. كما يعمل كمسكن خفيف للسعال، مما يجعله خيارًا مثاليًا لتخفيف تهيج الحلق.

الإمارات نيوز

١٣-٠٣-٢٠٢٥

• الإمارات نيوز

الزنجبيل والكركم: فوائد صحية مذهلة عند تناولهما معًا يوميًا

يُعد الزنجبيل والكركم من التوابل الذهبية التي تحمل في طياتها فوائد صحية جمة، وقد استُخدما منذ القدم في الوصفات العلاجية التقليدية. تعرف على الفوائد الصحية التي يمكنك الحصول عليها عند تناول الزنجبيل والكركم معًا يوميًا. فوائد صحية مذهلة لتناول الزنجبيل والكركم معًا: مضادات الأكسدة القوية: يحتوي الزنجبيل والكركم على مركبات قوية مضادة للأكسدة مثل الجينجيرول والشوجول والكركمين. تعزيز الفائدة عند تناولهما معًا. تقليل الالتهاب المزمن: مضادات الأكسدة في الزنجبيل والكركم تمنع الالتهاب المزمن المرتبط بأمراض المناعة والتهاب المفاصل والسكري وأمراض القلب. تعزيز المناعة: الخصائص المضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة تحافظ على صحة جهاز المناعة. مضادات الميكروبات تمنع نمو البكتيريا. الزنجبيل يعالج نزلات البرد، والكركم يدعم خلايا الدم البيضاء. الحد من الألم المزمن: التأثير المضاد للالتهابات يقلل الألم الناتج عن الالتهاب. تحسين صحة الجهاز الهضمي: الزنجبيل يقلل الغثيان ويحسن الهضم. الكركم يعالج ارتجاع أحماض المعدة. الإفراط في تناولهما قد يؤدي إلى تفاقم الغثيان. دعم صحة القلب: يقللان الالتهاب المرتبط بأمراض القلب. الزنجبيل يخفض ضغط الدم. الكركم يمنع أو يبطئ تصلب الشرايين. المساهمة في فقدان الوزن: الزنجبيل يساعد في إنقاص الوزن. الكركمين يحسن عملية التمثيل الغذائي ويقلل مقاومة الأنسولين. مخاطر الإفراط في تناول الكركم والزنجبيل: زيادة خطر النزيف عند تناولهما مع أدوية منع تجلط الدم. خفض نسبة السكر في الدم، مما يتطلب الحذر لمرضى السكري. اضطرابات الجهاز الهضمي مثل حرقة المعدة والغثيان والإسهال. نصائح إضافية: يمكن تناول الزنجبيل والكركم كتوابل في الطعام أو كمشروب دافئ. الاعتدال في تناولهما لتجنب الآثار الجانبية. استشارة الطبيب قبل تناولهما بكميات كبيرة، خاصة لمرضى السكري وأمراض القلب.