
البيت الأبيض: مصر وقطر شريكان مفيدان في محادثات إحلال السلام وإنهاء الحرب في غزة
وقال البيت الأبيض: 'ويتكوف ينوي زيارة الدوحة هذا الأسبوع للمشاركة في محادثات وقف إطلاق النار'.
وتابع البيت الأبيض:" أولوية الرئيس ترامب هي إنهاء الحرب في غزة وعودة كل المحتجزين".
وأكمل البيت الأبيض: 'نأمل أن توافق حماس على مقترح وقف إطلاق النار وعودة المحتجزين'.
ولفت البيت الأبيض:" الرئيس ترامب سيناقش مع نتنياهو مقترح وقف إطلاق النار في غزة وقضايا أخرى".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 2 ساعات
- بيروت نيوز
الجيش الإسرائيلي يرفض خطة رفح لنقل الفلسطينيين.. وخلاف حاد بين زامير ونتنياهو
قدّم عدد من جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي التماساً إلى المحكمة العليا، اعتراضاً على خطة الحكومة لنقل مئات الآلاف من الفلسطينيين داخل قطاع غزة إلى ما تُسمى 'منطقة إنسانية'، محذّرين من أن هذه الخطوة قد تُعد انتهاكاً للقانون الدولي. هذا التحرك غير المسبوق من داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية شكّل تحدياً مباشراً لخطة وزارة الدفاع، وأدى إلى توتر ومشادة كلامية حادة بين رئيس أركان الجيش إيال زامير ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو خلال اجتماع لمجلس الحرب، بحسب ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية. وفي بيان صادر عن مكتب رئيس الأركان، ورداً على الالتماس، أكد زامير أن 'نقل السكان ليس من أهداف الحرب في غزة'، مشدداً على أن الجيش لا يُجبر المدنيين على التنقل داخل القطاع أو خارجه. وتأتي هذه التطورات في ظل تزايد الانتقادات الداخلية والدولية لطبيعة العمليات الإسرائيلية في غزة، بعد مرور نحو عامين على هجمات 7 تشرين الأول 2023. وقال زامير 'إن تحريك ونقل السكان ليس جزءا من أهداف الحرب في القطاع، وإن الجيش الإسرائيلي بالتأكيد لا يُجبر السكان على التنقل داخل أو خارج قطاع غزة'. وتتمثل الأهداف المُعلنة للحرب من قبل إسرائيل في تدمير حركة حماس وتحرير الرهائن المتبقين الذين اختُطفوا في 7 تشرين الاول. رفض داخلي في الجيش الإسرائيلي: 'مهمة غير قانونية ولن نشارك في التهجير القسري' وقال أفشالوم سال، جندي إسرائيلي الذي شارك في تقديم الالتماس إلى جانب اثنين من ضباط الاحتياط 'إذا كانت المهمة الآن هي الطرد، والاحتلال، والاستيطان، كما يتحدثون، فهي مهمة غير قانونية ولن أشارك فيها'. كما أضاف 'هذا سيقود إما إلى مواجهة غير مسبوقة بين الجيش والدولة، لم نشهد مثلها من قبل، أو إلى انصياع الجيش للأوامر وتنفيذ خطة ستلحق الضرر بإسرائيل لأجيال قادمة'. وقد وُصف هذا الالتماس بأنه 'الملاذ الأخير' بالنسبة للمقدّمين عليه، الذين قالوا إنهم 'يشتبهون في أن قادة الدولة والجيش يطلبون منهم أن يكونوا شركاء في حرب تقوم في جوهرها على التهجير القسري للمدنيين'. فصل المدنيين عن المسلحين: استراتيجية متعددة المواقع لتطبيق خطة 'رفح' من جانبه، قال جنرال إسرائيلي كبير إن نقل سكان غزة ليس هدفا من أهداف الحرب، لأن الهدف هو القضاء على حركة حماس. لكنه أوضح أن الطريقة لتحقيق ذلك هي بفصل السكان المدنيين عن المسلحين من خلال بناء عدد من المخيمات. وأضاف العميد أورن سولومون: 'نحن لا نعارض التوجيهات السياسية، بل ننفذها.. الخلاف يدور حول كيفية تنفيذها. ونحن نعلم أننا لا نستطيع إنشاء موقع واحد فقط'. كما بين 'نحن ندرك أن المدينة الإنسانية لن تستوعب كل السكان، لذا يجب أن نبني عدة مواقع مماثلة'. وكانت إسرائيل كشفت هذا الأسبوع عن خطة جديدة لنقل مئات الآلاف من الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 'منطقة إنسانية'، في خطوة وصفت بأنها غير مسبوقة وأثارت موجة انتقادات من قبل خبراء قانونيين داخل إسرائيل وخارجها.

المركزية
منذ 3 ساعات
- المركزية
لتجنيب إيران هجوما جديدا.. نتنياهو يحدد "الشروط الثلاثة"
وضع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، 3 شروط على إيران، ملمحا إلى أن تنفيذها قد يجنب طهران هجوما جديدا. وهذه الشروط الثلاث، التي وضعها نتنياهو، هي أن تتخلى إيران عن: - تخصيب اليورانيوم. - تطوير برنامجها الصاروخي الباليستي. - دعم الإرهاب. وقال نتنياهو: "إذا لم نعقد معهم صفقة استثنائية، تشمل التخلي عن التخصيب كما يقول الرئيس الأميركي دونالد ترامب وكما أقول أنا، وتشمل التخلي عن الصواريخ الباليستية التي يمكنها أن تصل إلى سواحلِ أميركا، وألا يتجاوز مدى الصواريخ الباليستية المدى الذي تسمح به المعاهدات الدولية، أي لا يتجاوز مداها 300 ميل، وأن تتخلى عن الإرهاب". وأضاف "إذا تحققت هذه الشروط الثلاثة ووافق عليها النظامُ الإيراني فسيكون نظامًا مختلفًا، وإذا لم يوافق، فلا بد من الحيلولة بينهم وبين ذلك". وخلال لقائه نتنياهو في البيت الأبيض، الإثنين، أعرب ترامب عن أمله في تجنب شن أي ضربات جديدة ضد إيران، قائلا "لا أستطيع أن أتخيل رغبتي في فعل ذلك". إلا أن نتنياهو أخبره لاحقا على انفراد أنه إذا استأنفت إيران سعيها نحو امتلاك سلاح نووي، فإن إسرائيل ستنفذ المزيد من الضربات العسكرية. رد ترامب بأنه يفضل التوصل إلى تسوية دبلوماسية مع طهران، لكنه لم يعترض على الخطة الإسرائيلية، حسب صحيفة "وول ستريت جورنال"، نقلا عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين كبار. وقال المسؤولون إن محادثات نتنياهو وترامب أبرزت الحسابات المتضاربة بين واشنطن وتل أبيب بشأن إيران. نتنياهو أوضح أن بلاده قد لا تنتظر "ضوءا أخضر" أميركيا لتنفيذ ضربات جديدة، خصوصا إذا رصدت تحركات جدية نحو تخصيب اليورانيوم. ومع ذلك، فإن أي تحرك واسع النطاق قد يواجه مقاومة من ترامب الذي يفضّل الحفاظ على نافذة تفاوضية مفتوحة مع طهران. السيناريو الأسوأ بحسب الخبراء هو أن تعمد إيران إلى استئناف برنامجها النووي سرا من خلال منشآت تحت الأرض لا يمكن اكتشافها بسهولة. ورغم امتلاك إسرائيل معلومات استخباراتية عن بعض هذه المواقع، إلا أنها لا تملك قنابل خارقة للتحصينات مثل الولايات المتحدة. وحتى الآن، لم يُحدد أي موعد رسمي لاستئناف المفاوضات النووية، بينما لا تزال الثقة بين واشنطن وطهران في أدنى مستوياتها.


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
اتّفاق غزة سيدفع بن غفير للاستقالة... وسموتريش يحذّر نتنياهو: لن يكون لك حكومة!
أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير سيقدّم استقالته من الحكومة الائتلافية إذا ما تم توقيع اتفاق بشأن غزة مع حركة "حماس". وأوضحت أن هناك أزمة في الائتلاف الحاكم في إسرائيل، على خلفية المفاوضات الجارية مع "حماس" في قطر. وذكرت أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيعقد جلسة خاصة - لم تحدّد موعدها - مع وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، حتى لا يُفك الائتلاف الحاكم. ونقلت القناة 12 الإسرائيلية أن "بن غفير يزيد الضغط ضد صفقة التبادل ويعمل خلف الكواليس لإفشالها وتحدّث مع عدد من وزراء الليكود في محاولة لإقناعهم بمعارضة الصفقة". وسيجمع لقاء مرتقب لنتنياهو وبن غفير اليوم بعد اجتماع نتنياهو بسموتريتش وفي ظل عدم تقدّم المفاوضات. وقال بن غفير: "سأقول لنتنياهو إنّه يمكننا الانتصار عبر وقف المساعدات والسيطرة على غزة وتشجيع الهجرة الطوعية". وأضاف: "المختطفون إخوتي وسأفعل ما بوسعي لإطلاق سراحهم ولكن لن أخاطر بشعب كامل وبجنودنا وبسكان الجنوب". في المقابل، نقلت القناة 14 الإسرائيلية عن مقرّبين من نتنياهو أن سموتريتش ربّما لا يغادر الحكومة في حال المضي قدماً في الاتفاق. إلّا أن الصحافي الإسرائيلي المختص في الشؤون الأمنية والاستخباراتية رونين بيرغمان نشر تحقيقاً في "يديعوت أحرونوت" عن تفاصيل اجتماع حضره سموتريش. وقال الصحافي: "خلال الاجتماع دخل مساعد بسرعة إلى الغرفة حاملاً وثيقة تلخّص الموقف التفاوضي الإسرائيلي الجديد ووضعها أمام نتنياهو، قرأها للمرّة الأخيرة وبدأ يشير إلى نقاط معينة بقلمه". وتابع: "قاطع سموتريتش المناقشة معلناً أنّه سمع شائعات عن صفقة. وقال لنتنياهو: أريدك أن تعرف، إذا تم تقديم مثل هذه الصفقة الاستسلامية، فلن يكون لك حكومة بعد الآن. الحكومة انتهت". وأردف: "الساعة 17:44 حسب بروتوكول الجلسة. في تلك اللحظة، اضطر نتنياهو للاختيار بين فرصة وقف إطلاق النار وبين بقائه السياسي فاختار البقاء السياسي، وقال لا توجد خطة لوقف إطلاق النار". وختم الصحافي تحقيقه: "بينما استمر النقاش في الكابينت انحنى نتنياهو بهدوء نحو مستشاريه وهمس بما كان واضحًا لهم بالفعل: لا تعرضوا الخطة". وتشهد الدوحة جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين وفدي "حماس" وإسرائيل بهدف التوصّل إلى اتّفاق جديد لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. وتؤكّد المعارضة الإسرائيلية أن نتنياهو يرغب فقط في صفقات جزئية تضمن استمرار الحرب لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، لاسيما استمراره بالسلطة، وذلك استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرّفاً في حكومته.