logo
عن انخفاض الذهب بشكل أكبر، بعد الإعلان يوم الجمعة بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيلتقي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين على الأراضي

عن انخفاض الذهب بشكل أكبر، بعد الإعلان يوم الجمعة بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيلتقي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين على الأراضي

سعورسمنذ 2 أيام
وبحلول الساعة 0521 بتوقيت جرينتش، تراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.6 بالمئة إلى 3378.49 دولار للأوقية (الأونصة)، بعد أن سجل أعلى مستوى منذ 23 يوليو يوم الجمعة.
وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب لشهر ديسمبر 1.4 بالمئة إلى 3441.20 دولار.
وقال مات سيمبسون المحلل الكبير لدى سيتي إندكس "أسفرت تهدئة التوتر الجيوسياسي بشأن الحرب في أوكرانيا الأمريكية".
وقال ترامب يوم الجمعة إنه سيلتقي بوتين في 15 أغسطس في ألاسكا للتفاوض بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا.
وينصب التركيز أيضا على بيانات أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة المقرر صدورها غدا الثلاثاء، إذ يتوقع المحللون أن يساهم تأثير الرسوم الجمركية في ارتفاع التضخم الأساسي 0.3 بالمئة ليصل المعدل السنوي إلى ثلاثة بالمئة ويبقى بعيدا عن هدف البنك المركزي البالغ اثنين بالمئة.
وعزز تقرير الوظائف الأمريكي الأحدث، الذي جاء أضعف من المتوقع، التوقعات بخفض مجلس الاحتياطي لأسعار الفائدة في سبتمبر . وتشير الأسواق إلى احتمالية تبلغ 90 بالمئة تقريبا لخفض الفائدة في سبتمبر ، وخفض واحد آخر على الأقل بحلول نهاية العام.
ويميل الذهب إلى الاستفادة من انخفاض أسعار الفائدة.
وتحظى المناقشات التجارية بين الصين والولايات المتحدة أيضا باهتمام كبير مع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده ترامب في 12 أغسطس لإبرام اتفاق تجاري بين البلدين.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، هبطت الفضة في المعاملات الفورية 0.5 بالمئة إلى 38.13 دولار للأوقية، وتراجع البلاتين 1.1 بالمئة إلى 1317.90 دولار، في حين ارتفع البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 1127.37 دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قبل انطلاق الدوري الإنجليزي... انتقالات تاريخية وسيطرة هجومية
قبل انطلاق الدوري الإنجليزي... انتقالات تاريخية وسيطرة هجومية

Independent عربية

timeمنذ 6 دقائق

  • Independent عربية

قبل انطلاق الدوري الإنجليزي... انتقالات تاريخية وسيطرة هجومية

ينطلق الدوري الإنجليزي الممتاز موسم 2025 – 2026، وسط ترقب كبير من بعض الصفقات التي أبرمتها الأندية خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، وذلك كون هذه الفترة تعد ضمن الأبرز في جذب الكثير من نجوم القارة الأوروبية إلى الدوري الأقوى في العالم. وسيطرت الصفقات الهجومية على تعاقدات الأندية الإنجليزية بصورة كبيرة خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، وهو ما ينبئ بإثارة في المنافسة على اللقب في النسخة المقبلة، إذ تسعى الأندية لتحقيق اللقب والذي سيكون صعباً حسمه مبكراً، وذلك انعكاس لتحركات كبار البطولة خلال "ميركاتو" الصيف، إذ أصبح الدوري الإنجليزي الأكثر صرفاً في الوقت الحالي. الدوري الإنجليزي الأكثر إنفاقاً ويتصدر الدوري الإنجليزي ترتيب الأكثر إنفاقاً حول العالم بقيمة 2.39 مليار يورو (2.79 مليون دولار)، إذ شهدت البطولة عدد انتقالات وصلت لـ286 لاعباً على مستوى جميع الأندية سواء تعاقدات جديدة أو عودة بعد انتهاء فترة الإعارة من ناديه، ويأتي من بعده الدوري الإيطالي برصيد 848.49 مليون يورو (993.6 مليون دولار) بانتقالات وصلت لـ643 لاعباً سواء تعاقد نهائي أو عودة من إعارة. وفي المركز الثالث يتواجد الدوري الألماني بقيمة 589.53 مليون يورو (690.37 مليون دولار) بـ249 انتقال ما بين تعاقدات نهائية وعودة من إعارات، وفي المركز الرابع الدوري الإسباني برصيد 519.50 مليون يورو (608.38 مليون دولار) بـ236 انتقال ما بين إعارة أو بيع نهائي، وفي المركز الخامس الدوري الفرنسي بقيمة 472 مليون يورو (552.74 مليون دولار). ليفربول الأكثر إنفاقاً ويتصدر ليفربول ترتيب الأندية في الدوري الإنجليزي من ناحية الإنفاق، إذ وصل حد الصرف لديه 293.68 مليون يورو (343.96 مليون دولار) إذ كانت أبرز تعاقداته ثنائي باير ليفركوزن الألماني فلوريان فيرتز وجيريمي فريمبونغ، ومهاجم هوغو إيكيتيكي والظهير الأيسر ميلوس كيركيز، مع عودة بعض اللاعبين من الإعارات، ورحيل آخرين أبرزهم لويس دياز الذي انضم لنادي بايرن ميونيخ الألماني والمهاجم الأوروغوياني داروين نونيز الذي انضم للهلال السعودي للمحترفين خلال الصيف في صفقة مميزة للفريق السعودي قبل انطلاق الموسم الجديد. ويأتي تشيلسي في المركز الثاني من حيث الأكثر إنفاقاً بقيمة 279.65 مليون يورو (327.55 مليون دولار) أبرز هذه الصفقات جواو بيدرو وليام ديلان والبرازيلي إستيفاو، ومن بعده يأتي مانشستر يونايتد الذي أنفق 229.70 مليون يورو (269.03 مليون دولار) إذ أبرز صفقاته كانت بنجامين سيسكو من لايبزيغ الألماني وبريان مبيومو وماتيوس كونيا ودييغو ليون. وفي المركز الرابع يأتي فريق أرسنال الذي أبرم صفقات وصلت قيمتها إلى 224.20 مليون يورو (262.52 مليون دولار) وكانت أبرز الصفقات مارتن زوبيميندي وفيكتور غيوكيريس ونوني مادويكي وكريستيان موسكيرا وكريستيان نورغارد والحارس الإسباني كيبا. وفي المركز الخامس يوجد مانشستر سيتي بقيمة إنفاق 176.90 مليون يورو (207.17 مليون دولار)، إذ أبرز صفقاته تيجاني رايندرز وريان آيت نوري وريان شرقي وجيمس ترافورد. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) الهجوم الأكثر دعماً وسيطرت مراكز الهجوم على تدعيمات الأندية الإنجليزية، إذ ضم تصدر مانشستر يونايتد الأندية التي دعمت هذه المراكز سواء المهاجم الصريح أو الجناحين، ومن بعده تشيلسي ثم أرسنال وتوتنهام هوتسبير وفي المركز الخامس ليفربول الذي من الممكن أن يبرم صفقة أخرى بضم السويدي ألكسندر أيساك على مستوى الهجوم أيضاً. وتعد صفقات الهجوم هي الأكثر جدلاً خلال فترة الانتقالات الصيفية، على رأسها الصفقة التي لم تحسم وهي المهاجم السويدي إيساك، بجانب الصراع على سيسكو الذي حسمه مانشستر يونايتد أمام نيوكاسل، وغيوكيريس الذي انضم لأرسنال بعد محاولات من يونايتد لضمه.

مصادر: إدارة ترامب تفاضل بين 11 مرشحاً لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي
مصادر: إدارة ترامب تفاضل بين 11 مرشحاً لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي

العربية

timeمنذ 6 دقائق

  • العربية

مصادر: إدارة ترامب تفاضل بين 11 مرشحاً لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي

تدرس إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب 11 مرشحاً لخلافة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول عند انتهاء ولايته في مايو، بحسب ما نقلت شبكة "CNBC" عن مصادر، واطلعت عليه "العربية Business". وتضم القائمة أسماء بارزة في عالم الاقتصاد والأسواق المالية، من بينها 3 مرشحين لم يُكشف عنهم سابقاً، وهم كبير استراتيجيي السوق في "جيفريز" ديفيد زيرفوس، وعضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي السابق لاري ليندسي، ومدير الاستثمار للدخل الثابت العالمي في "بلاك روك" ريك ريدر. وينضم هؤلاء إلى قائمة تضم 8 مرشحين آخرين أكدت شبكة "CNBC" أنهم قيد الدراسة، من بينهم نائبة رئيس الفيدرالي للإشراف ميشيل بومان، وعضو مجلس الإدارة كريس والر، ونائب الرئيس الحالي فيليب جيفرسون. كما تشمل القائمة مارك سمرلين، المستشار الاقتصادي في إدارة الرئيس الأسبق جورج بوش، ورئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس لوري لوغان، والرئيس السابق لفرع البنك في سانت لويس جيمس بولارد. وكان ترامب قد صرّح مؤخراً في مقابلة مع "CNBC" أن مدير المجلس الاقتصادي الوطني كيفن هاسيت، وعضو الفيدرالي السابق كيفن وورش، هما أيضاً ضمن خياراته المطروحة. ووفقاً للمصادر، فإن وزير الخزانة سكوت بيسنت سيجري مقابلات مع جميع المرشحين، قبل أن يرفع قائمة مختصرة للرئيس لاتخاذ القرار النهائي. وأشارت المصادر إلى أن العملية لا تزال في مراحلها الأولى، ما يعني أن الإعلان عن الاسم الجديد قد يستغرق وقتاً. ويُقلل هذا التأخير من احتمالية تعيين "رئيس ظل" للفيدرالي قبل مغادرة باول، وهو سيناريو حذّر منه البعض باعتباره قد يربك السياسة النقدية. ورغم الانتقادات المتكررة التي وجهها ترامب إلى باول خلال ولايته، إلا أنه تراجع عن فكرة إقالته قبل انتهاء مدته القانونية في مايو المقبل. وتجدر الإشارة إلى أن معظم المرشحين المطروحين لديهم خبرة واسعة في السياسة النقدية والأسواق المالية، ويؤيدون استقلالية البنك المركزي رغم اختلافهم في رؤاهم بشأن إصلاحاته.

صحيفة:غروندبرغ قلق من التصعيد الحوثي ويدعو إلى تدابير «استباقية وبراغماتية»
صحيفة:غروندبرغ قلق من التصعيد الحوثي ويدعو إلى تدابير «استباقية وبراغماتية»

الأمناء

timeمنذ 22 دقائق

  • الأمناء

صحيفة:غروندبرغ قلق من التصعيد الحوثي ويدعو إلى تدابير «استباقية وبراغماتية»

عبّر المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ عن قلقه إزاء تصعيد الحوثيين ضد سفن الشحن وفي خطوط المواجهة مع القوات الحكومية، وكذا على صعيد الحرب الاقتصادية، مؤكداً الحاجة إلى ما وصفه بـ«تدابير استباقية وبراغماتية» تمهّد الطريق لإحلال السلام. وأوضح غروندبرغ في أحدث إحاطاته أمام مجلس الأمن أن جهوده خلال الفترة الماضية ركزت على خفض التصعيد على خطوط المواجهة، وإرساء مسار للمحادثات بين الأطراف، وتعزيز الدعم الإقليمي والدولي لاستقرار اليمن. وقال إن خطوط المواجهة اتسمت في معظم الأحيان بهدوء نسبي، لكن أحداثاً مقلقة وقعت، أبرزها «هجوم كبير على جبهة العلب في محافظة صعدة في 25 يوليو (تموز) أسفر عن أعداد كبيرة من القتلى والجرحى من الجانبين». كما أشار المبعوث الأممي إلى تعزيزات عسكرية للحوثيين حول مدينة الحديدة، معتبراً أن هذه التطورات «تبرز الحاجة إلى تهدئة فعّالة وحوار أمني بين الأطراف». وأضاف غروندبرغ أن لجنة التنسيق العسكري، التي تيسّرها الأمم المتحدة، لعبت دوراً مهماً في مناقشة سبل خفض التصعيد واستعراض التحديات في المجالين البري والبحري، مشيراً إلى أهمية الاستعداد لمفاوضات وقف إطلاق النار في المستقبل. المبعوث الأممي أكد أن الالتزام بخريطة الطريق التي تم التوصل إليها في ديسمبر (كانون الأول) 2023 يتطلب استمرار خطوات بناء الثقة وتحسين الحياة اليومية لليمنيين. وأشاد بجهود منظمات المجتمع المدني في فتح الطرق، خاصة «الطريق الذي يربط بين محافظتي البيضاء وأبين»، داعياً إلى «التعجيل بفتح طرق حيوية إضافية وتسهيل حركة الأشخاص والأنشطة التجارية». ملف الاقتصاد لفت المبعوث الأممي إلى أن الاقتصاد اليمني في حاجة ماسة إلى إصلاحات وحلول تُمكّنه من توفير السلع والخدمات، وحذَّر من أن «استمرار التصعيد والتشرذم الاقتصادي لا يصب في مصلحة أحد، فهو ينهك الأسر اليمنية ويكبّل القطاع الخاص». وأثنى غروندبرغ على خطوات البنك المركزي والحكومة اليمنية في عدن لمعالجة تراجع قيمة العملة، قائلاً: «أهنئهما على التحسن الملحوظ في سعر الصرف واستقرار أسعار السلع الأساسية، وآمل أن تشكل هذه الخطوات بداية لتعافٍ مستدام». في المقابل، انتقد المبعوث الأممي إلى اليمن قرارات أحادية اتخذها الحوثيون، منها إصدار عملات معدنية جديدة من فئة 50 ريالاً يمنياً وأوراق نقدية من فئة 200 ريال، ورأى أنها «تفاقم تجزئة الريال اليمني وتعقّد المناقشات المستقبلية لتوحيد الاقتصاد»، داعياً بدلاً من ذلك إلى «الحوار باعتباره السبيل الوحيد للتوصل إلى حلول مستدامة». وشدد غروندبرغ على أن استقرار اليمن يتطلب تعاوناً إقليمياً ودولياً، مشيراً إلى ضرورة «الامتثال الكامل لقرارات مجلس الأمن المتعلقة بحظر الأسلحة»، وذلك بعد ضبط شحنة كبيرة من الأسلحة قبالة الساحل اليمني على البحر الأحمر كانت في طريقها إلى الحوثيين قادمة من إيران، وفق ما ذكرته القوات الحكومية. كما دعا الحوثيين إلى «تسهيل العودة الفورية» لطاقم سفينة «إترنيتي سي» الناجين بعد غرقها في البحر الأحمر، الشهر الماضي بسبب هجمات نفذتها الجماعة المدعومة من إيران، في سياق مزاعمها مناصرة الفلسطينيين في غزة. تأثير التصعيد الإقليمي ربط المبعوث الأممي بين التصعيد الإقليمي والحرب في غزة، مؤكداً أن اليمن «يجب أن يُحمى من التورط في دوامة الاضطرابات الإقليمية». وأوضح أن استمرار الهجمات الحوثية على السفن المدنية في البحر الأحمر والهجمات الصاروخية على إسرائيل، وكذلك الردود الإسرائيلية، «يُعقّد فرص الوساطة ويؤدي إلى تدمير شبه كامل لمرافق المواني الخاضعة للحوثيين». وأوضح أن «تفريغ الشحنات في ميناء الصليف الشهر الماضي استغرق ثلاثة أضعاف الوقت مقارنة بشهر يونيو (حزيران)، وأنه لم ترسُ سوى سفينتين طوال يوليو (تموز)»، معتبراً أن ذلك يفرض ضغطاً كبيراً على البنية التحتية الحيوية. وفي حين انتقد المبعوث الأممي إعلان الحوثيين في 27 يوليو الماضي توسيع نطاق السفن المستهدفة، دعا إلى «خفض التصعيد وتجديد التركيز على الدبلوماسية». إلى ذلك، أعرب غروندبرغ عن قلقه البالغ إزاء استمرار احتجاز 23 موظفاً تابعين للأمم المتحدة، إلى جانب آخرين من المنظمات الإنسانية والدبلوماسية، واصفاً الوضع بأنه «غير مقبول»، ومؤكداً أنه «يجب الإفراج عنهم جميعاً فوراً ودون قيد أو شرط». واختتم المبعوث الأممي إحاطته بالتأكيد على أن «التوصل إلى حل مستدام للوضع في اليمن ليس ممكناً فحسب، بل هو ضرورة ملحّة»، داعياً إلى تعزيز الجهود الجماعية من أجل تحقيق ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store