logo
مندوب روسيا لدى المنظمات الدولية: «قمة ألاسكا» فرصة لتعزيز العلاقات الدولية

مندوب روسيا لدى المنظمات الدولية: «قمة ألاسكا» فرصة لتعزيز العلاقات الدولية

الشرق الأوسطمنذ يوم واحد
قال مندوب روسيا لدى المنظمات الدولية ميخائيل أوليانوف، اليوم، إن الفرصة مواتية لتعزيز العلاقات الدولية الحالية من خلال قمة ألاسكا .
وأضاف أوليانوف في حسابه على منصة «إكس»: «هناك فرصة حقيقية لجعل العلاقات الدولية الحالية أكثر حيوية، وقادة روسيا والولايات المتحدة قادرون على ذلك».
There is a real chance to make the current international relations much more healthy. The leaders of #Russia and the #US can do it. #Ukraine and the #EU most likely will continue their efforts to derail positive trends, but hopefully they will be further marginalised.
— Mikhail Ulyanov (@Amb_Ulyanov) August 15, 2025
وتابع: «من المرجح أن تواصل أوكرانيا والاتحاد الأوروبي جهودهما لعرقلة الاتجاهات الإيجابية، ولكن نأمل أن يزداد تهميشهما».
الرئيس ترمب مرحباً بالرئيس بوتين في مطار قاعدة إلمندورف ريتشاردسون بأنكوريج قبل بدء قمة ألاسكا أمس (أ.ف.ب)
كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قد صرح قبيل اجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، بأنه ليس من دوره التفاوض على اتفاق لوقف إطلاق النار نيابة عن أوكرانيا.
وأضاف ترمب في تصريحات نقلتها شبكة تلفزيون «فوكس نيوز: «بإمكاني تهيئة الظروف للتفاوض على اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الأوكراني يحرز تقدماً.. القوات الروسية تتراجع 2 كم في سومي
الجيش الأوكراني يحرز تقدماً.. القوات الروسية تتراجع 2 كم في سومي

الوئام

timeمنذ 15 دقائق

  • الوئام

الجيش الأوكراني يحرز تقدماً.. القوات الروسية تتراجع 2 كم في سومي

أعلن الجيش الأوكراني، اليوم السبت، أنه أجبر القوات الروسية على التراجع لمسافة كيلومترين تقريبًا على جزء من جبهة سومي شمال أوكرانيا. ولم يصدر أي تعليق بعد من روسيا، التي تسيطر على ما يزيد قليلاً عن 200 كيلومتر مربع في المنطقة، وفقًا لمشروع 'ديب ستيت' الأوكراني لرسم خرائط ساحات المعارك. وكتبت هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني على فيسبوك 'يواصل الجنود الأوكرانيون عملياتهم القتالية النشطة لتدمير العدو وتحرير مناطقنا'. وأضافت أن القتال كان محتدمًا قرب بلدتي أوليكسيفكا ويوناكيفكا اللتين تقعان على بُعد خمسة كيلومترات وسبعة كيلومترات من الحدود الروسية على الترتيب. واكتسبت الأوضاع المتقلبة على خطوط القتال أهمية سياسية متزايدة في الأيام القليلة الماضية، حيث تجد أوكرانيا نفسها في منعطف دبلوماسي خطير آخر مع تكثيف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب جهوده للتوسط لإنهاء الحرب. وقال ترمب إنه ونظيره الروسي فلاديمير بوتين 'قررا' أنه يتعين التركيز الآن على التوصل إلى اتفاق سريع لإنهاء الحرب الدائرة منذ عام 2022 بدلاً من وقف مؤقت لإطلاق النار. وتقدمت القوات الروسية قبل أيام لمسافة تصل إلى عشرة كيلومترات قرب دوبروبيليا شرق أوكرانيا، مما أثار مخاوف من توغل أوسع نطاقًا من شأنه أن يهدد المدن الرئيسية بشكل أكبر. وأعلن الجيش الأوكراني لاحقًا أنه تمكن من صد الهجوم وإجبار الروس على التراجع. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد وصف وقتها الهجوم الروسي بأنه محاولة فاشلة من موسكو لاستعراض قوتها العسكرية قبل قمة بوتين وترمب في ألاسكا. وتوقع في بيان صدر اليوم السبت المزيد من هذه المحاولات. وقال 'نتوقع أن يحاول الجيش الروسي في الأيام المقبلة زيادة الضغط والضربات على المواقع الأوكرانية لتهيئة ظروف سياسية أكثر ملاءمة للمفاوضات'.

وثائق عُثر عليها في طابعة داخل فندق تكشف تفاصيل جديدة عن قمة ألاسكا
وثائق عُثر عليها في طابعة داخل فندق تكشف تفاصيل جديدة عن قمة ألاسكا

الشرق السعودية

timeمنذ 15 دقائق

  • الشرق السعودية

وثائق عُثر عليها في طابعة داخل فندق تكشف تفاصيل جديدة عن قمة ألاسكا

قالت الإذاعة الوطنية العامة الأميركية NPR، السبت، إنها عثرت صباح الجمعة، على أوراق تحمل شعار وزارة الخارجية الأميركية في فندق بولاية ألاسكا، تتضمن تفاصيل جديدة وغير معلنة سابقاً وربما حساسة عن اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في القاعدة العسكرية المشتركة إلمندورف-ريتشاردسون في أنكوراج. الوثائق، المكونة من 8 صفحات، يبدو أن موظفين أميركيين أعدوها، وتركوها بالخطأ في الفندق، بحسب الإذاعة الأميركية التي أشارت إلى احتوائها على المواقيت والمواقع الدقيقة للاجتماعات، وكذلك أرقام هواتف موظفين حكوميين أميركيين. وأوضحت NPR، أنه في حوالي الساعة التاسعة صباحاً (بالتوقيت المحلي) الجمعة، عثر 3 نزلاء في فندق "كابتن كوك"، وهو فندق من فئة الأربع نجوم يقع على بعد 20 دقيقة من قاعدة إلمندورف، على الوثائق التي تُركت في إحدى الطابعات العامة بالفندق. وأشارت إلى أنها راجعت صوراً للوثائق التقطها أحد النزلاء، موضحةً أنه رفض الكشف عن هويته بسبب "خوفه من الانتقام". مضامين الوثائق ووفقاً للإذاعة، تضمنت الصفحة الأولى في الوثائق تسلسل زمني لجدول أعمال الاجتماعات التي عقدت، الجمعة، وكذلك أسماء القاعات داخل القاعدة في أنكوراج، كما كشفت عن نية ترمب تقديم هدية بروتوكولية لبوتين. وجاء في الوثيقة: "من الرئيس الأميركي إلى الرئيس بوتين: تمثال على شكل النسر الأصلع الأميركي". ويعد النسر الأصلع، الذي ظل رمزاً لقوة الولايات المتحدة طيلة أكثر من 240 عاماً، الطائر الوطني للبلاد. "ليست خرقاً أمنياً" وقللت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي من أهمية هذه الوثائق، ووصفتها بأنها "قائمة غداء"، مشيرةً إلى أن "ترك معلومات عند طابعة عامة لا يُعد خرقاً أمنياً". وتضمنت الصفحات من الثانية إلى الخامسة للوثائق، أسماء وأرقام هواتف 3 موظفين أميركيين، إضافةً 13 من القادة والمسؤولين الأميركيين والروس. كما كتب في الوثائق كيفية نطق بعض الأسماء الروسية، ومنها Mr. President POO-tihn. أما الصفحتان السادسة والسابعة شملتا كيفية تقديم مأدبة الغداء خلال القمة، ولمن يُقدم. وتضمّنت الوثائق كذلك، قائمة طعام أشارت إلى أن مأدبة الغداء كانت ستُعقد "تكريماً لفخامة فلاديمير بوتين"، بحسب الإذاعة الأميركية. وأظهرت الأوراق أيضاً كيفية توزيع المقاعد خلال الغداء، حيث كان من المقرر أن يجلس ترمب أمام بوتين. وذكرت الإذاعة الأميركية، أنه كان من المقرر كذلك أن يكون على يمين الرئيس الأميركي، وزير الخارجية ماركو روبيو، وزير الدفاع بيت هيجسث، ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز. فيما سيجلس على يسار ترمب، وزير الخزانة سكوت بيسنت، ووزير التجارة هوارد لوتنيك، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف. وفي المقابل، سيجلس بوتين وبجانبه وزير الخارجية سيرجي لافروف، ومساعده للسياسة الخارجية يوري أوشاكوف. وأُلغي الغداء خلال القمة، لكن الوثائق أظهرت أنه كان من المقرر أن يكون هناك وجبة بسيطة تتضمن 3 مراحل من التقديم: أولاً سلطة خضراء، تليها شرائح لحم فيليه مينيون وسمك هاليبوت، ثم كريم بروليه مع أيس كريم للتحية. ويرى جون مايكلز، أستاذ القانون في جامعة كاليفورنيا والمتخصص في قضايا الأمن القومي، أن تلك الوثائق "تكشف ضعف في تقدير الأمور خلال التحضير لاجتماع عالي المخاطر". واعتبر أن ذلك، "دليلاً جديداً على التراخي وعدم كفاءة الإدارة"، مضيفاً: "ببساطة، لا تترك أشياء كهذه في الطابعات. إنه أمر بديهي". ورأت الإذاعة، أن هذه الوثائق تمثل أحدث حلقة في سلسلة الخروقات الأمنية التي ارتكبها مسؤولون في إدارة ترمب.

الهند تعيد حساباتِها في العلاقات الدولية
الهند تعيد حساباتِها في العلاقات الدولية

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

الهند تعيد حساباتِها في العلاقات الدولية

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن فرض تعريفات جمركية جديدة إلى جانب إجراءات ضد الدول التي تشتري النفط من روسيا، ما دفع الهند إلى إعادة تقييم علاقاتها مع دول أخرى، وعلى رأسها الصين. وفرض ترامب رسوماً جمركية بنسبة 50% على الهند بسبب شرائها النفط من روسيا، وذلك بعد فشل مفاوضات للتوصل إلى اتفاق تجاري بين البلدين. وبذلك، أصبحت الهند والبرازيل تواجهان أعلى الرسوم الجمركية ضمن سياسة التعريفات المتبادلة التي تنتهجها الولايات المتحدة. وبينما طالب ترامب الهندَ بوقف شراء النفط الروسي، أكدت نيودلهي أنها بحاجة إلى الطاقة مخفضة الأسعار لدعم اقتصادها المتنامي، مشيرةً إلى أن هذا ساعد في استقرار أسعار النفط العالمية. لكن كل هذه القضايا جلبت، ولأول مرة منذ سنوات عديدة، بعض التوتر في العلاقات بين الهند والولايات المتحدة. ومع ذلك، فهذا يعني أيضاً أن العلاقات الهندية الصينية قد تتحسن. في الشهر الماضي، قام وزير الخارجية الهندي «سوبراهمانيام جايشانكار» بأول زيارة له إلى الصين منذ خمس سنوات، في مؤشر على سعي الهند لتعزيز علاقاتها مع بكين وسط حالة عدم اليقين العالمي المتزايد نتيجة سياسات ترامب التجارية والخارجية. جاءت الزيارة للمشاركة في اجتماع وزراء خارجية منظمة شنغهاي للتعاون، حيث التقى نظيره الصيني «وانج يي»، وكذلك الرئيس الصيني «شي جين بينج» ونائب الرئيس «هان تشنج». وخلال محادثاته، دعا جايشانكار الصينَ إلى تجنب «إجراءات التجارة التقييدية والعراقيل»، في إشارة غير مباشرة إلى القيود الصينية على تصدير المعادن النادرة، كما أكد أهميةَ تحسين العلاقات وحل النزاع الحدودي طويل الأمد بين البلدين. وجاءت زيارته في ظل تنامي الخلافات التجارية والجيوسياسية العالمية. وبعد لقائه بنائب الرئيس هان، صرّح الدكتور جايشانكار بأن «الوضع الدولي معقد للغاية» وأن «التبادل المفتوح للآراء ووجهات النظر بين الهند والصين أمر بالغ الأهمية». وفي الوقت ذاته، هدد الرئيس ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية على مجموعة «بريكس» وكل دولة تشتري النفط من روسيا، الأمر الذي يؤثر على الهند مباشرةً. ويرى ترامب أن جهود «بريكس» للابتعاد عن الاعتماد على الدولار الأميركي تمثل تهديداً لمصالح بلاده. وقد قلب ترامب موازين التجارة العالمية بتطبيق تعريفات جمركية يقول إنها تهدف لتصحيح الاختلالات في التوازن التجاري. وليست الهند وحدها مَن عجزت عن التوصل إلى اتفاق. فالصين أيضاً، والتي تفاوضت على خفض الرسوم الجمركية من 100% إلى 30% كجزء من اتفاقية متبادلة مع الولايات المتحدة لوقف الحرب التجارية المتصاعدة، لم تتمكن هي الأخرى من إبرام اتفاق تجاري. ووسط هذه التوترات التجارية، تراجعت العلاقات بين الهند والولايات المتحدة إلى مستوى غير مسبوق، وتعثرت مفاوضات إبرام اتفاق تجاري بعد رفض الهند فتحَ قطاعي الزراعة والألبان اللذين يمثلان شريان حياة لأكثر من 60% من سكان البلاد. وعارضت اتحاداتُ المزارعين إدخالَ المنتجات الأميركية، معتبرة أن المزارعين الهنود لا يستطيعون منافسةَ نظرائهم الأميركيين الذين يحصلون على دعم حكومي. ونتيجة لذلك، تتجه الهند نحو تعزيز علاقاتها مع الصين. وفي خطوة مهمة، أعلنت الهند الشهرَ الماضي أنها ستستأنف إصدار تأشيرات السياحة للمواطنين الصينيين بعد توقف دام خمس سنوات، وهو ما يُعد تقدماً كبيراً في العلاقات الثنائية. وكانت جائحة «كوفيد-19» والنزاع الحدودي قد تسببا في تعليق الرحلات الجوية والخدمات القنصلية بين البلدين. وفي عام 2022، أعادت الصينُ السماحَ بتقديم طلبات التأشيرات للطلاب الهنود ثم لرجال الأعمال، وصولاً إلى السياح. وتشير التقديرات إلى أن نحو 85 ألف هندي زاروا الصين بين يناير ويونيو من هذا العام. وقد بدأت العلاقات في التحسن عقب لقاء رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والرئيس الصيني شي جين بينج في أكتوبر من العام الماضي، حيث اتفق الجانبان على فك الاشتباك الحدودي بعد المواجهة التي وقعت في يونيو 2020. وفي يناير من هذا العام، زار وزير الخارجية الهندي بكين في إطار آلية الحوار بين وزارتي الخارجية في البلدين. كما التقى وزير الدفاع الهندي «راجناث سينج» ومستشار الأمن القومي «أجيت دوفال» نظيريهما الصينيين على هامش اجتماعات منظمة شنغهاي للتعاون الشهر الماضي. وفي يونيو، استأنف البلدان رحلاتِ الطيران المباشرة بعد توقف دام خمس سنوات. وبالمثل، تسعى الهند أيضاً للحفاظ على علاقاتها مع روسيا، وهي علاقات تاريخية تعود إلى حقبة الحرب الباردة، حينما وفرت موسكو لنيودلهي المعدات العسكرية في وقت كان الغرب يرفض ذلك. وحتى اليوم، يُقدَّر أن 68% من العتاد العسكري الهندي من أصل روسي. ومع ذلك، فإن الواردات العسكرية من روسيا في تراجع مع توسع الهند في الشراء من دول أخرى مثل إسرائيل والولايات المتحدة. ولا شك في أن العالم يشهد حالياً مرحلةً من التغييرات وإعادة تشكيل التحالفات الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store