
«ميتا» يطلق ميزة الإعلانات على «ثريدز» لتعزيز الإيرادات
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
«ميتا» يطلق ميزة الإعلانات على «ثريدز» لتعزيز الإيرادات - بلد نيوز, اليوم الأحد 27 أبريل 2025 11:22 صباحاً
أطلقت شركة «ميتا» ميزة الإعلانات عالمياً عبر تطبيق «ثريدز»، بعد أشهر من التجارب المحدودة في أسواق مثل أمريكا واليابان.
وبات بإمكان المعلنين المؤهلين الوصول إلى أكثر من 320 مليون مستخدم نشط شهرياً للتطبيق المتصل مباشرة بتطبيق «إنستغرام».
وأكدت «ميتا» أن الإعلانات ستظهر تلقائياً ضمن خلاصة «ثريدز فيد» للحملات الجديدة التي تستخدم إما الوضع التلقائي أو اليدوي، مع إمكانية إلغاء ظهورها ضمن الخلاصة للمعلنين الذين يفضلون ذلك، بحسب تقرير نشره موقع «تك كرانش»، وفق «العربية نت».
ولا تزال الإعلانات محصورة في أسواق معينة عند الإطلاق، إذ أكدت الشركة نيتها التوسع التدريجي لتشمل مناطق أخرى، ما يعكس ثقة «ميتا» في جاهزية مجتمع «ثريدز» لتحقيق الربح والتنافس بقوة على ميزانيات المعلنين، خاصة أمام منصة «إكس» التابعة لإيلون ماسك.
وذكرت الشركة أن ثلاثة من كل أربعة مستخدمين لـ «ثريدز» يتابعون بالفعل علامة تجارية واحدة على الأقل، ما يعزز جاذبيته التجارية. وكان مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة «ميتا»، قد صرح في يناير بأن التطبيق يسجّل أكثر من مليون مستخدم جديد يومياً، متوقعاً وصوله إلى مليار مستخدم خلال السنوات القليلة القادمة.
والنجاح لم يكن وليد اللحظة، إذ استفاد التطبيق من التكامل مع «إنستغرام»، حيث تم استيراد قائمة الأصدقاء تلقائياً، ما سرّع بناء الشبكة بشكل شبه فوري.
ومن اللافت أن هذا التكامل بين المنصات، والذي يمنح «ميتا» أفضلية تنافسية هائلة، أصبح في قلب معركة قانونية تخوضها الشركة أمام لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية، التي تسعى لفصل بعض خدماتها مثل «إنستغرام» و«واتساب».
وفي محاولة لتعزيز نمو التطبيق، استلهمت «ميتا» بعض ميزات شبكات مثل «ماستودون» و«بلو سكاي».
حيث تعمل على دمج «ثريدز» مع بروتوكول ActivityPub، ما قد يحوّله إلى أكبر منصة ضمن شبكة «فيديفيرس» اللامركزية، متجاوزاً تطبيقات مثل «ماستودون» التي تضم نحو 8 ملايين مستخدم مسجل فقط.
كما أطلقت «ميتا» موجزات مخصصة للمستخدمين، مشابهة لما يقدمه «بلو سكاي»، إلى جانب «قوائم ترحيبية» بالمستخدمين الموصى بمتابعتهم.
ولا تزال خوارزمية «لك» (For You) تهيمن على واجهة الاستخدام الافتراضية، في حين لم تُمنح بعد للمستخدمين حرية التحكم الكامل بالمحتوى، كما في بعض المنصات المنافسة. هذه التحركات تُظهر بوضوح أن «ميتا» لا تكتفي بالمنافسة فقط، بل تعمل على إعادة تشكيل ملامح المشهد الرقمي العالمي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلد نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
خالد صلاح: جوجل وفيسبوك يلتهمان نصيب الصحف المصرية من كعكة الإعلانات
قال الكاتب الصحفي خالد صلاح إن الصحف المصرية تواجه أزمة غير مسبوقة في ظل هيمنة شركتي التكنولوجيا العملاقتين "جوجل" و"فيسبوك" على سوق الإعلانات الرقمية، مشيرًا إلى أن ما يحدث في مصر ليس معزولًا، بل يتكرر في دول عدة من أستراليا إلى بريطانيا وكندا. وأضاف صلاح، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي، أن هذه المنصات تسيطر على الحصة الكبرى من ميزانيات الإعلانات الرقمية، بينما تترك الصحف المحلية — سواء كانت ورقية أو رقمية — تكافح من أجل البقاء بالاعتماد على الفتات، وسط غياب قواعد واضحة لتوزيع عادل للعائدات. وأشار إلى أن دولًا مثل أستراليا فرضت قانونًا يجبر "فيسبوك" و"جوجل" على دفع مقابل لاستخدام المحتوى الإخباري، وهو ما واجهته فيسبوك بحجب الأخبار عن المستخدمين الأستراليين لفترة، قبل أن تتراجع وتتفاوض مع المؤسسات الإعلامية. أما في إندونيسيا، فقد بدأت الحكومة مناقشة تشريع مشابه للحد من سيطرة تلك الشركات على السوق الإعلاني. وتابع قائلاً: "في بريطانيا، كشفت تقارير صحفية أن شركتي ميتا وجوجل تحصدان الجزء الأكبر من أرباح السوق دون شفافية أو توزيع عادل، مما دفع الصحف للمطالبة بمساءلة عادلة". أما عن الوضع في مصر، فأكد خالد صلاح أن الأزمة أكثر تعقيدًا، موضحًا أن الصحف المصرية تعاني من أزمة تمويل هيكلية، في ظل اعتماد المعلنين على المنصات الأجنبية دون تحقيق أي عائد حقيقي على المؤسسات الصحفية الوطنية. كما أن الخوارزميات الإعلانية لتلك المنصات لا تعطي الأفضلية للمحتوى المهني، بل للمحتوى السطحي القابل للانتشار، حتى وإن كان خاليًا من المضمون. وحذر من أن بعض الصحف تنجرف لهذا النمط من المحتوى لتأمين مصدر دخل عبر الإعلانات، وهو ما يهدد الرسالة الإعلامية ويضعف ثقة الجمهور. وأكد صلاح أن الوقت قد حان لتتحرك المؤسسات الصحفية المصرية بجدية، واقترح عدة خطوات عملية، أبرزها: تكوين تحالف وطني بين الصحف لتقديم ملف تفاوضي موحد أمام جوجل وفيسبوك. أيضا الضغط عبر المجلس الأعلى للإعلام لإقرار قانون يلزم المنصات بدفع مقابل استخدام المحتوى، وإنشاء شبكة إعلانات مصرية ذكية تدعم الصحف وتنافس تكنولوجيا المنصات العالمية. وأيضا أكد على ضرورة الاستثمار في تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين استهداف الإعلانات وتحقيق عوائد حقيقية، وتعزيز الشراكات المباشرة مع المعلنين المحليين لتقليل الاعتماد على المنصات الأجنبية. واختتم خالد صلاح تصريحاته بالقول: "في معركة البقاء للصحافة، لم يعد مقبولًا استمرار الاستسلام لما تفرضه تلك المنصات. على الصحافة المصرية أن ترفع صوتها وتعيد ترتيب قواعد اللعبة بما يضمن لها الاستمرار والكرامة".


بلد نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
ميتا تتسبب في تغريم شركة برامج تجسس 168 مليون دولار
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: ميتا تتسبب في تغريم شركة برامج تجسس 168 مليون دولار - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 04:51 مساءً مباشر- فازت ميتا بلاتفورمز أمس الثلاثاء بحكم بقيمة 168 مليون دولار ضد شركة إن.إس.أو الإسرائيلية، في نهاية لصراع استمر ست سنوات بين أكبر منصة للتواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة وشركة برامج التجسس الأشهر في العالم. كانت ميتا فازت بالفعل في ديسمبر كانون الأول بحكم قضى بأن شركة إن.إس.أو استغلت ثغرة في تطبيق ميتا للمراسلة (واتساب) بشكل غير قانوني لزرع برنامج تجسس على هواتف مستخدميه. وأمس الثلاثاء، رأت هيئة محلفين في ولاية كاليفورنيا الامريكية أن شركة إن.إس.أو مدينة لميتا بتعويض عن الأضرار قدره 444719 دولارا، و167.3 مليون دولار تعويضات جزائية. وقالت ميتا في بيان "الحكم الصادر اليوم في قضية واتساب يعد خطوة مهمة إلى الأمام فيما يتعلق بالخصوصية والأمن باعتباره أول انتصار ضد تطوير واستخدام برامج التجسس غير القانونية التي تهدد سلامة وخصوصية الجميع". وذكرت إن.إس.أو في بيان أنها "ستدرس بعناية تفاصيل الحكم وستسعى إلى اتخاذ التدابير القانونية المناسبة، بما في ذلك إجراءات أخرى والاستئناف". وقالت ناتاليا كرابيفا المحامية البارزة في منظمة حقوق الإنسان (أكسس ناو) إن شركة إن.إس.أو الإسرائيلية، التي جذبت انتباه العالم لأول مرة في عام 2016، أصبحت "نموذجا لقطاع المراقبة وانتهاكاته وإفلاته من العقاب". ولطالما جادلت إن.إس.أو بأن برامجها تستخدم لتتبع الإرهابيين والمتحرشين بالأطفال، إلا أن الشركة متورطة في عمليات مراقبة متجاوزة في دول مختلفة حول العالم، مثل السعودية وإسبانيا والمكسيك وبولندا والسلفادور . وحظيت الدعوى القضائية الخاصة بواتساب - التي تم رفعها في عام 2019 ووصلت في مرحلة ما إلى المحكمة العليا - بمتابعة وثيقة من قبل منافسي إن.إس.أو في مجال تكنولوجيا المراقبة والمدافعين عن حقوق الإنسان الذين ينتقدون الصناعة. وواجه المستهدَفون بالقرصنة المدعومة من الدولة صعوبات في محاسبة موردي برامج التجسس على ما يفعله عملاؤهم بأدواتهم، بينما تشعر شركات القرصنة بالقلق من أن منتجاتها قد تعرضها لعقوبات قانونية. وقالت كرابيفا إن الحكم لصالح واتساب مؤشر على أن النتيجتين واردتا الحدوث. وأضافت "نأمل أن يظهر هذا لشركات برامج التجسس أنه ستكون هناك عواقب إذا كنتم مهملين، وإذا كنتم وقحين، وإذا تصرفتم بالطريقة التي تصرفت بها إن.إس.أو في هذه القضايا". واستمعت المحكمة إلى تفاصيل عن فريق البحث التابع لشركة إن.إس.أو، والمكون من 140 فردا، والذي خُصصت ميزانيته البالغة 50 مليون دولار جزئيا لاستغلال الثغرات الأمنية في الهواتف الذكية. وكشف محام للشركة أن من بين عملائها أوزبكستان والسعودية والمكسيك. ولا يزال الكثير من المعلومات حول أهداف شركة برامج التجسس وعملائها مجهولا، وهو ما يعود لأسباب منها رفض الشركة تسليم الأدلة. وذكرت صحيفة الجارديان العام الماضي أن مسؤولين إسرائيليين صادروا وثائق من إن.إس.أو في محاولة لمنع وصول الملفات إلى المحاكم الأمريكية.


التقنية بلا حدود
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- التقنية بلا حدود
انضمام Grok AI من إيلون ماسك إلى منصة Azure AI Foundry من مايكروسوفت
خلال الأسابيع الماضية، عمل مهندسو مايكروسوفت على تجهيز منصة Azure AI Foundry لاستقبال نموذج الذكاء الاصطناعي Grok التابع لإيلون ماسك، وذلك وفقًا لما كشفه موقع The Verge. ويُعتقد أن مطوري البرمجيات الذين يستخدمون Azure AI Foundry سيتمكنون في المستقبل من دمج Grok ضمن منتجاتهم، بالإضافة إلى إمكانية استخدامه مباشرة من خلال المنصة. إذا تم دمج النموذج فعليًا في Azure، فسيكون متاحًا عبر أدوات مايكروسوفت ومُستضافًا على خوادمها، دون حاجة المطورين لتدريبه بأنفسهم. ومع ذلك، لا تزال درجة تكامل Grok داخل المنصة غير واضحة حتى الآن. ومن المعروف أيضًا أن النموذج لا يتم تدريبه على خوادم مايكروسوفت، حيث قررت شركة xAI، بعد إلغاء اتفاقها السابق مع Oracle، بناء بنيتها التحتية الخاصة لتدريب النموذج. تندرج هذه الخطوة ضمن استراتيجية مايكروسوفت الأوسع لتوفير وصول مرن إلى نماذج ذكاء اصطناعي متنوعة. فقد قامت الشركة في وقت سابق هذا العام بإدراج نموذج R1 من DeepSeek بسرعة ضمن منصتها، كما تستخدم نماذج أخرى أو تدرس استخدامها في تجاربها الداخلية، مثل نماذج Meta وAnthropic. ويأتي Grok كجزء من هذه الاستراتيجية لتوسيع خيارات الذكاء الاصطناعي المتاحة عبر خدمات Azure السحابية. ويبدو توقيت هذا التوجه لافتًا في ظل الأنباء المتداولة حول توتر العلاقات بين مايكروسوفت وOpenAI. وفي الوقت نفسه، تستمر الخلافات القانونية بين إيلون ماسك وOpenAI، ما يزيد من تعقيد المشهد. وعلى الرغم من استمرار التعاون الوثيق بين مايكروسوفت وOpenAI، إلا أن الشركة بدأت تولي اهتمامًا متزايدًا لنماذج ذكاء اصطناعي أخرى. حتى الآن، لم تُعلن أي تفاصيل رسمية حول تعاون مباشر بين مايكروسوفت وxAI، لكن من المتوقع أن يتم الكشف عن مزيد من المعلومات حول هذه الشراكة المحتملة خلال مؤتمر Microsoft Build المقرر عقده في 19 مايو. المصدر