
إهمال تنظيف الأسنان- كيف يؤثر على صحة القلب؟
التهاب دواعم السن
يُعرف التهاب دواعم السن، أو أمراض اللثة، بأنه عدو صامت يهاجم الأنسجة والعظام المحيطة بالأسنان، وإذا لم يتم علاجه في الوقت المناسب، يؤدي إلى فقدان الأسنان، ولكن الخطر لا يتوقف عند هذا الحد، فالبكتيريا المسببة لالتهاب دواعم السن، وخاصة بكتيريا بورفيروموناس اللثوية، يمكن أن تنتقل إلى مجرى الدم وتستقر في لويحات تصلب الشرايين، مثل الشرايين السباتية، وفقا لموقع "Syrian Life".
التهاب جهازي وأمراض مزمنة
لا يقتصر تأثير التهاب دواعم السن على الفم فقط، بل يمكن أن يتسبب في التهاب جهازي يؤثر على الجسم بأكمله.
كيف يؤثر التهاب دواعم السن على القلب؟
تسبب البكتيريا المرتبطة بأمراض اللثة تلفاً للطبقة الداخلية من بطانة الشرايين، ما يمهد الطريق لتكوين اللويحات وتطور أمراض القلب والأوعية الدموية.
نصائح ذهبية للحفاظ على صحة الفم والقلب
تنظيف الأسنان بمعجون أسنان يحتوي على الفلورايد مرتين يومياً على الأقل.
استخدم خيط الأسنان أو فرشاة الأسنان لتنظيف ما بين الأسنان يوميا.
استبدل فرشاة الأسنان كل شهر إلى 3 أشهر.
زيارة طبيب الأسنان وأخصائي صحة الأسنان لإجراء فحوصات دورية.
تجنب استخدام غسول الفم مباشرة بعد تنظيف الأسنان.
الإقلاع عن التدخين.
علامات تحذيرية يجب الانتباه إليها
نزيف اللثة عند تنظيف الأسنان بالفرشاة أو استخدام خيط الأسنان.
تورم اللثة واحمرارها والتهابها.
إذا لاحظت أيا من هذه الأعراض، عليك استشارة الطبيب المختص فورا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
محليات قطر : مطالبات برقابة صارمة على المياه المعبأة
الخميس 7 أغسطس 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - محليات 588 07 أغسطس 2025 , 06:00ص ❖ هديل صابر - مطلوب صياغة سياسة وطنية لضبط مستويات الفلورايد. - التحقق من دقة ما يُكتب على نشرة المستهلك الملصقة على عبوات المياه. - النسبة المثالية للفلورايد تتراوح بين 0.7 و1.0 ملغم. كشفت دراسة حديثة أجراها قسم صحة الفم والأسنان الوقائية والتعزيزية بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، أن العديد من العلامات التجارية للمياه المعبأة في الدولة والمتداولة في السوق المحلي تحتوي على نسب منخفضة جدا أو شبه معدومة من الفلورايد، وبعضها لا يُشير إلى محتوى الفلورايد نهائيا على العبوة، بل إن هناك تفاوتاً بين النسب المُعلنة والمُقاسة فعليا، ما يثير تساؤلات حول مصداقية المعلومات التي تصل للمستهلك وهو ما يُنذر بمخاطر صحية ترتبط بارتفاع معدلات تسوس الأسنان لدى الأطفال والبالغين. وأكدت الدكتورة نجاة اليافعي -مديرة قسم صحة الفم والأسنان الوقائية والتعزيزية في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية- في بيان صادر عن مؤسسة الرعاية الصحية الأولية أن هذه النتائج تعد مثار قلق في ظل اعتماد معظم السكان على المياه المعبأة كمصدر رئيسي للشرب، مطالبة بضرورة صياغة سياسة وطنية لضبط مستويات الفلورايد في المياه المعبأة. وفي هذا السياق دعت الدكتورة نجاة اليافعي وعدد من الطبيبات واختصاصيات التغذية العلاجية إلى ضرورة وجود رقابة صحية صارمة على محتوى المياه من الفلورايد، والتحقق من دقة ما يُكتب على الملصقات. - د. نجاة اليافعي: غياب الفلورايد يشكل تحديا كبيرا كشفت الدكتورة نجاة اليافعي، مديرة قسم صحة الفم والأسنان الوقائية والتعزيزية في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، النقاب بالاستناد إلى دراسة أجراها قسم صحة الفم والأسنان الوقائية والتعزيزية في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية أن العديد من العلامات التجارية للمياه المعبأة في الدولة تحتوي على نسب منخفضة جدا أو شبه معدومة من الفلورايد، وبعضها لا يُشير إلى محتوى الفلورايد نهائيا على العبوة، بل إن هناك تفاوتاً بين النسب المُعلنة والمُقاسة فعليا، ما يثير تساؤلات حول مصداقية المعلومات التي تصل للمستهلك، سيما وإن اعتماد معظم السكان في قطر على المياه المعبأة كمصدر رئيسي لمياه الشرب اليومية، الأمر الذي يتطلب تدقيقا أكبر في محتواها من العناصر الضرورية لصحة الإنسان، وعلى رأسها الفلورايد. وأضافت الدكتورة نجاة اليافعي قائلة «إن غياب الفلورايد عن المياه المعبأة ومياه الصنابير في قطر يُشكّل تحديا كبيرا، خصوصا أن هذا العنصر يُعد خط الدفاع الأول ضد التسوس، والمقلق أن من يعتمدون على هذه المياه بشكل يومي قد لا يحصلون على الحد الأدنى المطلوب منه، مما يرفع خطر الإصابة بتسوس الأسنان حتى مع استخدام معاجين الأسنان التي تحتوي على الفلورايد». وتابعت الدكتورة نجاة اليافعي حديثها قائلة «إن معظم معاجين الأسنان المتوفرة في الأسواق تحتوي على تركيز يتراوح بين 1000 و1500 جزء في المليون من الفلورايد، وقد أثبتت فعاليتها عند استخدامها بانتظام، لكنها لا تُعد بديلا كاملا عن وجود الفلورايد في مياه الشرب، خاصة بالنسبة للأطفال وكبار القدر والأشخاص الأكثر عرضة للتسوس». وشددت الدكتورة نجاة اليافعي على ضرورة وجود رقابة صحية صارمة على محتوى المياه من الفلورايد، والتحقق من دقة ما يُكتب على الملصقات، داعية إلى إطلاق حملات توعوية للأسر لتعزيز استخدام معاجين الأسنان المحتوية على الفلورايد، والبحث في إمكانية اعتماد سياسة وطنية لضبط مستويات الفلورايد في المياه المعبأة، أو توفير بدائل آمنة تعوض هذا الغياب، بما يحمي صحة الفم والأسنان على مستوى المجتمع. واختتمت الدكتورة نجاة اليافعي قائلة «إن الماء النقي حق للجميع، لكن النقاء لا يعني الخلو من الملوثات فقط، بل يجب أن يشتمل على العناصر التي تدعم صحة الإنسان، فقطرة الماء قد تبدو بسيطة، لكنها تحمل سر الوقاية عندما تحتوي على الفلورايد». - د. ساندرا الخطيب: الفلورايد يخفض نسب التسوس لـ25 % أكدت الدكتورة ساندرا الخطيب، استشاري طب أسنان، أن تعزيز صحة الفم على مستوى المجتمع يتطلب دورا فاعلا من الجهات الحكومية، من خلال دعم استخدام منتجات الفلورايد بشكل فعّال، وتطبيق تقنيات فلورة المياه على نطاق مجتمعي مدروس، لما لذلك من أثر مباشر في الوقاية من أمراض الفم والأسنان، وبالتالي خفض الفاتورة العلاجية، لافتة إلى أن بالاستناد إلى الأبحاث أن الفلورايد يخفض نسب التسوس إلى 25%. وأوضحت الدكتورة ساندرا الخطيب أن التركيز المثالي للفلورايد في مياه الشرب، والمعروف بالمستوى الأمثل، هو 0.7 ملغم لكل لتر من الماء، مشيرة إلى أن هذه الكمية تعادل تقريبا 3 قطرات من الماء في برميل سعته 55 غالونًا، وهي كافية لتقديم فائدة وقائية دون أن تسبب ضررًا صحيًا. وأضافت الدكتورة ساندرا الخطيب أن وجود الفلورايد ضمن هذه النسبة يُسهم في تقوية مينا الأسنان، ويجعلها أكثر مقاومة للأحماض الناتجة عن البكتيريا، ما يساعد على تقليل خطر الإصابة بتسوس الأسنان. وحذرت الدكتورة ساندرا الخطيب من زيادة الفلورايد عن الحدود الآمنة، خاصة عند استهلاكه لفترات طويلة، قد تؤدي إلى التسمم الفلوري، وهو نوعان التسمم الفلوري السني والذي يُلاحظ من خلال تغير لون الأسنان وظهور بقع بيضاء أو بنية، ويمكن التعامل معه من خلال العلاجات التجميلية، والتسمم الفلوري الهيكلي وهو أكثر خطورة، إذ يؤثر على العظام والمفاصل، وقد يسبب آلامًا مزمنة، وتصلبا، وتشوهات في العظام، مما ينعكس سلبًا على الحركة وجودة الحياة. وشددت الدكتورة ساندرا الخطيب على أهمية مراعاة إجمالي مصادر الفلورايد التي يتعرض لها الإنسان يوميًا، مثل معجون الأسنان، والمياه، والمكملات الغذائية، وبعض أنواع الشاي، لتفادي التراكم الضار داخل الجسم، مؤكدة أن الوقاية تبدأ من التوازن والوعي بالمصادر. - غادة عبد العزيز: الفلــورايد يعـــزز صــلابة مينا الأســنان من جانبها قالت السيدة غادة عبدالعزيز، اختصاصية تغذية علاجية، «إن تقييم جودة مياه الشرب لا يُختزل فقط في مدى خلوها من الملوثات، بل يجب أن يشمل أيضًا دورها في تلبية الاحتياجات اليومية من المعادن، لما لها من تأثير مباشر على صحة الجسم، خصوصًا العظام والأسنان والجهاز العصبي». وأوضحت غادة عبد العزيز قائلة «إن من أبرز العناصر التي يجب الانتباه إليها في مياه الشرب هو الفلورايد، إذ أن النسبة المثالية له تتراوح بين 0.7 إلى 1.0 ملغم/لتر، فهو يعزز من صلابة مينا الأسنان، ويقلل من احتمالات التســـــوس بنسبة قـــــد تصـــــل إلى %40 – 60%، كما يدعم صحـــــة العظــــــــــام عند تناوله بكميات معتدلة». وحذرت غادة عبدالعزيز من تجاوز النسبة الآمنة (أكثر من 1.5 ملغم/لتر)، إذ قد يؤدي ذلك إلى ظهور أعراض مثل تفلور الأسنان على شكل بقع بيضاء أو بنية، وفي حالات التعرض المزمن قد يسبب هشاشة في العظام أو تسممًا فلوريًا، لافتة إلى ضرورة الانتباه إلى مصادر الفلورايد الأخرى التي قد تُسهم في التراكم داخل الجسم، مثل معجون الأسنان، والشاي، والمكملات الغذائية. - غنوة الزبير: تخزين المياه غير مسؤول عن تغير نسب الفلورايد بدورها أوضحت السيدة غنوة الزبير، اختصاصية تغذية علاجية، قائلة «إن تخزين المياه المعبأة لا يؤثر بأي حال من الأحوال على تركيب المياه وما تحمله من معادن، بل التأثير الوحيد من التخزين الخاطئ هو تسرب البلاستيك للمياه وبالتالي تأثيره على صحة الإنسان، أما اختلاف نسب الفلورايد –على سبيل المثال لا الحصر- من المتضمن والمكتوب على نشرة المستهلك ليس له علاقة بالتخزين، وإنما قد يكون له علاقة بمصدر المياه ولكن في فرق من حيث ما هو مكتوب على نشرة المستهلك لاسيما فيما يتعلق بنسب الفلورايد وما هو ناتج بالتحاليل يعود لأسباب متعددة، ولابد التأكد من مصدر المياه». وشددت غنوة الزبير على ضرورة تشديد الرقابة على المياه المعبأة للتأكد من نسب المعادن اللازمة في المياه دون زيادة أو نقصان. - كرستينا لطفي: تشديد الرقابة الصحية قالت كريستينا لطفي، اختصاصية التغذية العلاجية، إن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تضع معايير دقيقة لمستويات الفلورايد في المياه المعبأة، موضحة أن الحد الأقصى المسموح به في المياه غير المضافة إليها الفلورايد يختلف بحسب درجات الحرارة في المنطقة، وقد يصل إلى 2.4 ملغم/لتر في المناطق ذات المناخ البارد. أما في حالة المياه التي يُضاف إليها الفلورايد، فتلتزم الإدارة بحد أقصى يبلغ 0.7 ملغم/لتر، وهو المستوى الذي توصي به هيئة الخدمات الصحية العامة الأمريكية لضمان الوقاية من تسوس الأسنان دون التسبب في آثار سلبية على الصحة. وأكدت كرستينا لطفي ضرورة تشديد الرقابة الصحية الصارمة على المياه المعبأة المطروحة في الأسواق، للتأكد من مطابقتها للمواصفات، خاصة من حيث احتوائها على المعادن الأساسية مثل الفلورايد، لافتة إلى أن غياب هذه الرقابة، أو التراخي في تطبيقها، قد يحرم شرائح واسعة من المجتمع من الحصول على الحد الأدنى من العناصر الضرورية لصحة الفم والأسنان. أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 16 ساعات
- 24 القاهرة
مخاطر تناول الماتشا على صحة الجسم
حذر خبراء تغذية من الإفراط في تناول الماتشا بسبب ما قد تسببه من أضرار صحية متفاوتة الخطورة، خاصة على القلب والجهاز العصبي والهضمي. مخاطر تناول الماتشا على صحة الجسم ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز أكد خبراء الصحة على أهمية الاعتدال واستشارة الطبيب في حال تناول أدوية معينة إذا كنت من محبي الماتشا. وأضاف أحد الخبراء أن الماتشا نوع من أنواع الشاي الأخضر، يُحضّر عبر طحن الأوراق الكاملة للحصول على مسحوق ناعم يُستهلك بشكل كامل، ما يزيد من تركيز المواد الفعالة فيه. ورغم الفوائد الصحية المتعددة للماتشا، إلا أن استهلاكها بكميات كبيرة قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة الكافيين، المسبب لحالات من الأرق، القلق، وتسارع ضربات القلب. وأظهرت الدراسة أن الإفراط في الكافيين يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما أن الفلورايد الموجود في الماتشا قد يسبب تسممًا يؤثر على العظام والأسنان عند ارتفاع نسبته. وحذّرت الدراسة من تفاعل الماتشا مع بعض الأدوية، خصوصًا أدوية الضغط والاكتئاب، كما أن الماتشا قد تزيد من خطر ظهور الأعراض الجانبية عند تناولها مع بعض العقاقير، بالإضافة إلى آثارها المحتملة على الجهاز الهضمي، مثل الغثيان والتقيؤ. تزيد الإصابة بالسكري.. دراسة تكشف مخاطر المشروبات الغازية المُحلاة صناعيا دراسة: 50% من الأطفال في مصر يرغبون أن يصبحوا صُنّاع محتوى.. و82% من الأهالي يدعمونهم


المستقبل
منذ يوم واحد
- المستقبل
تحذيرات صحية من الإفراط في تناول الماتشا: مشروب شائع بين الشباب يثير قلق خبراء التغذية
تشهد الماتشا، وهي نوع من الشاي الأخضر الياباني، رواجًا متزايدًا بين فئة الشباب في المملكة العربية السعودية، الذين يعتبرونها بديلاً صحيًا للقهوة التقليدية، بفضل فوائدها المتعددة ومذاقها المميز. غير أن هذا الإقبال المتزايد أثار قلق عدد من خبراء التغذية، الذين حذّروا من الإفراط في تناولها، لما قد تُسببه من مضاعفات صحية تمس القلب، الجهاز العصبي، والجهاز الهضمي، إلى جانب احتمالية تفاعلها مع بعض أنواع الأدوية. ما هي الماتشا؟ ولماذا الإقبال عليها؟ بحسب خبيرة التغذية إيمان الأيوبي، فإن الماتشا تُعد من أنواع الشاي الأخضر، لكنها تختلف في طريقة التحضير، حيث يتم طحن أوراق الشاي الكاملة إلى مسحوق ناعم، يستهلكه الجسم بالكامل عند تحضيره كمشروب، ما يجعل تركيز المواد الفعالة فيه أعلى بكثير من الشاي الأخضر التقليدي. ويُعزى اهتمام الشباب بها إلى خصائصها الصحية المحتملة مثل دعم الطاقة، تحسين التركيز، والمساهمة في مكافحة الأكسدة. أضرار الماتشا عند الإفراط في تناولها رغم الفوائد، تؤكد الأيوبي أن الإفراط في تناول الماتشا قد يكون ضارًا على المدى القصير والطويل، خاصة بسبب محتواها العالي من الكافيين، حيث إن ارتفاع نسبته في الجسم قد يؤدي إلى: الأرق واضطرابات النوم القلق والتوتر العصبي تسارع ضربات القلب وتُشير دراسات فرنسية إلى أن الاستهلاك الزائد للكافيين يرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. كما نبهت الأيوبي إلى أن الماتشا تحتوي على نسبة من الفلورايد، الذي يمكن أن يؤدي إلى تسمم الفلورايد إذا تم استهلاكها بكميات كبيرة، مما يؤثر سلبًا على صحة العظام والأسنان. تفاعل الماتشا مع الأدوية واحدة من أبرز التحذيرات تتعلق بتفاعل الماتشا مع بعض الأدوية الطبية، وخاصة: أدوية ارتفاع ضغط الدم أدوية الاكتئاب وبحسب دراسة منشورة في Journal of Pharmacy، فإن الماتشا قد تزيد من الآثار الجانبية للأدوية، ما يجعل من الضروري استشارة الطبيب قبل تضمينها ضمن النظام الغذائي لمن يتناول أدوية بشكل منتظم. ومن الآثار الجانبية التي قد تظهر لدى بعض الأشخاص بسبب الإفراط في تناول الماتشا: اضطرابات الجهاز الهضمي الغثيان القيء وتُشير التقارير، إلى ضرورة الاعتدال في استهلاك هذا المشروب، وتجنّب اعتباره بديلًا 'آمنًا بالكامل' لمجرد كونه طبيعيًا.